العدد 1

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/917

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 5 من 5
  • مقالةوصول حر
    تحليل أنماط توزيعات النباتات الحالية بمدينة الرياض-المملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) عمر بن سالم باهمام
    لقد ارتبطت الأشجار منذ القدم بالمستوطنات البشرية. وفي العصر الحديث، لعبت الأشجار دوراً مهما في التكوين البيئي والجمالي للمدن حيث انتشرت الأشجار في البنية العمرانية وبالأخص على طول الشوارع العامة. لقد ظهر الاهتمام العالمي بتشجير الشوارع للتغلب على مشاكل التدهور البيئي الناتج من النمو العمراني للمدن الحديثة. وحيث إن مدينة الرياض تعتبر من ضمن أسرع المدن نمواً في العالم، فقد تبنت اتجاه يهدف إلى زيادة الغطاء الأخضر في المدينة والذي تمثل في عدة إنجازات من ضمنها زراعة الأشجار في الشوارع العامة والذي نتجت عنه بيئة جديدة لها إيجابياتها كما أن لها سلبياتها الناتجة عن تبني هذا المنهاج الجديد على المدينة. من هنا جاءت هذه الدراسة محاولة تحليل البيئة الناتجة عن تشجير الشوارع ومستخلصة الأنماط التخطيطية الحالية الناتجة عن ذلك التشجير ومقدمة تحليل توضيحي لتلك الأنماط من وجهة النظر التصميمية والتخطيطية لشوارع المدينة. وللوصول لذلك الهدف تم طرح مجموعة من الأسئلة البحثية التي استعرضت في هذا البحث.
  • مقالةوصول حر
    آراء السكان حول انتشار اللافتات التجارية بحاضرة الدمام  المملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) فهد بن نويصر الحريقي; عدنان بن عبدالله الشيحة
    غزت اللافتات التجارية الطرق والساحات في حاضرة الدمام وأصبحت إحدى سماتها وأبرز معالمها.تهدف الدراسة إلى التعرف على آراء السكان حول تأثير اللافتات في النواحي البصرية والطابع العمراني للحاضرة وذلك من خلال استبيان صمم لهذا الغرض.تبين من النتائج أن سكان الحاضرة لا يعترضون على وجود اللافتات بشكل عام، ولكن يرون ضرورة تنظيمها والحد من انتشارها في المستقبل وحماية المواقع والمباني ذات القيمة الدينية والثقافية والأحياء السكنية التي تتطلب الخصوصية.
  • مقالةوصول حر
    الاستشراق  في قراءات المدينة العربية الإسلامية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) عبير حسام الدين اللحام
    لطالما اعتبرت دراسات المستشرقين للمدينة العربية الإسلامية (أمثال سوفاجيه وجرونباوم) والتي بدأت تتزايد منذ نهاية القرن التاسع عشر دراسات مرجعية استند إليها الكثير من الباحثين اللاحقين (ومنهم المسلمون) فاستخدموا نتائجها وتبنوا منهجياتها ووسائلها في التحليل. 
    إن ما تحاول هذه الورقة طرحه هو أن هذه الدراسات الاستشراقية للمدينة العربية الإسلامية إنما هي دراسات انطلقت في تحليلاتها من المنهجيات والعلوم الغربية (خاصة العلوم الإنسانية) والتي تبلورت في الغرب ومن ثم أسقطت على دراسات المدن في العالم الإسلامي. إذ إن الفرضية المسلم بها ضمناً في هذه الدراسات هي أن المدينة الإسلامية تشكل نظاماً حضرياً كغيره من الأنظمة الحضرية الأخرى. بذلك فإن الدراسات الحضرية الغربية (مثل دراسات ماركس وفيبر ودوركهايم ومدرسة شيكاغو) شكلت جذور قراءات المستشرقين للمدينة العربية الإسلامية.
    تشكل المدينة العربية الإسلامية عمراناً خاصاً هو نتاج عوامل معينة تختلف بالضرورة عن تلك التي أنتجت المدينة في العالم الغربي. فإذا تقبلنا أن لكل عمران وسائله في التحليل والقراءة، فإن استخدام وسائل قراءة عمرانٍ ما في قراءة عمرانٍ آخر يؤدي في الكثير من الحالات إلى حصول لبس وإبهام في النتائج، كما ستوضح هذه الورقة. وهذا ما حصل في دراسات المستشرقين للمدينة العربية الإسلامية.
  • مقالةوصول حر
    تقويم وتطوير حركة المركبات على مداخل جامعة الملك سعود بالرياض  خلال أوقات الذروة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) صالح بن عبدالعزيز بن صالح الفوزان
    في هذه الدراسة تم تحليل الخصائص المتعلقة بحركة المركبات على مداخل جامعة الملك سعود بالرياض خلال أوقات الذروة، حيث تعاني بعض بوابات المدينة الجامعية وشبكة الطرق الداخلية ومداخل مواقف السيارات من الزحام المروري الشديد أثناء أوقات الذروة (خصوصاً الذروة الصباحية 7:00 - 8:00) مما يتسبب في تعطيل انسيابية الحركة المرورية وتأخير وصول أعضاء هيئة التدريس والموظفين والطلاب إلى وجهتهم. هناك عوامل كثيرة ساعدت على ظهور هذه المشكلة، من أهمها: الزيادة السنوية الكبيرة في أعداد الطلاب خصوصاً في السنوات الأخيرة، والاعتماد على السيارة الخاصة كوسيلة نقل رئيسية لضعف توافر البدائل مثل النقل العام والمشي على الأقدام، بالإضافة إلى قرار إلغاء سكن الطلاب داخل المدينة الجامعية والذي أثر كثيراً في زيادة الزحام المروري وزيادة الطلب على المواقف.
    تهدف هذه الورقة إلى دراسة مشكلة الزحام المروري للمركبات على مداخل جامعة الملك سعود بالرياض خلال أوقات الذروة ومن ثم اقتراح التوصيات المناسبة التي من الممكن أن تحسن من الوضع الراهن والوضع المستقبلي. اعتمدت خطة العمل على إجراء بعض الخطوات اللازمة لتحقيق أهداف الدراسة، مثل جمع المعلومات الضرورية عن الوضع الراهن للمدينة الجامعية وإجراء الدراسات الميدانية التي اشتملت على عمل حصر آلي للمركبات لمدة أسبوع عن طريق تثبيت أجهزة حصر عدد المركبات على البوابات الأربع الرئيسية للمدينة الجامعية، كذلك توزيع 3000 استبيان لأعضاء هيئة التدريس والموظفين والطلاب. بعد تحليل المعلومات، أظهرت الورقة بعض النتائج المهمة، واُختتمت الورقة بمجموعة من التوصيات لتحسين الحركة المرورية في الوقت الراهن والمستقبلي.
  • مقالةوصول حر
    التغيرات في استخدامات الأراضي الريفية في المملكة العربية السعودية: دراسة حالة قرية آل عبيدية بمنطقة عسير
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) محمد بن مفرح بن شبلي القحطاني
    شهدت مراكز العمران الريفية في المملكة العربية السعودية تغيرات وتحولات سريعة بعد التطورات التنموية الكبيرة التي حققتها المملكة خلال السنوات الماضية، وعلى الرغم من سرعة التغيرات في أنماط استخدامات الأراضي الريفية إلا أنها لم تحظ باهتمام الباحثين.
    تحاول هذه الدراسة مناقشة التغيرات التي طرأت على استخدام الأراضي الريفية في إحدى قرى القطاع الجبلي بمنطقة عسير (قرية آل عبيدية) وتقويمها. اعتمدت الدراسة في المقام الأول على العمل الميداني لتوفير المعلومات والبيانات.  وتبين النتائج التي توصلت إليها تحول نمط تركيب اقتصاد القرية من الوظيفة الزراعية إلى الوظيفة الخدمية، وتغير تركيبها العمراني من الشكل المندمج إلى غير المنتظم.  وأظهرت الدراسة أن الكتلة العمرانية للقرية قد تضاعفت ثمان مرات خلال العقدين الماضيين مما أدى إلى تغير أنماط استخدامات أراضيها وتحولها نحو النمط الحضري غير المخطط.
    ويؤمل أن تساعد نتائج هذه الدراسة المخططين الإقليميين والريفيين على تفهم ومعالجة المشكلات التخطيطية والتنموية لقرى منطقة عسير وباقي أجزاء المملكة العربية السعودية.