المجلد 12

استعراض
4 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر الترجمة : نظرية أم تطبيق ؟(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2000) سعيد الشيابتحاول هذه الدراسة أن تبين أن عملية الترجمة ليست فقط نشاطا عمليا يقوم به المترجم، إنما هي علم ونظام قائم بحد ذاته. كما وتحاول أن توضح أيضا أن، الربط بين نظرية الترجمة والتطبيق أو الممارسة أمر مهم جدا لا يمكن تجاهله، وذلك لان عمليه الربط هذه تساعد المترجم على فهم وتحليل العناصر أو الظواهر النصية وغير النصية الموجودة في النص. وتؤكد الدراسة أخيراً على أن المترجم الجيد هو الذي يربط بين النظرية والتطبيق أو الممارسة، ذلك لان نظرية الترجمة تزيد من رؤية وإحساس المترجم بالنص وفهمه للعناصر ذات الطابع الثقافي والبراجماتي المكونة له، مما يسهل ويساعد المترجم على فهم النص ووضع الحلول المناسبة لمعالجته.مقالة وصول حر التمثيل التجريدي والمعياري في عملية الترجمة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2000) عاطف فالح يوسفركزت نظرية الترجمة في معظمها على نتاج الترجمة واستثنت العمليات الذهنية التي ترافقها ....فقد تبنت موقفا معياريا مستخلصا من استدلالات مستقاة من وصف وتقييم نتاج الترجمة. لكن لجعل الترجمة مفيدة وشاملة لا بد وأن تنناول في الشرح كلا من هذين الجانبين ولذلك جاءت هذه الدارسة لتقدم شرحا للعمليات الذهنية التي ترافق الترجمة. يقتضي هذا التوجه دراسة تتناول مجموعة من المشاكل والقضايا إضافة إلى تقديم إجابات المجموعة مختلفة من الأسئلة. ومن هذا المنطلق تعرض هذه الدراسة الترجمة كعملية ذهنية أكثر منها مادية وتتناول هذا الجانب ضمن إطار اللغة وإدراكها وحركة المعلومات في الفكر ودور الذاكرة والأطر الذهنية في عملية الترجمة هو شيء لا يمكن الاستغناء عنه لأنه يقدم للمتدربين من المترجمين جملة من المعلومات الضرورية لطرح ترجمة يعتمد عليها. وعليه فلا بد لأي توجه فعال في هذا المجال أن يكون موجها لدراسة حدثيات العمليات الذهنية وفق دقائق الأمور التي يتبناها ويعمل بها المترجمون المحترفون.مقالة وصول حر الترجمة العبرية للأحاجي والألغاز بين الحَرفِيَّة والتصرف(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2000) شعبان محمد عبد الله سلامعلى الرغم من أن العبرية القديمة عرفت الألغاز، إلا أنها لم تعرف صياغتها شعرا إلا بعد أن عاش اليهود بين العرب في الدولة الإسلامية في الأندلس . ومن الطرق التي اتبعوها لإثراء اللغة العبرية، تقليد وترجمة كل ما تصل إليه أيديهم من نتاج فكري وأدبي عربي راقٍ، وفنون الأدب العربي الثري. وكانت الأحاجي والألغاز من الموضوعات التي نقلوها إلى العبرية موزونة ومقفاة على الطريقة العربية، وتأرجحت هذه الترجمة بين الحَرْفٍيَّة والتصرف. وتظهر الحرفية في ترجمة الأحاجي والألغاز التي صيغت نثرا، بينما يكون التصرف واضحا وكبيرا في ترجمة ما صيغ منها شعرا، فليس بالمستطاع ترجمة شعر من لغة إلى أخرى مع المحافظة على ما فيه من بلاغة وفصاحة. لذلك لم يجد المترجم بداً من التصرف- إلى حد كبير- في الترجمة لرغبته في وضعها أيضا في قالب شعري عبري، مع الحفاظ على المضمون وعدم الإخلال به. وقد يصل الحال بالمترجم في بعض الأحيان، وإن كانت قليلة، إلى استخدام اللفظ العربي بمعناه، في ترجمته العبرية.مقالة وصول حر تقويم طريقة التصحيح التحليلي: تطوير واستخدام(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2000) إبراهيم صالح الفلاي. تهدف هذه الدراسة إلى تناول بالبحث الدقيق الطريقة التحليلية في تصحيح الإنشاء وجدواها كوسيلة تعليمية. وقد تم جمع بيانات هذه الدراسة في ثلاثة مصادر(1) النتائج التي حصل عليها 55 طالبا سعوديا يدرسون في برنامج اللغة الإنجليزية بكلية الآداب- جامعة الملك سعود بالرياض بالمملكة العربية السعودية ، وذلك في الأجزاء الخاصة بالكتابة والقواعد والمفردات من اختبار الكفاءة / التحصيل في اللغة الإنجليزية الخاص ببرنامج الإنجليزية المكثف ، (2) نتئاج نفس الطلاب في اختبارات الكتابة والقراءة والقواعد التي قام بإعدادها مدرسو برنامج الإنجليزية المكثف كاختارات لمنتصف الفصل الدراسي ونهايته، (3) نتائج نفس الطلاب في المواد التي تدرس في القسم خلال الفصل الدراسي التالي لبرنامج الإنجليزية المكثف.