العدد 1
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/887
استعراض
مقالة ميتاداتا فقط إرهاصات حول التعليم المعماري(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) جيرالد م. ماكيو: تبرز هذه المقالة الأهداف الأساسية للتعليم المعماري في الوقت الحاضر وفي المستقبل في جامعات ذات الطبيعة البحثية معلومات ومهارات مستمدة من الإطار النظري والتطبيقي في الحقل• وبالنظر إلى التزام المجتمع السعودي بتقاليده وقيمه الحضارية والأخلاقية، فإن التقنيات الحديثة يجب أن تتواءم مع تلك التقاليد والأنماط التقليدية للحياة• إضافة إلى ذلك، نجد أنه من الضروري الاحتفاظ بتلك الاستمرارية للتراث المعماري القديم• إن الاهتمامات السابقة تمثل تحدياً جديداً للمعماريين السعوديين عند تشكيلهم لبيئتهم الحديثة الملائمة لتقاليد المملكة والتي تستجيب لمتطلبات المستقبل• تبعاً لذلك، نجد أن انعكاسات القيم والمعلومات والمهارات التقليدية على التعليم المهني هي إنعكاسات ذات أهمية كبرى• تعرض المقالة للعديد من الأهداف والأغراض التي تبنى عليها تلك البرامج الخاصة بالتعليم المعماري•مقالة ميتاداتا فقط المناخة: ميدان وسوق المدينة المنورة منذ أربعة عشر قرناً من الزمان(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) محمد بن عبدالرحمن الحصينالمناخة ميدان وسوق المدينة المنورة خصصه رسول ا< > سوقاً لأهل المدينة• لذلك تم اختيار هذا العنصر العمراني موضوعاً للدراسة لأهميته ولارتباطه الوثيق بأجزاء المدينة المنورة المختلفة• تهتم هذه الدراسة بوصف وتعريف المناخة، وتحديد تاريخها، وموقعها على خارطة المدينة المنورة التي أعدتها مصلحة المساحة المصرية عام 1371هـ/1951م• كما شملت الدراسة وصفاً شاملاً للعناصر العمرانية البارزة بالمناخة من دينية وإدارية وتجارية ودفاعية• وقد ركز هذا الجزء من الدراسة على تحديد معالم السوق، وذكر مسميات الأسواق المختلفة وما يباع فيها من بضائع• ولم تغفل الدراسة جانب تحليل التركيب الفراغي للمناخة حيث تم تقسيمها إلى ثمانية فراغات رئيسة، مع توضيح وظيفة كل واحد منها وارتباطها مع بعضها ومع أجزاء المدينة المختلفة• وتأتي الدراسة في النهاية على ذكر وضع المناخة الراهن والتغيرات التي طرأت عليها مؤخراً بعد توسعة الحرم النبوي الشريف، وتحديد موقعها على المخطط الجديد لمنطقة ما حول الحرم•مقالة ميتاداتا فقط مدخل لتترشيد استهلاك المباني للطاقة الكهربائية في مدينة الرياض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) خالد بن عبدالله بن محمد المقرن: شهدت مدينة الرياض ارتفاعاً هائلاً في استهلاك الطاقة الكهربائية خلال السنوات العشر الماضية، استأثرت المباني بمعظمه، بينما تباينت أنماط الاستهلاك بين أشهر الصيف وأشهر الربيع بشكل واضح• يدفع كل ذلك بالباحث نحو دراسة أنماط الاستهلاك والتباين بمستوييه السنوي واليومي وذلك لتحديد تأثير العوامل المناخية وخصائص البيئة العمرانية على تلك الأنماط من الاستهلاك• يتبع ذلك اقتراح الطرق الناجعة لتحقيق الاستقرار في استهلاك الطاقة الكهربائية وخفضه بصورة فعالة•مقالة ميتاداتا فقط معالم التغير في سمات وعناصر وأداء المباني المدرسية:(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) طارق بن محمد عقيل السليمانازداد عدد مدارس التعليم العام للبنين التي تديرها وزارة المعارف من 4604 مدرسة عام 1400هـ إلى 7224 عام 1410هـ، أي بنسبة 57% خلال عقد هجري واحد• شكلت المباني الحكومية نسبة كبيرة من تلك الزيادة، بينما استؤجرت مبانٍ مختلفة لإيواء مدارس جديدة أو لتحل محل مبانٍ أخرى تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على معالم الفرق بين المباني المدرسية التي استحدثت خلال الفترة من 1400-1410هـ مع تلك المباني التي استحدثت قبل عام 1400هـ• ستركز الدراسة على قياس الفارق في مستوى أداء المدارس للفترتين السابقتين وفقاً لجملة من العناصر والمحتويات والسمات العامة ومدى تحقيق تلك المدارس للأهداف التعليمية• يزمع تحقيق ذلك عبر إجراء مسح ميداني لعينة إحصائية تشمل 15% من مجموع المدارس في المملكة• يتوقع أن تسهم نتائج هذه الدراسة في بيان أوجه نجاح وقصور مباني العقد السابق (1400-1410هـ) مقارنة بالفترة السابقة لذلك، وبالتالي تأثير ذلمك على المباني الحالية والمستقبلية• تمثل تلك النتائج أهمية خاصة للعاملين في مجال تخطيط المدارس وتصميمها، إضافة إلى المعماريين والتربويين بشكل عام•مقالة ميتاداتا فقط نوعية الحياة في المدن الصغيرة:(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) محمد بن عبدالعزيز القبانيالهدف الرئيسي من هذه الدراسة هو تقويم نوعية الحياة أو ظروف العيش في مدينة ضرما، إحدى المدن الصغيرة في المنطقة الوسطى من المملكة العربية السعودية• ولتحقيق هدف الدراسة فقد تم استخدام متغيرات موضوعية كالدخل والتعليم والعمل وخصائص المسكن والخدمات والمرافق العامة؛ ومتغيرات ذاتية كالرضا السكني ونوايا الهجرة، وقد جمعت بيانات هذه الدراسة خلال عمل ميداني حصلت خلاله على معلومات عن 87 أسرة من سكان المدينة• والنتائج التي توصل إلى في هذه الدراسة أظهرت تحسناً ملحوصاً في نوعية الحياة في المدينة خلال السنوات القليلة الماضية، ووجود شعور بالارتياح والرضا العام من قبل أغلبية السكان هنا، وهذا سيدعم مقومات جذب المدينة وسيعزز من نموها مستقبلاً• مثل هذا النوع من الدراسات يؤمل أن يساعد صانعي القرار بالتعرف على أوضاع واحتياجات السكان في مختلف الأماكن الأخرى في المملكة برسم السياسات المناسبة التي تقلص من التفاوت بينها وتحقق الاستقرار والنماء لسكانها•مقالة ميتاداتا فقط هل هناك مدينة إسلامية؟(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) جميل عبدالقادر أكبرلقد ازداد النقاش مؤخراً حول السؤال: "هل هناك مدينة إسلامية، أم لا؟"• فمن الباحثين من يحاول إثبات وجود مدينة إسلامية ومنهم من يرفض ذلك• إلا أن معظم الأبحاث تبني استنتاجاتها بمقارنة المباني والفراغات في البيئات الإسلامية، وهذا هو المنتج النهائي، ولا تركز على طرق اتخاذ القرارات التي أنتجت هذه البيئات• وهذه المقالة تنتقد تلك الأبحاث وتقترح مخرجاً للمأزق المتمثل في السؤال "هل هناك مدينة إسلامية؟" وذلك باقتراح التركيز على طرق اتخاذ القرارات للحكم لتصل إلى نتيجة وهي أن هناك مدينة إسلامية برغم التباين الشديد والاختلافات بين البيئات التي أنشأها المسلمون•