مجلة الدراسات الإسلامية
شعار المجتمع
العدد الحالي
عرض هذا العدد

الرؤيــــــــة: أن تكون مجلة رائدة فـي مجال نشر البحوث المحكمة فـي الدراسات الإسلامية، ومضمنة فـي قواعد البيانات الدولية المرموقة. الرســــالة: نشر البحوث المحكمة فـي مجالات الدراسات الإسلامية وفق معايير مهنية عالمية متميزة. الأهداف: 1 – تكوين مرجعية علمية للباحثين فـي مجالات الدراسات الإسلامية. 2 – المحافظة على هوية الأمة والاعتزاز بقيمها من خلال نشر الأبحاث المُحكمة الرصينة التي تسهم بتطوير المجتمع وتقدمه. 3 – تلبية حاجة الباحثين محلياً وإقليمياً وعالمياً للنشر فـي ميدان الدراسات الإسلامية.

مجلة «الدراسات الإسلامية» هي مجلة (علمية ــ دورية ــ محكمة) تعنى بنشر البحوث فـي مجالات الدراسات الإسلامية، تصدر ثلاث مرات فـي السنة فـي (فبراير ــ مايو ــ نوفمبر) عن كلية التربية بجامعة الملك سعود. تهدف مجلة «الدراسات الإسلامية» إلى إتاحة الفرصة للباحثين فـي جميع بلدان العالم لنشر إنتاجهم العلمي فـي مجالات الدراسات الإسلامية؛ الذي يتوافر فيه الأصالة والجدة، وأخلاقيات البحث العلمي، والمنهجية العلمية. تقوم مجلة «الدراسات الإسلامية» بنشر المواد التي لم يسبق نشرها باللغة العربية، أو الإنجليزية، وتقبل المواد فـي أي من الفئات التالية: البحوث الأصيلة، والمراجعات العلمية، وتقارير البحوث، والمراسلات العلمية القصيرة، وتقارير المؤتمرات والندوات، وعروض الكتب والرسائل العلمية ونقدها

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 2 من 2
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تطبيق سيجما ستة في المجال التربوي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 27/2/1426) أمل بنت سلامة الشامان
    اهتمت هذه الدراسة بتطبيق سيجما ستة في المجال التربوي وذلك من خلال التعرف على مفهوم سيجما ستة ومكوناتها وخصائصها وأهميتها بالنسبة للقيادة الإدارية بالإضافة إلى استخدامها وسبل تطويرها في المجال التربوي.وقد توصلت الدراسة إلى جملة من التوصيات من أهمها:  ضرورة تقديم سيجما ستة ضمن البرامج التدريبية التي تقدم للقيادات التربوية على مختلف المستويات الإدارية. وتثقيف العاملين في المجال التربوي على أهمية استخدام وتطبيق منهج سيجما ستة
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أثر ما يقدم من برامج تدريبية لمديري المدارس ومديراتها في أدائهم الوظيفي من وجهة نظرهم
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 20/07/1420) أمل بنت سلامة الشامان
    هدفت الدراسة إلى التعرف على أثر ما يقدم من برامج تدريبية لمديري المدارس ومديراتها قبل وأثناء ممارسة العمل الإداري في أدائهم الوظيفي من وجهة نظرهم وذلك من خلال تسعين كفاية شملتها أداة الدراسة وتوزعت على سبعة محاور.وقد تكونت العينة من جميع مدراء ومديرات المدارس الحكومية بالمراحل المختلفة (ابتدائي، متوسط، ثانوي) في مدينة تبوك التعليمية وهي تشمل 33 مديرا في المرحلة الابتدائية، و13مديرا في المرحلة المتوسطة، و8 مدراء في المرحلة الثانوية. كما تضمنت العينة 35مديرة في المرحلة الابتدائية، و19مديرة في المرحلة المتوسطة، و12مديرة في المرحلة الثانوية.وقد توصلت الدراسة إلى جملة من النتائج أهمها:1- معظم أفراد العينة لم يأخذوا برامج تدريبية قبل مباشرة العمل الإداري؛ أما أثناء العمل الإداري فقد أفاد معظم من التحق ببرامج تدريبية أنهم أخذوا برنامجا تدريبيا واحدا فقط.2- أوضح معظم أفراد العينة أن الرغبة في توسيع المعلومات الإدارية كانت من العوامل المشجعة للالتحاق بالبرامج التدريبية بشكل كبير ثم تليها الحوافز الوظيفية.أما بالنسبة لعامل التهرب من متاعب العمل، فإنه لم يكن دافعا للالتحاق بالبرامج التدريبية.وفي ضوء نتائج الدراسة تم تقديم بعض التوصيات أهمها:1- إعادة النظر في برامج إعداد مدراء ومديرات المدارس قبل الخدمة وأثنائها حتى تعكس أهداف وإستراتيجيات هذه البرامج الحاجات التدريبية للمتدربين.2- الأخذ في الاعتبار أولويات الحاجات التدريبية من وجهة نظر المدراء والمديرات عند وضع الخطط التدريبية وعدم الاقتصار على رأي الخبراء.3- يجب أن يكون أحد الشروط الأساسية للتعيين في وظيفة مدير أو مديرة مدرسة هو حضور برنامج تدريبي في الإدارة المدرسية وإكماله بنجاح.