مجلة الدراسات الإسلامية
شعار المجتمع
العدد الحالي
المجلد 20, العدد 2
عرض هذا العدد

الرؤيــــــــة: أن تكون مجلة رائدة فـي مجال نشر البحوث المحكمة فـي الدراسات الإسلامية، ومضمنة فـي قواعد البيانات الدولية المرموقة. الرســــالة: نشر البحوث المحكمة فـي مجالات الدراسات الإسلامية وفق معايير مهنية عالمية متميزة. الأهداف: 1 – تكوين مرجعية علمية للباحثين فـي مجالات الدراسات الإسلامية. 2 – المحافظة على هوية الأمة والاعتزاز بقيمها من خلال نشر الأبحاث المُحكمة الرصينة التي تسهم بتطوير المجتمع وتقدمه. 3 – تلبية حاجة الباحثين محلياً وإقليمياً وعالمياً للنشر فـي ميدان الدراسات الإسلامية.

مجلة «الدراسات الإسلامية» هي مجلة (علمية ــ دورية ــ محكمة) تعنى بنشر البحوث فـي مجالات الدراسات الإسلامية، تصدر ثلاث مرات فـي السنة فـي (فبراير ــ مايو ــ نوفمبر) عن كلية التربية بجامعة الملك سعود. تهدف مجلة «الدراسات الإسلامية» إلى إتاحة الفرصة للباحثين فـي جميع بلدان العالم لنشر إنتاجهم العلمي فـي مجالات الدراسات الإسلامية؛ الذي يتوافر فيه الأصالة والجدة، وأخلاقيات البحث العلمي، والمنهجية العلمية. تقوم مجلة «الدراسات الإسلامية» بنشر المواد التي لم يسبق نشرها باللغة العربية، أو الإنجليزية، وتقبل المواد فـي أي من الفئات التالية: البحوث الأصيلة، والمراجعات العلمية، وتقارير البحوث، والمراسلات العلمية القصيرة، وتقارير المؤتمرات والندوات، وعروض الكتب والرسائل العلمية ونقدها

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 3 من 3
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    اتجاهات طلبة وطالبات التربية الفنية والتاريخ نحو المتاحف والعاملين بها
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1419) محمد عبدالمجيد فضل
    هدف هذا البحث هو التعرف على اتجاهات طلبة وطالبات الجامعة نحو المتاحف، ونحو العاملين بها، وقد اختار الباحث طلاب التربية الفنية والتاريخ كعينة لهذه الدراسة لوجود صلة وثيقة بين دراساتهم والمتاحف. وقد تكون مجتمع الدراسة من مائتي (200) طالب وطالبة: 50 طالبة تاريخ و50 طالب تاريخ؛ و 50 طالبة تربية فنية و 50 طالب تربية فنية، من طلاب جامعة الملك سعود بالرياض. وقد استخدم الباحث اختبار Mann Whiney المعروف باسم اختبار U-test إضافة إلى النسب المئوية والتكرارات والمتوسطات الحسابية، وذلك بغرض حساب الفروق ولمقارنة عينتي البحث، ومجالي تخصصهما. وقد أسفرت الدراسة عن النتائج التالية:1- هناك اتفاق بين أفراد العينة بأن للمتاحف دور رئيس تؤديه للمجتمع.2- هناك اتفاق بين أفراد العينة بأن العامليت في المتاحف يؤدون عملا مفيدا للمجتمع.3- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين طلاب وطالبات التربية الفنية، وطلاب وطالبات التاريخ من حيث تحديد اتجاهاتهم نحو المتاحف والعاملين بها.4- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين العينات المفحوصة توضح أن من درس مقررا عن المتاحف يكون لديه اتجاه إيجابي نحوها.واختتم البحث بعدة توصيات أهمها ضرورة الاهتمام بالمتاحف، وحث المسؤولين بمؤسساتنا التربوية لطلابهم على التعرف على محتويات المتاحف والاستفادة منها فنيا وتربويا وتثقيفيا.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة نقدية لثنائية الزهراني في التربية الفنية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1418) محمد عبدالمجيد فضل
    تناولت هذه الدراسة كتابي علي بن يحيى الزهراني وهما: دراسات في طرق تدريس التربية الفنية وتاريخ التربية الفنية ونظرياتها.وقد سمى الباحث هذه الدراسة ((دراسة نقدية لثنائية الزهراني في التربية الفنية)) لأن الكتابين يتشابهان في عدة نقاط، فمن حيث الشكل، فالكتابان من ورق حجم واحد، وهما من قطع واحد (القطع المتوسط)، ولهما تصميم واحد، وقد صدرا في تاريخ واحد؛ أما من حيث المضمون، فالكتابان يكمل أحدهما الآخر رغم استقلالهما.بدأ البحث بمقدمة عن التربية الفنية وجدتها في المملكة، وذكر هدف الدراسة وهو أن هذين الكتابين هما أول ما صدر بقلم سعودي مختص في مجال (ترف)، وسيكونان بلا شك مرجعين أساسيين للكثير من الطلاب والطالبات بالمملكة العربية السعودية.وتناولت الدراسة ((الثنائية)) من ناحية، أولاهما: الشكل: ويشمل ذلك سلامة اللغة من حيث التراكيب والمفردات والمصطلحات المترجمة translated أو المعربة transliterated والتبويب ونحو ذلك.كما تناولت الدراسة ((الثنائية)) من حيث المضمون أو المحتوى والمواضيع التي تعرض لها المؤلف في كتابيه، ومدى الجدة فيهما، والأصالة، وما انفردت به ((الثنائية)) وتميزت عن الكتب الصادرة باللغة العربية في هذا المجال.واختتمت ((الثنائية)) بخلاصة تبعتها توصيات يهدف الباحث منها أن تسهم في تقديم ((الثنائية)) بصورة أفضل في طباعتها اللاحقة، ولا يعني ذلك الانتقاض من قدرها، أو مستواها العلمي
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    المهارات الأساسية لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية ودور التربية الفنية فيها
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1412) محمد عبدالمجيد فضل
    تناقش هذه الدراسة الدور الذي يمكن أن تلعبه التربية الفنية في تنمية المهارات الأساسية لتلاميذ المدارس الابتدائية وتلميذاتها. وتعرض الدراسة أهم المجهودات السابقة (كآراء هيربرت ريد وفيكتور لونفيلد) التي بذلت لمعرفة الأدوار التي يمكن أن تقوم بها هذه المادة في بناء شخصيات الدارسين عامة وفي تنمية مهارات الناشئة خاصة.وقد تناولت الدراسة تحديد المهارات وناقشت جميع الجوانب التي تساهم التربية الفنية في تنميتها وأوضحت آراء المعلمين والباحثين المتخصصين في هذا الجانب. كما تعرضت للطريقة التي يمكن أن تدرس بها التربية الفنية حتى تتمكن من تحقيق هدفها المناط بها في تنمية المهارات الأساسية لدى أطفالنا.وتجيب الدراسة عن عدد من الأسئلة، كما تحتوي على بعض التوصيات المقترحة.