المجلد 25

استعراض
نتائج البحث
مقالة وصول حر تطوير آلية رقمية لدعم اتخاذ قرار تقديم الخدمات المحلية للمراكز الريفية بالمنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية حتى عام 1450هـ(دار جامعة الملك سعود للنشر, 15/11/1433) عثمان بن يوسف الرشود ; احمد بن جارالله الجارالله; فائز بن سعد الشهري; فهد بن عبدالله الحريقيأدت زيادة السكان بالمملكة العربية السعودية (من حوالي 2 مليون نسمة عام 1932م إلى أكثر من 27 مليون نسمة في عام 2010م) إلى ارتفاع ملحوظ في أعداد المراكز الريفية حيث ارتفع عدد القرى والهجر من 11700 إلى 20000 قرية وهجرة وقد أدى ذلك إلى ضغوط كبيرة على العديد من الوزارات والدوائر المعنية، ويعمد سكان أغلب المراكز الريفية سلوك كل السبل لتوفير الخدمات لمراكزهم الريفية. مما زاد المشكلة تعقيداً عدم توفر آلية تساعد متخذي القرارات في تحديد أولويات الخطط والبرامج الموجهة للارتقاء الشامل بالخدمات المقدمة للمراكز الريفية.تهدف الدراسة إلى تطوير آلية رقمية لإدارة تقديم الخدمات المحلية بالمراكز الريفية حتى عام 1450هـ. وبمراجعة تفصيلية تم صياغة إطار نظري للدراسة من خلاله تم تحديد المتغيرات المهمة التي تم جمع بيانات عنها من مصادر ثانوية متعددة شكلت قاعدة جغرافية، وعلى أساسها تم تصنيف مراكز العمران الريفية حسب خصائصها السكانية والوظيفية والمكانية، ومن ثم تحديد الخدمات الحدِّية في كل مستوى. على ضوء ذلك تم تقدير عدد السكان المستقبلي وبذلك تم تطوير الآلية الرقمية لإدارة تقديم الخدمات المحلية.مقالة وصول حر فعالية أداء عمود نفث رذاذ الماء المستخدم في تلطيف مناخ عرفات بدلالة مؤشر WBGT(دار جامعة الملك سعود للنشر, 29/08/1433) محمد بن سعيد العيسان الغامدينظام نفث رذاذ الماء، تلطيف أجواء عرفات، تبريد الفراغات الخارجية، الوسائل الطبيعية للتبريد، المشاعر المقدسة، الإنهاك الحراري للحجاج، ضربات الشمس، مؤشرات الإنهاك الحراري، مؤشر WBGT.ملخص البحث. يتناول هذا البحث تقييم أداء عمود نفث رذاذ الماء المستخدم في تلطيف مشعر عرفات من خلال إجراء تجربة عملية على نموذج مماثل للعمود وتحت ظروف مناخية حارة جافة مشابهة لمناخ مشعر عرفات. وتم تقييم الأداء على ضوء مؤشر WBGT وهو أحد المؤشرات الحرارية العالمية وذائع الاستخدام في تقييم أجواء الفراغات الخارجية؛ كميادين التدريب الرياضية، والعسكرية، والصناعية. وتم أخذ مقاسات ميدانية على مدار 21 يوماً بحيث يأخذ عمود نفث رذاذ الماء مستويات نفث متدرجة تبدأ من ارتفاع 8م، ثم 6م، ثم 4م، ثم 2م، ثم تم تشغيل مستويات نفث الماء جميعها مرة واحدة؛ لتقدير الحد الأقصى لفعالية العمود وللمقارنة من جهة أخرى مع العمود نفسه بدون تشغيل.وأعطت النتائج صورة واضحة لفعالية أداء عمود نفث المياه تحت ظروف تشغيلية مختلفة، وأوصت الدراسة بإستراتيجية تلطيفٍ للأجواء الخارجية بعرفات يمكن تعميمها فيما بعد لكل الفراغات الخارجية للمشاعر المقدسة والساحات المحيطة بالمسجد الحرام، كما يمكن تعميم النتائج لتشمل الفراغات الخارجية ذات التجمعات البشرية الكثيفة في المناطق الحارة الجافة. ويقترح البحث عدم الاعتماد على وسيلة واحدة لتلطيف الفراغات الخارجية بعرفات أو غيرها من المشاعر المقدسة. وللحصول على أداء أفضل ونتائج أكثر تأثيراً؛ يقترح البحث تكامل عدد من وسائل تلطيف الفراغات الخارجية جنباً إلى جنب مع عمود نفث رذاذ المياه مع إدخال تحسينات على تصميمه لتعمل منظومة تلطيف المناخ بوصفها وحدةً متكاملة.مقالة وصول حر المعايير التخطيطية لتحقيق البعد الإنساني بالمدينة العربية الحالة الدراسية: مدينة الخبر بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 20/08/1433) داليا حسين محمد الدرديريأقيمت التجمعات العمرانية منذ القدم كامتداد لرغبات الإنسان الاجتماعية والثقافية والاقتصادية وكانت الفرصة متاحة للتعارف والتجمع في الساحات لخلق التفاعل الاجتماعي من خلال علاقات البعد الإنساني بالشوارع والساحات وممرات المشاة، والاهتمام بعمارة البيئة المحيطة به. أما اليوم بعد أن داهمنا عصر تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، نجد التأثير المباشر على الإنسان يحدث نتيجة لأهميتها القصوى لديه وارتباطه بها مهما كانت ظروفه وأوضاعه الاقتصادية. فأصبحت لها الريادة والقوة المحركة لكثير من التعاملات والتوجهات، وأصبح من الضروري أخذ هذه العوامل في الاعتبار عند الاهتمام بالإنسان داخل المدينة العربية فقد يؤدي عدم أخذها في الاعتبار كعامل مؤثر إلى فقد الهوية الثقافية والاجتماعية للتجمعات العمرانية إذا لم يتم التعامل معها بحكمة. ومن هنا ظهرت أهمية البعد الإنساني في المدينة العربية وخاصة في الساحات ومناطق الترفيه، الأمر الذي يحتم أهمية دراسة الوضع الحالي والمستقبلي للمدن العربية في ضوء هذه المؤثرات، فتمت دراسة نموذج لمدينة عربية تعاملت مع هذه المتغيرات العالمية المتسارعة بحيث اهتمت بالتكنولوجيا الحديثة والاتصالات ووظفتها في خدمة المواطن في أنحاء المدينة مع محاولتها للحفاظ على البعد الحركي للمواطنين من خلال جذبهم للساحات والمتنزهات الترفيهية وتوفير جميع سبل الخدمات بها وتنوعها وتوفرها وسهولة الوصول إليها، ومقارنتها بالمعايير العالمية لمدى ملاءمة المدينة للتعاملات الإنسانية.مقالة وصول حر واقع تصميم وتخطيط الساحات الشعبية والمراكز الاجتماعية بالأحياء السكنية في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 24/7/1433) بندر بن ناصر السعدتعددت الألقاب والأهداف لنماذج ما يسمى بالساحات الشعبية ومراكز الأحياء أو الساحات البلدية التي يُهدف من ورائها إلى خدمة شتى فئات المجتمع في الأحياء السكنية المختلفة بكافة مدن المملكة والتي تخضع إدارياً لعدة جهات بعضها حكومي والبعض الآخر ذو طابع أهلي. وقد صاحب الزيادة السكانية في المملكة تزايداً في الأحياء السكنية أيضاً إلا أن تلك الزيادة عابها قصور واضح في المشاريع والمنشآت التي تتعامل مع هذه الساحات باعتبارها مكاناً للتجمع والتواصل الاجتماعي؛ ومن ثم بات ملحاً العمل على إيجاد نموذج يمتلك معايير تخطيطية وتنظيمية موحدة لما لذلك من جوانب إيجابية ذات أبعاد أمنية واجتماعية هذا فضلاً عن كونها مطلباً شعبياً في المقام الأول. ومن أجل ذلك كان صدور القرار السامي لعام 1430هـ بتشكيل لجنة مؤلفة من عدة جهات حكومية تكون مهمتها العمل على قواعد موحدة لتنظيم عمل مراكز الأحياء السكنية وربطها في كيان ذي لائحة إدارية وتنظيمية موحدة وعلى الرغم من ذلك فإن مثل هذه اللائحة لم ير النور حتى إعداد هذه الدراسة. ووفقاً لما لدى الباحث من إلمام بواقع هذه المراكز المتعددة واطلاع على أهدافها وما تعمل وفقه من برامج وما تتسم به من عناصر معمارية وطابع تخطيطي أصبحت لديه قناعة قوامها ضرورة الاستفادة من تجربة هذه المراكز القائمة وذلك في سبيل تصميم ساحات ومراكز نموذجية جديدة تتناسب مع احتياجات السكان في هذه المدن. وعليه، فإن هذا البحث يسعى إلى دراسة واقع المراكز القائمة والاتجاه إلى حصر نماذجها وأشكالها ومراحل نشأتها وظروف هذه النشأة فضلاً عن تحديد ما هي عليه من سلبيات وإيجابيات هذا فضلاً عن الاستعانة بآراء بعض المشرفين على تصميم هذه الساحات وتنفيذها وإدارتها وكذلك بعض مرتاديها من المواطنين. ومن ثم فإن هذا البحث يطمح إلى الإسهام في حصر العناصر التصميمية الرئيسة للساحات الشعبية والمراكز الاجتماعية في الأحياء السكنية ووضع تصور نموذجي لها سعياً إلى تفعيل دور هذه الساحات والمراكز بشكل أفضل خاصة فيما يتصل بتلبية احتياجات السكان وتطلعاتهم.مقالة وصول حر أثر البحر على النمو العمراني لمدينة غزة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 20/08/1433) فريد صبح القيقالنسيج الحضري في قطاع غزة بشكل عام ومدينة غزة بشكل خاص تأثر بوقوعه على ساحل البحر الأبيض المتوسط سواء بالنسبة لتخطيط شبكة الطرق أو طبيعة الاستعمالات الوظيفية للمناطق المختلفة. وتهدف هذه الورقة إلى تسليط الضوء على أثر البحر في النمو العمراني للمدينة في مراحل تطورها العمراني المختلفة عبر التاريخ، حيث إن هذا النمو قد واجه الكثير من الصعوبات التي أثرت على كفاءة الهيكل العمراني للمدينة. كذلك ستتعرض الورقة بالتحليل والدراسة للشكل الحالي للتركيبة العمرانية للمدينة وتبيان دور الخط الساحلي في إفراز منظومة الطرق والخلايا العمرانية المكونة للمدينة. كما تستنتج الدراسة أثر البحر في تحويل الشكل العمراني لاستعمالات الأراضي في المدينة إلى شرائط متوازية بدلاً من شكل الحلقات المركزية المعتادة في حالات أخرى. إن دراسة أثر البحر في تشكيل عمران المدينة سيؤدي إلى فهم أعمق لطبيعة المؤثرات التي ساهمت في تكوين المدينة والذي بدوره يمكن أن يسهم في وضوح الرؤية بالنسبة لمراحل التطوير العمراني اللاحق للمدينة والأخذ بعين الاعتبار لواقع وجود مدينة غزة كمدينة ساحلية، وفهم أفضل لكيفية تأثر العمران الغزي بالبحر كأحد أهم محددات التطور العمراني للمدينة، حيث خلصت الدراسة إلى وجود تأثير واضح للبحر على هيكل المدينة.مقالة وصول حر دوافع التحاق الطلاب بجامعة الملك سعود وكلية العمارة والتخطيط على ضوء السمات الأكاديمية والاجتماعية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 22/04/1433) محمد بن سعيد العيسان الغامديتتكون العملية التعليمية في أي مؤسسة تعليمية من الطالب والأستاذ والمنهج والبيئة التعليمية، ويركز البحث التالي على عنصر الطالب كأحد أهم عناصر العملية التعليمية في محاولة لفهم السمات الاجتماعية والأكاديمية لطلاب حقبة زمنية مضت في مسيرة التعليم المعماري بجامعة الملك سعود، وهم طلاب كلية العمارة والتخطيط بجامعة الملك سعود الذين التحقوا بها في الفترة 1415-1420هـ، وتأثير تلك السمات على دوافع اختيار الجامعة والكلية.أسفرت نتائج البحث عن وجود تقارب في بعض السمات الأكاديمية والاجتماعية وكذلك تباين كبير في ذات السمات لأفراد المجتمع الطلابي، فأغلب طلاب تلك الفترة الزمنية هم من خريجي مدارس التعليم الحكومي والأقلية من خريجي مدارس التعليم الأهلي، وأن غالبية الطلاب هم من حصلوا على معدلات تراوحت بين 80-89% في الثانوية العامة، و 10% من الطلاب فقط جاوزت معدلاتهم في الثانوية العامة 90% يقابلهم 7% من الطلاب تراوحت معدلاتهم بين 70-79%. أظهرت الدراسة أيضاً قدراً كبيراً جداً من التباين في السمات الاجتماعية للطلاب، نصفهم تقريباً قادم من مدن وأرياف خارج مدينة الرياض والنصف الآخر من سكان مدينة الرياض، كما أن هناك تبايناً كبيراً في عمل وتعليم آباء وأمهات الطلاب.كشفت الدراسة عن أن أقوى الدوافع للالتحاق بجامعة الملك سعود مرتبط بسمعتها ومكانتها ووقوعها في مدينة الرياض، يأتي بعد ذلك ما له علاقة بالطالب من حيث توفر الكلية التي يرغبها. أما دوافع الالتحاق بكلية العمارة والتخطيط فإن غالبية الطلاب (61%) التحقت بالكلية لوجود رغبة شخصية وأن 11% التحقت بالكلية بسبب عدم قدرة الجامعة على توفير مقاعد لهم في التخصصات المرغوبة؛ وبالتالي تم التوجيه لكلية العمارة والتخطيط كرغبة بديلة. وقد خلصت الدراسة إلى عدد من النتائج والتوصيات تصب في تحديث ضوابط القبول في الكلية العدد 1ابدأ العدد 2ابدأ