المجلد 17
شعار المجتمع
العدد الحالي
عرض هذا العدد

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 6 من 6
  • مقالةوصول حر
    تطور طرق إجراءات اعتماد مخططات تقسيمات الأراضي بمدينة الرياض
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) أحمد عبد الكريم سليمان العليط
    تتلخص عملية تقسيمات الأراضي في الطريقة التي يتم فيها تحويل الأرض الكبيرة الخام إلى قطع أراضٍ صغيرة قابلة للتطوير والتعمير وما يرتبط بها من تغيير في أنماط الملكية (خاصة، عامة، شبه عامة، شبه خاصة) وهذه العملية لابد لها من تنظيم واضح مدعومة بإجراءات ومعايير ومعدلات واضحة؛ وذلك لمنع أي فرصة لإساءة عملية التقسيم. ولا شك أن أي إساءة مرتبطة بعملية تقسيمات الأراضي ستؤدي إلى نتائج سلبية على المدى البعيد في تراكم الأعباء والمشكلات المختلفة على المجتمع.
    يتطرق هذا البحث إلى دراسة مراحل تطور طرق إجراءات اعتماد تقسيمات الأراضي بمدينة الرياض وتحليلها, منذ اعتماد أول مخطط ارشادي لمدينة الرياض عام 1393هـ /1973م وحتى الوقت الحالي؛ وذلك لمعرفة تلك المراحل والأسس التي بنيت عليها إجراءاتها وتحديد تأثيراتها على مستوى جودة مخططات تقسيمات الأراضي والتي بدورها تؤثر على شكل العمران في المدينة.
    يهدف البحث إلى تحليل تلك المراحل من اجل الوصول إلى توصيات يمكن الاستفادة منها في تحسين مستوى تقسيمات الأراضي المستقبلية بمدينة الرياض خاصة ومدن المملكة عامة.
    ومن أجل تحقيق هذه الأهداف فقد اعتمد البحث في الدراسة والتحليل على الدراسات السابقة المتعلقة بعمران مدينة الرياض وعلى المعلومات التي تم الحصول عليها من سكرتارية لجنة التخطيط بأمانة مدينة الرياض. وقد صنف البحث تطور إجراءات تقسيمات الأراضي بمدينة الرياض إلى فترتين رئيسيتين حيث شملت الفترة الأولىمن عام 1393هـ إلى عام 1417هـ ( 1973-1997م) والفتره الثانيه من عام 1418هـ إلى الوقت الحاضر (1998- الوقت الحاضر) معتمداً على نوعية المتغيرات في الإجراءات والأنظمة والمعايير  التخطيطية علماً بأن البحث لن يتطرق إلى تقييم المعاييير والمعدلات التخطيطية بل انما سيتعامل معها كمتطلبات ضمن إجراءات الاعتماد.
    خلص البحث من الدراسة والتحليل إلى مجموعة من التوصيات لتطوير أسلوب القيام على إعداد مخططات تقسيمات الأراضي مع أهمية القيام على تقييم الأداء الوظيفي والإداري لما تم تحقيقه في الفترة الثانية في مجال تقسيمات الأراضي وطرح التجربة للاستفادة منها في تطوير عملية القيام على إعداد المخططات في مناطق ومدن المملكة الأخرى.

  • مقالةوصول حر
    العوامل المؤثرة في تفاوت إيجارات الوحدات السكنية في مدينة الخبر
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) عبد الله بن حسين القاضي; أحمد بن جار الله الجارالله; عطية بن محمد الضيوفي
    تهدف هذه الدراسة إلى تحديد العوامل المؤثرة في تفاوت إيجارات الوحدات السكنية في مدينة الخبر، ولتحقيق هذا الهدف تم تحليل العلاقة بين الإيجارات في أحياء المدينة والمتغيرات المتعلقة بخصائص تلك الوحدات السكنية مع التركيز على متغيرات سهولة الوصول، وخصائص المبنى، وخصائص الوحدة السكنية.
    وبتوظيف أسلوب الانحدار المتدرج (Step-Wise Regression Analysis) وجد أن المتغيرات المحددة لإيجار الوحدات السكنية هي: مساحة الوحدة السكنية، عمر الوحدة، المسافة إلي المدرسة الابتدائية، خصوصية المدخل، المسافة إلى الحديقة العامة.
    ولقد فسرت تلك المتغيرات أكثر من 81% من التباين في إيجار الوحدة السكنية، حيث تقابل الزيادة في مساحة الوحدة السكنية زيادة في الإيجار بمقدار 69 ريالاً لكل متر مربع إضافي في مساحة الوحدة، وينخفض إيجار الوحدة السكنية بمقدار 270 ريالاً عن كل سنة إضافية في عمر الوحدة السكنية، وينخفض بمقدار 7 ريالات لكل متر يبعد عن المدرسة، كما يرتفع إيجارها بمقدار 1304 ريالات عن الوحدة ذات المدخل المشترك، ويرتفع الإيجار بمعدل 3 ريالات مقابل كل متر تبعد فيه الوحدة السكنية عن حديقة الحي، وأوصت الدراسة ببعض التوصيات التي من شأنها الاهتمام بهذا النوع من الدراسات.
  • مقالةوصول حر
    استراتيجيات ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية في مباني المساجد، دراسة تحليلية لمساجد مدينة الرياض ومسجد الرحمانية بمدينة سكاكا
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) ناصر بن عبد الرحمن السحيبان
    اهتمت حكومة المملكة العربية السعودية على مدى السنوات العشر الماضية بتنفيذ برامج ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية في معظم المباني الحكومية و القطاع الخاص.  و أصدرت وزارة الشؤون الإسلامية و الأوقاف و الدعوة والإرشاد تعاميم إلى أئمة الجوامع و المساجد لترشيد الاستهلاك في الطاقة الكهربائية 1.
    الهدف الرئيسي لهذه الدراسة هو عرض مقارنة تحليلية بين معدلات استهلاك الطاقة الكهربائية في عينة من فئتين لجوامع مدينة الرياض و مسجد الرحمانية بمدينة سكاكا بالمملكة العربية السعودية، وذلك من خلال تحليل مفصل لاستهلاك الطاقة الكهربائية في تلك الجوامع بالاعتماد على متغيرات تؤثر في هذه المعدلات، مثل أحوال المناخ و نوع أجهزة التكييف.
    أظهرت نتائج البحث أن معدل استهلاك الطاقة الكهربائية لفئتي (أ) و (ب) لعينة من جوامع الرياض يزيد مع زيادة درجة حرارة البيئة المحيطة، ويعود السبب في ذلك إلى استخدام نظم التكييف الاصطناعي أثناء فصل الصيف.  كما أظهرت أن معدلات استهلاك الطاقة الكهربائية في جوامع الرياض عالية بالمقارنة بمسجد الرحمانية.  كذلك أظهرت الدراسة أن الإضاءة الاصطناعية في جميع الجوامع تستهلك كمية كبيرة من الطاقة الكهربائية لا يستهان بها، بالرغم من أنه يمكن استغلال الإضاءة الطبيعية عبر النوافذ من الشمس طول العام.اختتمت هذه الدراسة ببعض التوصيات التي يمكن أن تسهم في وضع إرشادات تساعد على تحقيق أهداف برامج ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية في الجوامع الحالية و المستقبلية.
  • مقالةوصول حر
    العوامل المؤثرة على استخدام الجرانيت في تكسية الجدران الخارجية – الرياض
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004)
    تملك المملكة العربية السعودية رصيداً ضخما من حجر الجرانيت عالي الجودة المتنوع المادة والألوان والنسج والملمس . وعموماًًً لا يفضل الناس استخدام وحدات الجرانيت في تكسية المباني خاصة المساكن وذلك لألوانه الداكنة وتعرقاته الظاهرة. وقد ظهرت بعض المشكلات عند استخدام الجرانيت خاصة تلك المتعلقة بخواصة الاشعاعية والمخاطر النابعة منها بالإضافة إلى بعض التصميمات التفصيلية غيرالملائمة. وسوف تناقش الورقة هذه المسائل مع التركيز على خواص المادة وملائمتها للبيئة وبعض النماذج للتفصيل غير الملائمة عند استخدام وحدات الجرانيت لتكسية الواجهات .

  • مقالةوصول حر
    من الكوفة إلى البليدة تجربة المسلمين في إنشاء المدن الجديدة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) مصطفي أحمد بن حموش
    يقدم هذا البحث دراسة مقارنة بين مدينتين جديدتين شيدتا في موقعين مختلفين وتاريخين مختلفين، هاتان المدينتان هما:الكوفة في العراق والبليدة في المغرب الأوسط أو الجزائر الحالية. فالكوفة لقيت عناية كبيرة لدى المؤرخ ابن جرير الطبري (توفي سنة 923م ) لأنها أول مدينة أنشئت في الأقاليم الجديدة خارج الجزيرة وذلك سنة 638م . أما البليدة أو البلاد الجديدة فقد كانت آخر مدينة شيدت في العهد العثماني سنة 1824م وذلك بعد أن دمر زلزال سنة 1824م المدينة الأصلية - البليدة - وقبل أن يحتل الفرنسيون المغرب الأوسط سنة 1830م. وقد كانت لذلك مادة للوصف التاريخي للضابط الفرنسي تريملي (1887م) الذي عاش في تلك المدينة. وتهدف المقارنة بين المدينتين إلى تجاوز الاختلافات الزمنية والمكانية والوصول إلى بعض التشابهات بين المدينتين من  حيث التخطيط والتنفيذ والشكل العام؛ وذلك بغية استخراج نموذج مجرد لتجربة المسلمين في إنشاء المدن الجديدة. ولتأكيد هذا النموذج واختبار مدى صلاحيته فقد قورن بمدن أخرى أنشئت ما بين التاريخين.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة تقويمية لأثر المتغيرات السمتجدة على إنشاء المدن الجامعية المحلية  حالة دراسية : مشروع المدنية الجامعية لجامعة الملك خالد في أبها
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) عبدالرحمن بن موسى الطاسان
    يمر كثير من صناع القرار بامتحانات صعبة تتطلب منهم اتخاذ قرارات استراتيجية قد تتضمن في ظاهرها إهدارا لأموال عامة ، إلا أن حيثيات اتخاذ القرار تحتم عليهم المضي في تفعيل قراراتهم . ولعل من أكثر الأمثلة وضوحا على مثل هذه الحالات ما يتعلق بكثير من مشاريع الأشغال العامة التي قد تتعرض خلال اجراءات تنفيذها لبعض المتغيرات التي يكفي كلها أو بعضها لاتخاذ قرار من شأنه إيقاف العمل بالمشروع عند النقطة التي انتهى اليها ، ومن ثم النظر في ماتم أخرى غير تلك التي أنشئ أصلا من أجلها وإما التنازل عنه أوبيعه لجهة أخرى يمكنها إتمامه والاستفادة منه حسب تصميماته الاصلية أوبعد إجراء بعض التعديلات عليه، وإما – في اسوا الحالات صرف النظر عنه بالكية وإزالة ما أنجز منه لاستغلال الموقع لأغراض أخرى قد تكون أكثر أهمية في ظل الظروف الراهنة أو المستقبلية .
    وفي هذه الورقة تم التعرض لأحد المشاريع الحكومية التي طرا على دوافع انشائه الكثير من التغيرات بعد أن تم استكمال كافة مراحل دراساته التخطيطية والتصميمية، والتي أدت في مجملها إلى التكليف بإجراء تقويمية لما تم إنجازه من أعمال تخطيطية وتصميمية بغرض التحقق من مدى إمكانية الاستفادة منها كليا أو جزئيا في ظل الظروف المستجدة .