المجلد 21

استعراض
10 النتائج
نتائج البحث
مقالة ميتاداتا فقط التطورات التأريخية لتصاميم الفضاءات المعمارية الداخلية لمرحلة الحداثة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2009) أكرم جاسم محمد العكام; صلاح الدين نجم الدين مجيد عزيزأوضحت الطروحات التأريخية المتخصصة تغيرات جذرية في التوجهات الفكرية والمعمارية مع عصر النهضة وقيام الثورة الصناعية التي أحدثت صدمة غير متوقعة للمواقف والنظريات المعمارية، وتبلورت نتائجها بظهور الحركة الحديثة التي أذهلت العالم بأفكارها وتوجهاتها المتطرفة، إلا أنه لوحظ نقصاً معرفياً بالتطورات التأريخية لحقبة الحداثة نتيجة غياب معرفة علمية كافية عن مُرتكزات تلك التطورات، وخصوصاً المتعلقة بتصاميم الفضاءات المعمارية الداخلية. يهدف البحث الحالي إلى الكشف عن مُرتكزات التطورات التأريخية لتصاميم الفضاءات المعمارية الداخلية لحقبة الحداثة. ولغرض معالجة المشكلة البحثية تم الاعتماد على المنهج التأريخي والطروحات المركزة.
أظهرت النتائج ارتباط مبررات تطور الفضاءات المعمارية الداخلية بالعوامل الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية والسياسية والجمالية والاهتمامات الفلسفية والبصرية والسيطرة الفكرية والنظرة الكونية والدينية، وارتباط أهداف تطور الفضاءات الداخلية بالحاجة النفعية والوظيفية ونبذ الماضي، كما بينت نتائج تطور طبيعة الفضاءات المعمارية الداخلية من الحرفة نحو التصنيع وجمالياته والتنميط والجودة والملائمة الإنشائية، ومن الألوان الهادئة نحو المثيرة، وزيادة التباين في الحجوم الفضائية وعرض الأشكال الغريبة والإحساس بالمكان. وتطورت سمات الفضاءات الداخلية من الضخامة والرومانسية نحو البساطة والرومانتيكية والديناميكية والانسيابية والانفتاحية والشفافية والخفة، كما تطورت التوجهات التصميمية الداخلية من تبني أساليب وطرز متعددة من خارج حقل العمارة نحو مدارس وتوجهات معمارية أكثر ديمومة. وتطورت خصائص الفضاءات الداخلية من العلاقات الفضائية الداخلية المميزة بين الكتلة والسطح نحو الشكل والبعد الرابع، ومن الاهتمام بمفردات الأثاث والتأثيث نحو المحتوى الفضائي المعماري الداخلي والملامح المجردة.مقالة ميتاداتا فقط المعايير التخطيطية للمدارس الابتدائية للبنات بمدينة الرياض: بين النظرية والتطبيق(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2009) عصام الدين محمد علي; وعطاالله منصور العنزيعلى الرغم من صدور واعتماد العديد من المعايير التخطيطية بشأن مدارس المرحلة الابتدائية للبنات بمدينة الرياض؛ إلا أن هناك تفاوتاً في معايير الوضع الراهن لتلك المدارس داخل الأحياء السكنية بالمدينة، كما أن معظمها دون مستوى المعايير التخطيطية المعتمدة، وهو الأمر الذي يؤثر سلباً على كفاءة أداء العملية التعليمية بمعظم المدارس الابتدائية للبنات، ويتطلب ذلك سرعة معالجة الوضع الراهن حتى تقوم تلك المدارس بدورها بكفاءة عالية.
ويهدف البحث إلى دراسة المعايير التخطيطية للمدارس الابتدائية للبنات على مستوى أحياء مدينة الرياض من الناحيتين النظرية (المعايير المعتمدة)، والتطبيقية (معايير الوضع الراهن)، ومن ثم إجراء مقارنة بين المعايير المعتمدة ومعايير الوضع الراهن، في محاولة لتشخيص الوضع الراهن، والوقوف على أهم المشكلات التخطيطية التي تعاني منها المدارس الابتدائية للبنات داخل الأحياء السكنية بمدينة الرياض.مقالة وصول حر قصر بوسعادة بالجزائر: نموذج للبيئة المستدامة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2009) نوبيات إبراهيم; سعودي هجيرةتتطرق هذه الدراسة لقصر مدينة بوسعادة كنموذج للبيئة المستدامة. ويتم التحليل العمراني على مستوى نمط استعمالات الأراضي من ناحية الشكل ومن ناحية المضمون، وعلى مستوى الهيكلة العمرانية، ابتداء بالنسيج العمراني وصولاً إلى الوحدة السكنية. فقد استند في تشكيل البيئة العمرانية للقصر إلى مبادئ تخطيطية وتصميمية، حيث تعلم سكانه عن طريق التجربة والخطأ كيفية التعامل مع بيئتهم المحيطة.
وتتوصل إلى استنباط مبادئ التنمية المستدامة للاعتماد عليها أثناء التصميم المعماري والتخطيط العمراني في قالب يضمن تحقيق متطلبات الأجيال الحالية والمستقبلية وتكون بمثابة منطلقات لاستعمالات الأراضي العمرانية، مع تبني هذه الخبرات والمبادئ وتطويرها وتوظيفها في العمران المعاصر من أجل تحقيق تنمية عمرانية مستدامة لمدننا.مقالة ميتاداتا فقط التنبؤ عن أثر التكسيات الخارجية على الأداء الحراري للمباني في الرياض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2009) ناصر بن عبد الرحمن السحيبان; غازي بن سعيد العباسييركز هذا البحث على دراسة أثر التكسيات واجهات الحجر الطبيعية الخارجية على الأداء الحراري للمباني في المناطق الحارة الجافة في المملكة العربية السعودية والتركيز على مباني مدينة الرياض. تهدف الدراسة إلى معرفة أثر حماية واجهات المباني باستخدام تكسيات الحجر الطبيعية، خاصة الواجهات الغربية، لأجل خفض الطاقة الحرارية المكتسبة من أشعة الشمس على واجهة المبنى وبالتالي تقلل استهلاك الطاقة الكهربائية لأغراض التبريد والتدفئة وتوفر الراحة الحرارية للقاطنين بداخل المباني. وتشمل الدراسة على عرض مقارنة للأداء الحراري للمبنى لمرحلة قبل تكسية واجهة المبنى بالحجر الطبيعي ومرحلة أخرى بعد التكسية، حيث تم إجراء تجربة تطبيقية في صيف عام 2006م (10 مايو إلى 16 سبتمبر 2006م) لقياس درجات حرارة الهواء بداخل المبنى والسطح الخارجي للواجهة الغربية للمبنى في محطة أبحاث كلية العمارة والتخطيط، جامعة الملك سعود بالرياض. وتم جمع قراءات لدرجات حرارة الهواء داخل الغرف وتم عمل تحليل وعرض رسومات بيانية كما تم عمل معادلة للتنبؤ بدرجة حرارة هواء الغرفة المعالجة بمعلومية درجة حرارة الهواء الخارجي، ومعادلة أخرى للتنبؤ بدرجة حرارة سطح الغرفة الداخلي للغرفة بمعلومية درجة حرارة السطح الخارجي. خلصت نتائج الدراسة إلى أن تكسيات الحجر الطبيعي تساعد على خفض درجة حرارة الواجهات الغربية الخارجية. فقد وجد بالتجربة أنه عندما كانت درجة حرارة الهواء الجوي الخارجي تتراوح ما بين 49°م إلى 25°م أي بمدى حراري يومي 24°م، كانت درجة حرارة هواء الغرفة المعالجة تتراوح ما بين 40°م إلى 38.5°م أي بمدى حراري يصل إلى 1.5°م. يختتم البحث ببعض التوصيات المعمارية لاستخدام التكسيات بالحجر الطبيعي كأداة لحماية وعزل حراري فعال في المباني في المناطق الحرارة الجافة قد شملها البحث.مقالة ميتاداتا فقط التعليم العقاري والحاجة لتقنينه وتطويره في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2009) خالد بن سكيت السكيت; عبدالعزيز بن جارالله الدغيشمالكلمات المفتاحية: التعليم العقاري، التدريب العقاري، الوساطة العقارية.
ملخص البحث. تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على الآثار الناتجة عن غياب التعليم العقاري المقنن في المملكة العربية السعودية. فغياب التعليم العقاري المقنن خاصة على المستويات التأهيلية مع وجود سوق عقارية ضخمة يشكل مشكلة كبيرة، حيث إنه يؤدي إلى ضعف آلية العمل العقاري وضياع آلاف فرص العمل في المجتمع. أظهرت الدراسة الحاجة الماسة لتطوير برامج تعليمية عقاريه لخدمة السوق والمجتمع في المملكة.مقالة ميتاداتا فقط مقارنة الدرجة الذروية المقاسة مع المحسوبة لحرارة الهواء الشمسية للأسقف في الأقاليم الحارة الجافة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2009) خالد بن عبدالله بن مقرن آل سعودملخص البحث. يعتبر الحفاظ على الطاقة في المباني في الأقاليم الحارة الجافة من الأمور بالغة الأهمية . لذا فإن التصميم المتأني للأغلفة الخارجية للمباني يعتبر أمراً اساسياً لتقليل التأثير الحراري الخارجي على الحوائط والأسقف ويلعب لون السقف دوراً مهماً في تحديد درجة حرارة الهواء الشمسية وبالتالي كمية الحرارة النافذة إلى داخل المبنى. إن درجة حرارة الهواء الشمسية هي درجة وهمية تكافئ درجة حرارة الهواء الذي يُحدث نفس معدل التدفق الحراري من السطح ونفس توزيع درجات الحرارة داخل المادة.
إن الهدف الأول والرئيس لهذه الدراسة هو لقياس ومقارنة درجة حرارة الهواء الشمسية للألوان المختلفة للأسقف الأفقية. أما الهدف الثاني فهو للتحقق من تقديرات جميعه مهندسي التكييف والتدفئة الأمريكيين والواردة في مجلد الأساسيات والمستخدمة لحساب الدرجة القصوى لحرارة الهواء الشمسية مع تلك التي تم قياسها وذلك للبيئات المناخية الحارة الجافة.
لقد أثبتت قياسات درجات حرارة الهواء الشمسية لمجموعة من الألوان أن هناك تفاوتاً ملحوظاً بينها. أما المقارنات بين القياسات الحقلية والمحسوبة وفق تقديرات الجمعية فقد أظهرت فروقاً حقيقية. وقد ظهر بأن الدرجات التي تم قياسها أقل بعشر درجات مئوية عن الدرجات المحسوبة.
إن نتائج هذه الدراسة ستساعد المعماريين والمهندسين على اختيار لون السقف ومادته المناسبين وكذلك تصحيح تقديرات أحمال التبريد على المباني .مقالة ميتاداتا فقط تطبيق تقنيات نظم المعلومات الجغرافية لتقييم ملاءمة الأرض للتنمية العمرانية “دراسة تحليلية لمنطقة الملقا - الدرعية”(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2009) محمد عبد العزيز عبد الحميد; مساعد بن عبد الله المسيندملخص البحث. يسعى البحث من خلال مراجعته للأدبيات في مفاهيم التحليل المكاني والتقنيات المساعدة في أعمال اتخاذ القرارات المكانية إلى الاستفادة من أدوات التحليل المكاني المتوفرة في تقنيات نظم المعلومات الجغرافية للوصول إلى درجة ملاءمة موقع جغرافي معين للتنمية العمرانية سواء السكنية أم الترفيهية. وقد اُختيرت منطقة الدراسة (الملقا – الدرعية غرب مدينة الرياض) لتطبيق وسائل التحليل المكاني وتقنيات أنظمة المعلومات الجغرافية لدراسة مدى صلاحية المنطقة للتنمية العمرانية. وعلى ذلك، ركز البحث على إلقاء الضوء على مفهوم التحليل المكاني من وجهة النظر التخطيطية وربطها بأدوات التحليل المكاني المتوفرة في بيئة برمجيات نظم المعلومات الجغرافية من خلال برنامج ArcGIS-Spatial Analyst.
يشتمل البحث على دراسة تطبيقية للمنطقة المختارة؛ وذلك بإجراء تطبيق عملي عليها باستخدام البيانات المتوفرة لمنطقة الدراسة من خلال بناء النموذج التحليلي لها واستعراض منهجية التحليل المكاني بشكل تطبيقي. وقد خلص البحث إلى تحديد درجة ملاءمة الموقع للتنمية العمرانية ونسبة الملاءمة؛ وذلك لمساعدة المخططين العمرانيين ببلدية محافظة الدرعية للوصول إلى أفضل مواقع منطقة الدراسة الصالحة للتطوير السكني أو الترفيهي وصياغة ضوابط عمرانية لها تؤهلها للتنمية بدون الإضرار بالحساسية البيئية للمنطقة.مقالة ميتاداتا فقط تطبيقات إدارة البرامج السائدة بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2009) سلمان بن تركي بن ناصر السديريالكلمات المفتاحية: المالك، الاستشاري، إدارة البرنامج، مشروعات متعددة، الإدارة.
ملخص البحث. نظرا لتزايد تعقيد المشروعات في صناعة البناء يضطر مديرو المشروعات إلى التركيز على استغلال الموارد استغلالا أمثلا لإنهاء المشروعات الكبيرة بوقت وتكاليف أقل، وتعدُّ إدارة البرامج أحد أنظمة الإدارة التي تواجه هذا التحدي. يهتم هذا البحث بمراجعة تطبيقات إدارة برامج المشروعات المعمارية بالمملكة العربية السعودية، وتطوير نموذج متكامل لإدارة برنامج مكون من مشروعات متعددة يتم تنفيذها في نفس الفترة الزمنية وبموارد مشتركة. العدد 1ابدأ العدد 2ابدأ