العدد 3

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/5976

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 9 من 9
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    وباء معلوماتي بمعلومات مضللة وثقة معدومة أوساط عينة من الطلبة الجامعيين خلال أزمة كوفيد-١٩
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 07/05/1442) أسماء عبدالسلام الفيفي
    سعت هذه الدراسة إلى التحقيق فيما عُرف بـ "الوباء المعلوماتي" خلال فترة أزمة كورونا المستجد، (كوفيد-19). وعلى وجه التحديد، حاولت الدراسة استكشاف مشكلتي الثقة وانعدامها، والمعلومات الصحيحة والمعلومات المضللة ذات العلاقة بفيروس كورونا، في أوساط الطلبة الجامعيين من الجنسين (طلابًا، وطالبات)، الذين يدرسون تخصص العلوم الإدارية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض، عقب شهر واحد من إعلان وزارة الصحة السعودية لأول حالة إصابة بالفيروس. اتخذت الدراسة استطلاعًا إلكترونيًا أتيح لقرابة (٤٠٠) طالب وطالبة، أجاب عنه (١٠٠) مشارك، وقد أجري خصيصًا للهدف البحثي الذي تسعى له الدراسة، بالاستفادة من دراسة سابقة أجريت في جامعة هارفارد بشأن انتشار فيروس "إيبولا" خلال عامي (٢٠١٨، ٢٠١٩ م). شملت أسئلة الاستطلاع خمسة مجالات، هي: الثقة (وانعدامها) في أصحاب السلطة ومصادر المعلومة، وأنماط المعلومات المتلقاة ذات الصلة بكوفيد-١٩، وأنماط المعلومات المغلوطة المتلقاة ذات الصلة بكوفيد-٢٠١٩، والاعتقادات حول تلك المعلومات الصحيحة أو المضللة، وأخيرًا ردود الأفعال تجاه تلك المعلومات، صحيحة كانت أم خاطئة. بعد تحليل النتائج كميًا، وإجراء اختبارات إحصائية، كشفت الدراسة _ بالرغم من المستوى المرضي لوعي المشاركين المعلوماتي _ عن اعتقادات بمعلومات مضللة وغير صحيحة علميًا، لا شك أنها أثرت على سلوكهم تجاه الإجراءات الاحترازية المعمول بها لمجابهة الفيروس. اثنان من هذه الاعتقادات هما: الاعتقاد بأن كوفيد-١٩ ليس له وجود على الإطلاق، والاعتقاد بأنه لا يعدو أن يكون كغيره من الأنفلونزا الموسمية غير الخطيرة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تصوير المجال الغريب لمنزل ديفيد ميتشل سليد
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 07/05/1442) شاجو أوسف نالكارا
    تتجاوز رواية منزل سليد - (سليد هاوس) للروائي ديڤيد ميتشيل المجازات المعروفة في أدب الخيال القوطي؛ فهيكل الرواية مؤلَّف من عدد من القصص أو الحكايات، عن ظواهر خارقة للطبيعة عاشها خمسة أشخاص فرادى في قصر عتيق يحمل اسم صاحبه. استعمل ميتشيل في بناء روايته العديد من الرموز والاستعارات المجازية القوطية، مثل: التدهور العقلي، والمنزل المسكون، والطقوس الشعائرية الغامضة، والهذيان والهلوسات، والمشاهد التسلسلية لكوابيس ليلية.فبدت الرواية سردًا يستعين بانقلابات على مستوى الأساليب والمواضيع، التي كانت عرفًا سائدًا في الأدب القوطي التقليدي، وعلى عناصره الخارقة للطبيعة، ويتطرق إلى تناول مفهوم (الغرابة)، عندما يتم التشكيك في قدرات العقل البشري على فهم الواقع، وتصبح تلك القدرات محطًا للتساؤل.تحاول هذه الدراسة الإجابة عن سؤال كيف تمكن الروائي ميتشيل، في روايته منزل سليد - (سليد هاوس) من تخطّي حواجز القوطية؟ وتحاول ـ أيضًا ـ الوقوف على الكيفية التي جعلت صور ومفردات الرواية قادرة على ما ليس بالإمكان تفسيره، وكيفية تعامل أحداثها مع الوحشية القاطنة في عالم الغرابة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    إسهامات المنظمات غير الربحية في تنمية المجتمع المحلي (دراسة وصفية للمنظمات غير الربحية في مركز الواسطة في منطقة المدينة المنورة)
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 03/03/1442) حسن بن مرشد معتق الذبياني
    هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن مساهمة المنظمات غير الربحية في تنمية المجتمع المحلي في مركز الواسطة، ولتحقيق هذا الهدف تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي، وتم تصميم استبانة تحوي أربعة محاور: هي المحور الاجتماعي، والمحور التعليمي، والمحور الاقتصادي وأخيرًا المحور الصحي. بلغ عدد أفراد العينة (296) مستفيدًا من المنظمات غير الربحية بالمركز، وقد تم اختيارهم عشوائيًا، وتم استخدام برنامج SPSS في عملية تحليل البيانات. وقد توصلت الدراسة إلى أن مستوى الرضا من أفراد العينة عن المساهمات المقدمة متوسط، وأن هناك تنوعًا جيدًا في المساهمات المقدمة من المنظمات، ولكنها لا تدعم مشاركة المجتمع المحلي في صنع التنمية المحلية، أتت المساهمات الاجتماعية في الدرجة الأولى، ثم تلتها الخدمات التعليمية، ثم المساهمات الاقتصادية، فالخدمات الصحية، وقد تبين أن هناك علاقة ذات دلالة إحصائية بين متوسطات الاتجاه العام لتقييم أفراد العينة للخدمات التي تقدمها المنظمات غير الربحية، وبين بعض الخصائص الديموغرافية ومحاور الدراسة. وقد أوصت الدراسة بضرورة رفع المستوى الثقافي للمستفيدين حول دورهم بالتنمية المحلية، ورفع مستوى التواصل بين المنظمات غير الربحية وباقي المنظمات الأخرى، ووضع الخطط الإستراتيجية للمنظمات غير الربحية بالشراكة مع المجتمع المحلي والمنظمات بداخله.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    واقع الممارسة المهنية للخدمة الاجتماعية الطبية والصعوبات التي تواجهها من وجهة نظر الإخصائيين الاجتماعيين
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 07/05/1442) بشير بن علي اللويش
    هدفت الدراسة إلى تحديد واقع الممارسة المهنية للإخصائي الاجتماعي في مستشفيات مدينة حائل، وتحديد الصعوبات التي تواجهها، ومقترحات تحسينها من منظور المبحوثين. استخدم الباحث منهج المسح الاجتماعي، والاستبانة لجمع البيانات بأسلوب الحصر الشامل لعينة الدراسة المكونة من (36) إخصائيًا اجتماعيًا. وأهم نتائجها: أن الممارسة المهنية مرتفعة، وأن أهم الصعوبات التي تواجهها هي: انخفاض مستوى الوعي لدى الفريق المعالج بدور الإخصائي الاجتماعي. وأهم مقترحات تحسينها هي: التركز على التثقيف، من خلال تقديم دورات تدريبية لهم. وأهم التوصيات هي: أن تعمل إدارات المستشفيات على توعية فريق العمل العلاجي بطبيعة عمل الإخصائي الاجتماعي بشكل مستمر.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    العوامل الاقتصادية والتقنية للعنف في الأسرة السعودية
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 07/05/1442) محمد بن عبد الرحمن القحيز
    تهدف هذه الدراسة الوصفية إلى التعرف على العوامل الاقتصادية والتقنية المُسببة للعنف في الأسرة السعودية من وجهة نظر الذكور والإناث من فئة الشباب في مدينة الرياض من خلال استخدام منهج المسح الاجتماعي بالعينة، وطبقت الدراسة على (251) شابًا وشابةً، تتراوح أعمارهم بين (15) و (29) سنة. وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج من أهمها: أن أكثر من نصف مفردات العينة تتراوح أعمارهم ما بين (20) إلى أقل من (25) سنة، كما أن غالبيتهم حاصلون على درجة البكالوريوس فما فوق، ويسكنون في فلل، ويصفون حالة سكنهم بأنها ممتازة، وتعود الخلفية الثقافية لأرباب أسرهم من مجتمعات حضرية. ويتضح من نتائج الدراسة أن أهم ثلاثة عوامل اقتصادية مُسببة للعنف في الأسرة السعودية هي: بخل الزوج وتقتيره على الزوجة أو الأبناء، واستيلاء الزوج على راتب زوجته الموظفة، وكثرة الديون على الأسرة. أما أهم ثلاثة عوامل تقنية مُسببة للعنف في الاسرة السعودية فهي: كثرة استخدام الزوجة أو الزوج للهاتف أو الجوال، وكثرة استخدام البنات للنت ومواقع التواصل الاجتماعي، واستخدام الزوجة أو الزوج النت ومواقع التواصل الاجتماعي.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تأثير اللغة العربية في المكوِّن الثقافي الإيراني: مقاربة تحليلية
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 07/05/1442) محمد بن صقر السُلمي
    تسعى هذه الدراسة لتقديم قراءةٍ نافذةٍ للكشف عن جوهر ومظاهر تأثير اللغة العربية في المكون الثقافي الإيراني، باستبصار خلفياتها ودوافعها وعواملها، وتحديد وتحليل الاستراتيجية التي تركّز على وصف طبيعة التأثير بناءً على النماذج الواردة. اتبعت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، واستعانت بالمنهج التاريخي للتعرف على حالة الدراسة، ووضعها في إطارها الصحيح، وتفسير الظروف المحيطة بها. ووَفقًا لذلك خلُصت الدراسة إلى عددٍ من النتائج، أهمها: أنَّه إذا كان تأثير اللغة الفارسية (الأم) في اللغة العربية (الثانية) غالبًا ما يُوصف بأنَّه سلبيٌّ بالنظر إلى احتمال الأخطاء النحوية والمعجمية؛ فإنَّ تأثير اللغة العربية في المكون الثقافي الإيراني يغلب أن يكون إيجابيًا؛ نظرًا إلى أنَّ العربية تُحسِّن الأساس المعرفي وتؤثِّر في ذلك المكوِّن الذي تُهيمن عليه اللغة الأم. كما أنَّ تأثير اللغة العربية في المكوّن الثقافي الإيراني ينطلق من المكوِّن السوسيولساني، وأثر الأدب العربي، وتأثير الأيديولوجيا بما يختلف ظاهرًا عن تأثير المكون الثقافي الإيراني في اللغة العربية إذ أنَّ تأثيرها أوضحُ في الجانبين: الإدراكيّ والتداولي منه في الجانبين: التركيبي والمعجمي. وأظهرت الدراسة أنَّ تأثير اللغة العربية في نمو المكون الثقافي الإيراني هو احتمالٌ قائمٌ على أنَّ أنواع دراسة اللغة العربية تؤدي إلى تحقق الكفاية المتعددة؛ لأنَّها تُحْدِث تغييراتٍ في نظامٍ ثنائي المعرفة إذا كانت عملية اكتساب عناصرها مكثّفة وثريّة المحتوى، ومتصلة بدوافعها.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تجليات الاتساق والانسجام النصي، قراءة في قصيدة أبي ذؤيب الهذلي/ القصيدة العينية
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 03/03/1442) محمود سليم محمد هياجنه
    تنهض هذه الدراسة على رصد معطيات مجموعة من عناصر الاتساق والانسجام المهمة في إنجاز التماسك الكلي للنص، على المستويين (اللغوي) و(الدلالي)، في إحدى القصائد الشعرية المشهورة، التي أبدعها الشاعر أبو ذؤيب الهذلي، وهو نص يتعامل مع ما وقع لأبنائه من الهلاك في مرض الطاعون، مستندا إلى الكشف عن آليات الاتساق: الإحالات النصية، والحذف، والوصل، والاتساق المعجمي، وآليات الانسجام النصي: البنية الكلية للنص، والعنوان، والتكرار، والمعرفة الكلية للعالم، والزمن النصي/ الخطاب وغيرها، وكان مِسْك ختام البحث؛ خاتمة مُوجزة تلخص أهم نتائج البحث.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    ظَاهِرَةُ التَّجَاور المنْفَصِلِ بَيْنَ التَّأْصِيْلِ وَالتَّخْرِيْجِ (دِرَاسَةٌ نَحْوِيَّةٌ)
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 07/05/1442) إيمان شعبان جودة مرسي البحيري
    خروجُ الاسمِ عن الحركة المُستحقّة له بموجبِ القواعد النحوية، وتأثرهُ بحركةِ الاسم الَّذِي يتقدمه بالمجَاورَة كان واحدًا من المعضلات التي نالت اهتمامَ النحاة والمفسرين والباحثين المحدثين، وكانوا فيه طرائقَ قِددا بين تأصيلٍ وتخريجٍ؛ فمنهم مَنْ أثبته، ومنهم مَنْ قصره على السماع، ومنهم مَنْ أنكره مُلَوِّحًا بعباراتِ الضرورة والشذوذ والتوهم والافتعال، ومنهم مَنْ تناول مسائله بالتأويلِ والتخريجِ في محاولةٍ لِتَسْييرها في رِكاب القواعد والضوابط النحوية.و"التَّجَاور المنفصل" ظاهرةٌ تخلت فيها العربيةُ عن الحركةِ الإعرابيةِ وترخصتْ فيها، وجنحتْ بموجبها إلى مراعاةِ القربِ وحرمةِ المجَاورَة، وتسعى هذه الدراسةُ -من خلالِ تحليلِ شواهدِ هذه الظاهرة– إلى الوقوفِ على قولٍ راجحٍ بشأنِها، وخَلصَ البحثُ إلى أنَّ هذه الشواهدَ تقفُ شاهدًا على أسلوبٍ من أساليبِ العربيةِ، أو لهجةٍ من لهجاتِها، حَفِظَها واستعملَها القرآنُ الكريمُ؛ لأنَّهُ نَزلَ بلسانٍ عربي مبين.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الرَّاوي المتعدِّد والمذكِّرات الاعترافيّة في رواية "مقامات النِّساء" لـعبد العزيز الصَّقعبي
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 07/05/1442) البندري بنت ضيف الله المطيري
    تناولت هذه الدّراسة ظاهرة "الرّاوي المتعدِّد والمذكّرات الاعترافية" التي هيمنت تمامًا على بنية السرد في رواية "مقامات النّساء" لعبد العزيز الصَّقعبي (2012)؛ إذ شكَّلت تقنية الرّاوي ظاهرة سرديّة، برزت في ظاهرة الرّاوي المتعدِّد ضمن بنية النَّصِّ الرّوائي الواحد. ولأجل معالجة هذه الظّاهرة الفنّيّة؛ اعتمدت الدراسة المنهج البنيوي في صورته المتطوّرة عند أصحاب النَّظرية السَّرديّة الحديثة، مثل سيزا قاسم (1985)، وحميد لحمداني (1991)، وغيرهما.  ونظرًا لمدى الغنى والتَّميز في توظيف الراوي المتعدِّد في هذا العمل الرّوائي الذي تناوب على امتداده ثلاثة رواة؛ فقد خصّصنا لكلِّ راوٍ منهم محورًا مستقلًا بذاته، نتتبّع من خلاله مذكّراته الاعترافيّة الواقعة على مستويي الماضي البعيد والماضي القريب. وهذا الأخير يتّصل كثيرًا بحاضر الرّواية السّردي، مع التنبه لتقنية الضّمائر التي كان من أبرزها (أنا) و(نحن) للمتكلِّم الفردي والجماعي؛ إذ يبدو الحديث في أول الرواية وكأنه يشمل الرُّواة الثّلاثة (حسن، وأنور، وحامد) في روايتهم المشتركة هذه، مع التَّوظيف الفنِّي للمذكِّرات الاعترافيّة التي يتذكّر من خلالها كلُّ راوٍ منهم علاقاته الماضية بالمرأة على وجه الخصوص، كما سيتّضح في هذه الدِّراسة البنيويّة.الكلمات المفتاحية: الصَّقعبي، مقامات النِّساء، الرّاوي المتعدِّد، السَّرد، المذكّرات الاعترافيّة، البنيويّة.