مجلة العلوم الهندسية
شعار المجتمع
العدد الحالي
المجلد 20, العدد 2
عرض هذا العدد

Aims and scope

Journal of King Saud University - Engineering Sciences is a peer-reviewed journal devoted to a wide range of sub-fields in the Engineering Sciences and welcome articles of interdisciplinary nature. Listed below are areas covered by:

1) Chemical Engineering such as Mass transfer enhancement, Heat transfer as well as momentum transfer, Catalysis and its characterization, Catalytic chemical reaction, Process synthesis, Chemical and Petrochemical Industries Phosphate manufacturing processing, Material and Electrochemical Industries as well as corrosion and hydrogen production, Desalination, Advanced Process control application, Hydrodynamics of gas lift reactors, Modeling and simulation and other related areas.

2) Civil Engineering such as Structural Engineering, Hydraulics and Fluid Mechanics, Environmental Engineering, Transportation Engineering, Geotechnical Engineering, Survey, Water Resources, and other related areas.

3) Electrical Engineering such as High Voltage, Power System Simulator, Automatic Control, Electronics, Microelectronics, Electrical Communications, Electrical Measurements, Electrical Circuits, Electrical Machines, Nuclear Engineering, Digital Logic, Microprocessor, Telecommunication Engineering, and other related areas.

4) Industrial Engineering such as Manufacturing Processes, CAD/CAM, Operations Research, Control and Automation, Product Design, Motion and Time Studies, Metrology, Human factors, CIM, Maintainability and Reliability, Manufacturing Materials, and other related areas.

5) Mechanical Engineering such as Micro structural Analysis, Heat Treatment, Hardness and Mechanical Tests, Fluid Mechanics, Heat Transfer, Control, Mechanical Vibration, air conditioning and its application and other related areas.

6)Petroleum Engineering such as Enhanced Oil Recovery, Environmental, Sand Production Control, Formation Damage, and other related areas.

7)Nano Technology, Renewable Energy, Bioengineering and Novel Engineering Applications

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 5 من 5
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    علاقة مبسطة لتقويم متغيرات خاصية موهر – كولومب لانهيار الصخر باستخدام اخيتار مقاومة الانضغاط غير المحصور
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) مساعد ناصر جاسم العواد
    من الضروري إيجاد علاقة موهر –كولومب لانهيار الصخر وكذلك قياس الخواص الميكانيكية لصخور المكمن البترولي. وذلك لعمل خطط متقنة لحفر الآبار وتقويم مكامن النفط والغاز وتطويرها. هذا لأن فهم العلاقة بين صخور المكمن والاجهادات الموضعية  ستمكنا من حل العديد من المشاكل وبالتالي تجنب المصاريف اللازمة لإصلاح الأعطال المترتبة عليها. وعلى سبيل المثال، لمعرفة علاقة موهر – كولومب لانهيار الصخر تمكنا من التخطيط لجوانب مهمة في تطوير المكمن البترولي مثل عدم ثباتية قاع الحفرة، تصميم عملية حقن المكمن بالماء، تصميم معدلات الإنتاج والتوقع بهبوط الطبقات وكميات الرمل المنتجة مع النفط.
    إن علاقة موهر-كولومب لانهيار الصخر هي دالة في  درجة التماسك الظاهري بين الحبيبات المكونة للخصر (tn) وزاوية الاحتكاك الداخلي بين تلك الحبيبات (Q) ويتطلب تقويم هاتين الخاصتين اختيار العديد من عينات الصخر باستخدام أجهزة ذوات تكلفة عالية وزمن اختبار طويل.
    تم في هذه الدراسة تطوير علاقة رياضية بين درجة التماسك الظاهري بين الحبيبات المكونة للخصر (To)  ومقاومة الانضغاط غيى المحصور للخصرى ( Qo).   واعتمد استنباط تلك العلاقة على نتائج اختبارات معملية لأكثر من 200 نوع من الخصور أجريت بواسطة العديد من الباحثين والمنشورة في المقتنيات العلمية المختلفة. ووجد أن قيمة معامل العلاقة يساوي 0,82  وتم التأكيد من دقة تلك العلاقة باستخدام قياسات معملية لصخور مختلفة منشورة في المقتيان العلمية وغير تلك القياسات التي تم استخدامها في تطوير العلاقة ووجد أن قيمة متوسط الانحراف المعياري تساوي 10%. وعلى ذلك، أصبح بالإمكان حساب متغيرات خاصية موهر – كولومب لانهيار الصخر وكذلك نسبة بويزون باستخدام العلاقة المطورة في هذه الدراسة بعد معرفة قيمة مقاومة الانضغاط غير المحصور للخصر والتي يمكن قياسها معملياً بسهولة تامة وبتكلفة قليلة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    العلاقة بين الإنتاجية والانخفاض في الضغط المسامي لسوائل المكامن البترولية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) مساعد ناصر جاسم العواد
    تم في هذا البحث دراسة أهمية التغير في نفاذية صخور المكامن البترولية نتيجة الانخفاض في الضغط المسامي لسوائل تلك المكامن (أي التغير في الإجهاد الرأسي المؤثر) وذلك بتطوير قانون دارسي للسريان القطري لسائل واحد في حالة الاستقرار. إن قانون دارسي المطوّر يأخذ في الاعتبار الانخفاض في الضغط المسامي لسوائل المكمن والتغير في مسامية صخور المكمن الناتج عن ذلك الانخفاض.
    تم قياس الخواص البتروفيزيقية لثلاثة عينات مأخوذة من مكامن النفط السعودية بالإضافة إلى صخر بيريا الرملي. ووجد أن تلك العينات خالية من الكسور والتشققات المجهرية. بعد ذلك تم قياس النفاذية المطلقة لتلك العينات وذلك بحقن محلول ماء مالح يحتوي على كلوريد الصوديوم بتركيز 1% تحت عدة مستويات من الضغط الحاصر. إن الهدف من تلك القياسات المعملية هو دراسة أهمية التغير في نفاذية صخور المكامن البترولية نتيجة الانخفاض في الضغط المسامي لسوائل تلك المكامن.
    أظهرت النتائج المعملية التي أجريت في هذه الدراسة أن مسامية صخور المكامن ذات درجات مسامية ونفاذية أوليتين عاليتين تنخفض بشكل أكبر بكثير نتيجة الزيادة في الإجهاد الرأسي المؤثر من صخور المكامن ذات  درجات مسامية ونفاذية أوليتين منخفضتين. على سبيل المثال، إن معدل الإنتاج من عينة الصخر الرملي رقم3 قد انخفض بنسبة 25% عندما نقص الضغط المسامي بنفس النسبة عن قيمته الأولية بينما نقص معدل الإنتاج من عينة الصخر الجيري رقم 4 بنسبة 8% عندما نقص الضغط المسامي نسبة 25% عن قيمته الأولية. ووجد أن الانخفاض في نفاذية تلك العينات الصخرية يتناسب طرديا مع القيم الأولية لمساميتها الأولية ونفاذيتها.
    إن هذه الدراسة تؤكد على أن خطأ كبير سيحدث في تقدير إنتاجية المكامن البترولية عند افتراض عدم وجود علاقة بين الإجهاد الرأسي المؤثر ومسامية صخور تلك المكامن وذلك لأن الزيادة في الإجهاد الرأسي المؤثر ستقلل من النفاذية والمسامية. 
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    التنبؤ بالسرعة الحرجة لأنابيب الحفر خلال عمليات الإنزال والسحب أثناء حفر آبار النفط والغاز
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1999) مساعد ناصر جاسم العواد
    إن العوامل المؤثره على ضغوط الإنزال والسحب خلال عمليات حفر آبار الزيت والغاز يجب أن تختار بدقة وذلك للسيطرة على أندفاع السوائل إلى البئر أو فقدان دورة سائل الحفر وهما مشكلتين خطرتين من الممكن حدوثهما خلال عمليات إنزال وسحب أنابيب الحفر خلال عمليات حفر آبار الزيت والغاز حينما لاتتم السيطرة على السرعة وينعدم التحكم في خواص سائل الحفر المستخدم. إن العوامل المؤثرة على ضغوط الإنزال والسحب خلال عمليات حفر آبار الزيت والغاز يجب أن تختار بدقة وذلك للسيطرة على أي اندفاع مفاجئ للسوائل من الطبقات المحفورة إلى البئر أو العكس. وعلى ذلك فإن التنبؤ بالسرعة الحرجة لأنابيب الحفر خلال عمليات إنزال وسحب أنابيب الحفر من وإلى البئر أمرا في غاية الأهمية. إن عملية التنبؤ بالسرعة الحرجة لأنابيب الحفر تعتمد على تقويم قوانين سريان السوائل في الفراغ الموجود بين أنابيب الحفر وجدار البئر. وتم كتابة برنامج كمبيوتر لإجراء تلك الحسابات. يحتاج هذا البرنامج إلى إدخال بيانات من الممكن قياسها في المعمل باستخدام الأجهزة القياسية الخاصة بسوائل الحفر بالإضافة إلى أبعاد كل من البئر وأنابيب الحفر. ومن ثم تحويل نتائج ذلك البرنامج إلى رسومات بيانية تمكننا من التنبؤ بالسرعة الحرجة لأنابيب الحفر. وكطريقة بديلة للتنبؤ بالسرعة الحرجة لأنابيب الحفر. وكطريقة بديلة للتنبؤ بالسرعة الحرجة لأنابيب الحفر تم تطوير علاقات الرياضية مبسطة تؤدي نفس الغرض الذي يؤديه البرنامج المذكور أعلاه وبسرعة وسهولة أكبر. إن العلاقات الرياضية المطورة تأخذ بعين الاعتبار جميع العوامل المؤثرة على السرعة الحرجة لأنابيب الحفر خلال عمليات الانزال والسحب. ولقد تم عمل مقارنة للتنبؤ بالسرعة الحرجة لأنابيب الحفر باستخدام كلتا الطريقتين ووجد أن هناك توافق كبير في النتائج. وجد أن السرعة الحرجة لأنابيب الحفر تتأثر بشكل كبير بالوزن النوعي لسائل الحفر، قطر البئر ونسبة طول أنبوب الحفر الثقيل إلى طول أنبوب الحفر الاعتيادي.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    خواص السريان والتآكلية لسوائل الحفر السعودية المحضرة من طفلة الغاط  في المملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1998) مساعد ناصر جاسم العواد
    تم إجراء تجارب معملية لقياس خواص السريان والتآكل لطفلة الغاط السعودية على كل من الحديد المطاوع و J-55 والتي تستخدم في تصنيع أنابيب التبطين وذلك من أجل استخدامها كمادة أساسية في سوائل الحفر.
    تم دراسة تأثير إضافة هيدروكسيد الصوديوم على الخواص التآكلية لطفلة الغاط وقيس معدل التآكل في حالتي السكون والسريان لخليط مكون من 15% طفلة الغاط بالوزن بالإضافة إلى نسب مختلفة من هيدروكسيد الصوديوم (ص ا يد) .
    ولقد وجد أن أكبر معدل للتآكل تحت الظروف الساكنة يتغير من صفر إلى 73,20مل- بوصة/ سنة وتحت ظروف السريان يتغير من 0,125 إلى 155,30 مل-بوصة/سنة. وأظهرت الدراسة أن مقاومة أنابيب التبطين تزداد كلما زادت قلوية سائل الحفر في كلتا الحالتين السكون والسريان.
    وبناءً على نتائج هذه الدراسة فإن طفلة الغاط يمكن أن تستخدم في تحضير سوائل الحفر بشرط أن لا تقل نسبة هيدروكسيد الصوديوم من 1% بالوزن.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة معملية للعوامل المؤثرة على قوة الربط في عمليات السمنتة الأولية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) مساعد ناصر جاسم العواد
    تمت دراسة العوامل المؤثرة على قوة الربط للاسمنت. استخدمت عينات اسمنتية متصلبة بعد 7 أيام من الصب. جهزت العينات الاسمنتية بخلط ماء عذب بنسبة 0.53٪ من وزن الاسمنت البورتلاندي الجلف (نوع A حسب مقاييس API أو نوع C105 رقم 1 حسب مقاييس ASTM مع نسب متعددة من رمل الثمامة (5-40٪من وزن الاسمنت البورتلاندي الجاف). وتمت دراسة العوامل المؤثرة على قوة الربط بين الاسمنت وأنابيب التبطين والاسمنت وصخور جدار البئر ومن ثم أوجدت العلاقة بين قوة الربط بين الاسمنت وأنابيب التبطين والاسمنت وصخور جدار البئر ومن ثم أوجدت العلاقة بين قوة الشد وقوة الانضغاط غير المحصور للاسمنت مع قوة الربط بين الاسمنت وأنابيب التبطين. ووجد أن خشونة ونظافة السطح الخارجي لأنابيب التبطين وكذلك توسيطها في البئر قد حسنت من ثباتية تلك الأنابيب. بينما وجد أن ترسيب كعكة سائل الحفر على جدار البئر قد قللت من قوة الربط بين أنابيب التبطين وجدار البئر.