المجلد 19

استعراض
17 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر نظرية الترخيص والحركة في اللغة العربية وفقا للمنهج التصغيري(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2006) عبد الحفيظ بن علي فقيهيهدف الباحث في هذه الدراسة إلى توضيح نظرية الترخيص والحركة ضمن إطار المنهج التصغيري لعالم اللغة نوم تشومسكي وشرح الكيفية التي يتم التعامل معها في التحليل النحوي والصرفي للغة العربية. تقوم هذه الدراسة بفحص الفوارق التي تميز العلامات الإعرابية والتطابق اللغوي بين اللغة العربية واللغة الإنجليزية وإظهار أوجه الاختلاف بينهما وفقا للأسس التي وضعها نوم تشومسكي للتمييز (التصغيري) بين هذه العلامات الإعرابية والتطابق اللغوي (في العدد والنوع والجنس).
بالإضافة إلى ذلك يسعى هذا البحث إلى إظهار الفوارق بين هاتين اللغتين والتي تظهر على شكل زوائد ولواحق على الفعل والاسم (وتوضح علامات التطابق اللغوي بين الفعل والاسم وتشير إلى زمن الفعل)، وكيف يتم إعرابها (سواء كانت ظاهرة أو مبنية).مقالة وصول حر نحو قراءة متوازنة للتاريخ: الاستشراق والشرق الأدنى القديم(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2006) فهد مطلق العتيـبيمنذ أن نشر الراحل إدوارد سعيد كتابه "الاستشراق" عام 1978م وأصبح موضوع الاستشراق موضوعاً أكاديمياً رائجاً، لا سيما في الغرب، لكن أغلب الباحثين الذين كتبوا في هذا الموضوع ركزوا على التاريخ الإسلامي والحديث؛ ربما كان ذلك راجعاً إلى عدم إلمامهم بجوانب التاريخ القديم. يركز هذا البحث على الاستشراق في التاريخ القديم منذ بداية الاتصال بين الغرب والشرق، وكما سيتبين من البحث فإن جذور الاستشراق الذي درسه إدوارد سعيد توجد في التاريخ القديم.مقالة وصول حر دائرة الترصيع العروضي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2006) خلف خازر ملحم الخريشةيهدف هذا البحث إلى استجلاء مفهوم الترصيع، ودوره في بنية الموسيقى الخارجية والداخلية للنص الشعري، وذلك من خلال التأكيد أن الشعر قول، موزون، مقفى، دال على معنى. ولذا قام الباحث باستعراض الأبعاد الأساسية المكوّنة للنص الشعري: اللفظ، والوزن، والقافية، وربط هذه الأبعاد دلالياً بظاهرة الترصيع العروضي.
إن البنية الصوتية للغّة المشكّلة للألفاظ والمعاني هي التي تهيئ الأرضية لظاهرة الترصيع حينما تتوزّع هذه الألفاظ والمعاني بين الأوزان العروضية والقوافي مشكلة بذلك دائرة الترصيع العروضي. فالموسيقى الداخلية للنص الشعري لا تتأتى إلا بائتلاف اللفظ مع الوزن، وائتلاف المعنى مع الوزن، وائتلاف اللفظ والمعنى والوزن مع القافية، والتي من خلالها تتناغم الموسيقى الداخلية للنص مع الموسيقى الخارجية في تشكيل دائرة الترصيع العروضي، فلهذه الدائرة دورها المميز في توحيد الأطر الإيقاعية للبيت الشعري، وفهم العلاقات الموسيقية بين الشكل والمضمون.مقالة وصول حر صورة النخلة في الشعر العباسي حتى نهاية القرن الرابع الهجري(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2006) صالح علي سليم الشتيوييدور هذا البحث حول "صورة النخلة في الشعر العباسي حتى نهاية القرن الرابع الهجري"، فقد تحدّث الشعراء العباسيون عن أهمية النخلة للإنسان، إذ كانت تقيه حرارة الشمس في الصيف، كما كانت ثمارها طعاماً له في سنوات القحط، على أن بعضهم قد ذمها، فاتخذها رمزاً للضعف أو الرداءة.
وربطوا الظعائن والحمام بالنخلة، مقلدين أسلافهم الجاهليين. وتراءت ثمارها لبعضهم جواهر من خلال ألوانها الفاقعة: الحمراء والصفراء، أما جذوعها، فكانت رمزاً للقوة والثبات والصلابة.
وناجى بعضهم النخلة وبخاصة في مواقف الغربة والحنين، فأسقطوا مشاعرهم عليها، وجعلوها تشاركهم أحزانهم وآلامهم.مقالة وصول حر القرآن الكريم في دوائر المعارف اليهودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2006) محمد الهواريظهرت اتسمت معظم الدراسات الاستشراقية حول الإسلام بنزعة عدائية حاقدة هدفها الطعن والتشويه. فقد أدت الأكاذيب الملفقة حول الإسلام وحول الرسول عليه الصلاة والسلام إلى تكوين صورة للإسلام ورسوله عليه الصلاة والسلام لا علاقة لها بواقع الدين الإسلامي. وإذا كنا لا ننكر عدم خلو الاستشراق من خير وفضل على العلوم التي أسهم فيها بنقل المعرفة المجردة من الهوى، الخالية من التعصب الديني أو الأيديولوجي، فإننا نسجل هنا في نفس الوقت أن معظم الدراسات الاستشراقية التي تعرضت للإسلام بالدراسة، لم يكن هدفها رسم صورة مجردة وموضوعية عن الإسلام، ولم يقصد بها تمثيل الإسلام لليهودي والنصراني فحسب، بل كان الهدف منها أيضاً هو محاولة رسم صورة في أذهان المسلمين توضح لهم أن الإسلام ليس إلا صورة مشوهة وضالة لليهودية والنصرانية.
لقد أقبل اليهود – والنصارى أيضاً- على دراسة العلوم الإسلامية من منطلق إضعاف الإسلام، فاتبعوا أسلوب التشكيك في العقيدة الإسلامية، والتشكيك في القيم التي جاء بها الإسلام، وحاولوا إثبات فضلهم على المسلمين، وزعموا أن اليهودية هي المصدر الرئيس الذي نهل منه الإسلام كل أفكاره ومعتقداته. لقد كان القرآن الكريم هدفاً رئيساً لسهام المغرضين الحاقدين من المستشرقين، ولم تتوقف محاولات تشويه الإسلام والعبث بالقرآن عند حد، فحاول الباحثون الغربيون، اليهود منهم والنصارى أيضاً، تحت ستار الاستشراق محاولة النيل من الإسلام وتشويهه وكانت إحدى أدواتهم في ذلك هي ترجمة القرآن الكريم، فضلاً عما كتبوه من كتب وأبحاث ومقالات تناولت القرآن الكريم وعلومه وموضوعاته وتفسيراته.
وقام المستشرقون اليهود بنشر أعمالهم باللغات المختلفة، فضلاً عن نشرها باللغة العبرية، وظهر بعضها على هيئة مجلدات ضخمة، ومؤلفات يشمل الواحد منها على أكثر من جزء، وكتب وتقارير، ومقالات وأبحاث أُلقيت في مؤتمرات وندوات، ونُشرت في مجلات أو دوريات علمية. ومنها ما نُشر في دوائر المعارف التي تعتبر من أهم المراجع التي يعتمد عليها الباحثون في أبحاثهم. ونظراً لأهمية الوقوف على ما ورد في دوائر المعارف اليهودية من موضوعات تتناول الإسلام، خاصة ما كتبه المستشرقون اليهود والنصارى، ونظراً لمكانة القرآن الكريم في قلوب المسلمين، وضرورة الوقوف على كل ما يكتبه غير المسلمين فيما يتعلق بهذا الكتاب العظيم، رأينا دراسة ما كُتِب عن "القرآن الكريم" في دوائر المعارف اليهودية، معتمدين على نماذج منها كُتِبَت باللغتين العبرية والإنجليزية.
وقد تناولت دوائر المعارف اليهودية "القرآن الكريم" في عدد من النقاط، منها:
• كيفية نزول القرآن الكريم على سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، والوحي، وزمن نزوله حتى اكتمال آياته، وانقطاع الوحي.
• الله سبحانه وتعالى، وخلقه للإنسان والعالم.
• يوم الحساب الأخير، وهو البعث والنشور.
• جهنم وعذابها، والفردوس (جنة عَدْن) ونعيمها.
• علاقة القرآن الكريم باليهودية والنصرانية، والادعاء بوجود تأثير في قصص القرآن الكريم، من كتب اليهود والنصارى، خاصة العهد القديم والعهد الجديد,
• ترجمات القرآن للعبرية: على الرغم أن القرآن الكريم قد تُرْجِم إلى عدد كبير من اللغات، إلا أننا هنا سنركز على الترجمات العبرية التي ظهرت للقرآن الكريم، والتي قام بها اليهود، وما ورد بشأنها في دوائر المعارف اليهودية.
وسنتناول في هذه الورقة كيفية تناول دوائر المعارف اليهودية للقرآن الكريم، ونحاول وضع أيدينا على مواضع الطعن في الإسلام، والكشف عن التحريفات والمغالطات التي تناولها المتعصبون والحاقدون من غير المسلمين، التي يكونوا قد أتوا ببعضها عن جهل، إلا أن معظمها دون شك قد وضعوه عن عمد.مقالة وصول حر الثقافة ودور المكتبات العامة في تعديل مسارات(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2006) نجاح بنت قبلان القبلانظهرت الثقافة من العناصر الرئيسة التي إذا ما وجدت في أي مجتمع كان لها الدور في رقي أفراد ذلك المجتمع وارتفاع قدرتهم على الحوار الإيجابي والبعد عن التعصب للرأي الشخصي والتطرف والعنف المؤدي للإرهاب، ومن هنا تبحث الدراسة دور المكتبات العامة وأنشطتها وبرامجها في التصدي لظاهرة الإرهاب متخذة من مكتبة الملك عبد العزيز العامة أنموذجاً للتعرف على مدى تفعيل دور المكتبات العامة في هذه القضية من خلال استبيان يستطلع مدى قناعة العاملين في دورهم للتصدي لظاهرة الإرهاب والمعوقات التي يرونها تحول دون تنفيذهم برامج لها علاقة بهذا الموضوع، هذا إلى بجانب تحليل الوثائق والتقارير التي ترصد أنشطة المكتبة وبرامجها بشكل عام لتوضيح مسارات تلك الأنشطة واتجاهاتها.مقالة وصول حر الأنساب التي اختلف ضبطها(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2006) حسن محمد عبه جياعتنى علماء المسلمين بالأنساب، ولهذه العناية أوجه، منها : إفراد مصنفات لها، والتعريف بها، وضبطها ...
ومن الذين عُنُوا بضبط الأنساب : الحافظ أحمد بن علي بن حجر، ويبدو هذا واضحاً في مؤلفاته عموماً، وفي كتابه (( تقريب التهذيب )) على وجه الخصوص، فلا تكاد تخلو ترجمة في الكتاب المذكور من الضبط، وكان للأنساب منه حظ وافر .
ولما كان ((التقريب)) مرجعاً مهماً لدى الدارسين، وغالباً ما يتابع المراجع فيه الحافظ ابن حجر فيما ذهب إليه، كان لابد من التنبيه على أن بعض الضبط فيه محلُّ نظر ؛ لاختلافه عما جاء في المصادر الأخرى .
وهذا الاختلاف أمثلته كثيرة ومتنوعة، تشمل الأنساب وغيرها من الأسماء والكنى والألقاب، والكلام على جميعها يطول، ولا يتناسب مع طبيعة هذه الأبحاث، لذا رأيت الاقتصار هنا على ما اختلف ضبطه من الأنساب خاصة ؛ ليكون بمثابة نموذج عن الاختلاف في ضبط الكتاب عموماً، فلا يغترَّ المراجع بما جاء في الكتاب، ولا يعتمده إلا بعد مقابلته بالمصادر الأخرى .
وقد بلغ عدد الأنساب التي اختلف ضبطها في (( التقريب )) أربعاً وعشرين نسبة، وهي على النحو التالي : 1- (13) نسبة: اختلف ضبط ابن حجر فيها مع نفسه، فضبطها في (( التقريب )) على وجه، وضبطها في كتاب آخر بوجه مغاير .
2- (11) نسبة: اختلف ضبط ابن حجر فيها مع غيره، فضبطها في (( التقريب )) على وجه، وضبطها غيره على وجه آخر . وقد توصلت من خلال هذه الدراسة إلى النتائج التالية :
1- (18) نسبة : وهم الحافظ ابن حجر في ضبطها .
2- نسبة واحدة : ترجح لدي أن الصواب في ضبط ابن حجر .
3- (5) نسب: توقفت فيها، لعدم الوقوف فيها على مرجح، ولاحتمال أن يكون الوجهان من الضبط محفوظين .مقالة وصول حر مواد أثرية من محافظة الزلفي: دراسة مقارنة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2006) عبدالعزيز بن سعود بن جارالله الغزييتعامل هذا المقال مع مواد من مواقع أثرية تقع في مدينة الزلفي وحولها في منطقة الرياض. يبدأ بالحديث عن موقع واسم الزلفي، ويتعامل مع مواد أثرية تشمل أدوات حجرية، وكسر فخارية، ونقوش، ورسوم صخرية، ومنشآت حجرية مثل الدوائر والمذيلات والرجوم، والطرق الجبلية. كما يقدم البحث عدداً من الصور التي تشرح تلقي حوض الزلفي كميات كبيرة من المياه من الأودية المنحدرة من جبل طويق. ينتهي المقال باستنتاج يوضح العمق الزمني لاستيطان الزلفي.مقالة وصول حر أساليب الحد من ظاهرة الاستهلاك في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2006) ثريا ولي الدين أسعداهتمت المملكة العربية السعودية بالتقليل من سياسة الاقتصاد المدعوم والاعتماد على البترول كمصدر رئيسي للدخل لتحقيق التنمية المستدامة، وبالرغم من اتخاذ العديد من الإجراءات لترشيد الاستهلاك باعتباره أحد أهداف خطة التنمية السابعة (2000-2004م)، إلا أن هذه المشكلة لم تعط لها الأهمية الكافية. تتضح أهمية تفعيل ترشيد الاستهلاك إذا أخذنا في الاعتبار انتقال المملكة العربية السعودية بشكل سريع من مجتمع تقليدي إلى مجتمع مستهلك وما ترتب على ذلك من مشكلات، هذا بالإضافة إلى أن اقتصاد المملكة يعتمد بشكل رئيسي على مصدر طبيعي واحد يتعرض لتقلبات الأسعار العالمية، وكذلك الزيادة المستمرة في السكان وما يتبعها من زيادة في الطلب على السلع والخدمات. تهدف هذه الدراسة إلى وصف وتحليل ظاهرة الاستهلاك في المملكة العربية السعودية واقتراح أساليب لتفعيل ترشيد الاستهلاك.مقالة وصول حر بناء المجموعات في مكتبات جامعة الملك سعود(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2006) سليمان بن صالح العقلاالغرض من هذا البحث هو التعرف على الوضع الحقيقي لمجموعات مكتبات جامعة الملك سعود من الكتب والتعرف على مدى كفايتها لسد حاجة رواد المكتبات من أعضاء هيئة التدريس والطلاب. ولأغراض هذا البحث فقد تم جمع بيانات إحصائية من الملفات والتقارير السنوية للمكتبات، إضافة إلى أخذ مرئيات رواد المكتبات من أعضاء هيئة التدريس والطلاب عن طريق المقابلة.
وقد جاءت نتائج البحث التي تم الحصول عليها من أعضاء هيئة التدريس والطلاب بأن مجموعات المكتبات غير كافية، بينما جاءت نتائج البحث من بيانات المكتبات بأن توزيع مجموعات المكتبة ومعدلاتها غير متوازنة. ولقد كانت ميزانية شراء الكتب غير كافية وليست منتظمة، كما أن أعداد المتخصصين في المكتبات غير كاف للتعامل مع مجموعات المكتبات وتقديم الخدمات المرضية. ولم تقم الأقسام داخل المكتبات بالتنسيق فيما بينها كما لم تستخدم البرامج التعاونية مع المكتبات الأخرى في المنطقة.