مجلة العلوم الزراعية
شعار المجتمع
العدد الحالي
المجلد 20, العدد 2
عرض هذا العدد

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 3 من 3
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    التغيرات الهيكلية في الزراعة السعودية خلال الفترة 1973/1974- 1998/1999م
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2006) خالد بن عبدالرحمن الحمودي
    استهدف البحث متابعة وتحليل بعض ملامح وأسباب وآثار التغير الهيكلي الذي حدث في الزراعة السعودية خلال الفتر 1973/ 1974 – 1998/1999م وقد أوضحت الدراسة الزيادة المتعاقبة في عدد الحيازات الزراعية في المملكة لتصل إلى 242 ألف حيازة، فضلاً عن زيادة متوسط حجم الحيازة ليصل إلى 167 دونم  عام 1998/ 1999م، وزيادة نسبة التركز في توزيع المساحات الزراعية بين الحائزين بسبب زيادة التوجه نحو الشركات الزراعية الكبيرة والتي زادت أهميتها النسبة من حيث المساحات الخاضعة للاستغلال لتصل إلى 7,46% عام 1998/1999م. وتقلص الأهمية النسبية لنمط الاستغلال الزراعي من خلال الإيجار ليصل إلى 0,59% فقط عام 98/1999م، والاتجاه المتزايد نحو إدارة المزارع بواسطة مدير بأجر رغم بقائها عند مستوى متدني لم يتجاوز 0,82% عام 1998/1999م.
    ومن أهم مسببات التغيرات الهيكلية التقدم التقني وسياسة توزيع الأراضي وزيادة الاستثمارات الزراعية وزيادة القروض الزراعية. ومن الآثار الواضحة لهذه التغيرات تناقص الأهمية النسبة للمحاصيل الدائمة لتصل إلى 4,45% وتزايد الأهمية النسبية للأراضي القابلة للزراعة ولم تزرع عام 1998/1999م بالمقارنة بعام 1981/1982م. هذا مع زيادة التوجه للإنتاج من أجل السوق وزيادة التوجه للإنتاج من أجل السوق وزيادة تكثيف الحاصدات وانخفاض تكثيف الجرارات الزراعية ومضخات الري والعمالة الزراعية. كما تزايد الإنتاج والإنتاجية لجميع المحاصيل إلا أنه يلاحظ انخفاض إنتاجية الفواكه بما فيها التمور في عام 1998/1999م مقارنة بعام 1981/1982م.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    توليفة الإنتاج الأمثل للزروع المنتجة بالبيوت المحمية: دراسة حالة الإنتاج  لمزارع المؤسسة العربية للتموين والتجارة  (استرا)  بمنطقة تبوك في المملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) خالد بن عبدالرحمن الحمودي
    يستهدف البحث دراسة حالة الإنتاج بمزارع البيوت المحمية لمؤسسة (استرا) بمنطقة تبوك شمال المملكة العربية السعودية للوقوف على السمات الرئيسة لنمط الأسلوب الإنتاجي بها، وتحديد الخطة الإنتاجية المثلى لتلك المزارع في ظل القيود الموردية الاقتصادية والتقنية الإنتاجية المتاحة بمزارع المؤسسة. واستند البحث لاستخدام أسلوب البرمجة الخطية من خلال تقدير مجمل الربح للوحدة المساحية للأنشطة الإنتاجية المختلفة، وهي الطماطم والخيار والخس والورد والقرنفل والأقحوان، وكذلك تقدير احياجاتها الموردية من العمالة ومياه الري والأسمدة والمبيدات ثم التعرف على إمكانات تخصيص موارد المؤسسة بما يحقق أكبر عائد ممكن.
    وتوصلت الدراسة إلى أن الخطة الإنتاجية المثلى تحقق ربح سنوي قدره 9,8 مليون ريال وبنسبة زيادة قدرها 40% من نظيره البالغ 7 ملايين في سنة 1991م. ولقد تضمنت الخطة الإنتاجية المثلى تقليل كل من مساحة الطماطم والخس والأقحوان من 3,75، 2، 0,9 هكتار إلى 3,2، 1,95، 0.8 هكتار على الترتيب، وزيادة مساحة كل من الورد والقرنفل من 1,25 هكتار لتصل إلى 1.6 هكتار. وقد قدرت الدراسة سعر الظل لمياه الري والعمالة بنحو 1540,8 ، 1360ريالاً على الترتيب.
    ومن خلال تحليل الحساسية تبين عدم التغير في الخطة الإنتاجية المثلى إذا تغير مجمل الربح بدون حد أقصى، وبحد أدنى بلغ للطماطم، الورد، القرنفل، 222,97ألف ريال، 218,85 ألف ريال، 202,32ألف ريال على الترتيب. ولا يطرأ أي تغيير على الخطة المقترحة إذا تغير مجمل الربح للأقحوان بحد أقصى قدره 283,35ألف ريال، وليس لتغيرات مجمل ربح الهكتار من الخيار أو الخس تأثير على الخطة المثلى. ولوحظ بشكل عام عدم اتساع المدى الذي يسمح بتغير الموارد والمحددات دون تغيير الخطة المثلى.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    التغير الهيكلي في الزراعة السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1992) خالد بن عبدالرحمن الحمودي
    استهدف هذا البحث دراسة وتحليل بعض ملامح وأسباب وآثار التغير الهيكلي الذي حدث في الزراعة السعودية بين سنتي التعدادين الزراعي في 73/1974م، 81/1982م. وقد أوضحت الدراسة زيادة حجم المزرعة بنسبة 50٪، وانخفض معامل تركيز المساحات بين حائزيها من 0.790 إلى 0.733 ، وزيادة الأهمية النسبية للشركات الزراعية، وكذلك للملكية الزراعية لتصل إلى 83.71٪ من جملة المساحة، وزيادة الاعتماد على مديرين بأجر في إدارة المزارع. كما أوضحت أن التقنية، النمو الاقتصادي، وتهيئة الظروف السوقية، والبرامج والسياسات الحكومية تعد من أهم مسببات التغير الهيكلي الذي حدث في الزراعة السعودية.
    ولقد أثر التغير الهيكلي على الكثير من جوانب الممارسات المزروعة فاختلفت طبيعة العلاقة العكسية بين حجم الحيازة ونسبة المساحة المروية. كما زادت الأهمية النسبية للإنتاج من أجل السوق وتضاءلت الأهمية النسبية الموجه لاستهلاك الأسرة من 45.78٪ إلى 13.04٪. وزادت مساحة القمح بنسبة 80.95٪. كما اختلفت طبيعة العلاقة العكسية بين حجم الحيازة وكل من نسبة المساحة التي تنتج لاستهلاك، الأسرة ونسبة مساحة القمح، كما زاد تكثيف استخدام العناصر الإنتاجية الرأسمالية، وانخفض تكثيف استخدام العمل في العمليات المزرعية. وأثبتت النتائج تغييراً إيجابيًّا في تكثيف الأسمدة الكيمائية. وقد تبلورت هذه الآثار في زيادة معظم المنتجات الزراعية. وقد بلغت نسبة الزيادة في إنتاجية القمح والذخن والذرة الرفيعة والذرة الشامية والسمسم والخضروات والفواكه والتمور 50٪، 53.13٪، 52.38٪، 40.30٪، 51.72٪، 4.90٪، 3.61٪ على الترتيب الأمر الذي انعكس في زيادة الناتج الزراعي الحقيقي بمعدل نمو 6.28٪ سنويًّا في الفترة ما بين 73/1974م، 81/1982م.