العدد 1
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/932
استعراض
مقالة ميتاداتا فقط التعليم العقاري والحاجة لتقنينه وتطويره في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2009) خالد بن سكيت السكيت; عبدالعزيز بن جارالله الدغيشمالكلمات المفتاحية: التعليم العقاري، التدريب العقاري، الوساطة العقارية.
ملخص البحث. تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على الآثار الناتجة عن غياب التعليم العقاري المقنن في المملكة العربية السعودية. فغياب التعليم العقاري المقنن خاصة على المستويات التأهيلية مع وجود سوق عقارية ضخمة يشكل مشكلة كبيرة، حيث إنه يؤدي إلى ضعف آلية العمل العقاري وضياع آلاف فرص العمل في المجتمع. أظهرت الدراسة الحاجة الماسة لتطوير برامج تعليمية عقاريه لخدمة السوق والمجتمع في المملكة.مقالة ميتاداتا فقط تطبيق تقنيات نظم المعلومات الجغرافية لتقييم ملاءمة الأرض للتنمية العمرانية “دراسة تحليلية لمنطقة الملقا - الدرعية”(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2009) محمد عبد العزيز عبد الحميد; مساعد بن عبد الله المسيندملخص البحث. يسعى البحث من خلال مراجعته للأدبيات في مفاهيم التحليل المكاني والتقنيات المساعدة في أعمال اتخاذ القرارات المكانية إلى الاستفادة من أدوات التحليل المكاني المتوفرة في تقنيات نظم المعلومات الجغرافية للوصول إلى درجة ملاءمة موقع جغرافي معين للتنمية العمرانية سواء السكنية أم الترفيهية. وقد اُختيرت منطقة الدراسة (الملقا – الدرعية غرب مدينة الرياض) لتطبيق وسائل التحليل المكاني وتقنيات أنظمة المعلومات الجغرافية لدراسة مدى صلاحية المنطقة للتنمية العمرانية. وعلى ذلك، ركز البحث على إلقاء الضوء على مفهوم التحليل المكاني من وجهة النظر التخطيطية وربطها بأدوات التحليل المكاني المتوفرة في بيئة برمجيات نظم المعلومات الجغرافية من خلال برنامج ArcGIS-Spatial Analyst.
يشتمل البحث على دراسة تطبيقية للمنطقة المختارة؛ وذلك بإجراء تطبيق عملي عليها باستخدام البيانات المتوفرة لمنطقة الدراسة من خلال بناء النموذج التحليلي لها واستعراض منهجية التحليل المكاني بشكل تطبيقي. وقد خلص البحث إلى تحديد درجة ملاءمة الموقع للتنمية العمرانية ونسبة الملاءمة؛ وذلك لمساعدة المخططين العمرانيين ببلدية محافظة الدرعية للوصول إلى أفضل مواقع منطقة الدراسة الصالحة للتطوير السكني أو الترفيهي وصياغة ضوابط عمرانية لها تؤهلها للتنمية بدون الإضرار بالحساسية البيئية للمنطقة.مقالة ميتاداتا فقط تطبيقات إدارة البرامج السائدة بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2009) سلمان بن تركي بن ناصر السديريالكلمات المفتاحية: المالك، الاستشاري، إدارة البرنامج، مشروعات متعددة، الإدارة.
ملخص البحث. نظرا لتزايد تعقيد المشروعات في صناعة البناء يضطر مديرو المشروعات إلى التركيز على استغلال الموارد استغلالا أمثلا لإنهاء المشروعات الكبيرة بوقت وتكاليف أقل، وتعدُّ إدارة البرامج أحد أنظمة الإدارة التي تواجه هذا التحدي. يهتم هذا البحث بمراجعة تطبيقات إدارة برامج المشروعات المعمارية بالمملكة العربية السعودية، وتطوير نموذج متكامل لإدارة برنامج مكون من مشروعات متعددة يتم تنفيذها في نفس الفترة الزمنية وبموارد مشتركة.مقالة ميتاداتا فقط مقارنة الدرجة الذروية المقاسة مع المحسوبة لحرارة الهواء الشمسية للأسقف في الأقاليم الحارة الجافة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2009) خالد بن عبدالله بن مقرن آل سعودملخص البحث. يعتبر الحفاظ على الطاقة في المباني في الأقاليم الحارة الجافة من الأمور بالغة الأهمية . لذا فإن التصميم المتأني للأغلفة الخارجية للمباني يعتبر أمراً اساسياً لتقليل التأثير الحراري الخارجي على الحوائط والأسقف ويلعب لون السقف دوراً مهماً في تحديد درجة حرارة الهواء الشمسية وبالتالي كمية الحرارة النافذة إلى داخل المبنى. إن درجة حرارة الهواء الشمسية هي درجة وهمية تكافئ درجة حرارة الهواء الذي يُحدث نفس معدل التدفق الحراري من السطح ونفس توزيع درجات الحرارة داخل المادة.
إن الهدف الأول والرئيس لهذه الدراسة هو لقياس ومقارنة درجة حرارة الهواء الشمسية للألوان المختلفة للأسقف الأفقية. أما الهدف الثاني فهو للتحقق من تقديرات جميعه مهندسي التكييف والتدفئة الأمريكيين والواردة في مجلد الأساسيات والمستخدمة لحساب الدرجة القصوى لحرارة الهواء الشمسية مع تلك التي تم قياسها وذلك للبيئات المناخية الحارة الجافة.
لقد أثبتت قياسات درجات حرارة الهواء الشمسية لمجموعة من الألوان أن هناك تفاوتاً ملحوظاً بينها. أما المقارنات بين القياسات الحقلية والمحسوبة وفق تقديرات الجمعية فقد أظهرت فروقاً حقيقية. وقد ظهر بأن الدرجات التي تم قياسها أقل بعشر درجات مئوية عن الدرجات المحسوبة.
إن نتائج هذه الدراسة ستساعد المعماريين والمهندسين على اختيار لون السقف ومادته المناسبين وكذلك تصحيح تقديرات أحمال التبريد على المباني .