العدد 2

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/478

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 7 من 7
  • مقالةوصول حر
    دراسات أولية عن الفلورايت السعودي كمقياس للجرعات الإشعاعية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2003) أحمد بن محمد السريع
    ملخـص البحث. تمت دراسـة خـواص الوميض الحراري لعينات من فلوريد الكالسيوم الطبيعي المحلي قبل  تعرضها لسلسلة من الجرعات الإشعاعية وبعدها بواسطة مصدر كوبالت - 60 مع المعالجة الحرارية لها.
    وقد بيـنت الـدراسـة إمكانية اسـتخدام هذه العينات عمليا كمقياس للجرعات الإشعاعية في المدى 4 × 10-2 - 410 جراي. بالإضافة إلى ذلك تمت دراسة بعض البارامترات الأخرى مثل طاقة التنشيط ، الرتبة الحركية، الحساسية وتأثير الزمن على قدرتها في الاحتفاظ بالجرعة حتى يتم تحقيق الشـروط اللازمة لاسـتخدام العينات لقياس الجرعات الإشعاعية الناتجة عن إشعاعات جاما.
  • مقالةوصول حر
    التأثيرات الفسيولوجية للجرعة نصف المميتة لسم أفعى السجاد الشرقي Echis coloratus على الجرذان البيضاء خلال فترات زمنية مختلفة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2003) إبراهيم بن عبد الرحمن الجماز
    ملخص البحث. يمكن اعتبار التغيرات الفسيولوجية والأحيائية لمكونات المصل في الجرذان ،أحد الطرق المهمة لتقويم وظائف أعضاء الجسم. فبالرغم من أن معظم الدراسات التي لدينا في الوقت الحاضر قد أجريت بعد ساعات قليلة من حقن السم، فإن الدراسة الحالية قد أجريت على تأثير السم على مكونات المصل ولفترات مختلفة.
    وقد أظهرت الدراسة أن سم الأفعى سبّب انخفاض تركيز كل من البروتين الكلي، ألألبيومين، حمض البوليك، الفوسفات، الكالسيوم، الصوديوم وكذلك نشاط الأنزيم LDH. كما أظهرت الدراسة ارتفاع مكونات الدم من البولينا ، البولوربين الكلي، الكرياتيين، الجليكوز، ثلاثي الجلسريد  والحديد، هذا بالإضافة إلى نشاط كل من إنزيم AST، ALP، ALT، و AMY. وقد استمرت هذه التغييرات لأوقات مختلفة.
    إن هذه التغييرات تدل على أن سم الأفعى أحدث تأثيرات مختلفة على وظائف عدد من الأعضاء المهمة في الجسم مثل الكبد،  القلب،  الكلى ،والعضلات.
  • مقالةوصول حر
    نشوء البرعم الزهري لنبات الحميض (.Rumex vesicarius L) وتطوّره
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2003) مي محمد الرميح; فيصل عبدالله السعد; ارجموند سلطان وارسي
    ملخص البحث. نبات الحميض (Rumex  vesicarius) نبات حولي، ينتشر في مناطق عديدة من المملكة العربية السعودية. ينمو ويزهر في ثلاث مواسم هي الربيـع والخريف والشتاء في مدينة الرياض. الأزهار خنثى في نورات راسيمية طرفية.  وفي هذا البحث ، أجـريت دراسـة تشـريحية لتـوضيح مـراحـل تكشف البرعم الزهري  لنبات الحميض(R. vesicarius)  حيث تم تمييز مراحل التكشف حتى اكتمال تكون البرعم الزهري الى مرحلتين هما، تكوين التخت وتكوين الأغلفة الزهرية. وقد أمكن تتبع  تسع مراحل مختلفة لتكشف أجزاء البرعم الزهري وهي:
    مرحلة من 1 إلى 4: تحول القمة الخضرية إلى قمة زهرية ونمو التخت المكون لساق الشمراخ الرئيس، مرحلة 5: نشوء بادئات الكأس، مرحلة 6: نشوء بادئات البتلات والطلع، مرحلة 7: نشوء بادئات الكرابل مع استمرار تشكل الكأس، البتلات والطلع، مرحلة 8: تميز الطلع ومرحلة 9: تميز المتاع. وهناك شرحا مفصلا لكل هذه المراحل من تكشّف البرعم الزهري.
  • مقالةوصول حر
    النشاط الإنزيمي لبعض أنواع الجنس الإستربتوميسس مع مصادر كربونية مختلفة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2003) إدريس منير الترك
    ملخص البحث. تهدف هذه الدراسة إلى التعرف عمليا على قدرة بعض الأنواع من جنس استربتوميسس على إنتاج إنزيمات الأميليز، البروتييز والليبيز، وذلك في وجود مصـادر كربونية مختلفة (جلوكوز، سكروز، ونشا) على انفــراد. والبكتيريا موضوع الدراسة هي: Streptomyces fradiae،S. griseus.
    و S. scabies. 
    لقد أثبتت الدراسة أن الأنواع أعلاه لها القدرة على إنتاج إنزيم الأميليز، البروتييز، والليبيز، عندما أستخدم (سكر السكروز 1 %، جلوكوز 1 %، ونشا 1 %) كمصادر كربونية. ولقد كان إنتاج إنزيمات الأميليز، البروتييز، والليبيز عالي وكذلك كمية النمو البكتيري عند استخدام سكر السكروز كمصدر كربوني.
  • مقالةوصول حر
    دراسة تصنيفية للجنسLepidium L.  في المملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2003) أحمد حمد الفرحان
    ملخص البحث. تحتوي فلورا المملكة العربية السعودية على ستة أنواع تتبع الجنس Lepidium L. قدمت هذه الدراسة مراجعة تصنيفية لهذه الأنواع والوضع التصنيفي لنوع L.draba L.=Caradaria draba (L.) Desv  والذي يضعه بعض المصنفين كأحد أنواع الجنس Caradaria.
    كما أوردت الدراسة تسجيلا جديدًا (new reord) لنوع L. bonariense في المملكة والذي وصف لأول مرة في البرازيل سنة 1753م. كما أشتملت الدراسة على وصفًا تصنيفيًا لكل نوع ومفتاحًا تحليليًا لأنواع الجنس Lepidium في المملكة.
  • مقالةوصول حر
    العلاقات القياسية للمعاملات الزلزالية في منطقة البحر الأحمر
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2003) بنيتو بنسولان; حسين عبدالله العمري
    ملخص البحث. العلاقات القياسية لتخامد الشدة الزلزالية والتعجيل الأرضي الأقصى بالنسبة لبعدها عن مركز الزلزال السطحي والمسافة البؤرية والقدر الزلزالي للموجات السطحية والباطنية والعمق البؤري تم تطويرها لتطبيقها في منطقة البحر الأحمر.
    علاقات التخامد تم تحديدها من النمذجة المتجانسة للخرائط الزلزالية المعدّلة للأحداث الزلزالية من مناطق  مختلفة ومن معلومات التعجيل الأرضي الأقصى ومن تحويل الشدّة الزلزالية إلى القدر الزلزالي مع العمق البؤري.
    عمومًا المعادلات القياسية المشتقّة في هذه الدراسة يعبّر عنها بالآتي:
    I      = aiMi-bi log(D+Di) - ciD-di log(h)+ei
    I      = aiMi-bi log(r/h)-ci(r-h)-di log(h)+ei
    Log(PGA)=aiMi-bi log(D+Di)-ciD-di log(h)+ei
    Log(PGA)=aiMi-bi log(r/h)-ci(r-h)-di log(h)+ei
    حيث إن المعاملات ai، bi، ci، و di تمثل على التوالي القدر الزلزالي، المسافة، معاملات التخامد اللامرن والعمق البؤري. أما Di فهي تمثل نصف القطر التقريبي للمطقة الزلزالية Meizoseismal المناظرة لنوع معامل التعتيم و ei ثابت مختلف.
    نتيجة هذه الدراسة سوف تساعد على تطوير الطرق الضرورية والأساسية لتقدير الحركة الأرضية في منطقة البحر الأحمر. وكمصدر إضافي للمعادلات في تقدير الخطر الزلزالي فإن هذه العلاقات القياسية سوف تساعد في صياغة قرارات استراتيجيات حماية البيئة.
  • مقالةوصول حر
    التاريخ التحوّلي لكتل الجابرو ضمن خليط الردينية الأوفيوليتي، شرق الدرع العربي، المملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2003) أحمد محمد الصالح
    ملخص البحث. يمثل درز الإمار الحد التصادمي بين إقليميْ عفيف والرين في شرق الدرع العربي. تم تدوين منكشفات أوفيوليتية كثيرة من هذا الدرز، وأغلبها مكّون من خليط السربنتينايت الذي يحتوي كتلا من صخور محيطية متنوعة. ينكشف خليط الردينية في حزام طولي ضيق قرب الحافة الشرقية لهذا الدرز. أغلب الكتل هي من السربنتينايت الكتلي مع بعض الجابرو والقليل من البازلت،  وكل هذه الصخور موجودة في وسط من السربنتينايت شديد التشوه. يحتوي الجابرو على تجمعات ثانوية تدل على حدوث فترتين من التحوّل، الفترة الأولى هي حادثة  محيطية، ولكن الثانية هي عبارة عن مرحلة قصيرة من الضغط المتوسط التي وصلت إلى ظروف سحنة الابيدوت-امفيبولايت. من المعتقد أن هذه الفترة الثانية ناتجة من الاصطدام النهائي بين الإقليمين المتجاورين والذي حدث قبل حوالي 610 مليون سنة.