مجلة العلوم الزراعية

استعراض
561 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر مسح حقلي للعوائل النباتية للنحل الطنان Bombus terrestris L. (Hymenoptera: Apidae) في المنطقة الساحلية -سورية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 30/6/1433) باسم مصطفى سليمان خالدنفذ البحث في المنطقة الساحلية - طرطوس واللاذقية خلال عامي 2009 -2010، بهدف تحديد أهم العوائل النباتية للنحل الطنان Bombus terrestris والمستوى النباتي الذي وجد عليه، وعدد الزيارات لعائل نباتي محدد. أظهرت نتائج الدراسة وجود 23 نوعاً نباتياً عائلاً للنحل الطنان تنتمي إلى عدة فصائل نباتية على ثلاثة مستويات نباتية هي: الختمية الدمشقية Althaea damascena، حماحم Anchusa strigosa، الخرشيف قاروري الرأس Cardus australis ، القستوس الكريتيCistus creticus، القستوس ناعمي الورقCistus salvifolius، الزمزريقCercis siliquastrum ، شوك المرارCentaurea pallescens الحمضيات Citrus sp.، Clium sp.، الحرشاف - قرقفان متعددEchinops polyceras ، زهرة الأفعى Echium italicum، عباد الشمس Helianthus annuus، اللهيب السوري Phlomis syriaca، النفل clypeatum Trifolium البيقي البري Vicia villosa ، Lotus conimbricensis، التفاح Malus communis ، ميرمية بناردي Salvia penardi، ميرمية Salvia sp.1، ميرميةSalvia sp.2 ، توت السياج الدمويRubus sanguineus ، الشوك البنفسجي- الخرشوفOnopordom syriacom ، الفول Vicia faba، بالإضافة إلى أنواع نباتية أخرى لم نتمكن من تصنيفها. وتعد هذه الدراسة الأولى لحصر عوائل النحل الطنان في سورية.مقالة وصول حر ديناميكية توزع وانتشار الأطوار الحياتية لحشرة دودة جوز القطن الأمريكية Helicoverpa (Heliothis) Armiger (Hubner, 1805) (Lepidoptera: Nocyudiae) في بعض حقول القطن في محافظة الحسكة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 30/6/1433) عبد النبي محمد بشيرهدفت هذه الدراسة إلى دراسة ديناميكية توزع وانتشار الأطوار المختلفة لحشرة دودة جوز القطن الأمريكية Helicoverpa ( Heliothis )armigera في حقول القطن في ثلاث مناطق في محافظة الحسكة. كان أول بداية لوضع البيض في موسم 2005 في منطقة المالكية في 23/6 وفي موسم 2006 في 20/ وفي موسم 2007 في 18/6، أما في القامشلي فلوحظ بداية وضع البيض في 10/7 في موسم 2005 وفي 30/7 في موسمي 2006 و2007، وفي الحسكة كانت بداية وضع البيض في 25/7 في موسم 2005 وفي 10/7 في 2006 وفي 17/7 في 2007, أول ظهور لليرقات في منطقة المالكية كان في 30/6 في موسم 2005 وفي 25/6 في موسمي 2006 و2007 في القامشلي كان بداية ظهور اليرقات في موسم 2005 في 7 /7 وكانت أول قمة لظهور اليرقة في 14 /7 ، وفي موسم 2006 لوحظت اليرقات في الفترة بين 11/8 وحتى 7/ 9 وظهرت اليرقات في موسم 2007 في الفترة بين 2/8 وحتى 13/9. أما في الحسكة فقد تواجدت اليرقات في موسم 2005 في الفترة بين 5/7 وحتى 6/9 ، وفي موسم 2006 تواجدت اليرقات في الفترة بين 28/6 و 13/9 ، وتواجدت اليرقة في موسم 2007 في الفترة بين 15/7 و16/8. تم اصطياد أول فراشة في منطقة المالكية في 1/6 وفي 15/5 وفي 10/6 خلال مواسم الدراسة 2005 و2006 و2007 على التوالي، وكان أول اصطياد للفراشة في القامشلي في 25/6 وفي 1/8 وفي 20/7 خلال مواسم الدراسة الثلاثة على التوالي، بينما تم اصطياد أول فراشة في الحسكة في 17/7 وفي 29/6 وفي 18/6 خلال مواسم الدراسة الثلاثة على التوالي.مقالة وصول حر دراسة أساس لتركيز العناصر الثقيلة بالترب المحيطة بمنجم الفوسفات بمنطقة حزم الجلاميد بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 30/6/1433) نواف ابراهيم الشمريأجريت هذه الدراسة بمنجم الفوسفات بمنطقة حزم الجلاميد بالمملكة العربية السعودية. تم جمع عينات تربة سطحية (0- 5سم) وتحت سطحية (15-20سم) على أبعاد صفر، 1، 6،10، 17، ،20 ، 28كم من المنجم في الاتجاهات الأصلية والفرعية حول المنجم ، بالإضافة لعينات لصخور الفوسفاتية الخام قبل وأثناء و بعد التصنيع ، وجهزت العينات لإجراء التحاليل عليها.بينت النتائج أن قوام ترب منطقة الدراسة طميي رملي (64% رمل)، والترب جيرية (%CaCO3 18) متأثرة بالأملاح(ECe10dSm-1) وتميل للقاعدية (pH=7.5). و فقيرة في محتواها من المادة العضوية (%O.M 0.3). كما أوضحت الدراسة أن تركيز العناصر الثقيلة (Cd, Co, Cr, Cu, Fe, Mn, Ni, Pb and Zn) بترب حزم الجلاميد يقع ضمن الحدود الطبيعية لترب العالم، مع وجود تجانس(نوعاً ما) في تركيز تلك العناصر مع عمق وبعد و اتجاه أخذ العينة. ورغم تساوى متوسط تركيز العناصر الثقيلة في ترب منطقة الدراسة مع تركيزها في خام الصخر الفوسفاتي(خاصة عنصري الكادميوم والكروم)، إلا أن عمليات التعدين للصخر الفوسفاتي أدت إلى ارتفاع تركيز الكادميوم من (0.3 ملجم كجم-1 إلى 1 ملجم كجم-1) ، والزنك من (8 ملجم كجم-1 إلى 20 ملجم كجم-1) في خام الصخر الفوسفاتي و المنتج النهائي على التوالي. توصي نتائج الدراسة بضرورة المراقبة البيئية من خلال تتبع تركيز العناصر الثقيلة على فترات زمنية دورية لقياس تركيز العناصر الثقيلة سواءً في التربة أو في الغبار أو في مع قياس المتوسط السنوي للعوالق القابلة للاستنشاق(أقل من 10 ميكرونات) ، و أكاسيد النيتروجين وأول أكسيد الكربون.مقالة وصول حر مستوى معرفة مزارعي اللوزيات في محافظة البلقاء بالممارسات الزراعية وعلاقته ببعض العوامل الشخصية والمهنية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 30/6/1433) أحمد نوري الشدايدةتهدف هذه الدراسة إلى تحديد المستوى المعرفي لمزارعي اللوزيات في محافظة البلقاء بالممارسات الزراعية ودراسة العلاقة بين مستوى المعرفة وبين الخصائص الشخصية والمهنية لهؤلاء المزارعين، وقد تم الاختيار العشوائي لعينة الدراسة، التي اشتملت على (120) مزارعاً من أجل مقابلتهم شخصياً لاستيفاء بيانات الدراسة وذلك باستخدام استمارة أعدت من قبل الباحث، حيث اشتملت على جزأين، الأول تضمن المعلومات الشخصية والمهنية للمزارعين، في حين تضمن الجزء الثاني مقياساً للمستوى المعرفي لمزارعي اللوزيات بالممارسات الزراعية، ولأجل تحليل البيانات فقد استخدمت التكرارت والنسب المئوية والمتوسط الحسابي والانحراف المعياري و معامل الارتباط البسيط (بيرسون) ومعامل الارتباط (سبيرمان-براون) ومربع كآي واختبار (t) لاختبار الفروض البحثية وتحديد معنوية العلاقة بين المتغير التابع والمتغيرات المستقلة المدروسة. وكانت أهم النتائج ما يلي:لقد تم تحديد ثلاث فئات للمستوى المعرفي، حيث كان المستوى المنخفض (أقل من 44 درجة) والمستوى المتوسط (44-68 درجة) والمستوى المرتفع (أكثر من 68 درجة)، حيث وجد أن ( 15%) و (68.3%) و (16.7%) من المبحوثين يقعون في الفئات أعلاه على التوالي.ترتبت المستويات المعرفية للمزارعين في المحاور التي تتضمنها زراعة اللوزيات تنازلياً وفقاً للتسلسل التالي: التربية والتقليم ثم الأمراض والحشرات ثم التربة والري وأخيراً الأصول، والاصناف حيث بلغت الأهمية النسبية للمتوسطات الحسابية لهذه المحاور (64.7%) (60.8%) (58.59%) (40.08%) على التوالي.وجود علاقة معنوية بين مستوى المعرفة وكل من نوع الحيازة والتعرض لمصادر المعلومات الزراعية، في حين لم تكن العلاقة معنوية بين المستوى المعرفي وكل من العمر وحجم الحيازة وعدد أفراد الأسرة وعدد سنوات الخبرة الشخصية والمستوى التعليمي.بناءً على نتائج هذه الدراسة يوصى بتعزيز دور الإرشاد الزراعي في تعليم وتوعية مزارعي اللوزيات ونقل المعرفة الزراعية لهم عن طريق إعداد خطة علمية وعملية تتناول بشكل دقيق النتائج التفصيلية لهذه الدراسة وفقاً للمستويات المعرفية للمزارعين في منطقة الدراسة.مقالة وصول حر تحليل آثار سياسة التحرر الاقتصادى على المعروض الغذائي في مصر(دار جامعة الملك سعود للنشر, 21/6/1432) رانيا محمد برغش و نيرة يحيى سليمانتهدف الدراسة إلى تقيم سياسة التحرر الاقتصادي من خلال مقارنة فترة تطبيق السياسة) 19921991 ( ودراسة مدى تأثيرها على الإنتاج والاستهلاك وكذلك المعروض الغذائي وأخيراً على - بفترة ما قبل التحرر ) 1975الموازين السلعية لأهم المحاصيل الغذائية موضع الدراسة والمتمثلة في القمح،والذرة الشامية والأرز. واعتمدت الدراسةفي تحقيق هدفها المنشود على مقارنة ملامح السياسة الزراعية المصرية خلال فترة ما قبل التحرر الاقتصادي ، وفترة ما بعدالتحررالاقتصادي باستخدام معادلات الاتجاه الزمني العام للمتغيرات المختلفة لمحصول القمح، الذرة، الأرز والمتمثلة في كلمن المساحة المنزرعة، الإنتاج الكلي ،الاستهلاك الكلي ، الاكتفاء الذاتي . ولتحديد أهم العوامل المؤثرة على المعروض من السلعالمختلفة فقد اعتمدت الدراسة على تقدير دوال عرض للمحاصيل المختلفة خلال فترة ما قبل التحرر الاقتصادي ، وفترة مابعد التحرر الاقتصادي. وقد توصلت الدراسة إلى أن تطبيق سياسة الإصلاح الاقتصادي كان لها العديد من الآثار الإيجابيةوالسلبية وتتمثل أهم الآثار الإيجابية في ارتفاع الأسعار المز رعية والناتجة من تطبيق سياسة تحرير الأسعار المز رعية الأمر الذيساهم في اتجاه المزارعين إلى زيادة المساحات المنزرعة من المحاصيل المختلفة وما بترتيب على ذلك من زيادة حجم الإنتاج منتلك المحاصيل وبالتالي انخفاض حجم الواردات من القمح والذرة، وزيادة حجم الصادرات من الأرز الأمر الذي يترتبعليه زيادة الفائض في الميزان السلعي لمحصول الأرز. بينما تتمثل أهم الآثار السلبية في زيادة العجز في الميزان السلعي لكل منالقمح والذرة بالرغم من زيادة حجم الإنتاج وبالتالي انخفاض حجم الواردات من تلك المحاصيل؛ ولذا كانت أهم توصياتالدراسة تتمثل في ضرورة تغيير اتجاهات بعض السياسات النقدية في الدولة وذلك من خلال تنويع ربط الجنيه المصري بأكثرمن عملة دولية خصوصا العملات المنافسة للدولار مثل اليورو ، والين.مقالة وصول حر دراسة اقتصادية للمشاكل الإنتاجية والتسويقية لأهم أصناف التمور في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 20/10/1433) علاء محمد رشاد السبعأوضحت النتائج أن إنتاج التموربالمملكة العربية السعودية ازداد بنسة 86 % وانخفضت الواردات بنسبة 64% وازدادت الكمية المصدرة بنسبة 140 % وازداد الاستهلاك الفردي الظاهري بنسبة 20 % وزادت نسبة الاكتفاء الذاتي بنسبة 22007 م. وقد قسمت الدراسة مناطق المملكة إلى ثلاث مجموعات وفق نسبة معدل الزيادة في مساحة - خلال الفترة من 1990النخيل. وتشمل المجموعة الأولى المناطق التي ازداد فيها إنتاج النخيل زيادات كبيرة بينما تشمل المجموعة الثانية المناطق التيازدادت فيها مساحة النخيل زيادات متواضعة واشتملت المجموعة الثالثة المناطق التي انخفضت فيها مساحة النخيل وهذهالمناطق تواجه تحديًّا للحفاظ على زراعة النخيل ولذلك يجب توجية الدراسات العلمية لها، لتحديد أسباب ذلك الانخفاضالكبير في زراعة النخيل وسبل الدعم الممكنة فى المستقبل.وبينت نتائج عينة الدراسة أن أهم المشاكل الإنتاجية التي تواجه المزارع السعودي مشكلة انتشار سوسة النخيل الحمراء.بينما احتلت مشكلة انخفاض كمية وجودة المياه وارتفاع نسبة الملوحة الأهمية الثانية، حيث تتزايد شكوى المزارعين من انخفاضمعدل المياه الجوفية وارتفاع ملوحة المياه في كثير من الأماكن. و احتلت مشكلة عدم توفر جمعيات تعاونية زراعية فاعلة الأهميةالثالثة، حيث تتزايد التكاليف الإنتاجية والتسويقية نتيجة غياب تلك الجمعيات التعاونية الفاعلة. واحتلت الأهمية الرابعةمشكلة ارتفاع تكاليف العمالة السنوية بما تشمله من تأمين وسكن وخلافه ومما يلزم من مصروفات تدفع لاستقدام العمالةالأجنبية. وتقترح الدراسة أن يسمح باستقدام العمالة الموسمية لستة أشهر فقط ) فترة الحصاد والخدمات التسويقية والتصنيعيه(مما يخفض تكاليف العمالة للنصف سنويا ويزيد من الكفاءة التسويقية والتصنيعية لقطاع التمور. ومن أهم المشاكل التي يعانيمنها المزارعون أيضاً الإصابات الحشرية للتمر ومن أهمها دودة التمر.وبدراسة الكفاءة التسويقية لأهم أصناف التمور اتضح انخفاض الكفاءة التسويقية لجميع الأصناف، حيث بلغتالحد الأعلى لصنف الرزيز 58 % والحد الادنى 41 %لصنفي السكري والصقعي بينما بلغت الكفاءة التسويقية لصنفي الشيشيوالخلاص 54 %و 50 %على الترتيب. كما اتضح من عينة الدراسة لمسوقي التمور في المملكة العربية السعودية أن أهم المشاكلالتسويقية للتمور السعودية مشكلة زيادة عرض التمور عن الطلب عليها مما يقلل الأسعار، حيث يتحمل القطاع التصنيعي علاء محمد رشاد السبع : دراسة اقتصادية للمشاكل الإنتاجية والتسويقية .....العبء الأكبر في إيجاد طلب تصنيعي للتمور يمكن أن يستخدم فائض التمور. وتأتي مشكلة استيراد التمور من الإمارات بأسعارزهيدة في المرتبة الثانية، حيث تؤثر بالسلب على المنتج. بينما احتلت الأهمية الثالثة مشكلة ارتفاع نسبة إصابة التمور أثناء التخزينبالإصابات الحشرية بعد الحصاد. وقد احتلت الأهمية الرابعة مشكلة عدم اهتمام المزارعين بالتدريج والفرز والمماثلة وتزايد نسبةالتمور الموحدة )تجميع عديد من الأصناف معا(. وجاءت في الأهمية الخامسة مشكلة عدم توفر الثلاجات الكافية للتخزين لديبعض صغار ومتوسطي التجار مما يودي إلى إصابة التمور بالحشرات. كما أظهرت بيانات العينة عدم توفر شحن مبرد لصادراتالتمور مما يودي لرفض الشحنات التصديرية بسبب ارتفاع المحتوى الميكروبي عند وصولها للدولة المستوردة. ولذلك يجب علىالمملكة العربية السعودية حل تلك المشكلات الإنتاجية والتسويقية؛ وذلك لرفع الكفاءة الإنتاجية والتسويقية للتمور السعوديةمحليا ودوليا.مقالة وصول حر دارسة الأسعار المحلية والعالمية لأهم السلع الغذائية في ظل الأزمة المالية العالمية: حالة جمهورية مصر العربية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 20/2/1433) نيرة يحى سليمان ، عفاف ذكي عثمان ، وحمدية محمود موسىتهدف الدراسة إلى التعرف على الآثار الناجمة من جراء الأزمة المالية العالمية على كل من الأسعار المحلية والعالميةلأهم السلع الغذائية والمتمثلة في القمح ، الذرة الشامية ، لحوم الكندوز ، الدجاج الأبيض ، أسماك البلطي، السكر الحر، الأرز،الدقيق الفاخر ، وبعض أنواع الزيوت النباتية. ولتحقيق هدف الدراسة يتطلب ذلك دراسة الأرقام القياسية الموسمية لأسعار2008 م( وكذلك مقارنة الأرقام القياسية الموسمية لأسعار الجملة والمستهلك - الجملة والمستهلك خلال الفترة ) 2002للسلع موضع الدراسة، وأخيراً دراسة أثر الموسمية والأزمات العالمية على كل من أسعار الجملة والمستهلك والأسعار العالمية، ومقارنة أثر الأزمات على تلك الأسعار. وقد تبين من دراسة الأرقام القياسية لأسعار الجملة والمستهلك بداية ظهور أثرالموسمية في الربع الثانى لكل منها. كما تبين من مقارنة الأرقام القياسية الموسمية المقدرة لأسعار الجملة والمستهلك ارتفاعالأرقام القياسية للمستهلك عنها بالنسبة للجملة لكل من لحوم الكندوز والقمح ، و ارتفاع الأرقام القياسية للجملة عنهاللمستهلك لكل من الدقيق الحر، الدجاج الأبيض، زيت بذرة القطن. بينما تكاد تكون الأرقام متساوية في كل منها لكل منأسماك البلطي ، السكر الحر ، الذرة الشامية . كما تبين من دراسة الأثر المشترك للموسمية والأزمات العالمية معاً ارتفاع أسعاركل من القمح ، الذرة الشامية ، الأرز ، زيت بذرة القطن لكل من أسعار المستهلك والجملة نتيجة الأثر المشترك للموسميةوأزمة الغذاء العالمية ، بينما انخفضت أسعار كل من لحوم الكندوز ، الدجاج الأبيض ، السمك البلطى ، السكر الحر ، والدقيقالفاخر لكل من أسعار المستهلك والجملة وذلك خلال الربع الرابع لعام 2007 م مقارنة بالربع الرابع خلال عام 2006 م .كما تبين من دراسة الأثر المشترك للموسمية والأزمات المختلفة ) الغذائية والمالية( ارتفاع أسعار كل من لحوم الكندوز ، السمكالبلطى ، السكر الحر في كل من أسعار الجملة والمستهلك ، بينما ارتفعت أسعار الدقيق الفاخر ، وزيت بذرة القطن للمستهلكفقط . كما تبين انخفاض أسعار كل من المستهلك والجملة لكل من القمح ، الذرة الشامية ، الدجاج الأبيض ، الأرز ، بينماانخفضت أسعار الدقيق الفاخر ، زيت بذرة القطن بالنسبة لأسعار الجملة فقط . وبدراسة أثر الأزمة المالية العالمية والموسميةعلى الأسعار العالمية تبين انخفاض الأسعار العالمية لجميع السلع موضع الدراسة نتيجة للأثر المباشر لتلك الأزمة خلال عام2008 م مقارنة بعام 2007 م.مقالة وصول حر مستوى معرفة وتطبيق مربي ماشية إنتاج اللحم لبعض الأنشطة الإرشادية بقري محافظة- سوهاج- مصر(دار جامعة الملك سعود للنشر, 20/10/1433) منصور أحمد محمد حفني عبدالواحداستهدف البحث دراسة مستوى معرفة وتطبيق مربي ماشية إنتاج اللحم للأنشطة الإرشادية بقري محافظة سوهاجمن خلال: تحديد مستوى معرفة المربين بالأنشطه الإرشادية لماشية إنتاج اللحم، ومستوى تطبيقهم لها و التعرف على المشكلات التيتواجه المربين،والمصادر للحصول على المعلومات الإرشادية، والعلاقة بين مستوى معرفة وتطبيق المبحوثين للأنشطة الإرشادية وبعضالمتغيرات المستقلة.أجرى ا البحث على عينة من المربين بمحافظة سوهاج قوامها 351 مبحوثا اختيرت بطريقة عشوائية من ثلاث قرى،و تم تجميع البيانات عن طريق المقابلة الشخصية بواسطة استمارة خلال شهري أغسطس وسبتمبر 2009 م وتم عرض البياناتوتحليلها إحصائيا بالنسب المئوية والمتوسط الحسابي والتكرارات والانحراف المعياري ومعامل الارتباط البسيط. وأسفرتالنتائج عن:مستوى معرفة المبحوثين بالأنشطة الإرشادية لماشية إنتاج اللحم بقري محافظة سوهاج كان متوسطا بينما مستوى.» تطبيقهم لها كان منخفضاهناك العديد من المشكلات التي تواجه المربين بمحافظة سوهاج، وهناك عدة مصادر يستفي منها المبحوثون معلوماتهمعن الأنشطه الإرشادية.وجود علاقة إحصائية عند مستوى 0.05 بين مستوى معرفة وتطبيق المبحوثين للأنشطة الإرشادية وسن المبحوثين،و علاقة إحصائية عند مستوى 0.01 بين كل من عدد رؤوس الماشية، ودرجة الرضا عن العائد الاقتصادي وبين مستوىمعرفة وتطبيق المبحوثين للأنشطة الإرشادية، و عدم وجود علاقة بين المستوى التعليمي ومستوى معرفة وتطبيق المبحوثينللأنشطه الإرشادية الخاصة بماشية إنتاج اللحم بقري محافظة سوهاج.مقالة وصول حر قابلية تحلل كازينات حليب النوق والجاموس والأبقار بالإنزيمات المحللة للبروتين(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2010) علي أحمد محمد متولي; عبدالرحمن عبدالله الصالحتم في هذه الدراسة تقدير النشاط التحللي لإنزيمات التربسين والكيموتربسين والببسين والبلازمين والمنفحة الناتجة من عفن Mucor miehei على كازين حليب النوق والجاموس والأبقار وتم تقدير النشاط التحللي للإنزيمات المختلفة بقياس النيتروجين الذائب في محلول 4% Trichloroacetic acid (ثالث كلوريد حمض الخل) وقياس الكثافة الضوئية على الطول الموجي 280 و 340 نانوميتراً، كما تم قياس هجرة البروتين في المجال الكهربي. وأوضحت الدراسة أن كازين حليب النوق أقل في تحلله بدرجة معنوية بالإنزيمات تحت الدراسة من كازين حليب الأبقار وكازين حليب الجاموس. كما اختلفت أيضاً درجة تحلل كازين الأبقار والجاموس بالإنزيمات المستخدمة فكان درجة تحلل كازين حليب الجاموس أعلى من تحلل كازين حليب الأبقار عند استخدام إنزيمات التربسين والبلازمين والمنفحة الناتجة من عفن Mucor miehei. من ناحية أخرى أظهر كازين حليب الأبقار تحللاً أعلى من كازين حليب الجاموس عند استخدام إنزيم الببسين والكيموتربسين، كما أوضحت الدراسة أيضاً أن إنزيمات الكيموتربسين والتربسين والببسين لها درجة تحلل أعلى من تلك التي للبلازمين والمنفحة الناتجة من عفن Mucor miehei على كل أنواع الكازين تحت الدراسة. كما أوضحت الدراسة أيضاً أن الهجرة في المجال الكهربي للكازينات المختلفة اختلفت اختلافاً واضحاً عند معاملتها بالإنزيمات تحت الدراسة.مقالة وصول حر دراسة مقارنة لبعض النشاطات الحيوية لخنافس البروكيدي على بعض أنواع الأكاسيات في كلٍّ من حريملاء وصلبوخ بمنطقة الرياض بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2010) عبدالرحمن بن سعد بن عبدالعزيز الداودتمت دراسة بعض النشاطات الحيوية (ثقوب الدخول والخروج للقرون وخروج الخنافس منها) لخنافس بروكيدي في مدينتي حريملاء وصلبوخ لمواقع الوادي والمواقع الزراعية. في مدينة حريملاء تم جمع عينات الأكاسيات من نوعين هما: Acacia gerrardii، ويتبع له تحتي النوع Acacia gerrardii nagednsis (Najdi) و Acacia gerrardii negevensis (Iraqi)؛ والنوع Acacia ehrenbergiana (Salam). أما في مدينة صلبوخ فكان الجمع من نوع Acacia tortilis radiana (Samar). شوهدت اختلافات معنوية بين أنواع الأكاسيات بالنسبة لمتوسط ثقوب الدخول والخروج للقرون وخروج الخنافس حتى شهر ونصف من زمن الجمع. وكان هناك نشاط معنوي عالي ملحوظ في النجدي، ونشاط معنوي منخفض في العراقي وسمر والسلم. لم تبين النتائج أي اختلاف معنوي للنشاطات الحيوية بين مناطق جمع العينات، لكن في حريملاء لوحظ نشاط كبير في موقع الوادي، بينما في حالة صلبوخ فإن النشاط كان كبيراً في المواقع الزراعية. علاوة على ذلك فقد كان نشاط الخنافس أكبر على أشجار الأكاسيات ذوات البذور كبيرة الحجم. وكانت النسبة المئوية للإصابة بالخنافس عالية على النجدي وكانت منخفضة للعراقي وللسمر في كل المواقع. أوضحت نتائج نسبة الإصابة أن الإصابة بالخنافس ارتبطت بأنواع الأكاسيات وليس بالمنطقة. وكانت قمة الكثافة العددية للنجدي في وادي أبو قتادة بحريملاء الأعلى في شهر فبراير، بينما كانت في شهر يونيو للسمر في المواقع الزراعية في صلبوخ. وأشارت النتائج أيضاً إلى ارتباط إيجابي بين نشاطات الخنافس ودرجات الحرارة، وعدد البذور للقرن، وطول القرن، بينما كان سلبياً بين الرطوبة النسبية وسرعة الرياح.