مجلة العلوم الهندسية
See this page for author instructions - https://beta.springernature.com/pre-submission?journalId=44444
Aims and scope
Journal of King Saud University - Engineering Sciences is a peer-reviewed journal devoted to a wide range of sub-fields in the Engineering Sciences and welcome articles of interdisciplinary nature. Listed below are areas covered by:
1) Chemical Engineering such as Mass transfer enhancement, Heat transfer as well as momentum transfer, Catalysis and its characterization, Catalytic chemical reaction, Process synthesis, Chemical and Petrochemical Industries Phosphate manufacturing processing, Material and Electrochemical Industries as well as corrosion and hydrogen production, Desalination, Advanced Process control application, Hydrodynamics of gas lift reactors, Modeling and simulation and other related areas.
2) Civil Engineering such as Structural Engineering, Hydraulics and Fluid Mechanics, Environmental Engineering, Transportation Engineering, Geotechnical Engineering, Survey, Water Resources, and other related areas.
3) Electrical Engineering such as High Voltage, Power System Simulator, Automatic Control, Electronics, Microelectronics, Electrical Communications, Electrical Measurements, Electrical Circuits, Electrical Machines, Nuclear Engineering, Digital Logic, Microprocessor, Telecommunication Engineering, and other related areas.
4) Industrial Engineering such as Manufacturing Processes, CAD/CAM, Operations Research, Control and Automation, Product Design, Motion and Time Studies, Metrology, Human factors, CIM, Maintainability and Reliability, Manufacturing Materials, and other related areas.
5) Mechanical Engineering such as Micro structural Analysis, Heat Treatment, Hardness and Mechanical Tests, Fluid Mechanics, Heat Transfer, Control, Mechanical Vibration, air conditioning and its application and other related areas.
6)Petroleum Engineering such as Enhanced Oil Recovery, Environmental, Sand Production Control, Formation Damage, and other related areas.
7)Nano Technology, Renewable Energy, Bioengineering and Novel Engineering Applications
استعراض
مقالة وصول حر دراسة عملية (تجريبية) لتأثير الزعانف على أداء مصفوفة أنابيب في تيار متعامد(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) فهمي محمود حسين; محمد صالح الشبكشيفي هذا البحث تمت دراسة عملية لتأثير أشكال وترتيبات مختلفة لمصفوفات أنابيب ذات زعانف مختلفة موجودة في تيار متعامد من الهواء على كل من معدل انتقال الحرارة ومعدل تغير (تناقص) الضغط.
وتم الحصول على معادلات تجريبية تربط معامل انتقال الحرارة ومعامل تناقص الضغط مع سرعة السريان- وتؤكد النتائج التي تم الحصول عليها أن الزعانف تزيد معدل انتقال الحرارة ولكنها في الوقت نفسه تزيد معدل انخفاض الضغط.
وتم استنتاج مايلي: وهو أنه لأرقام رينولد تساوي أو تقل عن 6×10 3 فإن التركيب المبسط للأنابيب النحاسية (بدون زعانف) والمرتبة في صفوف متماثلة هو أحسن التركيبات من حيث انتقال الحرارة والضغط لأنه يعطي أكبر قيمة للنسبة بين أنتقال الحرارة والضغط. أما لأرقام رينولد التي تزيد على 6×10 3 فإن الشكل ذو الزعانف المستقيمة والمركبة في الجهة الخلفية لاتجاه التيار في التركيب المتخالف هو المفضل.مقالة وصول حر دراسة مقارنة بين الانتفاخ المقاس والمتوقع(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) اورهان ايرول; عبدالمحسن الضويان; عبدالفتاح يوسفهذا البحث يشتمل على قياس الانتفاخ السطحي وتحت السطحي للتربة الصخرية الصفحية مع ما يصاحب ذلك من تغير في خصائص التربة الامتصاصية ومحتوى الماء وذلك في محطة تجارب حقلية مجهزة. كما يشمل البحث المشاهدات الحقلية ونتائج التجارب المعملية ومنها اختبارات الانتفاخ الاودومتري وقياسات الامتصاص. وقد تم مقارنة قياسات الانتفاخ الحقلية مع الانتفاخ المتوقع والذي تم حسابه بالطرق التي تعتمد على نتائج الاختبارات الاودومترية والامتصاص.مقالة وصول حر استخدام طريقة العنصر المحدود لتصحيح الارتفاعات الناتجة من استعمال ذراع القياس(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) عصمت محمد الحسنلقد تم في هذا البحث استخدام طريقة العنصر المحدود لتصحيح الارتفاعات التي يتم إيجادها عن طريق العلاقة الهندسية بين ارتفاع الجسم وإزاحة صورته الناتجة من تغير مكان التقاط الصورة والمقاسة بذراع القياس، تلك العلاقة التي تعتمد على افتراض أن الصورة رأسية تماما.
وقد دلت الاختبارات المعملية التي أجريت خلال البحث على أن استخدام طريقة العنصر المحدود تعطي نتائج أدق وعمليات حسابية أقل من طريقة التصحيح المعروفة والتي تستخدم المعادلات متعددة الحدود وذلك مع استخدام العدد نفسه من نقاط التحكم.مقالة وصول حر دراسة النتائج المترتبة على حدوث كسر مفاجئ في خط تغذية سائل التبريد في المفاعلات الكندية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) فهمي محمود حسينفي هذا البحث يتم افتراض تناقص كمية الماء اللازمة لتبريد وحدة وقود من وحدات المفاعل النووي الكندي نتيجة كسر مفاجئ في خط تغذية المياه لتلك الوحدة. ولقد تم افتراض قيم مختلفة لنسبة الكسر في هذا الخط وتم حساب نسبة الإشعاعات التي تنتج في كل حالة وقيمة ما يصل منها للجو الخارجي وذلك باستخدام بعض برامج الكمبيوتر التي تم تصميمها وتطويرها في مؤسسة الطاقة الذرية الكندية.
واستخدمت في الحسابات وحدة الوقود ذات أكبر طاقة وذلك لحساب أكبر قيمة ممكنة من الإشعاعات (من باب الأمان). ولقد وجد أن الإشعاعات الناتجة في حالة الكسور أقل من القيمة التي تسبب ركود سائل التبريد تزيد عن مثيلتها في تلك الحالة لأن معدل البخار الناتج يكون أقل وبالتالي فإن فترة تزايد الضغط داخل المفاعل تكون أطول- أي أنه قبل أن تفتح منافذ التهوية لتقليل قيمة الضغط فإن الوقود يكون قد استمر فترة أطول عند درجة حرارة عالية وبالتالي فإن كمية الإشعاعات الناتجة تزيد عن الكمية الأساسية والتي تنبعث عند درجات الحرارة المنخفضة. ولقد تم استخدام 6 قيم لمساحة الكسر في خط التغذية وهي 45 ,6 ، 10,97 ، 12,26 ، 14 ,2 ، 8 , 25سم2 على التوالي في حسابات كمية البخار الناتجة من الكسر إلا إنه لم يتم إلا استخدام 10,97 ، 12,9سم2 في حسابات كمية الإشعاعات الناتجة حيث إن هاتين القيمتين تعطيان أكبر كمية إشعاعات.
وتمت دراسة حالتين: الحالة الأولى هي انكسار خط التغذية فقط مع بقاء الحاجز الوقائي سليما، والحالة الثانية هي حدوث أعطال للحاجز الوقائي بالإضافة إلى انكسار خط التغذية. ولقد وجد أن الإشعاعات المتسربة للجو الخارجي في الحالتين أقل من القيم المسموح بها في كل حالة على حدة- كما يوجد أن الإشعاعات في حالة أعطال للحاجز أكبر بكثير من الحالة الأولى وهذا هو الوضع المتوقع.مقالة وصول حر خصائص التأرجح لمحركات الممانعة المغناطيسية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) موسى عبدالعزيز سليمان عليانتتناول هذه الورقة دراسة خصائص عزمىْ الاضمحلال والدوران التوافقي الناتجين أثناء تأرجح محركات الممانعة المغناطيسية. تم تقسيم عزم الاضمحلال إلى مركباته الأساسية الناتجة عن كل عضو في المحرك. كما تم أيضا استعراض تأثير جميع عناصر ودلائل المحرك على خصائص التأرجح. ثم استنتاج علاقات معادلات رياضية بسيطة لعزم الاضمحلال باستخدام الدوائر الكهربائية المكافئة للمحرك. هذه المعادلات أدت لفهم أدق لخصائص هذا العزم وتأثير جميع العناصر عليه بصورة أكثر وضوحا.
النتائج المستخلصة من هذه المعادلات متفقة تماماً مع النتائج المستخلصة من حل النماذج الرياضية التي تمثل المحرك باستخدام الحاسب الآلي.مقالة وصول حر خواص سريان وثبوت الأسمنت السعودي في سمنتة آبار البترول(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) عبدالستار دهب; عدنان عمرقد تم بحث ملاءمة بعض خام الأسمنت السعودي في سمنتة آبار البترول وذلك من خلال التحليل الطبيعي والكيميائي لمسحوق وخواص السريان وزمن الشك لرزغة الأسمنت ثم مقاومة الانضغاط للأسمنت المتصلب وكذلك تمت دراسة ثبوت الأسمنت المتصلب المحاط بمياه تكاوين حقول البترول السعودية عند درجات الحرارة العالية.مقالة وصول حر دراسة على تلف الطبقة الحاملة للزيت تحت محاكاة ظروف المكمن(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) عدنان عيد عمرلقد اتضحت ظاهرة طبيعية من بين ظواهر تلف الطبقة الحاملة للزيت نتيجة للتباين بين أملاح مياه هذه الطبقة وأملاح المياه المحقونة في عمليات الغمر بالمياه ونتيجة لهذا التلف تقل نفاذية الصخور الرملية بصورة جلية مما يؤدي بدوره إلى انخفاض كمية العائد النفطي. إن التلف الناتج عن هذه الظاهرة كما تم إثباته معمليا يرجع إلى انتفاخ الطفلة أو إلى انتقالها داخل العينات الصخرية أو اليهما معا.
ولقد قيس الانخفاض في كمية العائد النفطي والنفاذية النسبية الذي سببه الانخفاض التدريجي في تركيز المحلول المزيح تحت درجات حرارة وضغوط مختلفة لثلاث عينات رملية ووجد أن تلف الطبقة يحدث عند جميع الضغوط ودرجات الحرارة التي أجريت عندها الاختبارات وأن الزيادة في درجة الحرارة قللت الانخفاض في العائد النفطي ونسبة النفاذية النسبية، ولقد وجد أن أقصى تغير في العائد انخفض من 34% عند درجة حرارة المعمل الى 21% عند درجة حرارة 90˚ لعينات الصخر الرملي المستعملة، وأن الضغط المحتوى له تأثير ضئيل على تلف الطبقة الحاملة للزيت.مقالة وصول حر تأثير عملية التجفيف والترطيب على معامل مرونة العجينة الاسمنتية والمونة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) جمال عبدالرزاق سليمان المديهيمتم في هذه الدراسة فحص تأثير عملية التجفيف والترطيب على معامل المرونة الحركي لعينات تحوي نسبة 0.4و 0.6ماء إلى اسمنت من عجينة الاسمنت والمونة. لقد لوحظ أن التجفيف يؤدي إلى نقصان معامل المرونة الحركي بنسبة عالية نتيجة لحدوث اجهاد تدرجي ناجم عن حركة الماء داخل العينة. ولكن القيمة الأصلية للمعامل لكل عينة قبل التجفيف قد استعيدت بالكامل عندما تم ترطيب العينات تدريجيا. لذلك فقد استنتج أن التأثير السلبي مثل التشقق الدقيق والذي ادعى إنه يصاحب عملية التجفيف يمكن منع حدوثه. من هذا يتبين أن العينات الاسمنتية الصغيرة تستعمل لقياس الاستجابة غير المحصورة للعجينة الاسمنتية والخرسانية. كذلك أوضحت الدراسة بأن قيمة النقص في معامل المرونة الحركي تزداد مع زيادة كمية الحصى في العينة وتقل مع زيادة نسبة الماء إلى الاسمنت.مقالة وصول حر تأثير تغير الإحداثيات على خواص مقاومة القص والتشويه في عينات تربة محضرة بالمختبر(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) عبدالسلام استيفويدرس هذا البحث تأثير تغير إحداثيات الفحص على خواص تربة طينية من نوع الكاؤولين محضرة في المختبر. عينات سليمة مشددة تم فحصها تحت إجهادات غير متجانسة. لقد تم التركيز على دراسة تأثير إجهادات الفحص والتشديد غير المتجانس مع طريقة ومقدار التشديد على خواص التربة وتصرفات هذه العينات. لقد لوحظ تأثير درجة التحميل غير المتجانس على مقاومة القص غير المصرف والعلاقات الجزئية للإجهاد والتشوه في تصرفات التربة. إن حالة الإخفاق في التربة المشددة تحت إجهادات غير متجانسة تختلف في حالة التحميل بالضغط عن ذلك في حالة التحميل بالشد، كذلك مغلف الإخفاق في حالة الضغط أمكن تقريبه إلى خط مستقيم لجميع العينات المشددة وغير المشددة، ولم يمكن التوصل إلى مثل هذا التقريب في العينات التي فحصت تحت أحمال الشد.مقالة وصول حر دراسة النتائج المترتبة على حدوث كسر مفاجئ في خط تغذية سائل التبريد في المفاعلات الكندية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) فهمي محمود حسينفي هذا البحث يتم افتراض تناقص كمية الماء اللازمة لتبريد وحدة وقود من وحدات المفاعل النووي الكندي نتيجة كسر مفاجئ في خط تغذية المياه لتلك الوحدة. ولقد تم افتراض قيم مختلفة لنسبة الكسر في هذا الخط وتم حساب نسبة الإشعاعات التي تنتج في كل حالة وقيمة ما يصل منها للجو الخارجي وذلك باستخدام بعض برامج الكمبيوتر التي تم تصميمها وتطويرها في مؤسسة الطاقة الذرية الكندية.
واستخدمت في الحسابات وحدة الوقود ذات أكبر طاقة وذلك لحساب أكبر قيمة ممكنة من الإشعاعات (من باب الأمان). ولقد وجد أن الإشعاعات الناتجة في حالة الكسور أقل من القيمة التي تسبب ركود سائل التبريد تزيد عن مثيلتها في تلك الحالة لأن معدل البخار الناتج يكون أقل وبالتالي فإن فترة تزايد الضغط داخل المفاعل تكون أطول- أي أنه قبل أن تفتح منافذ التهوية لتقليل قيمة الضغط فإن الوقود يكون قد استمر فترة أطول عند درجة حرارة عالية وبالتالي فإن كمية الإشعاعات الناتجة تزيد عن الكمية الأساسية والتي تنبعث عند درجات الحرارة المنخفضة. ولقد تم استخدام 6 قيم لمساحة الكسر في خط التغذية وهي 45 ,6 ، 10,97 ، 12,26 ، 14 ,2 ، 8 , 25سم2 على التوالي في حسابات كمية البخار الناتجة من الكسر إلا إنه لم يتم إلا استخدام 10,97 ، 12,9سم2 في حسابات كمية الإشعاعات الناتجة حيث إن هاتين القيمتين تعطيان أكبر كمية إشعاعات.
وتمت دراسة حالتين: الحالة الأولى هي انكسار خط التغذية فقط مع بقاء الحاجز الوقائي سليما، والحالة الثانية هي حدوث أعطال للحاجز الوقائي بالإضافة إلى انكسار خط التغذية. ولقد وجد أن الإشعاعات المتسربة للجو الخارجي في الحالتين أقل من القيم المسموح بها في كل حالة على حدة- كما يوجد أن الإشعاعات في حالة أعطال للحاجز أكبر بكثير من الحالة الأولى وهذا هو الوضع المتوقع.مقالة وصول حر دراسة عملية (تجريبية) لتأثير الزعانف على أداء مصفوفة أنابيب في تيار متعامد(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) فهمي محمود حسين; محمد صالح الشبكشيفي هذا البحث تمت دراسة عملية لتأثير أشكال وترتيبات مختلفة لمصفوفات أنابيب ذات زعانف مختلفة موجودة في تيار متعامد من الهواء على كل من معدل انتقال الحرارة ومعدل تغير (تناقص) الضغط.
وتم الحصول على معادلات تجريبية تربط معامل انتقال الحرارة ومعامل تناقص الضغط مع سرعة السريان- وتؤكد النتائج التي تم الحصول عليها أن الزعانف تزيد معدل انتقال الحرارة ولكنها في الوقت نفسه تزيد معدل انخفاض الضغط.
وتم استنتاج مايلي: وهو أنه لأرقام رينولد تساوي أو تقل عن 6×10 3 فإن التركيب المبسط للأنابيب النحاسية (بدون زعانف) والمرتبة في صفوف متماثلة هو أحسن التركيبات من حيث انتقال الحرارة والضغط لأنه يعطي أكبر قيمة للنسبة بين أنتقال الحرارة والضغط. أما لأرقام رينولد التي تزيد على 6×10 3 فإن الشكل ذو الزعانف المستقيمة والمركبة في الجهة الخلفية لاتجاه التيار في التركيب المتخالف هو المفضل.مقالة وصول حر استخدام نظام تحديد المواقع العالمي بالتوابع في أغراض المساحة في الدول النامية- دراسة استعراضية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) ابراهيم عبدالرحمن القاضييعتبر استخدام نظام تحديد المواقع العالمي عن طريق التوابع لأغراض المساحة والجيوديسيا قفزة تقنية ستؤدي إلى ثورة حقيقية في مقاييس الدقة والسرعة، وطريقة أداء الأعمال المساحية. وعلى وجه الخصوص فإن تقنية التوابع الجديدة ستفتح آفاقًا جديدة للدول النامية التي تعاني من نقص حاد في الموارد البشرية والمالية.
ويهدف هذا البحث إلى التعريف بنظام تحديد المواقع العالمي ومناقشة تطبيقاته في الجيوديسيا والمساحة. كما ستناقش هذه الورقة القضايا المتعلقة بتسخير هذه التقنية لحاجات الدول النامية وإمكاناتها ومواردها. وسيتم التركيز بصفة خاصة على قضيتين مهمتين بالنسبة للدول النامية وهما الاختيار الأمثل لجهاز الاستقبال، وتحديد مواقع التوابع في مداراتها.مقالة وصول حر السريان الثنائي الأطوار في خطوط التدفق(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) عادل محمد حميدة; فيصل محمد داود سميطتم في هذا البحث دراسة نتائج استخدام كل من طريقتي التشابه لدوكلر (2) وتحليل المجموعات اللابعدية لايتون لدراسة السريان الثنائي الأطوار. وقد استخدمت علاقة ايتون لحساب محتويات السائل بالأنبوب في علاقة دوكلر(2) للتنبؤ بمعدل فقدان الضغط في خطوط التدفق. وقد تم تصميم برنامج لهذا الغرض على الحاسب الآلي الشخصي باستخدام لغة البيسك المتقدمة. وقد تم تصميم برنامج لهذا الغرض على الحاسب الآلي الشخصي باستخدام لغة البيسك المتقدمة. وقد تم ايجاد المعادلات اللازمة لحساب محتوى السائل بالأنبوب بدقة باستخدام نظام التحليل الاحصائي(SAS) بدلاً من استخدام الرسوم البيانية. وقد استخدمت البيانات الخاصة ببعض خطوط التدفق السعودية لتقويم هذه الطريقة. وتبين النتائج أن الطريقة المحسنة لدوكلر- ايتون تتنبأ بمعدلات جيدة لحسابات الضغط في نهاية خطوط التدفق بمعدل فرق نسبي -3,1 % ومعدل انحراف 9,7%.
وقورنت نتائج هذه الطريقة بطريقتي بريمولي لحساب محتوى السائل بالأنبوب وفريدل لحساب معدل الفقدان في الضغط في الأنابيب، وأظهرت النتائج تفوق الطريقة المحسنة لدوكلر- ايتون في دقة حساب الضغط في نهاية خطوط التدفق بالمقارنة بطريقتي بريمولي وفريدل.مقالة وصول حر تأثير تغير الإحداثيات على خواص مقاومة القص والتشويه في عينات تربة محضرة بالمختبر(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) عبدالسلام استيفويدرس هذا البحث تأثير تغير إحداثيات الفحص على خواص تربة طينية من نوع الكاؤولين محضرة في المختبر. عينات سليمة مشددة تم فحصها تحت إجهادات غير متجانسة. لقد تم التركيز على دراسة تأثير إجهادات الفحص والتشديد غير المتجانس مع طريقة ومقدار التشديد على خواص التربة وتصرفات هذه العينات. لقد لوحظ تأثير درجة التحميل غير المتجانس على مقاومة القص غير المصرف والعلاقات الجزئية للإجهاد والتشوه في تصرفات التربة. إن حالة الإخفاق في التربة المشددة تحت إجهادات غير متجانسة تختلف في حالة التحميل بالضغط عن ذلك في حالة التحميل بالشد، كذلك مغلف الإخفاق في حالة الضغط أمكن تقريبه إلى خط مستقيم لجميع العينات المشددة وغير المشددة، ولم يمكن التوصل إلى مثل هذا التقريب في العينات التي فحصت تحت أحمال الشد.مقالة وصول حر تقويم بدائل نماذج حركية غير تركيبية لمحاكاة حركية عملية الحمأة المنشطة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) كامل محمد الحسن وقيع الله; فهد محمد الهبدان; محمد صلاح الدين النشائي; ابراهيم محمد ناجي مدللتم استخدام أربعة نماذج حركية غير تركيبية لمحاكاة الاستجابة الطارئة لوحدة الحَمْأة المنشطة التقليدية للتحميلات الصدمية. وقد افترض أن خزان التهوية هو عبارة عن مفاعل مقلّب مستمر، كما تمت محاكاة ديناميكية خزان الترسيب كتباطؤ بسيط من الدرجة الأولى. وقد تم اشتقاق معامل تركيز المواد العضوية والحيوية وذلك بالاستفادة من النتائج المختبرية المنشورة في هذا المجال. وقد كانت النتائج الخاصة بنموذج الإحياء الذاتي المانع جيدة النوعية بصورة نسبية. كما تمت مناقشة أسباب عدم ملاءمة هذه النماذج البسيطة في تقدير بعض الظواهر المهمة المتعلقة بالعمليات غير الثابتة.مقالة وصول حر تأثير موازنات الطور السعوية على الأداء الديناميكي لمحرك الحث ثلاثي الأطوار عند تشغيله من منبع أحادي الطور(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) عبدالحميد عبدالوهاب العوهلي; عادل لطفي محمدين; عبدالله حسين البحرانييقدم هذا البحث تحليلا للأداء الانتقالي لمحرك الحث ثلاثي الأطوار عند تغذيته من منبع أحادي الطور عن طريق معدل طور سعوي موصل مع ملفات أوجه الثابت. وتم تطبيق مدخل المركبات المتماثلة اللحظية على دوائر المحرك المكافئة الانتقالية والتتابعية لإيجاد معدلات الأداء الديناميكي.
ولقد تبين أن اختيار سعة موازن الطور يجب أن تتحدد عن طريق اعتبار معدلات أداء المحرك في حالتي الاستقرار ووضع مركبات العزم المتنابضة بضعف تردد المنبع في الحسبان. ولقد استنتج من التحليل وجود قيمة للمكثف تعطي أقل قدر ممكن من مركبة العزم المتنابضة. وبالتالي يضيف هذا البحث عاملاً آخراً ينبغي مراعاته عند تحديد قيمة موازن الطور.مقالة وصول حر تأثير موازنات الطور السعوية على الأداء الديناميكي لمحرك الحث ثلاثي الأطوار عند تشغيله من منبع أحادي الطور(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) عبدالحميد عبدالوهاب العوهلي; عادل لطفي محمدين; عبدالله حسين البحرانييقدم هذا البحث تحليلا للأداء الانتقالي لمحرك الحث ثلاثي الأطوار عند تغذيته من منبع أحادي الطور عن طريق معدل طور سعوي موصل مع ملفات أوجه الثابت. وتم تطبيق مدخل المركبات المتماثلة اللحظية على دوائر المحرك المكافئة الانتقالية والتتابعية لإيجاد معدلات الأداء الديناميكي.
ولقد تبين أن اختيار سعة موازن الطور يجب أن تتحدد عن طريق اعتبار معدلات أداء المحرك في حالتي الاستقرار ووضع مركبات العزم المتنابضة بضعف تردد المنبع في الحسبان. ولقد استنتج من التحليل وجود قيمة للمكثف تعطي أقل قدر ممكن من مركبة العزم المتنابضة. وبالتالي يضيف هذا البحث عاملاً آخراً ينبغي مراعاته عند تحديد قيمة موازن الطور.مقالة وصول حر تقويم بدائل نماذج حركية غير تركيبية لمحاكاة حركية عملية الحمأة المنشطة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) كامل محمد الحسن وقيع الله; فهد محمد الهبدان; محمد صلاح الدين النشائي; ابراهيم محمد ناجي مدللتم استخدام أربعة نماذج حركية غير تركيبية لمحاكاة الاستجابة الطارئة لوحدة الحَمْأة المنشطة التقليدية للتحميلات الصدمية. وقد افترض أن خزان التهوية هو عبارة عن مفاعل مقلّب مستمر، كما تمت محاكاة ديناميكية خزان الترسيب كتباطؤ بسيط من الدرجة الأولى. وقد تم اشتقاق معامل تركيز المواد العضوية والحيوية وذلك بالاستفادة من النتائج المختبرية المنشورة في هذا المجال. وقد كانت النتائج الخاصة بنموذج الإحياء الذاتي المانع جيدة النوعية بصورة نسبية. كما تمت مناقشة أسباب عدم ملاءمة هذه النماذج البسيطة في تقدير بعض الظواهر المهمة المتعلقة بالعمليات غير الثابتة.مقالة وصول حر خواص سريان وثبوت الأسمنت السعودي في سمنتة آبار البترول(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) عبدالستار دهب; عدنان عمر. لقد تم بحث ملاءمة بعض خام الأسمنت السعودي في سمنتة آبار البترول وذلك من خلال التحليل الطبيعي والكيميائي لمسحوق وخواص السريان وزمن الشك لرزغة الأسمنت ثم مقاومة الانضغاط للأسمنت المتصلب وكذلك تمت دراسة ثبوت الأسمنت المتصلب المحاط بمياه تكاوين حقول البترول السعودية عند درجات الحرارة العالية.مقالة وصول حر تأثير عملية التجفيف والترطيب على معامل مرونة العجينة الاسمنتية والمونة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1989) جمال عبدالرزاق سليمان المديهيمتم في هذه الدراسة فحص تأثير عملية التجفيف والترطيب على معامل المرونة الحركي لعينات تحوي نسبة 0.4و 0.6ماء إلى اسمنت من عجينة الاسمنت والمونة. لقد لوحظ أن التجفيف يؤدي إلى نقصان معامل المرونة الحركي بنسبة عالية نتيجة لحدوث اجهاد تدرجي ناجم عن حركة الماء داخل العينة. ولكن القيمة الأصلية للمعامل لكل عينة قبل التجفيف قد استعيدت بالكامل عندما تم ترطيب العينات تدريجيا. لذلك فقد استنتج أن التأثير السلبي مثل التشقق الدقيق والذي ادعى إنه يصاحب عملية التجفيف يمكن منع حدوثه. من هذا يتبين أن العينات الاسمنتية الصغيرة تستعمل لقياس الاستجابة غير المحصورة للعجينة الاسمنتية والخرسانية. كذلك أوضحت الدراسة بأن قيمة النقص في معامل المرونة الحركي تزداد مع زيادة كمية الحصى في العينة وتقل مع زيادة نسبة الماء إلى الاسمنت.