مجلة الأدب
شعار المجتمع
العدد الحالي
المجلد 35, العدد 3
عرض هذا العدد

NEWS Asian Economic Papers is sponsored by the Center for Sustainable Development at Columbia University, United States; the Korea Institute for International Economic Policy, South Korea; the Economic Research Institute for ASEAN and East Asia, Indonesia; and Liaoning University, China. AEP’s articles focus on rigorous analysis of key economic issues of a particular Asian economy or of the broader Asian region, and offer creative solutions to these Asian economic issues.

AUTHOR INSTRUCTIONS Asian Economic Papers is sponsored by the Center for Sustainable Development at Columbia University, United States; the Korea Institute for International Economic Policy, South Korea; the Economic Research Institute for ASEAN and East Asia, Indonesia; and Liaoning University, China. AEP’s articles focus on rigorous analysis of key economic issues of a particular Asian economy or of the broader Asian region, and offer creative solutions to these Asian economic issues.

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 3 من 3
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة نقدية لمؤلفات مختارة في الصرف
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 26/10/1437) فاتن خليل محجازي
    يتطلب الخطاب التعليمي توجيه لغة مناسبة من واقع العصر الذي أنتج فيه هذا الخطاب،حتى يتمكن من توصيل رسالته إلى المتعلِّم، وهي نقل المعرفة وزيادة رصيده منها، أمَّا استخدام لغة من عصرآخر فيها الكثير من المنقرض ومحدود الاستعمال ومنحط الدلالة إلى مرتبة العامي؛ فهو تغريب يحرف الرسالةعن هدفها؛ بل يؤدِّي إلى عكس النتيجة التي يتوخّاها الخطاب، هذا ما أدركه اللغويون العرب القدماء فيالقرن الثاني الهجري فعلّموا بلغة حية مسموعة، وأشاروا إلى ما هو غير مستعمل أو محدود الاستعمال، أو لايرقى إلى الفصيح.اليوم؛ نجد الخطاب التعليمي النحوي والصرفي بلغة لا يعرفها المتلقّي )نستثني نحو النص( وهو لا يملكالإستراتيجية المناسبة للوصول إلى الهدف؛ لأنَّ إنشاء الخطاب اعتمد على لغة غريبة مأخوذة من الكتب ولايبين السياق الاستعمالي الذي وردت فيه، كما أنَّ كثيرًا من الاستعمالات لم تعد موجودة، يتضح هذا في دراستنالموضوع الصرف في بعض الكتب التعليمية، الذي يتناول بنية الكلمة وما يطرأ عليها من تغيير، حيث تكثرالأمثلة الغريبة والميّتة والثقيلة التي لا تناسب ذوق العصر ولا يمكن أنْ يألفها المتعلّم، ولا نستطيع إقناعهبضرورة دراستها، من ثَمّ فقد الخطاب الصرفي قدرته على التأثير، وأصبحت الحاجة ملحّة لتطويره أو إعادةإنشائه ضمن الأوضاع التاريخية والاجتماعية والثقافية وكل ما يدخل مع اللغة بعلاقة، اللغة المنطوقةالمستعمل بالفعل.إنَّ إعادة إنتاج الخطاب التعليمي الصرفي – على الأرجح – هي القادرة على إخراج الصرف التعليمي منأزمته التي يعيشها اليوم، والتي نناقشها في هذا البحث.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة نقدية لمؤلفات مختارة في الصرف
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 26/10/1437) فاتن خليل محجازي
    يتطلب الخطاب التعليمي توجيه لغة مناسبة من واقع العصر الذي أنتج فيه هذا الخطاب،حتى يتمكن من توصيل رسالته إلى المتعلِّم، وهي نقل المعرفة وزيادة رصيده منها، أمَّا استخدام لغة من عصرآخر فيها الكثير من المنقرض ومحدود الاستعمال ومنحط الدلالة إلى مرتبة العامي؛ فهو تغريب يحرف الرسالةعن هدفها؛ بل يؤدِّي إلى عكس النتيجة التي يتوخّاها الخطاب، هذا ما أدركه اللغويون العرب القدماء فيالقرن الثاني الهجري فعلّموا بلغة حية مسموعة، وأشاروا إلى ما هو غير مستعمل أو محدود الاستعمال، أو لايرقى إلى الفصيح.اليوم؛ نجد الخطاب التعليمي النحوي والصرفي بلغة لا يعرفها المتلقّي )نستثني نحو النص( وهو لا يملكالإستراتيجية المناسبة للوصول إلى الهدف؛ لأنَّ إنشاء الخطاب اعتمد على لغة غريبة مأخوذة من الكتب ولايبين السياق الاستعمالي الذي وردت فيه، كما أنَّ كثيرًا من الاستعمالات لم تعد موجودة، يتضح هذا في دراستنالموضوع الصرف في بعض الكتب التعليمية، الذي يتناول بنية الكلمة وما يطرأ عليها من تغيير، حيث تكثرالأمثلة الغريبة والميّتة والثقيلة التي لا تناسب ذوق العصر ولا يمكن أنْ يألفها المتعلّم، ولا نستطيع إقناعهبضرورة دراستها، من ثَمّ فقد الخطاب الصرفي قدرته على التأثير، وأصبحت الحاجة ملحّة لتطويره أو إعادةإنشائه ضمن الأوضاع التاريخية والاجتماعية والثقافية وكل ما يدخل مع اللغة بعلاقة، اللغة المنطوقةالمستعمل بالفعل.إنَّ إعادة إنتاج الخطاب التعليمي الصرفي – على الأرجح – هي القادرة على إخراج الصرف التعليمي منأزمته التي يعيشها اليوم، والتي نناقشها في هذا البحث.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة نقدية لمؤلفات مختارة في الصرف
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 26/05/1437) فاتن خليل محجازي
    يتطلب الخطاب التعليمي توجيه لغة مناسبة من واقع العصر الذي أنتج فيه هذا الخطاب،حتى يتمكن من توصيل رسالته إلى المتعلِّم، وهي نقل المعرفة وزيادة رصيده منها، أمَّا استخدام لغة من عصرآخر فيها الكثير من المنقرض ومحدود الاستعمال ومنحط الدلالة إلى مرتبة العامي؛ فهو تغريب يحرف الرسالةعن هدفها؛ بل يؤدِّي إلى عكس النتيجة التي يتوخّاها الخطاب، هذا ما أدركه اللغويون العرب القدماء فيالقرن الثاني الهجري فعلّموا بلغة حية مسموعة، وأشاروا إلى ما هو غير مستعمل أو محدود الاستعمال، أو لايرقى إلى الفصيح.اليوم؛ نجد الخطاب التعليمي النحوي والصرفي بلغة لا يعرفها المتلقّي )نستثني نحو النص( وهو لا يملكالإستراتيجية المناسبة للوصول إلى الهدف؛ لأنَّ إنشاء الخطاب اعتمد على لغة غريبة مأخوذة من الكتب ولايبين السياق الاستعمالي الذي وردت فيه، كما أنَّ كثيرًا من الاستعمالات لم تعد موجودة، يتضح هذا في دراستنالموضوع الصرف في بعض الكتب التعليمية، الذي يتناول بنية الكلمة وما يطرأ عليها من تغيير، حيث تكثرالأمثلة الغريبة والميّتة والثقيلة التي لا تناسب ذوق العصر ولا يمكن أنْ يألفها المتعلّم، ولا نستطيع إقناعهبضرورة دراستها، من ثَمّ فقد الخطاب الصرفي قدرته على التأثير، وأصبحت الحاجة ملحّة لتطويره أو إعادةإنشائه ضمن الأوضاع التاريخية والاجتماعية والثقافية وكل ما يدخل مع اللغة بعلاقة، اللغة المنطوقةالمستعمل بالفعل.إنَّ إعادة إنتاج الخطاب التعليمي الصرفي – على الأرجح – هي القادرة على إخراج الصرف التعليمي منأزمته التي يعيشها اليوم، والتي نناقشها في هذا البحث.