مجلة العلوم الهندسية
شعار المجتمع
العدد الحالي
المجلد 20, العدد 2
عرض هذا العدد

Aims and scope

Journal of King Saud University - Engineering Sciences is a peer-reviewed journal devoted to a wide range of sub-fields in the Engineering Sciences and welcome articles of interdisciplinary nature. Listed below are areas covered by:

1) Chemical Engineering such as Mass transfer enhancement, Heat transfer as well as momentum transfer, Catalysis and its characterization, Catalytic chemical reaction, Process synthesis, Chemical and Petrochemical Industries Phosphate manufacturing processing, Material and Electrochemical Industries as well as corrosion and hydrogen production, Desalination, Advanced Process control application, Hydrodynamics of gas lift reactors, Modeling and simulation and other related areas.

2) Civil Engineering such as Structural Engineering, Hydraulics and Fluid Mechanics, Environmental Engineering, Transportation Engineering, Geotechnical Engineering, Survey, Water Resources, and other related areas.

3) Electrical Engineering such as High Voltage, Power System Simulator, Automatic Control, Electronics, Microelectronics, Electrical Communications, Electrical Measurements, Electrical Circuits, Electrical Machines, Nuclear Engineering, Digital Logic, Microprocessor, Telecommunication Engineering, and other related areas.

4) Industrial Engineering such as Manufacturing Processes, CAD/CAM, Operations Research, Control and Automation, Product Design, Motion and Time Studies, Metrology, Human factors, CIM, Maintainability and Reliability, Manufacturing Materials, and other related areas.

5) Mechanical Engineering such as Micro structural Analysis, Heat Treatment, Hardness and Mechanical Tests, Fluid Mechanics, Heat Transfer, Control, Mechanical Vibration, air conditioning and its application and other related areas.

6)Petroleum Engineering such as Enhanced Oil Recovery, Environmental, Sand Production Control, Formation Damage, and other related areas.

7)Nano Technology, Renewable Energy, Bioengineering and Novel Engineering Applications

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 3 من 3
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    مدي تاثر الاقمار الصناعية للاتصالات بالنبض الكهرومغناطيسي النووي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1992) توفيق أحمد القصير
    تستطيع الاسلحة النووية عند انفجارها علي ارتفاعات عالية ان تنتج نبضا كهرومغناطيسيا يمكنة الارتفاع بسـرعة ( بالنانو ثانية ) الي جـهد كـهربائي عال ( عدة الاف من الفولتان لكـل متر ) وهــذا النــبض يتــراوح         بين 0 - 100 مليون ذبذبة في الثانية ، ويغطي تاثير هذا النبض الكهرومغناطيسي مساحة شاسعة من الفضاء يصل قطرهال الي الاف الكليومترات ، مسببا تيارا كهربائيا كافيا لاحدث اعطال دائمة في المعدات والانظمة الكهربائية .

              والاقمـار الصناعية للاتصالات ، باعتبارها مركبات فضائية يمكن ان تتعرض الي اشعة جاما والاشعة  السينية المنبعثة مباشرة من السلاح النووي محدثة نبضا كهرومغناطيسيا يتولد في النظام ذاتة ، او تاثيرات اشعاعية حادة علي الالكترونيات ، اونبض كهرومغناطيسي منتشر . ان الجهد الكهربائي للدائرة المفتوحة المتكون داخل المواصلات في القمر الصناعي العربي ( عرب سات ) قد تم حسابة كمثال مبسط ، وقد ورد في نهاية هذة الورقة العملية بعض التوصيات المقترحة .
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    التحقق من قدرة الحجب الإشعاعي للرمل والأزفلت لمصادر النيوترونات السريعة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1992) توفيق أحمد القصير
    يمكن تغطية الجدران الداخلية لمصادر الاشعاع التجريبية ذات النيوترونات الاندماجية العالية بواسطة طبقة من الأزفلت والرمل، وذلك لأغراض الحماية من الأشعاع . لقد أظهرت الحسابات،أن للأزفلت والرمل قدرة حجب إشعاعي تفوق قدرة الخرسانة، على أساس تساوي الأوزان.

              إن أحسن تركيب تم التوصل إلية لحجب الإشعاع الصادر من 10 نيوترون/ الثانيـة مصـدر »نيوتروني« هو لخليط متجانس من 10 أزفلت و90 رمل أحمر ، وذلك ضد طاقتي النيوترون وأشعة جاما بكفاءة تتجاوز 200 مقارنة بالسمك نفسة لتركيب خرساني.

             لقد أثبت هذا العمل ، أن مادتي الأزفلت والرمل المحلية والرخيصة التكاليف، يمكنها أن تحـل محــل الخرسانة المكلفة نسبياً ، في بناء حجب الوقاية الإشعاعية للمنشأت التجريبية المنتجة للنيوترونات الاندماجية .
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    استعمال مادة الكوريوم-244 كمضاعف ومولد في أغلفة أوكسيد الثوريوم لمفاعل  اندماجي يشتغل بمصدر ديتريوم- تريتيوم
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1990) توفيق أحمد القصير
    لقد تم تحليل الإجراءات الاحترازية الخاصة بمادة الكوريوم -244- وهي فضلات نووية ناتجة من مفاعلات الماء الخفيف- في أغلفة المفاعل الأسطواني المزدوج الذي يتم تشغيله بواسطة (ديتريوم- تريتيوم) كمصدر نيوتروني اندماجي.
    في هذا البحث تم التحقق من تطبيقات مادة الكوريوم -244:
    (1) كمضاعف نيوتروني بين الجدار الأول ومنطقة الوقود في الغلاف الذي يستخدم مادة أوكسيد الثوريوم.
    (2) كمادة في وقود مخلوط من أوكسيد الثوريوم وأوكسيد الكوريوم استعملت لأجل تسوية الطاقة في غلاف المفاعل المزدوج.
    لقد أثبتت الحسابات أن مفاعل صغير بقدرة 100 ميغاوات طاقة اندماجية يمكنه أن ينتج حوالي 5 كغم/السنة من مادة الكوريوم-245، وهي كافية لإمداد 50 رأس نووي بالوقود النووي اللازم.
    تقترح الدراسة إدخال بعض الإضافات للأنظمة الاحترازية المعمول بها في الوكالة الدولية للطاقة النووية قبل دخول المفاعلات الاندماجية تجارياً في أسواق الطاقة.