العدد 1
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/543
استعراض
13 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر دراسة استطلاعية للهجرة الريفية الحضرية بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) إبراهيم بن عبد الله الحميديتهدف هذه الدراسة الاستطلاعية إلى معرفة توجهات سكان المناطق الريفية في المملكة العربية السعودية في رغبتهم للهجرة من عدمها من مناطقهم وعن الدوافع خلف تلك الهجرة من عدمها إضافة إلى تحديد أماكن الجذب التي يرغبون التوجه لها في حالة حدوث الرغبة في الهجرة، كما تهدف إلى معرفة ما إذا كانت هناك هجرات عكسية من المناطق الحضرية نحو المناطق الريفية وأسباب ذلك. استخدم أسلوب الاستبانة بالمقابلة الشخصية كوسيلة لجمع بيانات الدراسة، والتي تمت في خمس مناطق من مناطق المملكة الثلاث عشرة، وهي المنطقة الشرقية ومكة المكرمة والقصيم والرياض ومنطقة الباحة والتي تحتوي على (51%) من مجموع قرى المملكة البالغة 10364 قرية. وقد تم اختيار عينة عشوائية من قرى تلك المناطق بلغت 83 قرية، وبلغ عدد الاستبانات التي تم استيفاؤها من تلك القرى 789 استبانة، ولقد تم استخدام النسب المئوية والمتوسط الحسابي ومربع كاي لتحليل بيانات الدراسة. وبينت النتائج أن 40.1% من أفراد العينة قد أفادوا عن وجود الرغبة في الهجرة من مناطقهم الريفية؛ وذلك لعدم توافر الخدمات الموجودة في قراهم، الأمر الذي يؤدي إلى نتائج نفسية سلبية عليهم. وكانت الرغبات في تلك الهجرات قد حددت مناطق مكة المكرمة والشرقية والرياض كوجهات لها، في حين بزت منطقتا الباحة والقصيم المناطق الأخرى بوجود هذه الرغبة في الهجرة. وفي المقابل فإن الذين أفادوا عن انتفاء الرغبة في الهجرة قد عزوا ذلك لدوافع نفسية نتجت عن ارتباطهم القوي بمناطقهم؛ وذلك لوجود الأهل والأقارب وكذلك رضاهم عن ما تقدمه لهم القرية من خدمات سواء اقتصادية أو اجتماعية. وتوصلت الدراسة إلى حدوث هجرات عكسية نحو المناطق الريفية نتيجة لأسباب اجتماعية لدى العائدين. وأشارت الدراسة إلى أهمية التنمية المتوازنة بين مناطق المملكة للتقليل من هذه الظاهرة.مقالة وصول حر خصائص الجودة الطبيعية والكيميائية للسجق الطازج في أسواق الأغذية المركزية بمدينة الرياض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) إبراهيم بن عبد الرحمن بن إبراهيم الشديأجريت هذه الدراسة لتقدير الخصائص الطبيعية و الكيميائية لأربعة أصناف من السجق الطازج (السجق اللبناني والفلبيني والباربكيو وكمبرلاند) المصنعة بواسطة مراكز بيع اللحوم في خمسة أسواق مركزية بمدينة الرياض. دلت نتائج تقييم الخصائص الظاهرة لعينات السجق أن هناك اختلافا في عملية إعداد وتصنيع الصنف الواحد من السجق من سوق إلى آخر، وتتمثل هذه الاختلافات في نوعية اللحم المستخدم وأغلفة التعبئة والشكل واللون والرائحة والمواد غير اللحمية المضافة، وهذا بالتالي يدل على أن أسواق الأغذية المركزية لا تتبع طريقة موحدة لإنتاج نوع معين من السجق.
أظهرت النتائج فروقا معنوية (P≤ 0.05) في الفقد في الوزن بعد الطبخ سواء الرطب أو الجاف بين سجق الأسواق الخمسة حيث وصلت أعلى نسبة فقد للوزن 53.73% لطريقة الطبخ الرطب و60% لطريقة الطبخ الجاف. أيضا كان هناك اختلافات معظمها معنوية عند (P≤ 0.05) في كل من الأس الهيدروجيني و الحموضة و القواعد النيتروجينية الكلية الطيارة بين سجق الأسواق.
اختلفت نسب كل من الرطوبة والبروتين والدهن فيما بين معظم عينات سجق الأسواق الخمسة، وكان محتوى الرطوبة فقط في 25% من تلك العينات غير مطابقا للمواصفات السعودية.عينة واحدة فقط تجاوزت نسبة الملح فيها الحد الأقصى المسموح به، أما بالنسبة لنتريت الصوديوم فلم تتجاوز نسبتها في جميع عينات السجق الحد الأقصى المسموح به حسب المواصفات القياسية السعودية. كان هناك اختلاف في تركيز الكبريتات المستخدمة أثناء إعداد أنواع السجق المختلفة و كذلك لنفس النوع من سوق إلى آخر.
دلت النتائج على أن 40% و20% و60% من أسواق الأغذية المركزية التي تصنع السجق اللبناني والفلبيني والباربكيو والكمبرلاند على التوالي تضيف كمية من المواد النشوية تتجاوز كثيرا الحد المسموح بإضافته حسب المواصفة القياسية السعودية الخاصة بالسجق، وهو 3.5%. لم تتجاوز نسبة الأنسجة الرابطة مقدرة كمواد كولاجينية في جميع عينات أنواع السجق من الأسواق الخمسة 1.5% وهي مقاربة للنسبة الطبيعية الموجودة في قطعيات اللحوم غير المصنعة. اتضح من نتائج فحص الأنماط البروتينية لعينات سجق الأسواق أن هناك اختلافا في مصدر اللحم المستخدم لتصنيع النوع الواحد من السجق من سوق إلى آخر، مما يدل كما أشير سابقا على أنه لا تستخدم طريقة موحدة من قبل أسواق الأغذية المركزية في إعداد منتجات السجق الطازج المختلفة.مقالة وصول حر تأثير الضوء الأبيض الفلورسنتي أثناء التفريخ في النمو الجنيني ومعايير ووقت الفقس لبيض أمهات الدجاج اللاحم(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) توفيق بن حسن المحسن; طارق محمد شافعيأجريت ثلاث تجارب لدراسة تأثير استخدام الضوء الأبيض الفلورسنتي أثناء التفريخ في النمو الجنيني من عمر 5 إلى 17 يوما ومعايير ووقت الفقس ووزن الكتاكيت الفاقسة لبيض أمهات الدجاج اللاحم لسلالة الهايبرو واستخدم حوالي 798 بيضة في هذه الدراسة. تم رص البيض في أدراج المفرخة بعد وزنه وتوزيعه إلى مجموعتين من المكررات المتماثلة وتفريخ إحدى المجموعتين في الظلام والأخرى تحت تأثير الضوء الأبيض الفلورسنتي (عدد 2لمبة-20 واط). وتراوحت شدة الإضاءة فوق سطح البيض بين 1350 و1800 لكس.
أدى استخدام الضوء الأبيض الفلورسنتي أثناء تفريخ البيض إلى زيادة معنوية (P < 0.01) في معدل الوزن اليومي والوزن النسبي للأجنة (وزن الجنين/وزن البيضة)، ابتداء من اليومين11 و13 من العمر على التوالي وارتفاع في نسبة الفقس بحوالي 13.7%. كما أظهرت نتائج الدراسة حدوث فقس مبكر بحوالي 25.5 ساعة وانخفاض في الوزن النسبي للكتاكيت الفاقسة (وزن الكتكوت/وزن البيض) بحوالي 2.5% في مجموعة البيض المضيئة أثناء التفريخ عند مقارنتها بالمجموعة المفرخة في الظلام.
ويمكن اعتبار تفريخ البيض تحت تأثير الضوء الأبيض الفلورسنتي طريقة لتقليل مدة تفريخ البيض وتحسين نسبة الفقس.مقالة وصول حر التحكم البيئي لمباني الدواجن في منطقة الرياض بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) إبراهيم محمد الهلالتم في هذا البحث دراسة طرق ومشكلات التحكم البيئي لمباني الدواجن في منطقة الرياض بالمملكة العربية السعودية. جمعت معلومات عن أبعاد المباني والعمالة ومواد البناء وأنظمة التهوية والتبريد والتدفئة والتحكم الآلي لـ 15 مزرعة تجارية. تم تقدير معدلات التهوية اللازمة للتحكم في درجة الحرارة والرطوبة والأمونيا، كذلك تم تقدير حمل التدفئة المطلوب للحفاظ على درجة الحرارة الداخلية المرغوبة، وذلك لجميع المباني. قورنت هذه المعدلات من التهوية وأحمال التدفئة مع تلك المستخدمة في المباني. أوضحت النتائج أن المساحة الأرضية المتاحة للدجاج تراوحت بين 0.052 إلى 0.061 م2/طير. كما تم إنشاء الجدران والأسقف من ألواح معدنية وطوب ومواد عازلة. استخدم نظام التبريد التبخيري ذو المراوح ووسائد التبريد (اللباد) خلال فترات الصيف. معدلات التهوية الصيفية تراوحت بين 0.8 و1.51 (تبادل هوائي/دقيقة)، بينما تراوحت معدلات التهوية الشتوية بين 0.31 و0.46 (تبادل هوائي/دقيقة). دلت النتائج المتوقعة أن معدلات التهوية الصيفية يمكن أن تكون كافية للتحكم في الرطوبة والأمونيا في كل المباني، بينما لا تكون كافية للتحكم في درجة الحرارة في 33% من المباني. دلت النتائج المتوقعة كذلك على أن تهوية المباني خلال الشتاء تعتبر ضرورية للتحكم في كل من درجة الحرارة والرطوبة والأمونيا. كما أن معدلات التهوية اللازمة للتحكم في الحرارة خلال النهار في الشتاء كانت أعلى من المعدلات المطلوبة للتحكم في الأمونيا والرطوبة، بينما خلال أوقات الليل كانت معدلات التهويــة اللازمة للتحكم في الأمونيا هي الأعلى. لذا فقد تم اعتبار هذه المعدلات هي أقل معدل تهوية مستمر خلال الليل، وفي هذه الحالة لابد من إضافة حرارة للمباني عن طريق أجهزة التدفئة. أظهرت النتائج أن معدلات التهوية المستخدمة في الشتاء كانت أعلى بكثير من المعدلات المطلوبة للتحكم في الرطوبة والأمونيا مما أدى إلى انخفاض درجة الحرارة داخل المباني عن المستويات المطلوبة في الشتاء على الرغم من أن أجهزة التدفئة المستخدمة كانت ذات قدرة حرارية أعلى من تلك المطلوب إضافتها. ويرجع السبب في ذلك إلى دخول كميات كبيرة من الهواء البارد أثناء عملية التهوية. تم توزيع الحرارة داخل المباني إما بدفع الهواء الحار مباشرة أو من خلال أنبوب بلاستيكي مثقب يمر خلال المبنى. أوضحت نتائج البحث أن من أهم مشاكل التحكم البيئي لمباني الدواجن هي ترسب الأملاح وتراكم الأتربة على وسائد التبريد، وعدم انتظام في درجات الحرارة الداخلية، وانخفاض كفاءة أنظمة التبريد والتدفئة. تم في هذا البحث كتابة بعض التوصيات الهامة لتحسين أداء نظم التحكم البيئي لمباني الدواجن في المملكة العربية السعودية.مقالة وصول حر تدهور فسائل نخيل التمر المصابة بالفطر كلارا بارادوكسا بمنطقة الرياض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) يونس مولان; راشد العبيد; محمد حرحش; صلاح الحسينيتهدف الدراسة إلى التعرف على ظاهرة تدهور وموت فسائل نخيل التمر المنقولة حديثاً إلي مكانها المستديم عند إنشاء البساتين الحديثة. تم جمع عينات من سعف نخيل مصاب من بستان مزروع حديثاً بمنطقة حريملاء ، يتراوح عمر الفسائل فيه ما بين 3-5 سنوات من أصناف ( نبوت سيف- البرحي- نبتة علي – صقعي – منيفي – أرشودية – مقفزي – روثان) يظهر عليها أعراض ابيضاض وجفاف الأوراق الخارجية مع تهتك وتكسبر في أنسجة عنق الورقة بحيث لم يتبقى منها سوى الأنسجة الليفية مع تكشف جراثيم الفطر السوداء على الأنسجة المصابة، وقد تم عزل الفطر المصاحب للأعراض السابقة على بيئة آجار البطاطس والدكستروز (PDA) عند درجة حرارة الغرفة. وتم فحص الفطر مجهرياً وعرف الفطر على أنه كلارا بارادوكسا Chalara paradoxa، قدرت شدة الإصابة بالفطر باستخدام مقياس شدة إصابة يتراوح بين صفر- 5 درجات وذلك من نتائج اختبارات القدرة الإمراضية على سعف فسائل نخيل لبعض الأصناف السالفة الذكر، أظهرت نتائج القدرة الإمراضية وجود اختلافات معنوية بين الأصناف المختبرة في مدي قابليتها للإصابة بالفطر Chalara paradoxaالمسبب لمرض اللفحة السوداء في نخيل التمر.مقالة وصول حر تقييم معدلات الاستهلاك الغذائي لثلاث من مفترسات أبو العيد (Coleoptera: Coccinellidae )(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) محمد عبد العزيز الدغيريتمت دراسة معدلات استهلاك اليرقات والحشرات البالغة لكلٍ من Adonia variegata Coccinella novemnotata Herbst., Goeze و C. undecimpunctata L. في المختبر لتقييم كفاءتها كعوامل مكافحة حيوية لحشرات مَنْ الحبوب في أواســـط المملكة العربية السعوديــة. أظهرت الحشـــرات البالغة و اليرقات للمفترس A. variegata أعلى المعدلات عند الكثافة المنخفضة للفريسة المعروضة عليها يومياً ( 20 و 30 حورية مَنْ/ يوم/ مفترس)، بينما كانت تلك للمفترسين C. novemnotata و C. undecimpunctata أكثر كفاءة نسبياً عند الكثافات العالية ( 40 و 50 حورية مَنْ/يوم/مفترس). ارتفعت معدلات استهلاك الحشرات البالغة للمفترسات الثلاث C. novemnotata, C. undecimpunctata و A. variegata بمقدار 3.0 ، 2.5 و 2.0 ضعفاً، على التوالي، عندما ازدادت كثافة الفريسة المعروضة من 20 إلى 50 حورية مَنْ/يوم. ارتفعت معدلات استهلاك اليرقات للمفترسات الثلاث بشكل عام، بمقدار 2,0 و 1,5 ضعفاً عن الحشرات البالغة للمفترس C. undecimpunctata و A. variegata أو C. novemnotata ، على التوالي. أوضحت الدراسة أن كفاءة المفترس في الاستهلاك تتناقص عند الكثافات العالية للفريسة.مقالة وصول حر استخلاص متبقيات المبيدات في الأغذية بالمذيبات-المعاوَنة بأشعة الميكروويف(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) علاء كاملتم استخلاص 71 مبيدَا ينتمون إلى ستة مجموعات مختلفة من المبيدات- وهي المبيدات الكلورينية العضوية، الفوسفورية العضوية، الكرباماتية، البايريثرويدية، مبيدات الحشائش والمبيدات الفطرية- من عينة من الخضروات المشكلة بعد تزويدها بهذه المبيدات، باسخدام المذيبات-المعاونَة بأشعة الميكروويف. قد تم أيضا استخلاص وتقدير بعض من هذه المبيدات باتباع الطريقة الرسمية لـ AOAC وذلك للمقارنة. وقد أظهرت النتائج أن الاستخلاص بمعاونة أشعة الميكروويف كان لها عائد استرجاع أعلى من طرق الـ AOAC ماعدا للمبيد الفطري ثايرام، والمبيد الكلوريني العضوي ألدهيد الإندرين endrin aldehyde، والمبيدين الفوسفورييين العضويين TEPP وجوثيون guthion، والذين تم تحطمهم غالباً باتباع طريقة الاستخلاص بالمذيبات- لمعاونة بأشعة الميكروويف. وتعتبر أهم مزايا هذه الطريقة عن طريقة الـ AOAC ليس فقط في عائد الاسترجاع الأعلى وإنما في زمن الاستخلاض الأقل (30 دقيقة مقابل ساعتين)، والاستهلاك الأقل للمذيبات (60 ملل مقابل 250 ملل)، وأيضا عدد المبيدات الممكن إستخلاصه في آن واحد.مقالة وصول حر تأثير درجات الحرارة على تطورونسب موت الأطوار غير الكاملة لذبابة اللحم ساركوفاجا دوكس Sarcophaga dux Thomson (ثنائية الأجنحة): ساركوفاجيدي Diptera: Sarcophagidae(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) فهد عبد المحسن المسندأجريت هذه الدراسة على ذبابة اللحمSarcophaga dux في المختبر لمعرفة تأثير بعض درجات الحرارة على تطور ونسب موت الأطوار غير الكاملة . وكانت فترة النمو الكلية من الطوراليرقي الأول إلى بزوغ الطور الكامل 51.8، 33، 25،16.4، 13.6، 15.1يوم عند درجات الحرارة 16، 20، 24، 28، 23 و36م على التوالى. كما اثبتت الدراسة أنه لا توجد فروق معنوية بين متوسطات فترات التطور لكل من الذكور والإناث. وكانت درجات الحرارة الدنيا التي يتوقف عندها النمو هي 5.9، 12.9، 11م. لليرقات والعذارى وفترة التطور الكلية (من الطور اليرقي الأول الى الطور الكامل) على التوالي. واستخدمت البيانات لإيجاد نموذج يربط الوحدات الحرارية اللازمة لإكمال النمو (DD) للتنبؤ بكثافة هذه الذبابة في الحقل وقد قدرت بـ 163.2، 143، 289.1 (DD) لليرقات والعذارى والفترة الكلية على التوالي. كما أظهرت الدراسة أن اعلى نسبة موت سجلت عند درجات الحرارة 16 و36م وأن اكبر وزن للعذارى والذباب الكامل كان عند درجات الحرارة 20 و 24م. وأقل وزن عند 16 و36م . وكانت أوزان إناث الذباب الكامل أقل من أوزانها في الذكور عند كل درجات الحرارة التي أختبرت. كما استخلص من البحث أن درجة الحرارة المثلى لتربية هذه الذبابة تقع بين درجتى حرارة 20 و 28م.مقالة وصول حر تقييم نمو وإنتاج العلف لستة أصناف من البرسيم المصري تحت ظروف الرياض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) ناصر بن عبد الرحمن السحيبان; عبد الله بن عبد العزيز الدوسأجريت هذه التجربة لدراسة نمو ستة أصناف من البرسيم المصري (جيزة-1، جيزة-5، جيزة-6، جيزة-15، سخا-4، سخا-86) تحت ظروف منطقة الرياض. زرعت الأصناف في موعدي زراعة (15 أكتوبر، 15 نوفمبر) وأخذ منها أربع حشات. الصفات المحصولية المدروسة هي طول النبات، محصول العلف الرطب والجاف، محصول البذور، عدد السيقان للنبات الواحد ونسبة المادة الجافة. المنحى العام للنمو والإنتاج كان أعلى في موعد الزراعة الأول (16.3 طن/هـ) مقارنة بالموعد الثاني (13.5 طن/هـ). كما أن أعلى طول للنباتات وأعلى إنتاج للعلف الرطب والجاف وللبذور كانت لصنفي جيزة-15 و جيزة-5. كما سجلت الحشات الثالثة (في الموعد الأول) والثانية (في الموعد الثاني) أعلى المعدلات من العلف وذلك في شهر فبراير. أما متوسط الإنتاج البذري لموعد الزراعة الأول فقد كان 338.5 كجم/هـ بينما تدنى إلى 12.9 كجم/هـ لموعد الزراعة الثاني.مقالة وصول حر تأثير التغيرات الموسمية في محتوى الأحماض الدهنية في أعضاء نبات الحميض (Rumex vesicarius L.) أثناء مراحل النمو(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) مي محمد الرميحتم في هذا البحث دراسة محتوى الأحماض الدهنية في الأعضاء النباتية المختلفة لنبات الحميض(Rumex vesicarius L) . خلال مراحل نموه وتميزه في مواسم ثلاثة هي الخريف والشتاء والربيع.
أظهـرت نتائـج البحث اختلاف نسب الأحماض الدهنية باختلاف عمر النبات. فبزيادة عمر النبات ارتفعت نسبة الحمض الدهني المشبع (حمض البالمتيك) وانخـفـضـت نسـبـة الحـمـض الـدهـنـي غـيـر المشـبع (حمض اللينونيك). ازدادت قيمة حمض البالمتيك عبر مراحل النمو والتميز من مرحلة الصبا إلى مرحلة الإثمار. أما حمض اللينونيك فقد أظهر نمطاً معاكسا. أما بالنسبة لحمض اللوريك والمرستيك والأراشيديك والبهينيك والاوليك واللينوليك فقد تزايدت اقيامها بزيادة عمر النبات من مرحلة الصبا إلى مرحلة الإزهار ثم تناقصت اقيامها في مرحلة الإثمار. ولقد وجد أن حمض الأستياريك هو الحمض الرئيس مقارنة بالأحماض الدهنية الأخرى تبعه حمض البالمتيك. كما دلت النتائج على أن للتغيرات الموسمية تأثير على محتوى الأحماض الدهنية حيث سجلت أعلى القيم في موسم الربيع تلاه الخريف فالشتاء.