العدد 1
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/480
استعراض
6 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر استخدام فينل كيتون في اصطناع مركبات النترو متعدد المجموعات(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) عبد الكريم الحمدتعتبر تفاعلات إضافة نتروالكان حسب طريقة ميكائيل إلى المركبات الكربونيلية غير المشبعة ، مفتاحا لإنشاء سلسلة كربونية مرتبطة مع عدة مجموعات متعددة. تظهر الأمثلة المدروسة أهمية هذه المرحلة من الاصطناع. لقد تم تحليل آلية تلك التفاعلات حسب مفهوم عكس قطبية المركّبات العضوية.مقالة وصول حر تخليق بعض المركبات المحتوية على 2-فينيل - 1 - يد - اندوليل(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) محمد بن علي آل هيازعيتفـاعل 2-فينيل اندول مع مركب 4-أوكسو-4- ( 4-كلورو-3-ميثيل فينيل ) -2- حمض البيوتينويك معطياً مشتق حمض البيوتانويك المقابل (2)0 ويتفاعل (2) مع الهيدرازينات ، الأنيزالدهيد والهيدروكسيل أمين هيدروكلوريد في أوساط مختلفة معطياً مشتقات البيريدازينون ، الارايليدين ، الأوكسيم والاكسازينون0 وتم نزع الماء من (2) ليعطي مشتق الفيورانون0 كما يتفاعل البيريدازينون الناتج مع حمض كلوروالاسيتيك ، الفومالدهيد – بيريدين ، كلوريد الاسيتيل ، أوكسى كلوريد الفوسفور وخامس كبريتيد الفوسفور معطيان – مشتقات البيريدازينون وكذلك مستقات الكلورووالثيون0 كذلك تم تفاعل مشتق الكلورو مع هيدرات الهيدرازين ، ازيد الصوديوم ، حمض الانثرانيليك ، سلفانيلاميد، سلفاجوانيدين ، بارا – انيذيدين وميثوكسيد الصوديوم0 كما تم دراسة سلوك مشتق الثيون اتجاه ايثيل برومواسيتات واليود0
وتم إثبات تركيب هذه المركبات بالوسائل الطيفية المختلفة0مقالة وصول حر تطبيقات طرق المقاومة الكهربائية والجهد الذاتي في دراسة تلوث المياه الجوفية والتربة في منطقة شمال غرب أسيوط-مصر(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) عليّه حّماد الحسينيي; حمزة أحمد إبراهيم; عبد العزيز سيد أحمد سباقيمثل تلوث المياه الجوفية واحدًا من أهم المخاطر التي تسبب الكثير من الأضرار الصحية للإنسان خاصة في المناطق الفقيرة المتفرقة من العالم. وتمثل منطقة الدراسة الواقعة شمال غرب مدينة أسيوط بمصر أحد المناطق الفقيرة التي تعانى من التلوث الناتج من مصادر متعددة. تهدف هذه الدراسة إلى رصد وتعيين الانتشار الجانبي والرأسي لتلوث المياه والتربة بالمنطقة ، كما تهدف أيضًا إلى الكشف عن إمكانية تواجد مياه جوفية نقية في المنطقة والتي يمكن أن تمد الأهالي بمياه بعيدة عن الملوثات المختلفة ولتحقيق هذين الهدفين تم إجراء دراسة جيوفيزيائية وهيدروكيميائية بمنطقة البحث0
ومن خلال الفحص الدقيق والشامل لكافة النتائج المستنبطة من الدراسات الجيوفيزيقية والهيدروكيميائية والمضاهاة بينهما ، أمكن استنتاج ما يلي:
1- ينتشر التلوث في نطاق واحد يبدأ من سطح الأرض ويمتد رأسيًا حتى عمق 47متر تقريباً، وقد لوحظ أن أقصى سمك له ناحية الجنوب الغربي عند الحدود بين الأراضي الزراعية والصحراوية .
2- يوجد بالمنطقة نطاقين حاملين للمياه: تتم تغذيتهما من مياه الترع والقنوات المحفورة بالمنطقة وكذلك من مياه الأمطار آلتي تسقط على هضبة الحجر الجيري الأيوسيني المتأثرة بالفواصل والفوالق والتي تحد منطقة الدراسة من الغرب. النطاق الأول ويلي نطاق التلوث وعمقه يصل إلى 30متر في بعض المناطق، وهذا النطاق شبه محبوس ويسحب منه الأهالي كافة احتياجاتهم من المياه لاستخدامها في أغراض الشرب والزراعة وخلافه، أما النطاق الثاني فيقع على عمق يصل إلي 155 متر.
3- وجود أنواع مختلفة من الأملاح الذائبة مثل بيكربونات الصوديوم والعناصر النادرة مثل الحديد والمنجنيز ومجموعة النترات (مجموعة الأملاح المذابة) . وهذه العناصر التي تم ذكرها وجد أنها منتشرة بتركيزات أعلى مما أقرته منظمة الصحة العالمية لصلاحية مياه الشرب مما ينجم عنه بعض المتاعب الصحية لسكان المنطقة الواقعة شمال غرب أسيوط، كما لوحظ أن التلوث يقل كلما اتجهنا شمالاً.مقالة وصول حر الظروف البيئية وتشريح أوراق النباتات الجفافية في قطر(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) حسين علي أبوالفتحتم في هذا البحث دراسة تشريح أوراق 11 نوعا و ذلك من اجل معرفة تأثير ظروف الجفاف والحرارة الشديدة على النباتات الصحراوية الواسعة الانتشار في دولة قطر، وهي:
Acacia ehrenbergiana, Calotropis procera, Cyperus conglomeratus, Fagonia ovalifolia, Glossonema edule, Heliotropium bacciferum, Lycium shawii, Ochradenus baccatus, Sporobolus arabicus, Tamarix rosmarinus and Ziziphus nummularia.
وأوضحت الدراسة أن أغلب الأوراق تبدو صغيرة الحجم، مسطحة، مغطاة بطبقة شمعية، والبشرة مكونة من طبقة واحدة، والخلايا الحارسة عادة بمستوى سطح البشرة أو منخفضة قليلا. العديد من أوراق نباتات الفلقة الواحدة لها خلايا حركية تعمل على التفاف وانبساط الورقة مع تغير الظروف البيئية، كما هو الحال في Sporobolus arabicus . وبعض النباتات لها شعيرات على سطوح أوراقها، وبكميات متفاوتة، أمثال:
Glossonema edule, Heliotropium bacciferum, Lycium shawii, Sporobolus arabicus, and Ziziphus nummularia. وأوراق Calotropis procera مغطاة بمادة شمعية مفككة. وفي معظم النباتات يكون النسيج العمادي واسع ومكوّن من طبقات غنية بالبلاستيدات الخضراء، والنسيج الإسفنجي إما معدوم أو ضيق، والفراغات البينية بين خلاياه ضيقة جدا. والحزم الوعائية عديدة، وأحيانا تحاط بغلاف خاص كما في العديد من النباتات النجيلية. ولهذا الغلاف دورا مهما في عملية البناء الضوئي. وقد تحتوي الأوراق على نسيج سكلرنشيمي (الياف)، كما هي الحال في النبات Sporobolus arabicus .مقالة وصول حر التأثير التفاعلي لكلوريد الكادميوم وحمض الجبريليك على محتوى الأحماض النووية ونشاط بعض الإنزيمات في نبات اللوبيا Vigna unguiculata(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) منى محمد منصور الرميح; شهيرة صالح رشدي; ارجموند سلطان وارسيتم دراسة تأثير تركيزات مختلفة ( صفر ، 20 ، 40 ، 80 ، 160 جزء في المليون ) من كلوريد الكادميوم ( CdCl2 ) في وجود أو غياب 100 جزء في المليون من هرمون حمض الجبريليك ( GA3 ) عـلـى محتـويات الأحـمـاض النــوويـة ( DNA,RNA ) ونشـاط الإنزيمات ( بيروكسيديز و رايبونيوكلييز ) في المجموع الخضري والجذري لنبات اللوبيا Vigna unguiculata وذلك في ثلاث مراحل من النمو ( مبكرة ، متوسطة ، متأخرة ) . أوضحت النتائج انخفاض محتويات الأحماض النووية وارتفاع نشاط الأنزيمات في وجود كلوريد الكادميوم ، وكانت هذه التغييرات أكثر معنوية في تركيزات كلوريد الكادميوم المرتفعة وخلال مرحلة النمو الأولى ، واقل معنوية في مرحلة النمو الخضري المتأخرة .
إضافة حمض الجبريليك إلى التركيزات المختلفة من كلوريد الكادميوم أدت إلى زيادة محتوى الأحماض النووية وإلى انخفاض نشاط الإنزيمات بدرجات متفاوتة خاصة عند التراكيز المنخفضة لكلوريد الكادميوم وأثناء المرحلة المتوسطة وتلتها المرحلة المبكرة ، دالاً بذلك على دور حمض الجبريليك في تخفيض التأثير المثبط لكلوريد الكادميوم . وقد كان المجموع الجذري أكثر تأثر بمعاملات كلوريد الكادميوم وأقل تأثر بالمعاملة المزدوجة لكلوريد الكادميوم وحمض الجبريليك مقارنة بالمجموع الخضري .مقالة وصول حر التماكسوفين يمنع انغراس أجنة الفئران وليس له تأثيرات جانبية بعد الانغراس()(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) أحمد راشد الحميديلقد صممت هذه الدراسة لمعرفة تأثير عقار التماكسوفين (والخاص بعلاج سرطان الثدي) على معدل انغراس الأجنّة وكذلك إذا كانت هناك أي آثار للعقار على الأجنّة بعد عملية الانغراس. تمت المعاملة بعقار التماكسوفين (بجرعة واحدة 10 ملجم /كجم. من وزن الجسم) عن طريق حقنة فميّة لمجموعتين من إناث الفئران الحوامل. الأولى قبل فترة الانغراس للأجنّة (من اليوم الثالث إلى الخامس للتلقيح) والمجموعة الثانية بعد فترة الانغراس (من اليوم السابع إلى الثاني عشر من الحمل).كل الإناث في المجموعة الأولى لم يحدث فيها الحمل، في حين أن المجموعة الثانية أكملت جميع الإناث الحمل دون أن يحدث هناك أي آثار جانبية على عدد الأجنة سواءً الحي منها أو الميت والممتص ، وكذلك وزن الأجنّة أو وزن المشيمة أو حتى الفرق في وزن الإناث الحوامل من يوم الحقن حتى يوم التشريح (اليوم السابع عشر من الحمل) مقارنة بمجموعة الإناث الضابطة.كما أنه لم تكن هناك أي تشوّهات خلقية ظاهرة على الأجنّة بالمقارنة بين المجموعة المعاملة والضابطة . فالتماكسوفين نظرا لإرتباطه بهرمون الاستروجين فإنه يمنع انغراس الأجنّة في جدار الرحم دون أن يكون له أثاراً جانبية ظاهرة بعد عملية إنغراسها.