مجلة الدراسات الإسلامية
شعار المجتمع
العدد الحالي
المجلد 20, العدد 2
عرض هذا العدد

الرؤيــــــــة: أن تكون مجلة رائدة فـي مجال نشر البحوث المحكمة فـي الدراسات الإسلامية، ومضمنة فـي قواعد البيانات الدولية المرموقة. الرســــالة: نشر البحوث المحكمة فـي مجالات الدراسات الإسلامية وفق معايير مهنية عالمية متميزة. الأهداف: 1 – تكوين مرجعية علمية للباحثين فـي مجالات الدراسات الإسلامية. 2 – المحافظة على هوية الأمة والاعتزاز بقيمها من خلال نشر الأبحاث المُحكمة الرصينة التي تسهم بتطوير المجتمع وتقدمه. 3 – تلبية حاجة الباحثين محلياً وإقليمياً وعالمياً للنشر فـي ميدان الدراسات الإسلامية.

مجلة «الدراسات الإسلامية» هي مجلة (علمية ــ دورية ــ محكمة) تعنى بنشر البحوث فـي مجالات الدراسات الإسلامية، تصدر ثلاث مرات فـي السنة فـي (فبراير ــ مايو ــ نوفمبر) عن كلية التربية بجامعة الملك سعود. تهدف مجلة «الدراسات الإسلامية» إلى إتاحة الفرصة للباحثين فـي جميع بلدان العالم لنشر إنتاجهم العلمي فـي مجالات الدراسات الإسلامية؛ الذي يتوافر فيه الأصالة والجدة، وأخلاقيات البحث العلمي، والمنهجية العلمية. تقوم مجلة «الدراسات الإسلامية» بنشر المواد التي لم يسبق نشرها باللغة العربية، أو الإنجليزية، وتقبل المواد فـي أي من الفئات التالية: البحوث الأصيلة، والمراجعات العلمية، وتقارير البحوث، والمراسلات العلمية القصيرة، وتقارير المؤتمرات والندوات، وعروض الكتب والرسائل العلمية ونقدها

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 2 من 2
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أثر استخدام برمجيات التعليم بمساعدة الحاسب (CAI) على تحصيل الطلاب لمهارات تطبيقات الحاسب الآلي
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 4/1/1433) رياض عبد الرحمن الحسن
    ملخص البحث: أظهرت مراجعة للأدبيات أن هناك شحا في الدراسات التجريبية التي تقيم فاعلية برمجيات التعليم بمساعدة الحاسب (CAI) في تحسين أداء ال طلاب في مهارات الحاسب على المستوى الجامعي. لذلك هدفت هذه الدراسة إلى قياس فاعلية برمجيات التعليم بمساعدة الحاسب في تحسين أداء الطلاب في مجال تطبيقات الحاسب مقارنة بطرق تدريس الحاسب الآلي التقليدية، كما قامت هذه الدراسة بمقارنة أداء الطلاب في مهارات تطبيقات الحاسب بناء على خبرات الطلاب السابقة في مجال برمجيات الحاسب، والتعرف على آراء الطلاب حول فاعلية برمجيات التعليم بمساعدة الحاسب في تطوير مهارات تطبيقات الحاسب. وقد اعتمدت هذه الدراسة المنهجية شبه التجريبية. حيث تم اختيار خمس شعب عشوائياً من مقرر استخدامات الحاسب في التعليم لتكون هي عينة الدراسة. فخلال الفصل الدراسي الأول والذي تم فيه تدريس المجموعة الضابطة باستخدام أسلوب التدريس التقليدي كان عدد الطلاب المسجلين في تلك الشعب 119 طالباً. وخلال الفصل الدراسي الثاني تم اختيار خمس شعب عشوائياً ليتم التدريس فيها بمساعدة برمجيات التعليم بمساعدة الحاسب، وقد بلغ إجمالي الطلاب الذين تم جمع البيانات منهم 115 طالباً. وعليه يصبح إجمالي عدد أفراد عينة الدراسة 234 طالباً. وقد أظهرت نتائج الدراسة أن المجموعة التي تعلمت مهارات تطبيقات الحاسب الآلي باستخدام برمجيات التعليم بمساعدة الحاسب قد حصلت على متوسط درجات أعلى من متوسط المجموعة التي تعلمت تطبيقات الحاسب الآلي باستخدام أسلوب التعلم التقليدي، وقد كانت تلك الفروقات بين المجموعات دالة إحصائياً. كما أشارت نتائج الدراسة إلى أن الطلاب قد استفادوا من تلك البرامج التعليمية في تعلم مهارات تطبيقات الحاسب. وقد اختتمت الدراسة بعدة توصيات حول الاستخدام الأمثل لبرمجيات التعليم بمساعدة الحاسب في تدريس مهارات الحاسب.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    مدى توفر مهارات الحاسب الأساسية لدى طلاب التربية الميدانية في كلية التربية بجامعة الملك سعود
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 29/3/1431) رياض عبد الرحمن الحسن
    ملخص البحث. هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مدى توفر مهارات الحاسب الأساسية لدى طلاب التربية الميدانية. تكونت عينة الدراسة من جميع طلاب التربية الميدانية في إحدى كليات التربية في المنطقة الوسطى في المملكة العربية السعودية. تم استخدام اختبار خاص بقياس مهارات الحاسب في أساسيات التعامل مع الملفات وتطبيقات الحاسب، ومعالج النصوص على وجه التحديد. أظهرت نتائج الدراسة قدرة الطلاب على التعرف على وظائف الأيقونات التي تعرضها البرامج (م=70% من مجموع الدرجة في اختبار الأيقونات) وأظهرت النتائج كذلك قدرة الطالب العالية على التعامل مع برنامج معالج النصوص (م= 88% من الدرجة قي اختبار معالجة الكلمات). ولكن كان أداء الطلاب ضعيفاً في مهارات التعامل مع الجداول في برنامج تحرير النصوص (م=40% من درجة قسم الجداول في الاختبار) ولم يظهر الطلاب أداءً عاليا في مهارات التعامل مع الملفات (22% من الدرجة المخصصة لجزء التعامل مع الملفات)؛ وقد كانت المهارات التي أظهر الطلاب فيها ضعفاً هي: إنشاء مجلد، تسمية الملف، تغيير تظليل خلايا الجدول، حفظ المستند، إدخال النص في الجدول. وقد كان هناك تباين ذو دلالة إحصائية في أداء الطلاب تبعاً لمتغيرات التخصص الدراسي، وامتلاك الحاسب في المنزل، والحصول على دورات تدريبية في مجال الحاسب. وقد خلصت الدراسة إلى التوصية بزيادة عدد مقرات ثقافة الحاسب المقدمة لطلاب كليات التربية، وضرورة تفعيل المبادرات الوطنية التي تهدف إلى إدخال الحاسب في كل منزل.