(دار جامعة الملك سعود للنشر, 09/05/1440) أمال زرنيز
تحاول هذه الدراسة تقديم رؤية تحليلية مقارنة لتوظيف إستراتيجية القوة الذكية في مواجهة تحديات الملف الكوري الشمالي بين إدارتي بارات أوباما (2008-2016) ودونالد ترامب (منذ عام 2017)، وبيان كيفية اعتمادها وتطوريها لتحقق نجاحاً ملموساً من قبل إدارة ترامب، رغم قصر فترتها في البيت الأبيض، فيما لم تستطع إدارة أوباما تحقيقه.