العدد 1

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/525

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 10 من 16
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تأثير استخدام أنواع مختلفة من المياه في منطقة الرياض على جودة القدرة الحفظية لزهور الورد المقطوفة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) عبدالواسع عبدالغفور أسرار
    تم اختبار تأثير استخدام ثلاثة أنواع من المياه غير المتأين، ماء الصنبور (العادي)، ومياه حائل المعدنية على قدرة احتفاظ زهور الورد صنفي (دالاس) و (تكساس) بحيويتها بعد القطق. بينت الدراسة أن الزهور التي حفظت في الماء غير المتأين تميزت بفترة حياة زهرية أطول (5 أيام) وبأقطار وهرية أكبر (7،6سم) من تلك المحفوظة في مياه حائل المعدنية (3.4 يوم، 5.4 سم على التوالي) أو المحفوظة في ماء الصنبور العادي (3.7 يوم، 4.4 سم على التوالي)، بينما لم تكن هناك فروق معنوية في القدرة الحفظية للحيوية بين زهور الورد الموضوعة في مياه حائل المعدنية وتلك الموضوعة في ماء الصنبور قد تكون التركيزات العالية من أيونات الصوديوم والبيكربونات الموجودة في ماء حائل وكذلك التركيزات العالية من أيونات الكلور الكبريتات والكالسيوم الموجودة في ماء الصنبور هي التي أثرت على الاتزان المائي وعلى حياة الزهور المقطوفة الموضوعة في الآنية (الفازة) وبالتالي على مواصفات جودة هذه الزهور.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تقويم قدرة بعض المستخلصات الكيميائية لاختيار تيسر الزنك للشعير النامي في الترب الجيرية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) عبدالرزاق محمد فلاته; عبدالله سعد المديهش; وجيه علي مصطفى; محمد عثمان محجوب
    أجريت تجربة في الصوبة الزراعية لتققيم قدرة مستخلصات التربة التالية NH4HCO3-DTPA,: DTPA, EDTA, MgCl2 على إختبار مدى تيسر الزنك لنباتات الشعير النامية في 32 تربة جيرية من ترب المملكة العربية السعودية. أوضحت النتائج أن كميات الزنك المستخلصة كانت على النحو التالي :-EDTA> NH4HCO3- DTPA>DTPA>MgCl2 وأن هذه المستخلصات مرتبطة معنوياً مع كل من كربونات الكالسيوم، تفاعل التربة، محصول المادة الجافة، تركيز الزنك في النبات وكذلك الكمية الكلية الممتصة منه، إلا أن مستخلص NH4HCO3-DTPA يليه DTPA كانا أفضل المستخدمات التي تعكس الإختلاف في كمية الزنك المستخلصة وتلك الممتصة بواسطة النبات؛ وبواسطة هذين المستخلصين فقط أمكن تقسيم الترب تحت الدراسة بصورة مرضية إلى ترب تستجيب وأخرى لا تستجيب للتسميد بالزنك.. تبين من الدراسة أن إستخدام مستخلص NH4HCO3-DTPA لإستخلاص الزنك من الترب لتحديد المستويات الحرجة بطريقة أعراض النقص أو بإستخدام طريقة Nelson Cate and ومربع كاي تعطي قيماً متشابهة جداً تتراوح ما بين 0.82 و0.85جزء في المليون أما مستخلص DTPA فقد أعطى قيماً تتراوح ما بين 0.520.4جزء في المليون مما يدل على أن محلول NH4HCO3- DTPA استخلص كميات أكبر من الزنك. النتائج المتحصل عليها برهنت أن مستخلص NH4HCO3-DTPA يتفوق على مستخلصات التربة الأخرى تحت الدراسة. وتبين أيضاً أن الزنك المستخلص بواسطة NH4HCO3- DTPA يستخلص قدراً من التربة المسمدة بكبريتات الزنك يتراوح بين 18.4٪ 2.1± من الكمية المضافة بينما يصل هذا القدر إلى 16.9٪ ±2.9 بإستخدام مستخلص DTPA وهذا يعطي مؤشراً على أن كلا المستخلصيه يمكن استخدامهما لتقدير كميات الزنك المتبقية بعد إضافة الاسمدة المحتوية على الزنك للتربة الجيرية الواقعية في نطاق المناطق شبه الجافة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    حيوية حبوب اللقاح وإنباتها ومعدل نمو الأنبوبة اللقاحية في بعض أصناف الرمان
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) محمد أحمد علي; محمد علي أحمد باشه; فرحات الدسوقي فرحات
    استخدمت في هذا البحث حبوب لقاح الرمان من خمسة أصناف محلية هي أحمر بلدي، المدينة، خب الجميل، الطائفي، وحامض أبيض وصنفين مستوردين من أسبانيا هما ديجاتيفا ومرلر، وأربعة أصناف مصرية هي البناتي، المنفلوطي، المليسي والسكري. وقد تم دراسة حيوية وإنبات وشكل حبوب اللقاح وكذلك معدل نمو الانبوبة اللقاحية بعد 24، 48، 72 ساعة من زراعتها في بيئة السكروز.
    وقد وجد أن أصناف الرمان الاسبانية وهي ديجاتيفا ومرلار قد أعطت أقل نسبة مئوية لحيوية حبوب اللقاح والانبات وكذلك النسبة المئوية لحيوية حبوب اللقاح المطلقة عند مقارنتها مع بقية الاصناف. وقد تراوحت نسبة طول حبوب اللقاح الحية إلى عرضها من 1.01 إلى 11.05 بينما تراوحت في حبوب اللقاح غير الحية من 1.11 إلى 184 .. كذلك وجد أن معدل نمو أنابيب اللقاح في أصناف البناتي والديجاتيفا والحامض الأبيض كان أسرع عن باقي الاصناف وذلك بعد 72 ساعة من زراعة حبوب اللقاح في بيئة السكروز. وقد أظهرت النتائج وجود تلازم موجب بين حيوية حبوب اللقاح الفعلية أو المطلقة مع طول الأنبوبة اللقاحية في كل أصناف الرمان تحت الدراسة عدا في ثلاثة أصناف هي حامض أبيض وديجاتيفا والسكري.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    صفات النمو والمحصول لبعض سلالات الجلبان (Lathyrus sativus)
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) عبدالله الدوس; عبدالعزيز السعيد; أحمد سليمان
    يعتبر الجلبان محصولاً بقولياً ثنائي الغرض إذ يزرع من أجل الحصولة على البذور والعلف الأخضر. وله إمكانات جيده كمحصول علف بقولي شتوي تحت ظرف المملكة العربية السعودية. أجريت هذه الدراسة في شتاء موسمي 1993م، 1994م وذلك لتقييم خمسة عشر سلالة من الجلبان من حيث المحصول البذري والعلفي بالإضافه إلى صفات النمو الأخرى. وقد أظهر التحليل المجمع لبيانات الموسمين فرقاً معنوياً بين الموسمين مع أن التفاعل بين السنة والسلالة كان معنوياً فقط لصفة عدد الأيام حتى التزهير. وقد لوحظت فروق معنوية بين السلالات لصفات عدد الأيام حتى التزهير، ارتفاع النبات، محصول العلف ومعامل الحصاد. وقد اختيرت السلالات 519، 520 و 531 بناءاً على تفوقها في المحصول البذري والعلفي. بينما تفوقت السلالات 522 و 527 في محصول العلف فقط. هذه السلالات لها إمكانات جيدة كمحاصيل علف بقولية شتوية تحت ظروف منطقة الرياض. أما السلالات 508، 528 و 530 فقد تفوقت في محصول البذور فقط.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تأثير ملوحة ماء الري على الفطر Thielaopsis paradoxa وعلى نمو بادرات نخيل البلح
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) أحمد علي الرقيبه; محمد ياسر حسن عبدالله; يوسف محمد الفخراني
    تم عزل الفطر ثيلافيوبسز بارادو كسا من جذور المتعفنة وقواعد الأوراق المأخوذة من أشجار تظهر عليها أعراض الإصابة بمرض اللفحة السوداء. أوضحت نتائج العدوى الصناعية التي أجريت على بادرات عشرة أصناف مختلفة من النخيل، أن هذه الأصناف استجابت بدرجة متفاوتة للإصابة بالمرض. كان الصنفين نبتة على أم الخشب هما أكثر الأصناف قابلية للإصابة.
    أدت زيادة ملوحة ماء الري باستخدام كلوريد الصوديوم (12.9 ديسيسميتر لكل متر) إلى نقص نمو بادرات النخيل بصفة عامة وذلك من حيث الوزن الرطب أو الطول للبادرات. كذلك أظهرت النتائج المعملية أنه كلما ازدادت نسبة الملوحة في بيئة زرع الفطر T. paradoxa، كلما تناقص معدل النمو الفطري وتناقص كذلك عدد الجراثيم التي يكونها. مع هذا فإن الفطر قد استمر في النمو وإنتاج الجراثيم حتى عند أعلى نسبة ملوحة بالبيئة تم اختبارها (30.9 ديسيسميتر لكل متر). كما أدت زيادة ملوحة ماء الري من 1.4 (ماء الصنوبر) إلى 6.9، 12.9، 18.4، 26.5 ديسيسميتر لكل متر، إلى زيادة نسبة البادرات المصابة بالفطر  T. paradoxaمقارنة بالنباتات المروية بماء الصنبور.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    فيروسات البطاطس في وسط المملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) إبراهيم محمد الشهوان; عمر أحمد عبدالله; محمد علي الصالح
    تم استخدام طريقة الإنتشار المزدوج في أطباق بتري لأوشترلوني أو إختبار الإليزا (ELISA) للكشف عن الفيروسات التي تصيب البطاطس في القصيم والرياض واللتين تشكلان المنطقتين الرئيسيتن في إنتاج البطاطس في وسط المملكة العربية السعودية.
    لقد تم جمع 259 عينة نباتية من البطاطس المصابة من هاتين المنطقتين خلال أربعة مواسم زراعية متتالية       (خريف 1989 و1990 وربيع 1990 و1991م). تم التعرف على 12 فيروساً في كل منطقة وهذه الفيروسات شملت: تبرقش البرسيم (AMV)، وتبرقش الخيار (CMV) والتفاف أوراق البطاطس (PLRV) وفيروسات البطاطس:       PVY،PVX،PVS،PVMوPVA وتقزم واصفرار البطاطس (PYDV) وتبرقش التبغ (TMV) والتبقع الحلقي في التبغ (TRSV) وذبول وتبقع الطماطم (TSWV). لقد كان فيروس تبرقش البرسيم (AMV) هو أكثر الفيروسات تكراراً بينما كان فيروس التفاف أوراق البطاطس (PLRV) والتبقع الحلقي في التبغ (TRSV) أقل الفيروسات وجوداً في العينات المجموعة من منطقتي القصيم والرياض على التوالي.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    العلاقة بين كوليسترول صفار البيض وإنتاج البيض وعمر القطيع ثلاثة سلالات استرلية بياضة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) طارق محمد شافعي; جون دنجل; مالكولم ماكدونالد
    أجريت تجريت لدراسة العلاقة بين كوليسترول صفار البيضة ووزن البيضة ووزن الصفار وإنتاج البيض وعمر القطيع البياض، وذلك في ثلاث سلالات استرالية تجارية بياضة، أظهرت الدراسة اختلافاً بين السلالات في وزن البيضة ووزن الصفار ومعدل وضع البيض وتركيز الكولسترول في الصفار (ملجم كوليسترول/جم بيض). وكذلك أن البيض الصغير يحتوي على كمية أقل من الكوليسترول قياساً بالبيض الكبير، وأن نسبة الزيادة في كوليسترول البيضة ذات الحجم الكبير كانت تقريباً مساويةً لنسبة الزيادة في وزن البيضة ووزن الصفار. وكانت هناك علاقة طردية بين عمر الدجاجة وكلٍ من تركيز الكوليسترول في الصفار ومحتوى البيضة من الكوليسترول أيضا الكوليسترول المنتج يومياً للبيضة. وأظهرت أيضا الدراسة انخفاضاً في محتوى البيضة من دجاجات عمرها 30 أسبوعاً بما يساوي تقريباً 19٪ عن البيض الناتج من دجاجات عمرها 56 أسبوعاً، بينما كان الانخفاض في وزن البيضة حوالي 9٪ فقط عند العمر نفسه.
    يتضح من ذلك أن الاختلافات التي تحدث بين السلالات في محتوى البيضة من الكوليسترول ترجع أساساً إلى صفات البيضة وليست إلى كمية الكوليسترول المنتجة يومياً للبيض. وبذلك يمكن الحصول على نسبة أكبر من البيض المنخفض في الكولسيترول بإختيار السلالات البياضة التي تعطي أعلى إنتاجية لها في الأعمار الصغيرة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تأثير تحديد الغذاء على أداء كتاكيت اللحم ومحتواها من دهن الأحشاء
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) فؤاد محمد عطية; عبدالله علي السبيل; عبدالعزيز علي الدبيبي
    أجريت الدراسة لتقييم تأثير تحديد الغذاء المبكر على كفاءة النمو ونسبة دهن الأحشاء لسلالتين من هجن اللاحم (Hypco,Hybro) والتي أخضعت للمعاملات التالية: 1)تغذية تقليدية، مجموعة المشاهدة (ALC)، 2-) تحديد الغذاء خلال الأسبوع الثاني من العمر بحوالي 50٪ من العلف المستهلك بواسطة مجموعة المشاهدة (1WR)، وتحديد الغذاء  إلى 50٪ من المستهلك من قبل طيور المشاهدة وذلك خلال الأسبوعيه الأول والثاني من العمر (2WR).
    دلت النتائج على أن تحديد الغذاء له تأثير معنوي جداً (P≤.01) على وزن الجسم، استهلاك العلف وكفاءة تحويل الغذاء عند عمر 7،6،4 أسابيع وكانت مجموعة الطيور التي أخضعت لمعاملة تحديد الغذاء خلال الأسبوعيه الأول والثاني من العمر (2WR) هي الأقل معنوياً فيما يخص استهلاك العلف والوزن بينما كفاءة تحويلها الغذاء كانت الأفضل معنوياً بالمقارنة مع طيور المشاهدة والمجموعة الاخرى، بينما أوزان مجموعة الطيور التي عرضت لتحديد الغذاء فقط خلال الأسبوع الأول من العمر (1WR) لم تختلف معنوياً عن أوزان طيور مجموعة المشاهدة (ALC).
    كذلك تشير النتائج إلى أن طيور الهيبرو (Hybro) التي عرضت لتحديد الغذاء فقط خلال الأسبوع من العمر استطاعت تعويض التأخر في النمو عند عمر ستة أسابيع وزيادة على ذلك فاقت مجموعة المشاهدة عند عمر سبعة أسابيع، وعلى العكس من ذلك فإن طيور الهيبكو (Hypco) وبغض النظر عن مدة تحديد الغذاء كانت أقل في كفاءة نموها معنوياً (P≤.05) بالمقارنة مع طيور المشاهدة، وقد اتضح أن تحديد الغذاء له تأثير معنوي على استهلاك العلف وقد كان ذلك أكثر وضوحاً فيما يخص الطيور التي أخضعت لتحديد الغذاء خلال الأسبوعيه الأول والثاني من العمر، وقد يكون لذلك تأثير على تكاليف الإنتاج، كفاءة تحويل الغذاء كانت أفضل معنوياً (P≤.05) للطيور التي تعرضت لتحديد الغذاء خلال الأسبوعيه الأول والثاني من العمر (2WR) بالمقارنة مع طيور المشاهدة والمجموعة الأخرى.
    أما فيما يخص نسبة دهن الأحشاء فقد كانت أقل معنوياً (P≤.05) للطيور التي تعرضت لتحديد الغذاء خلال الأسبوع الأول من العمر (1WR) بالمقارنة مع مجموعة المشاهدة والمجموعة الاخرى عند عمر ستة أسابيع، كذلك أوضحت النتائج أن نسبة دهن الأحشاء في الإناث لكلا السلالتين كانت أعلى معنوياً منها في الذكور، أما فيما يتعلق بالهلاكات فكانت منخفضة نسبياً حيث كانت في المتوسط 2.7 و2.2 ٪ لكلٍ من طيور الهيبرو والهيبكو على التوالي، وفي الختام يتضح أن التجاوب مع تحديد الغذاء يختلف من سلالة لأخرى ومن شبه المؤكد أن الغذاء لفترات قصيرة يعمل على خفض نسبة دهن الأحشاء وكذلك تكاليف الإنتاج.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تحليل تكاليف علائق الاستزراع المكثف للأسماك في المملكة العربية السعودية باستخدام البرمجة الخطية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) عبدالعزيز محمد الدويس; حسين عبدالمنعم حبيشة
    تهدف الدراسة إلى تحديد التوليفة المثلى من مواد العلف اللازم لتصنيع علائق كاملة ومتوازنة للاستزراع المكثف لأسماك البلطي وبحث امكانية تخفيض تكلفة التغذية بالإضافة لبيان تأثير التغير في كل من أسعار ونسب مواد العلف المستخدمة على مكونات ومواصفات وتكلفة العلائق. تم الاعتماد على أسلوب البرمجة الخطية والبيانات الثانوية المنشورة لتحقيق أهداف الدراسة. اشتملت مكونات العلف التي تم أخذها في الاعتبار على الذرة، فول الصويا، كسب فول الصويا، كسب القطن، مسحوق السمك، الشوفان، مسحوق اللحم والعظم، القمح، النخالة، حبوب السورجوم، الأرز، مسحوق مخلفات الدواجن.
    أوضحت النتائج أهمية مسحوق السمك، كسب القطن، الذرة، فول الصويا، ومخلفات الدواجن في تكوين العلائق. كذلك بينت الدراسة أن القيد الخاص بنسبة الطاقة الممثلة مكونات العليقة ونسبة البروتين في العليقة. فقد بلغت تكليفة مكونات العليقة (30٪ بروتين) 867.18 ريال/طن وارتفعت إلى حوالي 1494.4 ريال/طن للعليقة (39٪ بروتين). كذلك أوضحت النتائج أن التكلفة الحدية لزيادة نسبة البورتين في العليقة تتزايد بمعدل متزايد. وبمقارنة الأسعار التقديرية لبيع العلائق المثلى مع نظيرتها بالسوق المحلي تبين أن هناك إمكانية لخفض أسعار العلائق. الأمر الذي ينجم عنه إمكانية خفض تكلفة التغذية لإنتاج الكيلو جرام من الأسماك بحوالي 0.45 ريال.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    مرض جنون البقر
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) محمد عبدالرحمن آل الشيخ
    مرض جنون البقر من الأمراض ذات التدهور الاضطرادي في الصحة والمميتة التي تصيب الجهاز العصبي للبقر، والتي اكتشفت حديثاً، ويعتقد أنه تابع لمجموعة أمراض نظيرة لمرض رجفان الغنم Scrapie تسمى اعتلالات الدماغ الاسفنجية. كانت بداية ظهوره في المملكة المتحدة عام 1986م، وازداد انتشاره حتى وصل إلى 1200 حالة شهرياً في ذروة انتشاره. تشير أكثر الدراسات إلى أن مصدر هذا المرض هو علائق البقر المحتوية على مساجيق اللحم والعظم المستخلصة من غنم مصابة بمرض رجفان الغنم، وقد أدى منع استخدام العلائق المحتوية على بروتين حيواني إلى تراجع انتشاره. من أهم الأعراض الظاهرة لهذا المرض الخلل في السلوك والعصبية والتخلج، وعدم القدرة على الانظباط في الحركة. يتسبب المرض في وجود خلل في العامل المسمى بروين Prion ولم يظهر أي ارتباط بين المرض وبعض العوامل البيئية وتشير التقارير إلى عدم إمكانية انتقال المرض أفقيا، ومؤخراً أشارت بعض الدراسات إلى إمكانية انتقاله راسيا بين الحيوانات. تعابر بريطانيا أول دولة ظهر فيها المرض، ثم انتقل منها إلى العديد من الدول الأخرى.