العدد 1

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/830

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 8 من 8
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    متغيرات التصميم التعليمي المؤثرة في نجاح برامج التعليم عن بعد
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) بدر بن عبدالله الصالح
    برغم الدراسات العربية العديدة التي تناولت التعليم عن بعد، إلا أن عملية تصميم مواد التعليم عند بعد لم تحظ باهتمام كافٍ، حيث ركزت أغلب تلك الدراسات على فلسفة هذا النوع من التعليم ومبرراته وتمويله وإدارته، كما ركزت كثير من مشاريع التعليم عن بعد على التقنية المستخدمة فيه وأولت اهتماما محدودا للتصميم التعليمي برغم أهميته لهذه المشاريع لهذا أعدت هذه الدراسة بهدف تحديد متغيرات التصميم التعليمي المؤثرة في نجاح برامج التعليم عن بعد. ولتحقيق هذا الهدف استخدم الباحث أسلوب الاستقصاء في تحليل الدراسات السابقة ومزج نتائجها لتحديد تلك المتغيرات واقتراح بعض التوصيات.
    وقد تناولت الدراسة خمسة أسئلة حول متغيرات عملية تصميم مواد التعليم عن بعد، وضعت إجابة الأول منها على هيئة نموذج مقترح لتنفيذ هذه العملية التي اشتملت على مراحل التحليل والتصميم والتطوير والتنفيذ والإدارة. أما الأسئلة الأخرى، فتناولت المتغيرات المرتبطة باختيار تقنيات التعليم عن بعد والتفاعل وتكلفة التصميم التعليمي وإدارتها.
    وقد خلصت الدراسة إلى ضرورة وضع متغيرات التصميم التعليمي في الاعتبار في مرحلة مبكرة من مراحل تخطيط مشروع التعليم عن بعد وتطبيق عملية منظمة في تصميم مواد التعليم عن بعد، كما انتهت الدراسة إلى بعض التوصيات المقترحة لدعم عملية تصميم مواد التعليم عن بعد وإجراء الدراسات المستقبلية في المجال.

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    اثر المؤتمرات التربوية لإعداد المعلم في نمو المعرفة المهنية لعضو هيئة التدريس  في كلية التربية بجامعة أم القرى في مكة المكرمة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) لطيفة صالح السميري
    تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على أثر المؤتمرات التربوية لإعداد المعلم في نمو المعرفة المهنية لعضو هيئة التدريس في كلية التربية بجامعة أم القرى في مدينة مكة المكرمة. وفي ضوء أهداف الدراسة تم تحديد أسئلتها ومصطلحاتها وحدودها، وللإجابة عن أسئلة الدراسة اتبعت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي عن طريق إعداد استبانة ذات خمسة محاور 62عبارة تم تطبيقها بعد أن تم حساب صدقها والتأكد من ثباتها. ولتحليل النتائج إحصائيا استخدمت الباحثة مربع كاى (كا2) وتحليل التباين الأحادي واختبار "ت". وأسفرت الدراسة عن النتائج التالية:
    1- للمؤتمرات التربوية لإعداد المعلم أثر في نمو المعرفة المهنية لعضو هيئة التدريس في جوانب إعداد المعلم، والأدوار المتوقعة من المعلم، وأصول البحث العلمي ومهاراته.
    2- ضعف أثر المؤتمرات التربوية لإعداد المعلم في نمو المعرفة المهنية لعضو هيئة التدريس في مجال الحاجات التدريبية للمعلم، وفي معرفة الكفايات التعليمية لمعلم الجامعة.
    3- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين إجابات أعضاء هيئة التدريس حول أثر المؤتمرات التربوية لإعداد المعلم في نمو المعرفة المهنية لعضو هيئة التدريس وفقا لمتغيرات الدرجة العلمية، والعمر، وعدد سنوات الخبرة. والجنس.
    4- إن أهم الصعوبات التي تواجه عضو هيئة التدريس عند المشاركة في المؤتمرات التربوية أو حضورها هي: صعوبة الحصول على نسخ من بحوث المؤتمرات. ومعرفة موعد المؤتمرات في وقت متأخر، وتأخر وصول النشرات التفصيلية للمؤتمرات، وعدم معرفة مصير توصيات المؤتمرات.
    وفي ضوء نتائج الدراسة توصي الباحثة بتخصيص المؤتمر التربوي القادم لإعداد عضو هيئة التدريس وتطويره، والإعلان المبكر عن موعد المؤتمر التربوي وتعليماته، وتكوين لجنة لتقويم أعمال المؤتمرات التربوية وأخرى لمتابعة توصياته.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    احتياجات التنمية من التعليم العالي: دراسة وصفية تحليلية لقدرة التعليم العالي على تلبية احتياجات سوق العمل  والطلب الاجتماعي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) إبراهيم بن محمد آل عبدالله
    تسعى هذه الدراسة إلى معرفة واقع التعليم العالي في المملكة العربية السعودية ومدى اتساقه مع احتياجات التنمية والطلب الاجتماعي، وكذلك التعرف على الصور والبدائل التي يمكن أن يأخذها التعليم العالي لمقابلة احتياجات التنمية والطلب الاجتماعي.
    واعتمدت هذه الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، حيث قدمت وصفا كميا وكيفيا لمؤسسات التعليم العالي. وذلك بالرجوع إلى الإحصاءات الرسمية التي تمثل: مخرجات التعليم العام، والنمو السكاني، والطلب الاجتماعي. كذلك تشخيص القدرة الاستيعابية لمؤسسات التعليم العالي، واحتياجات سوق العمل الحالية، وتقدير الاحتياجات المستقبلية، وإجراء الإسقاطات الحسابية لتقدير الطلب الاجتماعي في المستقبل على مؤسسات التعليم العالي.
    واتضح من خلال الدراسة ما يلي:
    1- سرعة النمو السكاني حيث يبلغ معدل النمو 3.7سنويا، واتساع قاعدة الهرم السكاني حيث تشكل الفئة العمرية دون العشرين 60% من إجمالي المواطنين.
    2- إن مؤسسات التعليم العالي تعمل بطاقتها الاستيعابية في الوقت الراهن. وهناك قرابة 30%من خريجي التعليم الثانوي لم يلتحقوا بمؤسسات التعليم العالي، كذلك يتوقع أن يتضاعف الخريجون ثلاثة أضعاف خلال السنوات العشر المقبلة، وبذلك لم تستطع مؤسسات التعليم العالي تلبية الطلب الاجتماعي في الوقت الراهن فضلا عن الطلب المتنامي في المستقبل.
    3- إن مخرجات التعليم العالي يغلب عليها التخصصات النظرية والتربوية، حيث تشكل 79% من مجموع مخرجات التعليم العالي في السنوات الخمس الماضية، بينما الطلب في سوق العمل يتجه نحو التخصصات الفنية والعلمية التطبيقية وبذلك، فكثير من مخرجات التعليم العالي في الوقت الراهن من التخصصات النظرية والأدبية لا تتلاءم مع احتياجات سوق العمل.
    4- إن القطاع الحكومي – وهو المستهلك الأول لمخرجات التعليم العالي – يتسم بالتشبع في أغلب احتياجاته الوظيفية، حتى قطاع التربية والتعليم بدأ الاكتفاء فيه في أغلب التخصصات، وبذلك يتوقع أن يستوعب معظم الخريجين في القطاع الخاص.
    5- إن العمالة الوافدة تشكل 60% من إجمالي القوى العاملة في 1413هـ؛ 19% من هذه العمالة يحمل مؤهلا تعليما عاليا.
    وفي ضوء هذه النتائج قدمت الدراسة جملة من التوصيات من أهمها، التوسع في أنماط التعليم العالي المختلفة مثل الكليات المتوسطة الشاملة، والتعليم العالي الفني، والتعليم التعاوني، والتعليم الوقفي، والانتساب الموجه، والتعليم العالي الأهلي، والتشغيل المسائي للجامعات، ومراجعة البرامج الدراسية القائمة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أثر برنامج تدريبي مقترح لتطوير بعض المهارات الأساسية بكرة القدم للناشئين  في محافظة المفرق، الأردن
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) ناجح ذيابات; محمد العلي
    هدفت هذه الدراسة إلى معرفة أثر برنامج تدريبي مقترح لتطوير بعض المهارات الأساسية لكرة القدم عند ناشئي محافظة المفرق (الأردن)، حيث قام الباحثان بإعداد برنامج تدريبي مقترح لتطوير بعض المهارات الأساسية لكرة القدم، وتضمنت هذه المهارات دقة التصويب، والسيطرة على الكرة، وركل لأبعد مسافة.
    بلغ حجم العينة 18 لا عبا تم اختيارهم بالطريقة العمدية من منتخب محافظة المفرق للناشئين لكرة القدم.
    وقد أظهرت النتائج بأن هناك فروقا ذات دلالة إحصائية بين الاختبارين القبلي والبعدي لجميع المهارات المستخدمة في البحث ولصالح البعدي، مما يعني أن للبرنامج التدريبي أثرا في تطوير المهارات المختارة في البحث.
    ويوصي الباحثان بالاهتمام بالبرامج التدريبية المبنية على أسس علمية سليمة، والاهتمام بالاختبارات التي تخدم اللاعبين، مع إجراء دراسات مشابهة على مهارات أخرى.

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    المهارات الضرورية لمعلمي الأطفال ذوي صعوبات التعلم: أهميتها ومدى امتلاكهم لها
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) عبدالعزيز بن محمد العبدالجبار
    هدفت الدراسة إلى التعرف على أهم المهارات اللازمة لمعلمي الأطفال ذوي صعوبات التعلم ومعرفة ما يتوافر منها لديهم. ولتحقيق ذلك تم استطلاع آراء معلمي الأطفال ذوي صعوبات التعلم بالمملكة العربية السعودية (ن=110)، وقد استخدم آراء معلمي الأطفال ذوي صعوبات التعلم بالمملكة العربية السعودية (ن=110)، وقد استخدم الباحث المتوسط الحسابي، والنسب المئوية، ومعامل الارتباط، وتحليل التباين، واختبار "شيفيه" لتحليل نتائج الدراسة.
    وقد جاءت المهارات مرتبة من قبل مجتمع الدراسة حسب أهميتها على التوالي: المهارات الأكاديمية، ومهارات الاستراتيجيات التعليمية، ومهارات بيئة العمل. وجاء ترتيب المهارات من قبل مجتمع الدراسة حسب توافرها لديهم على التوالي: المهارات الأكاديمية، ومهارات بيئة العمل، ومهارات الاستراتيجيات التعليمية.
    وقد بينت نتائج الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات مجتمع الدراسة بالنسبة لأهمية هذه المهارات بحيث يمكن أن تعزى لمتغيرات الخبرة، والتقدير الأكاديمي، وعدد الحالات المخدومة، وكانت هناك فروق دالة إحصائيا تعزى لمتغير العمر. ومن جانب آخر أوضحت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات أفراد العينة بالنسبة لتوافر تلك المهارات لمتغير التقدير الأكاديمي.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    العلاقة بين مستوى التدين والقلق العام  لدى عينة من طلاب جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) صالح بن إبراهيم الصنيع
    هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة العلاقة بين التدين والقلق العام لدى عينة من طلاب جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض. وقد تكونت عينة الدراسة من مجموعتين من الطلاب، إحداهما طلاب كلية الشريعة وعددهم 119طالبا متوسط عمرهم 21,40سنة، و121طالبا من كلية العلوم الاجتماعية متوسط عمرهم 22.97سنة، والمجموع الكلي للعينة 240طالبا. واستخدم مقياس التدين من إعداد صالح الصنيع، وهو مكون من ستين عبارة لكل عبارة ثلاثة خيارات، وحصل على معاملات صدق وثبات جيدة. وكذلك مقياس القلق العام للراشدين من إعداد محمد جمل الليل ومكون من ست وخمسين عبارة لكل عبارة خمسة خيارات، وحصل على معاملات صدق وثبات جيدة.
    وانتهت الدراسة إلى نتائج تؤيد العلاقة العكسية بين التدين والقلق العام لدى عينتي الدراسة، كما أن طلاب كلية الشريعة حصلوا على متوسط درجات أعلى من طلاب كلية العلوم الاجتماعية على مقياس التدين، بينما على مقياس القلق العام حصل على طلاب كلية العلوم الاجتماعية على متوسط أعلى من طلاب كلية الشريعة.
    وانتهى الباحث إلى عدد من التوصيات التي تدعو إلى دعم الجانب الديني لدى الطلاب وزيادة حصة المقررات الشرعية في خطط الأقسام العلمية في الجامعات والمدارس، لما لها من أثر إيجابي على الصحة النفسية للطلاب وإبعادهم عن الاضطرابات النفسية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أثر التغذية الراجعة على أداء تلاميذ وتلميذات الصف السادس الأساسي  على مقياس مفهوم الذات
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) محمد أحمد صوالحة
    هدفت هذه الدراسة إلى أثر فاعلية التغذية الراجعة في تحسين أداء عينة من تلاميذ وتلميذات الصف السادس الأساسي على مقياس مفهوم الذات، كما هدفت إلى تقصي أثر كل من التغذية الراجعة والجنس والتفاعل بينهما على مفهوم الذات لدى تلاميذ وتلميذات الصف السادس الأساسي.
    تكونت عينة الدراسة من 107تلاميذ (41أنثى، و66ذكرا) من تلاميذ الصف السادس الأساسي، تراوحت أعمارهم ما بين 11و12سنة.
    وقد استخدم في الدراسة مقياس مفهوم الذات، تكون من 72فقرة موزعة على أربعة أبعاد (الجسمي، والاجتماعي، والنفسي، والأكاديمي). واستخدم الإحصائي "ت"، وتحليل التباين الثنائي (2×2) (Two-Way ANOVA ، وتحليل التباين المتعدد MANOVA للإجابة عن أسئلة الدراسة.
    وكانت النتائج على النحو التالي:
    1- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المتوسطين الحسابيين لأداء أفراد المجموعة التجريبية (التغذية الراجعة) على المقياس الكلي القبلي والبعدي لصالح الأداء على المقياس الكلي البعدي. بينما كانت هذه الفروق لصالح الأداء على المقياس الكلي القبلي في حالة المجموعة الضابطة (اللاتغذية راجعة).
    2- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المتوسطين الحسابيين لأداء مجموعتي التغذية الراجعة على المقياس الكلي البعدي، والمقياسين الفرعيين (الاجتماعي، والأكاديمي) البعديين تعزى لأثر متغير التغذية الراجعة. بينما لم تكن هناك فروق ذات دلالة بين المتوسطين الحسابيين لأداء مجموعتي الجنس على المقياس الكلي البعدي أو المقاييس الفرعية.
    3- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المتوسطات الحسابية لأداء أفراد عينة الدراسة في المجموعات في الخلايا الناتجة عن التفاعل بين الجنس والتغذية الراجعة، تعزى لأثر التفاعل بين متغير الجنس ومتغير التغذية الراجعة.

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دعوة موسى (عليه السلام) لفرعون في القرآن الكريم والتوراة المحرفة: دراسة مقارنة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) سليمان بن قاسم العيد
    يهدف البحث إلى بيان جانب من جوانب التحريف في التوراة، وذلك من خلال الدراسة التفصيلية لدعوة موسى (عليه السلام) لفرعون في القرآن الكريم والتوراة المحرفة، ومن ثم مقارنة ما ورد في التوراة بما ورد في القرآن الكريم، وإن دعوة نبي الله موسى (عليه السلام) للطاغية فرعون جاءت مفصلة في القرآن الكريم والتوراة، ولذا فإن ما كان في التوراة صحيحا فلا بد أن يطابق القرآن الكريم؛ لأنهما من مصدر واحد، وإن خالفت التوراةُ القرآنَ دل ذلك على تحريف التوراة.
    وبعد إجراء المقارنة بين النصوص المتعلقة بالموضوع، ابتداء بكيفية تلقي موسى للوحي، ثم ما أيده الله به من الآيات، وكذلك حواره مع فرعون، وأخيرا نجاة موسى (عليه السلام) وقومه وهلاك فرعون وقومه، تبين مخالفة التوراة للقرآن الكريم بأمور، منها أن التوراة حصرت ألوهية الله سبحانه وتعالى للعبرانيين وآبائهم، كما جاء في التوراة عدم تسليم موسى (عليه السلام) لربه في بعض ما يأمره به، وقدرة سحرة فرعون على مقابلة موسى  ببعض الآيات، كما وصفت التوراة موسى (عليه السلام) بالألوهية لفرعون، ووصفت هارون بأنه نبي لموسى، وجاءت بتمييز بني إسرائيل بأنهم شعب الله، وغير ذلك من المخالفات التي تدل دلالة صريحة على تحريف التوراة.