مجلة العلوم الزراعية

استعراض
6 النتائج
نتائج البحث
مقالة ميتاداتا فقط تقييم صلاحية المياه الرمادية الناتجة عن الوضوء للري(دار جامعة الملك سعود للنشر, 18/03/1437) محمد إبراهيم الوابل; عبد رب الرسول موسى العمران; سالم العزب المغربيالكلمات المفتاحية : المياه الرمادية ، الخواص الفيزيائية والكيميائية والحيوية للمياه الناتجة عن الوضوء، جودة مياه
الري.
ملخص البحث: تم جمع عينات من مياه رمادية على فترات مختلفة من مواضىء عشرة مساجد بمناطق مختلفة في منطقة
ECw(( الرياض لتحليلها للتعرف على خصائصها الفيزيائية والكيميائية مثل كمية المواد العالقة والعكارة والملوحة
Ca2+, Mg2+, Na+, K+, NH4
+, HCO3-, CO3
2-, Cl-,( وتركيز البورون وتركيز الكاتيونات والأنيونات ، )pH) ودرجة التفاعل
والحاجة للأكسجين E.coli وبكتيريا القولون Total bacterial counts بالإضافة إلى عدد الميكروبات الكلية . )SO4
2- and NO3
-
ونسبة الصوديوم المدمص المعدلة )SAR( وتم حساب نسبة الصوديوم المدمص . )BOD and COD( الحيوي والكيميائي
وكذلك تركيز ، )ESP( ونسبة الصوديوم المتبادل )RSC( وكربونات الصوديوم المتبقية (Alkalinity( والقلوية )SAR adj(
بعض العناصر الثقيلة والسامة كالألمونيوم والباريوم والكادميوم والكروم والكوبالت والنحاس والسيانيد والنيكل
والرصاص والمنجنيز والزئبق والسلينيوم والفضة والزنك والبورون في عينات المياه الناتجة عن الوضوء بكل مسجد.مقالة ميتاداتا فقط الاحتياجات التدريبية في مهارات التنسيق والتخطيط والإدارة للعاملين الزراعيين في الإدارة العامة للحدائق وعمارة البيئة بأمانة مدينة الرياض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 18/03/1437) محمد بن صالح الشنيفي; عبد المحسن الغامديكلمات مفتاحيه:الاحتياجات، التدريب، مهارات، فنيين، مهندسين، الحدائق، التخطيط، الإدارة، البيئة
ملخص البحث: يهدف البحث إلى تحديد الاحتياجات التدريبية، للمهندسين والفنيين الزراعيين بمهارات التنسيق
والتخطيط والإدارة في الإدارة العامة للحدائق وعمارة البيئة بأمانة مدينة الرياض. وقد تم إجراء البحث على المهندسين
والفنيين الزراعيين العاملين في مجال تنسيق الحدائق بالإدارة العامة للحدائق وعمارة البيئة في أمانة مدينة الرياض، وعددهم
70 ( منهم ) 35 ( مهندساً زراعياً، و) 35 ( فنياً زراعياً، وتم تسجيل النتائج على الاستبانة التي أعدت للبحث. (
وقد توصلت الدراسة إلى عدة نتائج، أهمها:مقالة ميتاداتا فقط تعريف الفيروسات المرافقة للأعشاب المنتشرة في محاصيل البقوليات والباذنجانيات والقرعيات في جنوب سورية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 18/03/1437) هدى قواصكلمات مفتاحية: أمراض فيروسية، اختبار اليزا، وبائية الأعشاب.
ملخص البحث. جمعت 618 عينة من نباتات عشبية تتبع 26 فصيلة نباتية مرافقة لمحاصيل البقوليات والقرعيات
2008 م في جنوب سورية، واختبرت بواسطة اختبار الادمصاص المناعي - والباذنجانيات خلال الفترة من 2000
المرتبط بالإنزيم تجاه عدة أمصال فيروسية والعدوى الميكانيكية لنباتات دالة.مقالة ميتاداتا فقط استجابة العنب البناتي "طومسون" بالرش قبل الحصاد بحمض الجبريلليك والسيتوفكس(دار جامعة الملك سعود للنشر, 18/03/1437) راشد سلطان العبيد; حسن علي قاسم; محمود عبدالعزيز أحمدكلمات مفتاحية: العنب البناتي "طومسون"، حمض الجبريلليك، سيتوفكس، جودة الثمار، القابلية للتخزين، حياة الثمار.
ملخص البحث. أجريت هذه الدراسة خلال موسمي 2008م و 2009 م بمحطة الأبحاث والتجارب الزراعية بديراب التابعة لكلية علوم الأغذية والزراعة، جامعة الملك سعود، المملكة العربية السعودية، بهدف تأثير الرش المتكرر بحمض الجبريلليك منفرداً أو مخلوطاً مع السيتوفكس على المحصول وجودة الثمار وقابليتها للتخزين لصنف العنب النباتي "طومسون" عند الحصاد وأثناء التخزين المبرد على درجة حرارة صفر°م ورطوبة نسبية 90-95%. ولقد أظهرت النتائج أن رش حمض الجبريلليك منفرداً في ثلاثة مواعيد مختلفة أو مخلوطاً مع السيتوفكس في موعد واحد أدى إلى تأخير ميعاد الحصاد، كما أدت المعاملات إلى زيادة وزن العنقود وطوله وقطره ووزن الحبات وصبغة الكلوروفيل وانخفاض في نسبة المواد الصلبة الذائبة الكلية والحموضة والسكريات المختزلة والكلية وتراكم صبغة الكاروتين في الحبات. ولم تسبب المعاملات أي فروق معنوية في السكريات غير المختزلة عند الحصاد، كما أدت معاملات الرش بحمض الجبريلليك منفرداً أو مخلوطاً مع السيتوفكس إلى إطالة فترة التخزين وتقليل الفقد في الوزن وانخفاض نسبة الثمار التالفة خلال التخزين المبرد أو على درجة حرارة الغرفة بالمقارنة بالثمار غير المعاملة في كلا الموسمين. ولقد كان لمعاملة الثمار بحمض الجبريلليك مخلوطاً مع السيتوفكس تأثيراً أعلى في بقاء الثمار بحالة جيدة في جو الغرفة وانخفاض النسبة المئوية للفقد في الوزن بالمقارنة بمعاملة الرش بحمض الجبريلليك منفرداً في ثلاثة مواعيد مختلفة. وتشير النتائج إلى أن الرش بحمض الجبريلليك منفرداً أو مخلوطاً مع السيتوفيكس له تأثير إيجابي في تحسين المحصول وجودة الثمار وزيادة قدرتها التخزينية والتسويقية.مقالة ميتاداتا فقط تأثير مدة التخزين ولون قشرة البيض على وزن البيض المسوق ومكوناته في منطقة الرياض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 18/03/1437) عبدالله بن العلي السبيل; محمد أحمد البدريكلمات مفتاحية: فترة التخزين، سلالة البيض، وزن البيضة، مكونات البيضة.
ملخص البحث. أجريت هذه الدراسة لمقارنة تأثير مدة التخزين على مكونات البيض بني وأبيض القشرة والمنتج من سلالات بيض محلية والمسوق في منطقة الرياض، وتم عشوائياً شراء عدد طبقين من كل من البيض بني وأبيض القشرة، و 30 بيضة في كل طبق ثلاث مرات في أوقات مختلفة من محل تجاري (سوبر ماركت). وقُسِّم البيض عشوائياً في كل مرة إلى ثلاث مجموعات من 20 بيضة. وتم وزن البيض انفرادياً في كل مجموعة وخزن لمدة 0 و 10 و 20 يوماً في البراد تحت درجة حرارة 7°م و60% رطوبة نسبية. تم إعادة وزن البيض المخزن لمدة 10 و 20 يوماً لقياس الفقد في وزن البيضة، كذلك تم تحديد نسب درجات الوزن لكلا النوعين حسب مواصفات وزارة الزراعة الأمريكية. بعد ذلك تم كسر جميع البيض في كل مكررة لقياس وزن كل من البياض والصفار ووزن القشرة لكل بيضة ونسبة وزن الصفار إلى وزن البياض. وتشير نتائج الدراسة إلى أن البيض ذو القشرة البنية والبيضاء والمسوق في منطقة الرياض لم يدرج حسب درجات الوزن الأمريكية. تشير النتائج كذلك إلى أن فترة التخزين أدت إلى زيادة معنوية (P < 0.05) في فقد الوزن للبيضة ونقص في الوزن في البياض والذي نتج عنه زيادة معنوية (P < 0.05) في نسبة وزن الصفار لوزن البياض ووزن الصفار والقشرة، كذلك دلت النتائج على وجود اختلافات معنوية في جميع مكونات البيضة التي شملتها الدراسة تعزى إلى لون قشرة البيض، واتضح أن البيض ذي القشرة البيضاء كان الأعلى معنوياً (P < 0.05) في الوزن والفقد في الوزن وفي وزن كل من الصفار والبياض والقشرة ونسبة الصفار للبياض بالمقارنة مع البيض ذي القشرة البنية، ولقد لوحظ أن النسب المئوية لجميع المكونات أخذت الاتجاه نفسه عدا النسبة المئوية لبياض البيض والتي كانت أعلى (P < 0.05) للبيض ذي القشرة البنية.مقالة ميتاداتا فقط تقييم استخدام العروق الوسطى لجريد نخيل التمر كمادة خام لتصنيع الألواح الخشبية الأسمنتية المركبة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2010) حمد عبدالمحسن المفرج; رمضان عبدالسيد ناصرأجريت هذه الدراسة في عام 2008م لدارسة مدى ملائمة جريد النخيل كمادة خام لجنوسليلوزية لإنتاج ألواح الخشب الحبيبي الأسمنتي بالإضافة إلى تحسين توافق تلك المادة مع الأسمنت باستخدام بعض المعاملات والإضافات الكيميائية. اُستخدم في تلك الدراسة العرق الوسطي لجريد النخيل من عدة أصناف منتشرة محلياً في المملكة العربية السعودية والأسمنت البورتلاندي المنتج من شركة أسمنت اليمامة. أجري اختبار تشرب الأسمنت وخليط الجريد مع الأسمنت باستخدام الـ Dewar flask سعة 2 لتر. وتم تحديد مدى ملائمة جريد النخيل لتلك الصناعة من خلال حساب معاملي التوافق CA والتثبيط I حيث تم حسابهما من بيانات التشرب. أوضحت نتائج البحث أنه بدون أي معاملات أو إضافات كيميائية فإن جريد النخيل يعتبر مادة غير متوافقة مع الأسمنت وأنه مادة غير ملائمة "Unsuitable" لتلك الصناعة. أدى استخلاص حبيبات جريد النخيل بأي من الماء البارد أو الساخن إلى حدوث تحسن في التوافق مع الأسمنت واستخدام الماء الساخن كان الأفضل. أظهرت النتائج أن إضافة 3% من كلوريد الكالسيوم (من وزن الأسمنت) إلى خليط الجريد والأسمنت تُحسن التوافق بدرجة كبيرة. وتوصلت الدراسة إلى أنه يمكن استخدام جريد النخيل كمادة خام لصناعة الألواح الخشبية الأسمنتية بعد معاملته بالماء الساخن أو بعد إضافة كلوريد الكالسيوم بنسبة 3% من وزن الأسمنت إلى خليط جريد النخيل والأسمنت.