مجلة العلوم الهندسية
شعار المجتمع
العدد الحالي
المجلد 20, العدد 2
عرض هذا العدد

Aims and scope

Journal of King Saud University - Engineering Sciences is a peer-reviewed journal devoted to a wide range of sub-fields in the Engineering Sciences and welcome articles of interdisciplinary nature. Listed below are areas covered by:

1) Chemical Engineering such as Mass transfer enhancement, Heat transfer as well as momentum transfer, Catalysis and its characterization, Catalytic chemical reaction, Process synthesis, Chemical and Petrochemical Industries Phosphate manufacturing processing, Material and Electrochemical Industries as well as corrosion and hydrogen production, Desalination, Advanced Process control application, Hydrodynamics of gas lift reactors, Modeling and simulation and other related areas.

2) Civil Engineering such as Structural Engineering, Hydraulics and Fluid Mechanics, Environmental Engineering, Transportation Engineering, Geotechnical Engineering, Survey, Water Resources, and other related areas.

3) Electrical Engineering such as High Voltage, Power System Simulator, Automatic Control, Electronics, Microelectronics, Electrical Communications, Electrical Measurements, Electrical Circuits, Electrical Machines, Nuclear Engineering, Digital Logic, Microprocessor, Telecommunication Engineering, and other related areas.

4) Industrial Engineering such as Manufacturing Processes, CAD/CAM, Operations Research, Control and Automation, Product Design, Motion and Time Studies, Metrology, Human factors, CIM, Maintainability and Reliability, Manufacturing Materials, and other related areas.

5) Mechanical Engineering such as Micro structural Analysis, Heat Treatment, Hardness and Mechanical Tests, Fluid Mechanics, Heat Transfer, Control, Mechanical Vibration, air conditioning and its application and other related areas.

6)Petroleum Engineering such as Enhanced Oil Recovery, Environmental, Sand Production Control, Formation Damage, and other related areas.

7)Nano Technology, Renewable Energy, Bioengineering and Novel Engineering Applications

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 4 من 4
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    استعمال المرئيات البانكروماتية للتابع ((سبوت)) في  تجديد معلومات طرق الغابات
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) عبدالله الصادق علي
    استعملت مرئية رقمية بانكرومانية ذات دقة مترية 10 أمتار من التابع ((سبوت)) تعطي جزءًا من مقاطعة مننجاي في كينيا لغرض تجديد المعلومات الخاصة بطرق الغابات والطرق الريفية في بيئة نظام معلومات جغرافي. ولهذا الغرض أجريت عملية توضيح رقمي لمعلومات الطرق باستعمال نظام تنقية رقمية سريع بحجم 3×3 أولاً ، أمكن بعدها معالجة هذه المعلومات بحجم وحدات أرضية 3متر×3متر وترقيمها مباشرة من الشاشة. بعد ذلك حدّدت قيمة 16 متراً للخطأ المسموح به حول الطرق. قورنت المعلومات الرقمية بمثيلاتها المستقاة من الخرائط الطبوغرافية. وأثبتت النتائج أن حوالي 90% من النقاط المرقمة على الطرق تقع ضمن الخطأ الموقعي المسموح به وأنه لا توجد علاقة مهمة مباشرة بين نتائج النقاط التي تقع خارج مساحة الخطأ المسموح به وقيم درجة انحدار الأرض عند هذه النقاط. وبناءً على ذلك يمكن القول، إن استعمال الترقيم المباشر من الشاشة لمرئيات التابع سبوت يمكن أن يكون مفيدا لأغراض مسح معلومات الطرق الريفية المنفذة في بيئة نظام معلومات جغرافي.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دقة تاكومترية شعرات ا لاستاديا بالثيودوليتات والموازين البصرية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1995) عبدالله الصادق علي
    أخضعت خمسة من الثيودوليتات البصرية وهي فيلد T2، T1، T16، كيرن DKM-2 و DKM-1  وميزان آلي واحد هو فيلد NA2 لتجربة عملية لاختبار دقتها في قياس المسافة الأفقية وفرق الارتفاعات وذلك باستعمال طريقة تاكومترية شعرات الأستاديا وقد اتبعت طريقتان في ذلك في الطريقة الأولى استعملت القيمة 100 لمعامل المقياس والقيمة صفر  للثابت الجمعي اما في الطريقة الثانية فقد تم حساب القيم الأكثر احتمالا لهذين المتغيرين بوساطة نظرية ضبط التربيعات الأقل .
    الدقة التي تحصل عليها في الطريقة الأولى تراوحت ما بين ± 28مم بجهاز NA2 إلى ± 38مم بجهاز T16 والدقة الرأسية تراوحت ما بين ± 20مم بجهاز NA2 إلى ± 34مم بجهاز T16 وكانت نتائج التيودوليت T1 هي أحسن نتائج دقة أفقية حصل عليها في الطريقة الثانية (±24مم) يليه T2 (±25مم) ثم NA2(±26) ، DKM-1 (±30مم)  وأخيرا T16 (±36مم) وتحسنت أيضا الدقة الراسية عما كانت عليه في الطريقة الأولى بحيث كانت أكبر نسبة تحسن في نتائج  T16 (من ± 34مم إلى ±30مم أي بنسبة تحسن 12%) وعليه فقد أثبتت هذه التجربة أن نتائج كلتا الحالتين أحسن من تلك المتعارف عليها عادة في المسوحات التاكومترية بوساطة شعرات الاستاديات.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    نظرة خلفية للكاميرات ذات التغطية الواسعة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) عبدالله الصادق علي
    نموذج صوري من الكاميرا المترية ذات التغطية الواسعة يغطي المنطقة الشرقية من تلال البحر الاحمر في السودان أخضع لتقويم دقيق لمعرفة إمكانية رسم خرائط طبوغرافية من هذا النوع من الصور في الدول النامية. وقد تم قياس هذا النموذج أولاً في إحدى ماكينات الرسم الأتوغرافي التقليدية، والتي تمتلكها معظم دور المساحة في الدول النامية. ثم قيس هذا النموذج بعد ذلك في إحدى الماكينات التحليلية الحديثة والتي يديرها جهاز حاسب ألي وذلك بغرض مقارنة نتائج الجهازين. وقد أوضحت نتائج التجربة أنه بالرغم من أن النتائج التي تم الحصول عليها بواسطة الماكينة التحليلية الحديثة أكثر دقة من تلك التي حصل عليها من الجهاز التقليدي إل أنه يمكن بسهولة الحصول على دقة موضعية أفقية مقدارها ±35 متراً ودقة رأسية مقدارها ± 30 متراً عند استخدام الجهاز التقليدي. هذة النتائج تعتبر ذات أهمية خاصة بالنسبة لكثير من الدول النامية والتي تمتلك دور المساحة فيها كثير من هذة الأجهزة التقليدية مع وجود الكادر الفني المدرب على تشغيل وصيانة مثل تلك الماكينات.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    نظرة خلفية للكاميرات ذات التغطية الواسعة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) عبدالله الصادق علي
    نموذج صوري من الكاميرا المترية ذات التغطية الواسعة يغطي المنطقة الشرقية من تلال البحر الاحمر في السودان أخضع لتقويم دقيق لمعرفة إمكانية رسم خرائط طبوغرافية من هذا النوع من الصور في الدول النامية. وقد تم قياس هذا النموذج أولاً في إحدى ماكينات الرسم الأتوغرافي التقليدية، والتي تمتلكها معظم دور المساحة في الدول النامية. ثم قيس هذا النموذج بعد ذلك في إحدى الماكينات التحليلية الحديثة والتي يديرها جهاز حاسب ألي وذلك بغرض مقارنة نتائج الجهازين. وقد أوضحت نتائج التجربة أنه بالرغم من أن النتائج التي تم الحصول عليها بواسطة الماكينة التحليلية الحديثة أكثر دقة من تلك التي حصل عليها من الجهاز التقليدي إل أنه يمكن بسهولة الحصول على دقة موضعية أفقية مقدارها ±35 متراً ودقة رأسية مقدارها ± 30 متراً عند استخدام الجهاز التقليدي. هذة النتائج تعتبر ذات أهمية خاصة بالنسبة لكثير من الدول النامية والتي تمتلك دور المساحة فيها كثير من هذة الأجهزة التقليدية مع وجود الكادر الفني المدرب على تشغيل وصيانة مثل تلك الماكينات.