العدد 1
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/950
استعراض
2 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر تقويم مدى تحقيق الإستراتيجية العمرانية الوطنية للتنمية العمرانية المتوازنة:التنمية المكانية في المنطقة الشرقية كدراسة تطبيقية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 04/04/1435) عبدالكريم بن خلف الهويشتهدف هذه الورقة إلى دراسة وتقييم مدى فاعلية الإستراتيجية العمرانية الوطنية للمنطقة الشرقية بتحقيق هدفها المنشود والمتمثل في تحقيق تنمية عمرانية متوازنة على المدى البعيد، وتقليل الفوارق والتباينات في مستويات التنمية بجميع جوانبها العمرانية والاجتماعية والاقتصادية على الحيز المكاني للدولة السعودية؛ وذلك من خلال دراسة وتحليل العوامل والمتغيرات التي تصف مكونات التنمية بجميع جوانبها العمرانية والاجتماعية والاقتصادية ومعدلات نموها وطبيعة واتجاهات هذا النمو بين محافظات المنطقة الشرقية خلال فترتين زمنيتين متتاليتين: فترة ما قبل اعتماد وتطبيق الإستراتيجية العمرانية الوطنية (1413هـ-1423هـ) وفترة ما بعد اعتماد وتطبيق الإستراتيجية العمرانية الوطنية (1423هـ - 1433هـ). ولقد تم استخدام مائة وعشرين متغيرًا، من المفترض أن تمثل بشكل جيد مكونات التنمية المكانية بجميع جوانبها العمرانية والاجتماعية والاقتصادية، كذلك اعتمدت هذه الدراسة على توظيف مقياس درجة المركزية لتحليل مكونات التنمية المكانية وربط نتائجها بتقنية نظم المعلومات الجغرافية لتعطي تصورًا مكانيًا جيدًا عن طبيعة واتجاهات التنمية المكانية في محافظات المنطقة الشرقية خلال ثلاث فترات زمنية متتالية.وقد أكدت نتائج هذه الدراسة أن السياسة التي اتبعتها وطبقتها الإستراتيجية العمرانية الوطنية على المنطقة الشرقية - بتوجيه التنمية في المجالات العمرانية والاجتماعية والاقتصادية بعيدًا عن مناطق النمو السريع والمراكز الحضرية الكبرى وتوظيف مراكز النمو بدرجاتها المختلفة الوطنية والإقليمية والمحلية كآلية لتحقيق ذلك - قد أتت مفعولها؛ فالتغيرات الهيكلية في طبيعة واتجاهات التنمية المكانية لمحافظات المنطقة الشرقية هي خير دليل على هذا النجاح. كما أوصت الدراسة بعمل دراسات أخرى مماثلة على مستوى كل منطقة من مناطق المملكة العربية السعودية للوصول إلى تحليل أكثر دقة ومصداقية عن مدى فاعلية الإستراتيجية العمرانية الوطنية لتحقيق هدفها المنشود على المدى البعيد.مقالة وصول حر دراسة تحليلية للأبحاث المنشورة في مجال تاريخ ونظريات العمارةبمجلة جامعة الملك سعود - العمارة والتخطيط(دار جامعة الملك سعود للنشر, 04/12/1434) فواز بن علي المالكي; مساعد بن عبدالله السدحانيعد تاريخ العمارة دراسةً للطابع المعماري لفترات التاريخ المختلفة وهو جزءٌ من تاريخ الفنون، أما نظريات العمارة: فهي المعرفة بالفن الذي صاحب طريقة تشييد تلك المباني، والتفكير والمناقشة في العمارة وعلومها والأهم في ذلك أنها تتولد غالبًا في البيئات التعليمية والأبحاث العلمية. ومع نشأة الأبحاث العلمية في مجال تاريخ ونظريات العمارة فإن أي باحث يعجز عن متابعة الإنتاج في هذا المجال مالم يحدد عينة دراسية يقوم بتحليلها، وهو ما تم في هذه الدراسة حيث تم التركيز على مجلة جامعة الملك سعود - العمارة والتخطيط منذ صدورها وحتى العدد الثالث والعشرون.اعتمدت منهجية الدراسة على مرحلتين متتاليتين أولها تحديد متغيرات يتم على ضوئها تحليل الأبحاث محل الدراسة، تمثلت في تحليل عدد الأبحاث المنشورة في مجالي تاريخ ونظريات العمارة من مجمل الأبحاث المنشورة في المجلة، وتحليل نوع الدراسة وتخصصها، ودراسةٌ لعدد الأبحاث المنشورة من أعضاء هيئة التدريس بالكلية مقارنة بالناشرين من غير أساتذة الكلية، يلي ذلك تحليل لمحتوى البحث كي يتسنى وضعه تحت رؤوس الموضوعات التفصيلية والمندرجة من رأس الموضوع الشامل لها. تبعًا لذلك، فقد شكَّل مجالُ تاريخ ونظريات العمارة 24% من مجمل الأبحاث المنشورة على مدى سنوات النشر في المجلة إذا ما علمنا أن رؤوس الموضوعات الشاملة لمجال العمارة وعلومها تقارب الأربعة عشر تخصصًا ممثلةً في (التصاميم المعمارية - التصميم الداخلي - التعليم المعماري - العمارة والحاسب الآلي - العمارة والبيئة -تنسيق المواقع - الإسكان - مواد البناء - تقنيات البناء - إدارة المشاريع - إدارة المدن - ممارسة المهنة - تخطيط المدن - النقل)، واستحوذت نوعية الدراسات المكتبية على أنواع الدراسات الأخرى الممثَّلة بالدراسات الميدانية والدراسات الميدانية المكتبية في مجال تاريخ ونظريات العمارة.