مجلة الأدب
شعار المجتمع
العدد الحالي
عرض هذا العدد

NEWS Asian Economic Papers is sponsored by the Center for Sustainable Development at Columbia University, United States; the Korea Institute for International Economic Policy, South Korea; the Economic Research Institute for ASEAN and East Asia, Indonesia; and Liaoning University, China. AEP’s articles focus on rigorous analysis of key economic issues of a particular Asian economy or of the broader Asian region, and offer creative solutions to these Asian economic issues.

AUTHOR INSTRUCTIONS Asian Economic Papers is sponsored by the Center for Sustainable Development at Columbia University, United States; the Korea Institute for International Economic Policy, South Korea; the Economic Research Institute for ASEAN and East Asia, Indonesia; and Liaoning University, China. AEP’s articles focus on rigorous analysis of key economic issues of a particular Asian economy or of the broader Asian region, and offer creative solutions to these Asian economic issues.

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 3 من 3
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الهوية في سرد المهجر المكتوب بالعربية "تحت سماء كوبنهاجن" أنموذجاً
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 29/5/1437) أبو المعاطي خيري الرمادي
    تبرز قضايا الهوية جلية في لاأدب العربي المكتوب في المهجر، بسبب الصراع الأبدي بين الشرق والغرب، والثقافات المتعارضة في جزء منها مع المعتقد الديني، واختلاف المكان، وألم الغربة والاغتراب، وماينتج عنهما من صراعات نفسية، والحنين إلى الذكريات، والإصرار على تهميش الوافد، والرغبةفي تأكيد الذات.وقد تناولت روايات كثيرة الهوية موضوعاً لها، بعض هذه الروايات تبنت إبراز الوجه البطرياركي الحقيقي للغرب المتشدق بالحرية والعدالة، وبعضها انشغل بحرص العربي على عدم اندثار مقوماته الشخصية، وبعضها اهتم بتشظي الهوية_ ومنها مدونة الدراسة_ ةلعلها أكثر الروايات صدقاً في تناول قضايا الهوية، بوقوفها على مسافة واحدة من الذات والآخر.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    ركائز البنية السردية في القصة القصيرة جدًا (حروف وسنابل) لـ محمد صوانة أنموذجًا
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 29/05/1443) أبو المعاطي خيري الرمادي
    فرضت القصة القصيرة جدًا نفسها على الساحة الإبداعية العربية في العقد التاسع من القرن الماضي، وتوهجت مع مطلع الألفية الثانية، لتصبح منافسًا قويًا للقصة القصيرة والرواية في التعبير عن واقع العصر المعيش، وقضاياه الكبرى، بنمط تعبيري وبنية سردية تلائم مستجدات الحياة اليومية وطبيعتها المتغيرة باستمرار، لكن الخلاف حول ركائز بنيتها السردية لم تخفت جذوته منذ بلوغها سن الرشد، ومرد ذلك إلى تنوع التجارب، والخلاف بين الدراسات الأولى المرسّخة لأساسيات كتابتها.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    حضور السرد الرحلي في قصيدة مشاهد من رحلة ابن بطوطة المسا مَّة " تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار" للشاعر فوزي عيسى
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 02/02/1440) أبو المعاطي خيري الرمادي
    استعانت القصيدة المعاصرة بمعطيات العديد من الفنون الأدبية وغير الأدبية، للانتقالبالشعر من حيز الغنائية إلى فضاءات الموضوعية، فلا تكاد تخلو قصيدة من استعانة بطاقات السرد القصصيوالروائي والرحلي، وتعتمد قصائد عديدة على تقنيات الكتابة المسرحية، وتتوسل أخرى بآليات بلورة المعنىفي الفنون البصرية. هذا الانفتاح على العوالم غير الشعرية غ ر ير شكل القصيدة، وو ر سع دائرة دلالتها، وجعلللشعر مفهومًا يختلف عن مفهومه في تراثنا العربي.