في أصل أسماء الأفعال ومواردها

مجلة الأدب

المجلد 29 العدد 1
  • إجمالي المشاهدات إجمالي المشاهدات0
  • إجمالي التنزيلات إجمالي التنزيلات0

التاريخ

26/12/1437

الناشر

دار جامعة الملك سعود للنشر
King Saud University Press

أ

ملخص البحث: من القضايا التي شغلت النحويين قديمًا وحديثًا قضية أسماء الأفعال، فعندما ألزم علماء العربية أنفسهم بتقسيم الكلمة إلى ثلاثة أقسام: اسم وفعل وحرف، وجعلهم لكلِّ قسمٍ منها علامات شكلية ومعنوية تميِّزها عن قسيماتها الأخرى، واجهتهم جملة من الكلمات التي لم يستطيعوا أن يجدوا لها مكانًا في أيِّ قسمٍ من الأقسام الثلاثة، فسمُّوها بـ (أسماء الأفعال)، والاضطراب واضح في هذه التسمية التي جمعت بين القسمين المختلفين، وظلَّ الحال على ما هو عليه حتى اضطرَّ بعضهم إلى زيادة قسم رابع علىأقسام الكلام الثلاثة سمُّوه بـ (الخالفة)، وجعلوه خاصًا بهذه الكلمات التي أطلقوا عليها في البدء ( أسماء الأفعال).لم نجد هذا الحل الأخير حلًّا مقنعًا لهذه القضية، فأعدنا النظر في أصل هذه الكلمات، وراجعناها في كلِّ ما وقع تحت أيدينا من أقوالٍ وآراءٍ حولها، فتكوَّنت لدينا هذه الدراسة التي قامت على محاور انصبَّت على:دراسة هويَّة أسماء الأفعال وأصلها وأقسامها، وأصل أسماء الأفعال المرتجلة والمنقولة ومواردها، ونوع التنوين اللاحق بهذه الكلمات، وإعرابه.

الوصف

الكلمات الرئيسية

المرسل

(URI)معرف الموارد الموحد

تقارير الاستخدام