العدد 1

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/681

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 10 من 10
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    علاقة مبسطة لتقويم متغيرات خاصية موهر – كولومب لانهيار الصخر باستخدام اخيتار مقاومة الانضغاط غير المحصور
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) مساعد ناصر جاسم العواد
    من الضروري إيجاد علاقة موهر –كولومب لانهيار الصخر وكذلك قياس الخواص الميكانيكية لصخور المكمن البترولي. وذلك لعمل خطط متقنة لحفر الآبار وتقويم مكامن النفط والغاز وتطويرها. هذا لأن فهم العلاقة بين صخور المكمن والاجهادات الموضعية  ستمكنا من حل العديد من المشاكل وبالتالي تجنب المصاريف اللازمة لإصلاح الأعطال المترتبة عليها. وعلى سبيل المثال، لمعرفة علاقة موهر – كولومب لانهيار الصخر تمكنا من التخطيط لجوانب مهمة في تطوير المكمن البترولي مثل عدم ثباتية قاع الحفرة، تصميم عملية حقن المكمن بالماء، تصميم معدلات الإنتاج والتوقع بهبوط الطبقات وكميات الرمل المنتجة مع النفط.
    إن علاقة موهر-كولومب لانهيار الصخر هي دالة في  درجة التماسك الظاهري بين الحبيبات المكونة للخصر (tn) وزاوية الاحتكاك الداخلي بين تلك الحبيبات (Q) ويتطلب تقويم هاتين الخاصتين اختيار العديد من عينات الصخر باستخدام أجهزة ذوات تكلفة عالية وزمن اختبار طويل.
    تم في هذه الدراسة تطوير علاقة رياضية بين درجة التماسك الظاهري بين الحبيبات المكونة للخصر (To)  ومقاومة الانضغاط غيى المحصور للخصرى ( Qo).   واعتمد استنباط تلك العلاقة على نتائج اختبارات معملية لأكثر من 200 نوع من الخصور أجريت بواسطة العديد من الباحثين والمنشورة في المقتنيات العلمية المختلفة. ووجد أن قيمة معامل العلاقة يساوي 0,82  وتم التأكيد من دقة تلك العلاقة باستخدام قياسات معملية لصخور مختلفة منشورة في المقتيان العلمية وغير تلك القياسات التي تم استخدامها في تطوير العلاقة ووجد أن قيمة متوسط الانحراف المعياري تساوي 10%. وعلى ذلك، أصبح بالإمكان حساب متغيرات خاصية موهر – كولومب لانهيار الصخر وكذلك نسبة بويزون باستخدام العلاقة المطورة في هذه الدراسة بعد معرفة قيمة مقاومة الانضغاط غير المحصور للخصر والتي يمكن قياسها معملياً بسهولة تامة وبتكلفة قليلة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة معملية ومطابقة حقلية للمعالجة بالأحماض لصخور مكامن النفط
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) محمد موسى عمرو
    في هذا البحث. تم تطوير طريقة مخبرية تتغير نفاذية عينات صخرية بواسطة استخدام  سائل حفر معين وتحديد التدني في النفاذية ومعالجتها بواسطة أنواع مختلفة من الأحماض لاسترجاع النفاذية الأصلية. كما تمت دراسة الحجم والتركيز اللازمين لعدة أنواع من الأحماض ومخاليطها بالإضافة إلى سرعة  التفاعل لهذه الاحمضا التي تستخدم في إذابة المادة اللاحمة يصخور المكامن. وكذلك تحتوي الورقة على مطابقة عملية بين النتائج المخبرية وعمليات معالجة المكامن بالأحماض في حقول إحدى دول الخليج العربي. وتقدم هذه الورقة أيضاً طرفاً أخرى لإزالة أو تجنب التلف الذي يلحق بالمنطفة المحيطة بالبئر أثناء الحذر.
    وجد ان حجم الحامض اللازم لاسترجاع النفاذية الأصلية لا يتجاو 0,8 من حجم المسامات في حالة استخدام حامض اليهروكلوريك بتركيز 15% ولا يتجاوز 1,3 في حالة استخدام نفس الحامض بتركيز 12$ كما لا يتجاةوز 0,93 في حالة استخدام مخلوط م حامض الهيروكلوريك بتركيز 15% مع حامض التمليك بنفس التركيز، أما في حالة استخدام حامض التمليك بنسبة 10% فإن الحجم الملطوب يصل إلى 2و3 م حجم المسامات كما يصل إلى 3و5 في حالة استخدام حامض الخليك بنسبة 10% وبمضاهات النتائج المخبرية  بعمليات المعالجة الحلقلية وجد أن حجم الحامض المستخدم يفوق الحجم الحقيقي اللازم للمعالجة بالأحماض والذي ينجم عنه زيادة تكاليف عمليات المعالجة وخسارة اقتصادية يمكن تجنبها في حالة استخدام هذه النتائج.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    إنتاج عيّنات صخرية ذات نطاق واسع من الخواص البتروفيزيائية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) عماد سليمان الحميضي
    . في مجال هندسة البترولـ، عند دراسة تأثير عامل معين على نفاذية الصخر، من الأنسب استعمال عينات صخرية متجانسة ذات نفاذية ابتدائية ثابتة. إن صعوبة إيجاد صخر بهذه الخاصية وصعوبة الحصول على عينات صخرية من مواقع الإنتاج البترولي إضافة إلة الحاجة المستمرة العيّنات صخرية لاستعمالها في مجال تعليم، جعلت البحث عن مضار بديلة للعينات الصخرية حاجة ملحة.
    إن الهدف الرئيسي من هذه الورقة هو تمثيل العوامل المتعلقة بتكوين الصخر الرملي الطبيعي ومحاولة محاكاة هذه العوامل لإنتاج صخر رملي مماثل للصخر الطبيعي. من أهم هذه العوامل حجم حبيبات الرمل وشكلها، المادة اللاحمة، والضغط الناتج من وزن الترسبات.
    تم استخدام خمس مجموعات من الرمل وثلاث تركيزات من المواد اللاحمة وكذلك ثلاث مستويات من الضغط لتشكيل الصخر. بتغيير هذه العوامل تم إنتاج عينات صخرية بخواص متعددة وتم قياس هذه الخواص وتصنيفها في أشكال بيانية لتسهيل استعمالها.
    تم إنتاج عينات صخرية بنفاذية أولية تتراوح بين 0,15 و 5 دارسي ومسامية تتراوح بين 20 و 33%. بالاستعانة بالأشكال البيانية  المنتجة يمكن إنتاج صخور رملية بثقافية ومسامية معينة وذلك باختيار العوامل المكونة للصخر.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    التشوّه الحراري للصفائح الشقية المنحنية أسطوانياً والمكوّنة من طبقات ذات التماثل العكسي زاويا
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002)
    تم تطوير حلول صحيحة  للتشوهات الحرارية للصفائح الشقية المنحنية أسطوانياً والمكونة من طبقات ذات التماثل العكسي زاوياً. واستخدمت طريقة متغيرات الحالة مقرونة بقاعدة جوردان للحصول على هذه الحلول الصحيحة للصفائح الشقية ذات شروط حافة كيفية. قمنا بحساب الانحرافات لهذه الصفائح الشقية عند تعرضها لتوزيع حراري مستعرض ذا تغير خطي. تم عرض النتائج لتوضيح تأثير التشوّه القصي وعدد الطبقات والزوايا الطبقية ومعامل تصحيح القص المستعرض وشروط الحافة على الاستجابة الحرارية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الاستفادة من تناظر الهيكل للتقليل من زمن حساب عناصر مصفوفة طريقة العزوم
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) زياد من عثمان الحقيل
    كثيراً ما تستخدم طريقة العزوم في حساب المجالات المشعة أو المرتدة من هياكل بسيطة أو مركبة. ويتطلب استخدامها في حالة الهياكل الكبيرة – حيزاً كبيراً من ذاكرة الحاسب الألي، بالإضافة إلى وقت طويل نسبياً لحساب عناصر المصفوفة [Z]  ويقدم هذا البحث أسلوباً للتقليل من زمن حساب عناصر تلك المصفوفة. وذلك باستخدام التناظر المتاح والذي قد لا يكون بالضرورة واضحاً. وتم تقديم الأسلوب من خلال حل مفصل لمسألة تتضمن حساب المجالات المرتدة من عاكس زاوية مثلث كبير نسبياً. وتم توفير حتى ما يقارب 75% من زمن حساب عناصر المصفوفة [Z].
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    إخماد الاهتزازات اللتوائية في المولدات التورينيد ثنائية المجال
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) رزق محمد السيد حموده
    . تعددت الدراسات الخاصة بالآثار المدمرة للاهتزازلات الالتوائية  للمولدات البخارية الكبيرة للتعرف على الأسباب وكذلك الحلول التي يمكن من خلالها تلاقي مثل هذه الاهتزازات. ورغم هذا، لا يمكن القول إنه قد تم إيجاد حل نهائي لهذه المشكلة ودائماً يعتمد الحل على طبيعة النظام الكهربائي. قديماً كان هناك اقتراح لتحسين استقرار الشبكة من خلال استخدام مولد ثنائي المجال ويمكن من خلال إضافة أجهزة تحكم مساعدة على الدوائر الأساسية لملفي المجالات المتعامدة زيادة قدرة المولد على إخماد الاهتزازات الكهروميكانيكية صغيرة التردد. وحديثاً تأكد من خلال الدراسات أنه يمكن استخدام مثل هذه المولدات في توليد القوى الكهربائية من طاقة الرياح بتردد وفولت ثابتين حتى وإن كان هناك تغير في السرعة الميكانيكيد وذلكب التحكم أيضاً في ملتقىة المحالات المغناطيسية.  يقدم هذا البحث طريقة لإخماد الاهتزازات في المولدات المتزامنة البخارية ثنائية المجال وتتلخص الفكرة في التحكم في تياري المجالين. وتم وضع دائرة تحكم إضافية على دائرة كل ملف من ملفات المجال المغناطيسي وتقوم دائرة التحكم الإضافية المضافة على دائرة ملف المجال المباشر في إخماد الاهتزازات الكهروميكانيكية صغيرة التررد بينما تقوم الدائرة المضافة على الملف العمودي بإخماد الاهتمزازات الانتوائية ذات الترردات السابقة لتردد الشبكة. وقد أكدت النتائج إمكانية هذا التحكم وتم عمل اختبار للطريقة المستخدمة من خلال إحداث قصور ثلاثي الطور لمدة دورتين ورفع القصور وحساب الانحراف في سرعة المولد والعزم الكهرومغناطيسي وكذلك العزوم المنقولة على محور الدوران.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    إسقاط القدرة في مرشحات الارتباط ذات الحدود الكثيرة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) خالد بن عبدالعزيز المعشوق; ب. ف. ك. فيجاي كومار; محمد الكنهل
    في هذه الورقة تعرض تعديلاً جديداً على مرشح الاربتاط ذي الحدود الكثيرة (PCF) أسميناه مرشح الارتباط ذي الحدود الكثيرة المقيد ((CPCF وقد فحصنا أداء هذا المرشح بوجود الضوضاء المنعكسة من الخلفية كما حسبنا مقياس القمة إلى القص الجاني لصور (MSTAR) العامة. ثم اختبار أثر الحدود المختلفة في مرشح كثيرات الحدود بالتمثيل الحاسوبي. بعد ذلك أدخلنا إطاراً نظرياً أسميناه إسقاط القدرة للتنبؤ بفعالية الحدود في مرشح (CPCF).

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    طريقة ا لتوقع الاحتياجات القصوى للطاقة الكهربائية باستخدام تقنية منطق الغموض والشبكات العصبية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) فهد بن عبدالله التركي
    . إن التوقع الدقيق لاحتياجات الطاقة الكهربائية المستقبلية ييسر بشكل كبير عملية إنتاج الطاقة الكهربائية وإداراتها على نحو اقتصادي ومعتمد في هذا البحث تبني تقنيات جديدة تتمثف في علمي منطق الغموض والشبكات العصبية لتحسين دقة توقع الأحمال الكهربائية على المدى المتوسط / البعيد جرت عملية التحقق من أداء الطريقة المقترحة باستخدام محاكاة لبعض البيانات الخاصة بنظام الطاقة الكهربائية بمدينة الرياض. تمت مقارنة هذه الطريقة بطرق المتسلسلات الزمنية والشبكات العصبية. أظهرت نتائج هذا البحث تميز الطريقة المقترحة على الطرق الأخرى بإعطاء توقعات دقيقة جداً للأحمال الكهربائية القصوى.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    طرق استخدام خريطة كارنوه متغيرة المحتويات للحصول على الصبغ غير الوافرة لمجموع المضروبات لدالة تبديليد من مجموعها الكامل
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) علي محمد رشدي; حسين عبدالله أل يحيى
    إن مسألة التغطية، وهي مسألة تقليدية في نظرية التدليل، تتعلق باختيار غير وافر لبعض الضامنات الأولية التي تغطي الجزء المؤكد من دالة تبديلية غير كاملة التحديد تتبنى ورقة البحث هذه اقتراح استخدام خريطة كارنوه متغيرة المحتويات في حل هذه المسألة. ولتهيئة الأمور لبلوغ هذا الهدف يتم تقديم استعراض توضيحي مبتكر لمصفوفة التغطية متغيرة المحتويات وهي مصفوفة وثيقة الصلة بالخريطة المذكورة ومن ثم تقدم الورقة حلين لمسألة التغطية يستعملان هذه الخريطة. يعتمد الحل الأول على مفهوم جديد هو مفهوم الحلقات في الخريطة متتغيرة المحتويات. وبينما تتميز الحلقة في خريطة كارنوه العادية بمضروب واحد، فإن الحلقة في الخريطة متغيرة المحتويات تعرف بمضروبين يسمى أولها تغطية الحلقة  (وهو يعتمد فقط على متغيرات الحلقة) ويسمى الثاني عمق الحلقة (وهو يعتمد فقط على المتغيرات المدخلة) أما في الحل الثاني فتستعمل الخريطة متغيرة المحتويات مباشرة كخريطة تغطية ويتم ذلك بطريقة لا تشوش الخريطة بتفصيلات مبعثرة على ضرورية أو بحلقات متداخلة عديدة تتضمن الورقة بياناً لجميع إجراءات الحل من خلال أمثلة توضيحية تساعد على الكشف عن مزاياها التصويرية وكذلك إمكانية تطبيقها على مسائل كبيرة نسبياً.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    خصائص السائقين بالنسبة إلى وقوعهم في الحوادث والتزامهم بأحزمة السلامة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) هاشم المدني; عبدالرحمن الجناحي; إبراهيم السادة
    تختبر هذه الورقة العلاقة بين الخصائص الشخصية والاجتماعية للسائقين بالنسبة إلى وقوعهم في الحوادث واستخدامهم لأحزمة الأمان وتشمل الخصائض المختبرة في هذه الدراسة كل من عدد سنوات الخبرة في القيادة، الحالة الرزوجية، الخلفية التعليمية والدخل الشهري. وتغطي الدراسة دولتان من دول مجلس التعاون الخليجي هما قطر ودولة الإمارات العربية المتحدة. وحيث إن المعلومات المطلوبة للدراسة لم تكن متوافرة فقد تم تجهيز استبانة خاصة بهذه الدراسة، وقد وزعت على أكثر من 4200 سائق – بشكل عدواني طبقي" في أماكن عملهم. وتم استرجاع 1893 استبانة (أي حوالي 45%).
    استخلص في هذه الدراسة إلى أن عدد مرات وقوع السائقين من مختلف الخلفيات التعليمية والحالة الزوجية في الحوادث لا يختلف نوعياً، إلا حادث من كل ثلاثة حوادث يقع للعزاب بكون العزاب هم أصحاب الخأ فيه. وكلما زاد عدد سنوات خبرة السائقين في القيادة قل معه وقوعهم في الحوادث ولا يوجد علاقة نوعية بين الدخل الشهري للسائقين وبين وقوعهم في الحوادث أو التزامهم بحزام الأمان. أما السائقين الين نادراً ما يقومون باستخدام حزام الأمان فقد وجد أنهم أقل تعلماً من أولئك الذين يقومون باستخدام أحزمتهم بشكل أكبر علاوة على ذلك فإن الخبرة تزيد من استخدام السائق للحزام أيضاً.