العدد 1
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/525
استعراض
مقالة وصول حر استخدام البرمجة التربيعية للمخاطرة في قياس أثر المحددات الموردية على كفاءة استخدام المبيدات في البيوت المحمية للطماطم في منطقتي الرياض والخرج(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) باسم أحمد آل إبراهيم; بدر الدين إبراهيم سفيان; شيرين أحمد شريفاستخدم أسلوب البرمجة التربيعية المعملية في إيجاد مجال الكفاءة لاستخدام المبيدات من بين أربعة أساليب إنتاجية، تعتمد في تقسيمها وفقاً لنوع المبيد والسماد المستخدم. كانت أهم المحددات الإنتاجية لإنتاج الطماطم بالبيوت المحمية هي موارد: (أ) العمل البشري، (ب) العمل الآلي، (ج) تكلفة البذور، (د) تكلفة السماد، (ه) تكلفة الطاقة، (و) رأس المال الجاري.
أوضحت النتائج أن الوضع الراهن يقترب من النقطة المثلى على منحنى مجال الكفاءة وأن هذا الوضع يتسم بكون الزراع أقرب ما يكونون إلى تجنب المخاطرة. أدى تعديل محددات الموارد المتاحة لأدنى قيمة مناظرة لاستخدام 100 ٪ من الأسلوب ذو أقل معامل فني لهذا المورد إلى نقل منحنى مجال الكفاءة إلى أسفل، وهوما يعني الحصول على قيمة متوقعة أقل للهامش الربحي عند المستوى نفسه من المخاطرة. وقد حدث أكبر انخفاض لهذا المجال عند تحديد مستوى السماد المتاح، ويصاحب ذلك عدم استغلال حوالي 28٪ من المساحة المتاحة.
زقد أوصت الدراسة المنتجين محايدي المخاطرة باستخدام الأسلوب الثالث حال توافر الموارد الإنتاجية كما في وضعها الحاضر، أما عند محدودية عدد مرات الرش، العمل البشري، والسماد فإنه ينصح باستخدام الأسلوب الرابع في حوالي 87٪ من الأحوال والأسلوب الثالث في 13٪ منها، بينما ينصح المنتجون الراغبون في تحمل المخاطرة لمستواها في الوضع الراهن باستخدام الأسلوب الأول في 30٪ من الأحوال وباقي الأساليب بنسب متساوية وذلك عند توافر الموارد الإنتاجية. أما عند محدودية الموارد المتعلقة بالرش فإنه يفضل استخدام الأسلوب الثاني في 42٪ من الأحوال والرابع في 30٪ منها.مقالة وصول حر العلاقة بين كوليسترول صفار البيض وإنتاج البيض وعمر القطيع ثلاثة سلالات استرلية بياضة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) طارق محمد شافعي; جون دنجل; مالكولم ماكدونالدأجريت تجريت لدراسة العلاقة بين كوليسترول صفار البيضة ووزن البيضة ووزن الصفار وإنتاج البيض وعمر القطيع البياض، وذلك في ثلاث سلالات استرالية تجارية بياضة، أظهرت الدراسة اختلافاً بين السلالات في وزن البيضة ووزن الصفار ومعدل وضع البيض وتركيز الكولسترول في الصفار (ملجم كوليسترول/جم بيض). وكذلك أن البيض الصغير يحتوي على كمية أقل من الكوليسترول قياساً بالبيض الكبير، وأن نسبة الزيادة في كوليسترول البيضة ذات الحجم الكبير كانت تقريباً مساويةً لنسبة الزيادة في وزن البيضة ووزن الصفار. وكانت هناك علاقة طردية بين عمر الدجاجة وكلٍ من تركيز الكوليسترول في الصفار ومحتوى البيضة من الكوليسترول أيضا الكوليسترول المنتج يومياً للبيضة. وأظهرت أيضا الدراسة انخفاضاً في محتوى البيضة من دجاجات عمرها 30 أسبوعاً بما يساوي تقريباً 19٪ عن البيض الناتج من دجاجات عمرها 56 أسبوعاً، بينما كان الانخفاض في وزن البيضة حوالي 9٪ فقط عند العمر نفسه.
يتضح من ذلك أن الاختلافات التي تحدث بين السلالات في محتوى البيضة من الكوليسترول ترجع أساساً إلى صفات البيضة وليست إلى كمية الكوليسترول المنتجة يومياً للبيض. وبذلك يمكن الحصول على نسبة أكبر من البيض المنخفض في الكولسيترول بإختيار السلالات البياضة التي تعطي أعلى إنتاجية لها في الأعمار الصغيرة.مقالة وصول حر تأثير استخدام أنواع مختلفة من المياه في منطقة الرياض على جودة القدرة الحفظية لزهور الورد المقطوفة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) عبدالواسع عبدالغفور أسرارتم اختبار تأثير استخدام ثلاثة أنواع من المياه غير المتأين، ماء الصنبور (العادي)، ومياه حائل المعدنية على قدرة احتفاظ زهور الورد صنفي (دالاس) و (تكساس) بحيويتها بعد القطق. بينت الدراسة أن الزهور التي حفظت في الماء غير المتأين تميزت بفترة حياة زهرية أطول (5 أيام) وبأقطار وهرية أكبر (7،6سم) من تلك المحفوظة في مياه حائل المعدنية (3.4 يوم، 5.4 سم على التوالي) أو المحفوظة في ماء الصنبور العادي (3.7 يوم، 4.4 سم على التوالي)، بينما لم تكن هناك فروق معنوية في القدرة الحفظية للحيوية بين زهور الورد الموضوعة في مياه حائل المعدنية وتلك الموضوعة في ماء الصنبور قد تكون التركيزات العالية من أيونات الصوديوم والبيكربونات الموجودة في ماء حائل وكذلك التركيزات العالية من أيونات الكلور الكبريتات والكالسيوم الموجودة في ماء الصنبور هي التي أثرت على الاتزان المائي وعلى حياة الزهور المقطوفة الموضوعة في الآنية (الفازة) وبالتالي على مواصفات جودة هذه الزهور.مقالة وصول حر تأثير المؤشر السكري ونوع الألياف الغذائية على بعض المعايير الكيموحيوية لمرضى السكري غير المعتمدين على الأنسولين(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) عدنان سالم باجابر; عبدالله عثمان الفواز; حمزة محمد أبو طربوشبهدف معرفة تأثير نوع الكربوهدرات (حسب مؤشر السكري) ألياف النخالة وصمغ الكاراجينين عند استخدامها في الوجبات عالية الكربوهيدرات عالية الألياف على تحسين مستويات جلوكوز ودهون الدم لدى مرضى السكري غير المعتمدين على الأنسولين، تم اختيار عينة عشوائية ممثلة بثلاثين مريضا خضوا لمدة عشرة أيام لخمس مجموعات غذائية هي:
مجموعة الضبط (وجبات معدلة لوجبات جمعية مرضى السكري الأمريكية) (ا) المجموعة الثانية (وجبات مرتفعة الألياف غير الذائبة ومرتفعة في مؤشر السكري) (ب) المجموعة الثالثة (وجبات مرتفعة الألياف الذائبة ومرتفعة في مؤشر السكري) (جـ) المجموعة الرابعة (وجبات مرتفعة الألياف غير الذائبة ومنخفضة في مؤشر السكري) (د) المجموعة الخامسة (وجبات مرتفعة الألياف الذائبة ومنخفضة في مؤشر السكري) (هـ).
أدت جميع الوجبات إلى خفض أوزان المرضى خلال مدة التجربة إلا أن الفروق بينهما لم تكن معنوية عدا ما وجد من فروق معنوية بين وجبات الضبط والوجبات (جـ) أدت وجبات (جـ) إلى خفض معنوي مستوى جلوكوزبلازما المرضى وذلك مقارنة بوجبات (هـ). كما كان تأثير وجبات (هـ) في خفض مستوى الكوليستيرول الكلي معنويا مقارنة بوجبات الضبط وكل من وجبات (ب) و(ج)، كما أحدثت وجبات (هـ) خفضاً معنويا في مستويات كوليستيرول البروتينات الشحمية منخفضة الكثافة لدى المرضى مقارنة بوجبات الضبط ووجبات (جـ) أدت وجبات (د) إلى خفض معنوي في مستوى كوليستيرول البروتينات الشحمية عالية الكثافة مقارنة بجميع الوجبات عدا وجبات (ب).
وبالرغم من أن جميع الوجبات قد أدت إلى خفض مستويات الجليسريدات الثلاثية وكوليستيرول البروتينات الشحمية شديدة انخفاض الكثافة في الدم، إلا أن الفروق لم تكن معنوية بينهما.مقالة وصول حر تأثير تحديد الغذاء على أداء كتاكيت اللحم ومحتواها من دهن الأحشاء(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) فؤاد محمد عطية; عبدالله علي السبيل; عبدالعزيز علي الدبيبيأجريت الدراسة لتقييم تأثير تحديد الغذاء المبكر على كفاءة النمو ونسبة دهن الأحشاء لسلالتين من هجن اللاحم (Hypco,Hybro) والتي أخضعت للمعاملات التالية: 1)تغذية تقليدية، مجموعة المشاهدة (ALC)، 2-) تحديد الغذاء خلال الأسبوع الثاني من العمر بحوالي 50٪ من العلف المستهلك بواسطة مجموعة المشاهدة (1WR)، وتحديد الغذاء إلى 50٪ من المستهلك من قبل طيور المشاهدة وذلك خلال الأسبوعيه الأول والثاني من العمر (2WR).
دلت النتائج على أن تحديد الغذاء له تأثير معنوي جداً (P≤.01) على وزن الجسم، استهلاك العلف وكفاءة تحويل الغذاء عند عمر 7،6،4 أسابيع وكانت مجموعة الطيور التي أخضعت لمعاملة تحديد الغذاء خلال الأسبوعيه الأول والثاني من العمر (2WR) هي الأقل معنوياً فيما يخص استهلاك العلف والوزن بينما كفاءة تحويلها الغذاء كانت الأفضل معنوياً بالمقارنة مع طيور المشاهدة والمجموعة الاخرى، بينما أوزان مجموعة الطيور التي عرضت لتحديد الغذاء فقط خلال الأسبوع الأول من العمر (1WR) لم تختلف معنوياً عن أوزان طيور مجموعة المشاهدة (ALC).
كذلك تشير النتائج إلى أن طيور الهيبرو (Hybro) التي عرضت لتحديد الغذاء فقط خلال الأسبوع من العمر استطاعت تعويض التأخر في النمو عند عمر ستة أسابيع وزيادة على ذلك فاقت مجموعة المشاهدة عند عمر سبعة أسابيع، وعلى العكس من ذلك فإن طيور الهيبكو (Hypco) وبغض النظر عن مدة تحديد الغذاء كانت أقل في كفاءة نموها معنوياً (P≤.05) بالمقارنة مع طيور المشاهدة، وقد اتضح أن تحديد الغذاء له تأثير معنوي على استهلاك العلف وقد كان ذلك أكثر وضوحاً فيما يخص الطيور التي أخضعت لتحديد الغذاء خلال الأسبوعيه الأول والثاني من العمر، وقد يكون لذلك تأثير على تكاليف الإنتاج، كفاءة تحويل الغذاء كانت أفضل معنوياً (P≤.05) للطيور التي تعرضت لتحديد الغذاء خلال الأسبوعيه الأول والثاني من العمر (2WR) بالمقارنة مع طيور المشاهدة والمجموعة الأخرى.
أما فيما يخص نسبة دهن الأحشاء فقد كانت أقل معنوياً (P≤.05) للطيور التي تعرضت لتحديد الغذاء خلال الأسبوع الأول من العمر (1WR) بالمقارنة مع مجموعة المشاهدة والمجموعة الاخرى عند عمر ستة أسابيع، كذلك أوضحت النتائج أن نسبة دهن الأحشاء في الإناث لكلا السلالتين كانت أعلى معنوياً منها في الذكور، أما فيما يتعلق بالهلاكات فكانت منخفضة نسبياً حيث كانت في المتوسط 2.7 و2.2 ٪ لكلٍ من طيور الهيبرو والهيبكو على التوالي، وفي الختام يتضح أن التجاوب مع تحديد الغذاء يختلف من سلالة لأخرى ومن شبه المؤكد أن الغذاء لفترات قصيرة يعمل على خفض نسبة دهن الأحشاء وكذلك تكاليف الإنتاج.مقالة وصول حر تأثير ملوحة ماء الري على الفطر Thielaopsis paradoxa وعلى نمو بادرات نخيل البلح(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) أحمد علي الرقيبه; محمد ياسر حسن عبدالله; يوسف محمد الفخرانيتم عزل الفطر ثيلافيوبسز بارادو كسا من جذور المتعفنة وقواعد الأوراق المأخوذة من أشجار تظهر عليها أعراض الإصابة بمرض اللفحة السوداء. أوضحت نتائج العدوى الصناعية التي أجريت على بادرات عشرة أصناف مختلفة من النخيل، أن هذه الأصناف استجابت بدرجة متفاوتة للإصابة بالمرض. كان الصنفين نبتة على أم الخشب هما أكثر الأصناف قابلية للإصابة.
أدت زيادة ملوحة ماء الري باستخدام كلوريد الصوديوم (12.9 ديسيسميتر لكل متر) إلى نقص نمو بادرات النخيل بصفة عامة وذلك من حيث الوزن الرطب أو الطول للبادرات. كذلك أظهرت النتائج المعملية أنه كلما ازدادت نسبة الملوحة في بيئة زرع الفطر T. paradoxa، كلما تناقص معدل النمو الفطري وتناقص كذلك عدد الجراثيم التي يكونها. مع هذا فإن الفطر قد استمر في النمو وإنتاج الجراثيم حتى عند أعلى نسبة ملوحة بالبيئة تم اختبارها (30.9 ديسيسميتر لكل متر). كما أدت زيادة ملوحة ماء الري من 1.4 (ماء الصنوبر) إلى 6.9، 12.9، 18.4، 26.5 ديسيسميتر لكل متر، إلى زيادة نسبة البادرات المصابة بالفطر T. paradoxaمقارنة بالنباتات المروية بماء الصنبور.مقالة وصول حر تحليل اقتصادي قياسي لدوال التكاليف الإنتاجية لمزارع إنتاج التمور بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) يوسف عبدالله السليمللتمور أهمية في المملكة العربية السعودية، حيث تحظى زراعة النخيل باهتمام بالغ ودعم مستمر من الدولة، لهذا فقد زادت المساحة المزروعة بالنخيل بنسبة 43.5٪ بين عام 1985م وعام 1994م. أما بالنسبة للإنتاج فقد زاد بنسبة 24.6٪ بين هذين العامين.
وتستهدف هذه الدراسة تقدير دوال التكاليف الإنتاجية المزروعة للنخيل بالمملكةالعربية السعودية، ومن ثم استخدام تلك الدوال في تحديد الحجوم الاقتصادية المثلى والمعظمة للربح. ومن ثم استكشاف مدى اقتراب أو ابتعاد الحجوم الفعلية عن نظائرها الاقتصادية. هذا بالإضافة إلى تقدير دالة عرض التمور، وحساب مرونة العرض السعودية للتمور بالمملكة العربية السعودية. وقد جمعت بيانات الدراسة من عينة عشوائية بلغ عدد أفرادها 73 مزرعة نخيل. وقد استخدم أسلوب التحليل الخطي ذو المعادلة الواحدة للتوصل إلى دوال التكاليف الإنتاجية للنخيل. حيث تم تقدير26 نموذجاً رياضياً مختلفاً للوصول إلى النموذج الذي يتوافق مع المنطق الإحصائي والإقتصادي في الوقت نفسه. وقد توصل البحث إلى أن النموذج الاقتصادي القياسي الانحنائي من الدرجة الثالثة يتوافق وبشكل كبير مع كل من المنطق الإحصائي والمنطق الاقتصادي. ومن ثم أمكن التوصل إلى الحجوم المثلى لمزارع النخيل المحققة للكفاءة الاقتصادية في حالة والمعظمة للربح في حالة أخرى، وتبين أن الحجم الاقتصادي الأمثل لمزرعة النخيل في المملكة يبلغ 25.19 طن من التمور أي نحو 334 شجرة نخيل، وأن الحجم الاقتصادي المعظم للربح يبلغ نحو 36.91 طن تمور أي ما يقارب 490 شجرة نخيل. وتبين نتائج البحث أن الحجم الفعلي المزرعي لمزارع النخيل بالمملكة يبلغ 8.87 طن من التمور أي نحو من التمور أي نحو 121 شجرة نخيل. مما يعني أن هناك تفاوتاً كبيراً بين الحجم الفعلي والحجوم الاقتصادية المثلى والمعظمة للربح. ولمعرفة استجابة مزارع النخيل بالمملكة للتغير في سعر التمور قدرت دالة عرض التمور بالمملكة ومنها تم تقدير مرونة العرض السعرية. وتشير نتائج هذه الدراسة إلى انخفاض مرونة العرض السعرية مما يعني أن سياسة الدعم الموردي أفضل من سياسة الدعم الإنتاجي في حالة الرغبة في التوسع في إنتاج التمور.مقالة وصول حر تحليل تكاليف علائق الاستزراع المكثف للأسماك في المملكة العربية السعودية باستخدام البرمجة الخطية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) عبدالعزيز محمد الدويس; حسين عبدالمنعم حبيشةتهدف الدراسة إلى تحديد التوليفة المثلى من مواد العلف اللازم لتصنيع علائق كاملة ومتوازنة للاستزراع المكثف لأسماك البلطي وبحث امكانية تخفيض تكلفة التغذية بالإضافة لبيان تأثير التغير في كل من أسعار ونسب مواد العلف المستخدمة على مكونات ومواصفات وتكلفة العلائق. تم الاعتماد على أسلوب البرمجة الخطية والبيانات الثانوية المنشورة لتحقيق أهداف الدراسة. اشتملت مكونات العلف التي تم أخذها في الاعتبار على الذرة، فول الصويا، كسب فول الصويا، كسب القطن، مسحوق السمك، الشوفان، مسحوق اللحم والعظم، القمح، النخالة، حبوب السورجوم، الأرز، مسحوق مخلفات الدواجن.
أوضحت النتائج أهمية مسحوق السمك، كسب القطن، الذرة، فول الصويا، ومخلفات الدواجن في تكوين العلائق. كذلك بينت الدراسة أن القيد الخاص بنسبة الطاقة الممثلة مكونات العليقة ونسبة البروتين في العليقة. فقد بلغت تكليفة مكونات العليقة (30٪ بروتين) 867.18 ريال/طن وارتفعت إلى حوالي 1494.4 ريال/طن للعليقة (39٪ بروتين). كذلك أوضحت النتائج أن التكلفة الحدية لزيادة نسبة البورتين في العليقة تتزايد بمعدل متزايد. وبمقارنة الأسعار التقديرية لبيع العلائق المثلى مع نظيرتها بالسوق المحلي تبين أن هناك إمكانية لخفض أسعار العلائق. الأمر الذي ينجم عنه إمكانية خفض تكلفة التغذية لإنتاج الكيلو جرام من الأسماك بحوالي 0.45 ريال.مقالة وصول حر تقويم قدرة بعض المستخلصات الكيميائية لاختيار تيسر الزنك للشعير النامي في الترب الجيرية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) عبدالرزاق محمد فلاته; عبدالله سعد المديهش; وجيه علي مصطفى; محمد عثمان محجوبأجريت تجربة في الصوبة الزراعية لتققيم قدرة مستخلصات التربة التالية NH4HCO3-DTPA,: DTPA, EDTA, MgCl2 على إختبار مدى تيسر الزنك لنباتات الشعير النامية في 32 تربة جيرية من ترب المملكة العربية السعودية. أوضحت النتائج أن كميات الزنك المستخلصة كانت على النحو التالي :-EDTA> NH4HCO3- DTPA>DTPA>MgCl2 وأن هذه المستخلصات مرتبطة معنوياً مع كل من كربونات الكالسيوم، تفاعل التربة، محصول المادة الجافة، تركيز الزنك في النبات وكذلك الكمية الكلية الممتصة منه، إلا أن مستخلص NH4HCO3-DTPA يليه DTPA كانا أفضل المستخدمات التي تعكس الإختلاف في كمية الزنك المستخلصة وتلك الممتصة بواسطة النبات؛ وبواسطة هذين المستخلصين فقط أمكن تقسيم الترب تحت الدراسة بصورة مرضية إلى ترب تستجيب وأخرى لا تستجيب للتسميد بالزنك.. تبين من الدراسة أن إستخدام مستخلص NH4HCO3-DTPA لإستخلاص الزنك من الترب لتحديد المستويات الحرجة بطريقة أعراض النقص أو بإستخدام طريقة Nelson Cate and ومربع كاي تعطي قيماً متشابهة جداً تتراوح ما بين 0.82 و0.85جزء في المليون أما مستخلص DTPA فقد أعطى قيماً تتراوح ما بين 0.520.4جزء في المليون مما يدل على أن محلول NH4HCO3- DTPA استخلص كميات أكبر من الزنك. النتائج المتحصل عليها برهنت أن مستخلص NH4HCO3-DTPA يتفوق على مستخلصات التربة الأخرى تحت الدراسة. وتبين أيضاً أن الزنك المستخلص بواسطة NH4HCO3- DTPA يستخلص قدراً من التربة المسمدة بكبريتات الزنك يتراوح بين 18.4٪ 2.1± من الكمية المضافة بينما يصل هذا القدر إلى 16.9٪ ±2.9 بإستخدام مستخلص DTPA وهذا يعطي مؤشراً على أن كلا المستخلصيه يمكن استخدامهما لتقدير كميات الزنك المتبقية بعد إضافة الاسمدة المحتوية على الزنك للتربة الجيرية الواقعية في نطاق المناطق شبه الجافة.مقالة وصول حر حيوية حبوب اللقاح وإنباتها ومعدل نمو الأنبوبة اللقاحية في بعض أصناف الرمان(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) محمد أحمد علي; محمد علي أحمد باشه; فرحات الدسوقي فرحاتاستخدمت في هذا البحث حبوب لقاح الرمان من خمسة أصناف محلية هي أحمر بلدي، المدينة، خب الجميل، الطائفي، وحامض أبيض وصنفين مستوردين من أسبانيا هما ديجاتيفا ومرلر، وأربعة أصناف مصرية هي البناتي، المنفلوطي، المليسي والسكري. وقد تم دراسة حيوية وإنبات وشكل حبوب اللقاح وكذلك معدل نمو الانبوبة اللقاحية بعد 24، 48، 72 ساعة من زراعتها في بيئة السكروز.
وقد وجد أن أصناف الرمان الاسبانية وهي ديجاتيفا ومرلار قد أعطت أقل نسبة مئوية لحيوية حبوب اللقاح والانبات وكذلك النسبة المئوية لحيوية حبوب اللقاح المطلقة عند مقارنتها مع بقية الاصناف. وقد تراوحت نسبة طول حبوب اللقاح الحية إلى عرضها من 1.01 إلى 11.05 بينما تراوحت في حبوب اللقاح غير الحية من 1.11 إلى 184 .. كذلك وجد أن معدل نمو أنابيب اللقاح في أصناف البناتي والديجاتيفا والحامض الأبيض كان أسرع عن باقي الاصناف وذلك بعد 72 ساعة من زراعة حبوب اللقاح في بيئة السكروز. وقد أظهرت النتائج وجود تلازم موجب بين حيوية حبوب اللقاح الفعلية أو المطلقة مع طول الأنبوبة اللقاحية في كل أصناف الرمان تحت الدراسة عدا في ثلاثة أصناف هي حامض أبيض وديجاتيفا والسكري.مقالة وصول حر صفات النمو والمحصول لبعض سلالات الجلبان (Lathyrus sativus)(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) عبدالله الدوس; عبدالعزيز السعيد; أحمد سليمانيعتبر الجلبان محصولاً بقولياً ثنائي الغرض إذ يزرع من أجل الحصولة على البذور والعلف الأخضر. وله إمكانات جيده كمحصول علف بقولي شتوي تحت ظرف المملكة العربية السعودية. أجريت هذه الدراسة في شتاء موسمي 1993م، 1994م وذلك لتقييم خمسة عشر سلالة من الجلبان من حيث المحصول البذري والعلفي بالإضافه إلى صفات النمو الأخرى. وقد أظهر التحليل المجمع لبيانات الموسمين فرقاً معنوياً بين الموسمين مع أن التفاعل بين السنة والسلالة كان معنوياً فقط لصفة عدد الأيام حتى التزهير. وقد لوحظت فروق معنوية بين السلالات لصفات عدد الأيام حتى التزهير، ارتفاع النبات، محصول العلف ومعامل الحصاد. وقد اختيرت السلالات 519، 520 و 531 بناءاً على تفوقها في المحصول البذري والعلفي. بينما تفوقت السلالات 522 و 527 في محصول العلف فقط. هذه السلالات لها إمكانات جيدة كمحاصيل علف بقولية شتوية تحت ظروف منطقة الرياض. أما السلالات 508، 528 و 530 فقد تفوقت في محصول البذور فقط.مقالة وصول حر علاقة السعة بأهم المؤشرات الإنتاجية لمشروعات إنتاج بيض المائدة في المنطقة الوسطى بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) عصام عبداللطيف أبو الوفا; محمد الحمد القنيبط; عبدالله المحمد العثيمينيتناول هذا البحث دراسة أهم الخصائص الإنتاجية لمشروعات عينة الدراسة من خلال استعراض عدد من المؤشرات الإنتاجية، وهي المعاملات التكنولوجية، الطاقة الإنتاجية، مقدار الفاقد ونسبته في الإنتاج، صافي الإنتاج، مقدار وقيمة المبيعات، ومتوسط سعر البيع. وقد تم توزيع مشروعات العينة إلى ثلاث سعات وفقاً للطاقة الإنتاجية، وتم تقدير معامل التحويل الغذائي، المعامل التكنولوجي للدجاج، عدد البيض للدجاجة، وكذلك وزن البيض للدجاجة، حيث بلغت في السعة الإنتاجية الصغيرة 2.65كجم علف/ كجم بيض، 3.51 دجاجة/ألف بيضة، 288.4 بيضة/دجاجة في السنة، و15.86كجم/دجاجة في السنة على الترتيب، أما في السعة الإنتاجية المتوسطة فقد بلغت قيمة المعاملات التكنولوجية السابقة على الترتيب في مشروعات السعة الإنتاجية الكبيرة 3.25، 3.29، 309.9، 16.77.
كما أوضحت نتائج الدراسة أن متوسط سعر الكرتون في مشروعات إنتاج بيض المائدة في المنطقة الوسطى يتزايد مع زيادة السعة الإنتاجية، حيث بلغ 90.3 ، 91.7، 93.1 ريال للسعات الإنتاجية الصغيرة، المتوسطة، والكبيرة على التوالي. لذا فإن الدراسة توصي بتشجيع دمج مشروعات السعة الإنتاجية المتوسطة في مشروعات كبيرة للعمل التكنولوجي للدجاج، وتقليل الفاقد السنوي في الإنتاج لينعكس ذلك على ما تحققه المشروعات من ارتفاع في صافي العائد.مقالة وصول حر فعالية معاملة بذور بعض الأشجار بالغلي في الماء والنقع في حمض الكبريتيك المركز لكسر حالة السكون(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) تاج الدين حسين نصرون; يوسف صالح سراج علي; صيبان سلطان السبيعيتمر بذور كثير من أنواع الأشجار – خاصة أشجار العائلة البقولية- بطور سكون نتائج في الغالب عن أغلفتها الصلبة غير المنفذة للماء والغازات مما يمنع تمدد ونمو الجنين، وبالتالي يؤخر عملية الإنبات إذا لم تعامل البذور بطريقة أو بأخرى لكسر حالة السكون هذه. وأجريت هذه الدراسة بغرض مقارنة تأثير بعض معاملات البذور على نسبة وسرعة إنبات بذور ثلاثة أنواع من الأشجار البقولية هي: السمر والطلح والباركنسونيا. وفي هذه الدراسة تمت معاملة كل نوع من أنواع البذور بالمعاملات الآتية: النقع في حمض الكبريتيك المركز لمدة ساعة أو الغلي في الماء لمدة 5 دقائق أو 15 دقيقة أو 30 دقيقة.
وزرعت البذور المعاملة في صواني إنبات مبطنة بورق إنبات، وتركت الرعاية بالمعمل، ورصدت معدلات الإنبات لمدة 40 يوماً. وقد تم إجراء التجربة مرتين: الموعد الأول في شهر ديسمبر 1993م والموعد الثاني في فبراير 1994م، وقد أظهرت نتائج الدراسة تبايناً واضحاً في نسبة إنبات البذور وسرعته بين الأنواع ومع المعاملات المختلفة. وحقق الطلح أعلى معدلات الإنبات من بين الأنواع الثلاثة في موعدي الزراعة. وجاء السمر في المركز الثاني. ويليه الباركنسونيا في الموسم الأول، بينما انعكس ترتيب النوعين الأخيرين في الموسم الثانيحيث حل الباركنسونيا في المرتبة الثانية والسمر في المرتبة الثالثة, و أوضحت النتائج أيضاً أن أفضل معاملات البذور وأكثرها فعالية في كسر حالة السكون في هذه الأنواع كانت المعاملة بالغلي في الماء لمدة 5 دقائق وذلك في موعدي الزراعة. جاءت المعاملة بالنقع في الحمض في المرتبة الثانية في الموسم الأول بينما تفوقت عليها الغلي في الماء لمدة 15 دقيقة التي جاءت في المرتبة الثانية في الموسم الثاني. وهذه فائدة عظيمة؛ لأن الغلي في الماء طريقة سهلة وغير مكلفة، ولا تعرض العاملين في هذا المجال لمخاطر التعامل مع الحمض، ولا تتطلب أجهزة خاصة كما في حالة الخدش.مقالة وصول حر فيروسات البطاطس في وسط المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) إبراهيم محمد الشهوان; عمر أحمد عبدالله; محمد علي الصالحتم استخدام طريقة الإنتشار المزدوج في أطباق بتري لأوشترلوني أو إختبار الإليزا (ELISA) للكشف عن الفيروسات التي تصيب البطاطس في القصيم والرياض واللتين تشكلان المنطقتين الرئيسيتن في إنتاج البطاطس في وسط المملكة العربية السعودية.
لقد تم جمع 259 عينة نباتية من البطاطس المصابة من هاتين المنطقتين خلال أربعة مواسم زراعية متتالية (خريف 1989 و1990 وربيع 1990 و1991م). تم التعرف على 12 فيروساً في كل منطقة وهذه الفيروسات شملت: تبرقش البرسيم (AMV)، وتبرقش الخيار (CMV) والتفاف أوراق البطاطس (PLRV) وفيروسات البطاطس: PVY،PVX،PVS،PVMوPVA وتقزم واصفرار البطاطس (PYDV) وتبرقش التبغ (TMV) والتبقع الحلقي في التبغ (TRSV) وذبول وتبقع الطماطم (TSWV). لقد كان فيروس تبرقش البرسيم (AMV) هو أكثر الفيروسات تكراراً بينما كان فيروس التفاف أوراق البطاطس (PLRV) والتبقع الحلقي في التبغ (TRSV) أقل الفيروسات وجوداً في العينات المجموعة من منطقتي القصيم والرياض على التوالي.مقالة وصول حر مرض جنون البقر(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) محمد عبدالرحمن آل الشيخمرض جنون البقر من الأمراض ذات التدهور الاضطرادي في الصحة والمميتة التي تصيب الجهاز العصبي للبقر، والتي اكتشفت حديثاً، ويعتقد أنه تابع لمجموعة أمراض نظيرة لمرض رجفان الغنم Scrapie تسمى اعتلالات الدماغ الاسفنجية. كانت بداية ظهوره في المملكة المتحدة عام 1986م، وازداد انتشاره حتى وصل إلى 1200 حالة شهرياً في ذروة انتشاره. تشير أكثر الدراسات إلى أن مصدر هذا المرض هو علائق البقر المحتوية على مساجيق اللحم والعظم المستخلصة من غنم مصابة بمرض رجفان الغنم، وقد أدى منع استخدام العلائق المحتوية على بروتين حيواني إلى تراجع انتشاره. من أهم الأعراض الظاهرة لهذا المرض الخلل في السلوك والعصبية والتخلج، وعدم القدرة على الانظباط في الحركة. يتسبب المرض في وجود خلل في العامل المسمى بروين Prion ولم يظهر أي ارتباط بين المرض وبعض العوامل البيئية وتشير التقارير إلى عدم إمكانية انتقال المرض أفقيا، ومؤخراً أشارت بعض الدراسات إلى إمكانية انتقاله راسيا بين الحيوانات. تعابر بريطانيا أول دولة ظهر فيها المرض، ثم انتقل منها إلى العديد من الدول الأخرى.مقالة وصول حر معايير كفاءة الاستثمار للمشروعات الزراعية المتخصصة الممولة في المنطقة الوسطى بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) سفر حسين القحطاني; عصام عبداللطيف أبو الوفا; خالد تركي نايفيواجه قسم الزراع مشكلات تمويلية تنطوي على نسبة السداد أو التوقف عن الإنتاج والخروج من حلبته مما ينعكس في بطء معدلات دوران رأس المال فضلاً عن الخسارة الناجمة عن عدم إعادة توظيف المبالغ غير المسددة، وكذا الإعانات المنصرفة، لذلك فإن الأمر يقتضي دراسة ما يعترض البنك الزراعي العربي السعودي في سبيل تحقيق أهدافه، فيما يتعلق بالتغلب على انخفاض كفاءة الاستثمار من هذه المشروعات ويحقق بالتالي الكفاءة التمويلية.
وتهدف الدراسة إلى تقدير أهم المعايير الاستثمارية لمختلف المشروعات الزراعية المتخصصة الممولة بالمنطقة الوسطى. وتم الاعتماد على بيانات قطاعية عشوائية من المشروعات الزراعية المتخصصة الممولة لخمسة أنشطة إنتاجية زراعية تتمثل في مشروعات إنتاج القمح، إنتاج الخضار في البيوت المحمية، إنتاج دجاج اللحم، إنتاج بيض المائدة، إنتاج الألبان، ولقد تم الاعتماد على البيانات الأولية من خلال تجميعها بواسطة استمارة استبيان لعينة من المشروعات تبلغ 52 مشروعاً تمثل 12٪ من المشروعات المتخصصة في المنطقة الوسطى، فضلاً عن الاستعانة بالنشرات والدوريات للهيئات والمؤسسات. وتتضمن بيانات العينة التكاليف الاستمارية والتشغيلية والإنتاجية السنوية والطاقة الإنتاجية السنوية وإجمالي الإيرادات والتي من خلالها تم تقدير أهم المعايير الاستثمارية.
وأوضحت نتائج الدراسة أنه وفقاً لمعايير كفاءة الاستثمار في المشروعات الزراعية أن إنتاج بيض المائدة يحتل المرتبة الأولى، حيث بلغ عائد الاستثمار حوالي 27.8٪ يليها مشروعات إنتاج الألبان، إنتاج القمح، إنتاج الخضار في البيوت المحمية، إنتاج دجاج اللحم، حيث بلغ عائد الاستثمار فيها 20.9٪، 18٪، 17.5٪، 13.9٪ على التوالي، أما فيما يتعلق بمعيار عدد مرات دوران رأس المال، فقد احتلت مشروعات إنتاج بيض المائدة المرتبة الأ,لى أيضاً، حيث بلغ لها حوالي 5.5 مرة، يليها مشروعات إنتاج الألبان، إنتاج القمح، إنتاج الخضار في البيوت المحمية، إنتاج دجاج اللحم، حيث بلغ عدد دوران رأس المال لها حوالي 4.2، 3.6، 3.5، 2.8 مرة على التوالي.
أما فيما يتعلق بمعيار فترة الاسترداد فقد احتلت مشروعات إنتاج دجاج المائدة المرتبة الأولى، إذ بلغت فترة الاسترداد لها 2.7 سنة، يليها كل من إنتاج الألبان، إنتاج القمح، إنتاج الخضار في البيوت المحمية، إنتاج دجاج اللحم، حيث بلغت فترة الاستردار لها 3.1، 3.58، 3.8، 6.1 سنة على التوالي، أما معيار حد الأمان الإنتاجي فقد احتلت مشروعات إنتاج بيض المائدة المرتبة الأولى، حيث بلغت فيها 86٪ يليها مشروعات إنتاج الألبان، إنتاج القمح، إنتاج الخضار في البيوت المحمية، إنتاج دجاج اللحم، إذ بلغ فيها 84٪، 83٪، 81٪، 69٪ على التوالي، أما فيما يتعلق بمعيار حد الأمان السعري فقد احتلت مشروعات إنتاج الخضار في البيوت المحمية المرتبة الأولى، فقد بلغت حوالي 43.9٪ يليها كل من إنتاج القمح، إنتاج الألبان، بيض المائدة، إنتاج اللحم، إذ بلغ فيها حوالي 39.7٪، 36.5٪، 31.3٪، 27.3٪ على التوالي.
وأوضحت نتائج الدراسة أنه باستخدام عدة معايير مجتمعة أمكن ترتيب المشروعات الزراعية المتخصصة حيث احتلت مشروعات إنتاج الألبان المرتبة التفصيلية الأولى تلاها كل من إنتاج بيض المائدة، إنتاج الخضار في البيوت المحمية، إنتاج القمح، إنتاج دجاج اللحم في المرتبة الثانية والثالثة والرابعة والخامسة على التوالي.