العدد 1
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/953
استعراض
مقالة وصول حر Construction Project Management: Analysis of the Root Causes of Change in Low-Income Housing Projects in Egypt(دار جامعة الملك سعود للنشر, 26/5/1436)Abstract: Construction projects are vulnerable to unexpected changes that affect their success. However, thesechanges can seldom be eliminated through applying risk management strategies only. This study aims at accessingthe root causes and impact of changes in Construction Projects in Egypt. The emphasis is made on low-incomehousing projects as a case study that represents a type of construction projects that is exposed to severe changes.To achieve this objective, a literature review was conducted to acquire the important knowledge about changemanagement and a questionnaire was also done. The data collected included three selected projects tackling abouttwenty five change orders. The status of changes, root causes and the impact of such changes on the major projectsconstraints were analyzed in accordance with different phases of the projects. For the practitioners, the findings ofthis study offers an initiative to reduce changes that negatively affect project performance and increase the successof low-income housing projects in general.مقالة وصول حر Effects of Shading Strategy and Orientation on Energy Performance of School Building(دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/5/1436) M. Abdul Mujeebu; Othman AlshamraniAbstract: Excess solar gain in buildings affects the building’s energy performance; however an optimal choice ofoverhangs and fins can tackle this issue to a remarkable extent. This study analyzes various alternatives of overhangsand fins attached to south, west and east facades of an elementary school building in Los Angeles, to select the bestshading strategy in terms of energy performance. By considering ‘no-overhang-no-fin’ as the base case, three configurationssuch as overhang without fin, fin without overhang, and with overhang, were studied to assess the energyconsumption. The simulations of all the tested alternatives were performed by eQUEST software program. Theobservations reveal that the overhangs and fins, and their proper positioning and orientation have significant impacton the building’s energy performance. With respect to the baseline, a saving of up to 13.62 % in the annual electricenergy consumption and 12.5 % in total energy cost (electricity + fuel) have been predicted by the use of overhangswith fins on south, west and east facades.مقالة وصول حر تخطيط المدن السعودية في إطار هويتها العمرانية )حالة دراسية: مدينة حائل((دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/5/1436) أسامة سـعد خـليل إبراهيمملخص البحث. في إطار الاهتمام العالمي والمحلي بضرورة تحقيق التوازن البيئي في تخطيط المدن التاريخية،للحفاظ على هويتها العمرانية؛ فقد تبنت المملكة العربية السعودية استراتيجيات تشجع على تأصيل هذهالمفاهيم ضمن مدنها المختلفة. ويناقش البحث إشكالية النمو الطبيعي المتسارع في المدن التاريخية، وهو ماقد يفقدها طابعها وهويتها المحلية. ومن أهم مظاهر هذه الإشكالية هو التشابه بين المخططات العمرانيةالجديدة في العديد من المناطق على الرغم من تباين خصائصها المكانية وأهدافها العمرانية وأبعادها التراثية.وتم اختيار مدينة حائل شمال المملكة السعودية نظراً لموقعها المتميز، وخصائصها الطبيعية والعمرانية المتفردة،وهذه المقومات التراثية والطبيعية تشكل العمران بالمدينة وتعكس أسس التطوير العمراني الذي يتوافق معهذه المعطيات. وتتعاظم أهمية البحث في التزامن مع الخطط التطويرية الحالية بشمال المدينة وجنوبها ومنظومةالحركة بها.يركز البحث على صياغة ‘‘خطوات منهجية لتحقيق الهوية في ضوء الخصوصية المحلية والإقليمية للمدن’’ويعتمد البحث في ذلك على ‘‘المنهج الاستقرائي’’ للمداخل المتبعة في التخطيط العمراني، والمنهج ‘‘الوصفيوالتحليلي’’ لدراسة الحالة الدراسية. وتتمثل أهم النتائج المستهدفة من البحث في: تشخيص الحالة الراهنةلمدينة حائل وهويتها العمرانية، ومن ثم تأكيد الأطر التطويرية التي تحدد الجوانب الكيفية لتأصيل الهويةالمحلية بالمدن، وذلك في ضوء تأصيل دور المدن التاريخية والحفاظ عليها بوصفها منطلقاً لعمران مستقبلي ينبعمن الثوابت الأصيلة للمملكة العربية السعودية ويحقق أهدافها الوطنية.مقالة وصول حر تطور استخدام الزجاج في العمارة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 27/7/1435) ربا محمد العلوشملخص البحث. كان الزجاج من التحف النادرة في بداياته، ومن ثمَّ تطوَّر استخدامه من أغراض تزيينيَّةعلى الجدران والأسقف إلى استخدامه في النوافذ لتمكين الضوء من الوصول إلى الفراغات المعتمة الكبيرة فيالكنائس والكاتدرائيات. ثم قدمت العمارة القوطيَّة الزجاج الملوَّن إلى العامَّة بألوانه البهيَّة بوصفه مادَّة نقيةللنوافذ، وانتشر استخدام الزجاج في المعارض الأوروبية الكبيرة وصولاً إلى المستنبتات الزجاجية في القرنالسابع عشر والثامن عشر الميلادي، ومن ثم ظهور المباني العامة الكبيرة ذات المجازات الواسعة التي ساعدتالثورة الصناعية على ظهورها في القرن التاسع عشر فقدمت مباني تعتمد تقنية العمارة الصناعية التي مثلهاالطراز الدولي، وكانت الواجهات الزجاجية هي أغلب واجهات مبانيه، واعتمد مطورو هذا الطراز ومصمموهعلى الألواح الزجاجية بوصفها مادة معمارية أساسية، وعندها ركز المعماريون أكثر فأكثر على التلاعب بالظلوالنور والانعكاس والرؤية، إضافة إلى تطوير أنواع الزجاج وبشكل خاص خلال العقود الأخيرة لتلبيةالمتطلبات المعمارية والبيئية والإنشائية كافة؛ لذلك يقدم هذا المقال دراسة لتطور استخدام الزجاج في العمارةمن خلال عرض ازدهاره والنكسات التي مر فيها وصولاً إلى الواجهات الزجاجية الحديثة )الجدران الستاريةتطورت الواجهات الزجاجية بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة من .)Glass Curtain Wall( ) الزجاجيةناحية نوع مادة الزجاج والتقنية العالية في صناعته التي تظهر مرونة توافق الشكل المعماري المطلوب، ومنناحية تطور التقنيات المستخدمة ممثلة بالواجهات الذكية لتلائم مختلف الظروف والمتطلبات، كما تطورتو Nord Lb Building و hearst tower أساليب التصميم المعماري، ومن الأمثلة العالمية التي تجسد هذا التطوروبرج خليفة وبرج المملكة وأبراج البحر ومبنى بنك مسقط الجديد. تنبع أهمية London Hall و Media Wallالمقال من كونه يستعرض جزءاً مهماً من تاريخ استخدام الزجاج في العمارة يهم الباحثين والمهتمين بالزجاجمن معماريين ومؤرخين، ويلقي الضوء على تأثيره على الطابع المعماري للمباني. يهدف المقال إلى رصد تطوراستخدام مادة الزجاج في العمارة عبر العصور بشكل عام، وعرض تطور تقنيات استخدامها في العمارة، وتتبعأهم المباني التي استخدم فيها الزجاج منذ القديم وصولاً إلى الستارة الزجاجية بفترة الحداثة والروح الجديدةالتي أعطتها لهذه المباني، والتوصل إلى تلخيص المراحل المهمة لتطور استخدامها في العمارة ووصفها لتكونمرجعاً مبسطاً للمعماريين والدارسين ومنطلقاً لدراسات أعمق في هذا المجال.مقالة وصول حر دراسة نقدية تاريخية تشريعية لشكوى أهالي مدينة حماة عام 1937 م بخصوص حصتهم في نهر العاصي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 26/2/1436) سلام محمد بشر الجيجكليملخص البحث. في عام 1937 م قدّمت مجموعة من أهالي مدينة حماة الواقعة على نهر العاصي في سوريةمعروضاً موقعاً إلى رئيس الوزراء السوري، تضمن المعروض شكوى ضد سواقي الماء المحدثة على نهرالعاصي في مدينة حمص والتي سحبت كميات كبيرة من مياه النهر مؤديةً إلى جفاف بساتين حماة. وقد تقدمالأهالي الموقعون على المعروض بطلبات عدة لرئيس الوزراء مطالبين بإنصافهم في هذه المسألة. يدرس البحثمطالبات أهالي حماة دراسةً نقدية على ضوء تاريخ سقيا الماء في المدينتين واستناداً إلى مبادئ التشريع العقاريالإسلامية. وأهم نتائجه تسليط الضوء على نوعية مشاكل ظهرت حديثاً في المجتمعات بعد تطبيق القوانينالوضعية عليها لم توجد فيها عندما تحاكمت إلى التشريعات الإسلامية والأعراف الداخلية، ويوصي البحثبإعادة دور الأحكام الذاتية للمجتمعات في الأمور المتعلقة بقضاياها الداخلية و/ أو ذات الخصوصية،وبالاهتمام بدراسة الوثائق التاريخية المشابهة واستنباط الفوائد منها.مقالة وصول حر نموذج منهجي تطبيقي تخطيطي مستدام لمواقع الإيواء السياحي عى جبال الروات(دار جامعة الملك سعود للنشر, 9/2/1436) فاروق فؤاد داغستانيملخص البحث. تذخر المملكة العربية السعودية بثروات طبيعية وتراثية متنوعة تتيح فرصًا جيدةً لتنشيطالسياحة المحلية بصفتها أحد محركات التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية. هناك خطط وخطواتحكومية مشكورة نحو تنشيط السياحة المحلية بمختلف أنواعها إلا أن التأثيرات السلبية على موارد البيئةالطبيعية الناتجة عن ذلك التنشيط أمر ينبغي التنبه إليه. من هنا تتأكد أهمية تطبيق مفهوم السياحة المستدامةالتي تراعي موارد البيئة الطبيعية الحالية والمستقبلية. ونظرًا للتدهور البيئي الذي يعاني منه كثير من المناطقالطبيعية السياحية في المملكة العربية السعودية، تهدف هذه الورقة إلى اقتراح منهجية تطبيقية تخطيطية لمواقعالإيواء السياحي المحلية من خلال تطبيق هذه المنهجية على موقع مقترح لنزل بيئي في منطقة الهدا بمحافظةالطائف الواقعة على المرتفعات الغربية. تستعرض الورقة أولاً أدبيات السياحة المستدامة ومعايير تصميمالنزل البيئي وبعض الأمثلة لمشاريع عمرانية مستدامة. ثم تتناول المنهجية التخطيطية المقترحة. وأخيرًا تُتتمالورقة بتوصيات حول أهمية تطبيق ضوابط ومنهجيات بيئية لتخطيط وتصميم وتشغيل وصيانة مرافق الإيواءالسياحي المحلية، بالإضافة إلى تحفيز الاستثمار البيئي وفرض عقوبات على كل ما يهدد البيئة بهدف المضي قدماًنحو تحقيق تنمية سياحية مستدامة في المملكة العربية السعودية.مقالة وصول حر واقع الأحياء السكنية، من أجل أحياء صديقة للطفل دراسة حالة المنطقة السكنية الحضرية الجديدة بمدينة باتنة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 26/2/1436) نور الدين عنونملخص البحث. في عام 1996 ، أجاز المؤتمر الثاني للأمم المتحدة حول المستوطنات البشرية إطلاق المبادرةالدولية للمدن الصديقة للطفل، وقد أقر المؤتمر أن رفاه الأطفال هو المؤشر الأساس لمسكن صحي ولمجتمعديمقراطي وحكامة رشيدة. يناقش موضوع البحث المؤشرات التخطيطية للمنطقة السكنية الحضرية الجديدة،للنسيج العمراني للمدن الجزائرية باعتبارها جزءاً مهماً ولها دور أساس في تنشيط الاحتكاك الاجتماعي. يهدفالبحث إلى تقييم مدى كفاءة الوضعية الراهنة للاستخدام السكني بهذه المناطق في تحقيق رفاهية الطفولة علىوجه الخصوص. اختيارنا للمنطقة السكنية الحضرية الجديدة لمدينة باتنة، جاء بوصفها نموذجاً مثالياً للبحثفي الرهانات الواجب توفيرها لتحقيق علاقة قوية بين الوظيفة السكنية والفئة الاجتماعية للأطفال. وقد خلصالبحث إلى أن هذه المناطق السكنية الحضرية الجديدة، التي جاءت بوصفها نموذجاً عمرانياً يهدف إلى زيادةقدرات استيعاب المدن الجزائرية للقضاء على أزمة السكن، قد حددت فيها نسب جميع المكونات العمرانية بدقة.إلا أنها تفتقد للعناصر العمرانية المخصصة لاحتياجات الأطفال سواء كانت حيوية، أو نفسية، أو اجتماعية.كما خلص إلى أن مخالفة قواعد التعمير خاصة تلك العمليات الرامية إلى زيادة كثافة العقار المبني على حسابالعقار غير المبني؛ ساهمت في تدني بيئة الفضاءات العمومية وتقهقر جودة الخدمات المرفقة بالسكن. بالإضافةإلى أن محدودية المقاربات المعمول بها في ميدان التعمير، وبالخصوص تلك التي تضبط حقوق الطفل؛ ساهمتفي تدهور الذوق العام والسلوك غير المهذب المدمر لجودة الحياة الحضرية. خاصة أن المدينة الصديقة للطفلهي مدينة، أو منظومة حكم محلي، تلتزم بتطبيق حقوق الطفل، ويكون فيها صوت الأطفال واحتياجاتهموأولوياتهم وحقوقهم جزءاً لا يتجزأ من السياسات والبرامج العامة والقرارات المتخذة؛ لأن المدينة الصديقةللطفل، هي مدينة تناسب الجميع.