العدد 1

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/5191

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 10 من 14
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    ثنائية بعض القصائد القديمة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) فضل بن عمار العماري
    ذهب البهبيتي إلى افتراض أن بائية امرىء القيس قيلت على دفعتين، ضمهما الشاعر فيما بعد في قصيدة واحدة. وكان سبق لطه حسين أن قال: إن قصيدة سويد بن أبي كاهل قيلت كذلك على دفعتين. ثم جاء باحثون آخرون فتابعوهما في مثل هذا الافتراض. فقال محمد سعيد جرادة بانقسام لامية امرىء القيس بن عابس الكندي. وقال النعمان القاضي بانقسام مجموعة من القصائد الطويلة التي قيلت زمن الفتوح. ومن أشهرها مطوله عبدة بن الطبيب اللامية ونونية عمرو بن معد يكرب ولامية ربيعة بن مقروم الضبي.
    والحق أن بعض القدماء قال بمثل هذا الرأي في مثل همزية حسان بن ثابت رضي الله عنه، التي يذهب بعض المحدثين إلى متابعة رأي أولئك فيها، أو إلى اعتبارها وحدة واحدة، أو القول إن ذلك الجزء منحول.
    وعند النظر في الأدلة التي عرضها كل أولئك تبين أنها أدلة ظنية، بل تعسفية أحيانًا، تجاهلت حتى الأسانيد القديمة الواضحة حولها، فبائية امرىء القيس ذات بناء واحد، وعينية سويد أجمع النقاد الأوائل على أنها ((سمط)) من الجاهلية، ولامية امرىء القيس بن عابس الكندي قيلت زمن عثمان رضي الله عنه،وهمزية حسان لا تتناقض في مبناها، ولامية عبدة نص القدماء على إسلاميتها، وبقية القصائد متسقة معنى ومبنى.
    وهكذا يصل البحث إلى توجيه تلك الآراء من الناحيتين التاريخية والفنية، ويصل إلى نتائج في مسائل بقيت معلقة.

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أداة الناقد: دراسة في الموروث النقدي عند العرب
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) قاسم المومني
    تشكل أداة الناقد في موروثنا النقدي مبحثًا مهمًا من مباحثه، فهي التي يتوقف عليها تقدم العملية النقدية أو تخلفها، وهي التي ترجع إليها القيمة في إيقاع المهمة التي يرومها الناقد، وهي الواسطة التي يلوذ بها الناقد في عملية التوصيل التي يقوم بها ما بين مبدع النص ومتلقيه.
    ولذا فقد تخيرت الدراسة أن تدرس أداة الناقد، ورأت أن تدرسها في تجلياتها الثلاثة: الذوق والثقافة والدربة. أما الذوق فقد تصوره الناقد القديم على أنه قوة بالغة الأهمية في التذوق والتقدير، الأمر الذي نفسر به إلحاحه على ضرورة العناية به، وتوفير كل ما من شأنه أن يهيء له الحكم الصحيح. أما الثقافة فقد تصورها الناقد القديم على أنها مجموعة القواعد والقوانين الخاصة بالشعر التي لا تتم العملية النقدية إلا بمعرفتها والعلم بها. ولكن العلم بالقواعد والقوانين لا يكفي وحده-على أهميته- لممارسة الناقد عمله، فثم من يعرف القوانين وأبعادها دون أن تكون لديه القدرة على دراسة الشعر ونقده كما يقال. من هذه الزاوية يمكن أن نفهم التفات الناقد القديم للدربة وتقديره لفاعلية التدريب على استخدام القوانين، ونفهم- من ثم- اقتران الدربة في التصور القديم بــ(( المران)) و(( المراس)) و((الرياضة)) ذلك برمته هو الذي تحاول الدراسة أن تعالجه، وأن تتعمق لوازمه ولواحقه.

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    نظام الصيغة في اللغة العربية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) فالح بن شبيب العجمي
    يدرس هذا البحث صيغ العربية ودلالاتها من خلال واقع الاستخدام والدور الوظيفي في اللغة، كما يركز على تحديد المصطلحات المتداخلة مع العبارات التي تستخدم للتعبير عن دور بعض الصيغ. ويخلص البحث إلى أن المفاهيم السائدة عن الأدوار التوزيعية للصيغ العربية غير صحيحة، ولا تعبر الصيغ عما وضع لها من دلالات فلسفية وخصوصًا العامل الزمني. كما يناقش ((نظام الصيغة)) كوحدة قائمة في اللغة العربية، ومدى اكتمال بنائه مقارنه بغيرها من اللغات.

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    رؤية جديدة في تفسير التنوين في العربية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) سمير شريف ستيتية
    يهدف هذا البحث إلى تفسير ظاهرة التنوين في اللغة العربية تفسيرًا يعتمد على المعطيات اللسانية، ومن ضمنها مقررات علمي الأصوات والتراكيب. وقد استعرض الباحث المحاولات التي قام بها عدد من الباحثين المعاصرين من عرب ومستشرقين، وأبرز حججهم وأدلتهم وناقشها، ثم استقر على رأي خاص به في تفسير هذه الظاهرة.
    قسمت هذه الدراسة إلى حقول فرعية هي: الاسم والتنوين، والتنوين والتنكير، التنوين والحذف، والتنوين والجموع. وقد استعرض الباحث في هذه الحقول ما قاله النحاة القدامى واللغويون المعاصرون في مسائل هذه الحقول. ثم انتقلت الدراسة إلى إبراز التفسير الجديد لظاهرة التنوين، ذلك التفسير الذي يعتمد على تفسير  الظاهرة باعتبارها إحدى معطيات التركيب، وأنه لا يصح تفسير هذه الظاهرة بمعزل عن التركيب. وقد كان من أهم نتائج هذا البحث أنه قدم عددًا من المعاني للتنوين في اللغة العربية، مما لم يرد شيء منه في الدراسات السابقة. وقد فسر البحث لماذا لا تقترن ظاهرة التنوين بلام التعريف جنسية وعهدية.

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الحجم السكاني والتنوع الوظيفي في مدن المملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) محمد شوقي بن إبراهيم مكي
    تعالج هذه الدراسة السمات الوظيفية وتصنيف المراكز المدنية في المملكة العربية السعودية. وقد اعتمد التحليل فيها على بيانات التعداد السكاني لعام 1974م، وتحديد النطاق العمراني الذي قامت به وزارة الشؤون البلدية والقروية في عام 1986م. لقد مكّن هذان المصدران من تبين النمط الوظيفي للمراكز المدنية تبعًا لأحجامها السكانية المختلفة، وكذلك توضيح مدى التغير الذي حصل على هذه الأنماط خلال الفترة الممتدة من 1974م إلى 1986م.
    ومن أهم نتائج هذه الدراسة ظهور الوظيفة الزراعية كواحدة من الوظائف المهمة للمراكز العمرانية الصغيرة الحجم في المملكة.
    ويؤمل أن تساعد هذه الدراسة في تشكيل سياسة تخطيطية وطنية واضحة لتحديد مواقع الخدمات والنشاطات الاقتصادية في المراكز العمرانية السعودية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الطلاق وأسبابه من وجهة نظر الرجل السعودي: دراسة تحليلية لأحد ملفات  محكمة الضمان والأنكحة في مدينة الرياض
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) سلوى عبدالحميد أحمد الخطيب
    الطلاق إحدى المشكلات الاجتماعية التي تعاني منها الكثير من الأسر في المجتمع السعودي. ولما كانت الأسرة هي اللبنة الأولى في بناء المجتمع، فإن ارتفاع معدلات الطلاق مؤشر مهم على وجود خلل ما في ذلك البناء، مما يتطلب البحث عن أسباب هذه المشكلة. لذا تسعى هذه الدراسة إلى الكشف عن أسباب الطلاق في المجتمع السعودي بصفة عامة، وأهم العوامل المؤدية إليه  من وجهة نظر الرجل السعودي باعتباره صاحب الحق الأول في اتخاذ قرار الطلاق. وقد استندت الباحثة في دراستها هذه على دراسة 204 حالات طلاق وردت إلى محكمة الضمان والأنكحة في مدينة الرياض خلال شهر واحد من عام 1406هـ إذ تشير الإحصاءات الرسمية في المملكة إلى أن هناك زيادة واضحة في عدد حالات الطلاق، فقد كانت نسبة الطلاق في المملكة 17.9% عام 1403هـ ثم أصبحت 20.1% عام 1407هـ، وهذه الزيادة الملحوظة تدعو إلى الكثير من الاهتمام والدراسة. كذلك أوضحت الدراسة اختلاف معدلات الطلاق في المملكة من منطقة إلى أخرى، إذ أنه بمقارنة عدد حالات الطلاق إلى الزواج نجد أن المنطقة الغربية تحتل أقل نسبة في معدلات الطلاق تليها المنطقة الشمالية، ثم المنطقة الجنوبية، ثم الوسطى فالشرقية.
    وهناك عدة عوامل مجتمعة أدت إلى هذا الارتفاع التدريجي في معدلات الطلاق في المملكة أهمها، ظاهرة الزواج المبكر، طريقة الزواج التقليدية والتي لا تسمح للخطيبين برؤية بعضهما البعض قبل الزواج، تغير نظرة المرأة على نفسها وعدم مصاحبة ذلك يتغير في نظرة المجتمع لها، إلى جانب ارتفاع مستوى المعيشة وارتفاع المهور. إلا أن أهم أسباب الطلاق من وجهة نظر الرجل السعودي هي: اختلاف الطباع، النفور الطبيعي، تدخل الأهل، عدم الإنجاب وفارق السن بين الزوجين ، وغيرها من عوامل. كما أوضحت الدراسة أن هناك عدة متغيرات تؤثر في الطلاق مثل تفاوت مستوى تعليم الزوجين، وأعمارهما، وعدد سنوات الزواج، وعدد الأطفال.

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    عرض تحليلي لمفهوم الواسطة:  دراسة في المجتمع العربي السعودي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) عبدالله عبدالرحمن الفيصل; مختار محمد عبداللا
    يهدف هذا البحث لمعرفة مدى تعبير خمسة مصطلحات عن الواسطة وهذه المصطلحات هي: المصالح المتبادلة، الفزغة، الشفاعة، العلاقات الشخصية والشفقة. ويمكن تحديد غرض هذا البحث بالهدفين التاليين:
    1- التعرف على مدى تعبير كل من المفاهيم السابقة عن مفهوم الواسطة من وجهة نظر المبحوثين.
    2- التعرف على مدى تطابق المفاهيم الخمسة مع الأبعاد الإحصائية لإجابات المبحوثين.
    لقد اعتمد هذا البحث على آراء 482طالبا يدرسون متطلبات الجامعة- جامعة الملك سعود- في عام 1408هـ/ 1409هـ. أما اختيار هؤلاء الطلاب فقد تم بطريقة طبقية عنقودية.
    لقد بينت معدلات إجابات المبحوثين عن عبارات عن المصطلحات الخمسة وتعبير كل منها عن الواسطة أن الشفقة تحتل المرتبة الأولى تليها العلاقات الشخصية، الشفاعة، تبادل المصالح والفزعة على التوالي. إلا أنه عند استخدام أسلوبي مصفوفة الصفات المتعددة بالطرق المتعددة والتحليل العاملي فإن الترتيب السابق للمصطلحات قد تغير. فعند استعمال مصفوفة الصفات المتعددة- الطرق المتعدد فإن ترتيب أبعاد الواسطة يصبح المصالح، الفزعة والعلاقات الشخصية. أما بالنسبة للشفاعة والشفقة فإنهما لا يعبران عن الواسطة لأن معنى كل منهما يذوب في معاني المصطلحات الأخرى. أما عند استخدام التحليل العاملي فإن محورًا رئيسًا ومحورين فرعيين تبرز كأهم المحاور المستخرجة. ويظهر المحور الأول أن 19 من 25 بندًا لها تشبعات مرتفعة على هذا المحور والذي أطلقنا عليه (( التوسط للنظراء.)) أما العامل الثاني والعامل الثالث فقد أطلقنا عليهما دوافع الواسطة والشفقة على التوالي. والنتائج السابقة تبين أن الواسطة وإن كانت متعددة الأبعاد إلا أن هذه الأبعاد ليست على القدر نفسه من الأهمية.

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    قراءة جديدة لنقش قلعة الزريب بالوجه، شمال غرب المملكة العربية  السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) علي بن إبراهيم بن علي حامد غبّان
    يعرض هذا البحث قراءة جديدة لنقش قلعة الزريب الواقعة في شمال غرب المملكة العربية السعودية، شرق مدينة الوجه. وهي قلعة بنيت على طريق الحج المصري في العصر العثماني، غير أن المتهمين بدراسة الآثار الإسلامية في المملكة لم يتفقوا على تاريخ محدد لبنائها، على الرغم من وجود نقش تأسيسي مثبت على مدخلها.
    وقد سبق أن نشر هذا النقش مرتين بقراءتين بعيدتين عن نصه الصحيح، بسبب صعوبة الأسلوب الذي كتب به، حيث يتوهم من يقرأه بأنه كتابة نثرية، في حين أنه عبارة عن قصيدة شعرية مكتوبة بخط الثلث المركب.
    وبمعاودة القراءة والتأمل في النقش لمرات عديدة توصلنا إلى قراءة جديدة نعرضها في هذا البحث. وقد اعتمدنا فيها على تحقيق سلامة الوزن الشعري لكل بيت من أبيات القصيدة كدليل على صحة قراءته. فأصبحت القراءتان السابقتان- في ضوء القراءة الجديدة- لامعنى لهما من ناحية، ومن ناحية أخرى سهلت القراءة الجديدة تحديد تاريخ بناء القلعة، المدون بحساب الجُمَّل في آخر القصيدة. وقد زود هذا البحث بدراسة تحليلية لمضون نص النقش، وبتراجم للأعلام الواردة فيه، وهما نقطتان لم تبحثا فيما كتب من قبل هذا النقش.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أسماء الأشخاص في اللغات السامية(1)
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) خالد الناشــف
    يعرض هذا البحث الوضع الحالي لدراسات أسماء الأشخاص في اللغات السامية. ويوضح الكاتب إمكانات الاستفادة من هذا الموضوع في مجال المقارنات بين اللغات السامية، وبشكل خاص في تحديد أصول الكلمات العربية أو إرجاع الظواهر اللغوية في العربية إلى حالات موجودة في لغات سامية سابقة لها. ويتم التدليل على ذلك بإبراز أمثلة من الأكاديمية والايبلاوية والأمورية. ويقارن الكاتب بعض الأسماء العربية الشائعة بأسماء مماثلة وردت في كتابات شمال الجزيرة العربية السابقة للعربية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    المنهجية في العلوم الإنسانية التطبيقية فيما وراء النظرية العلمية (( التأصيل  الإجرائي: النماذج))
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) يحيى عبدالرؤوف جبر
    تركز الورقة على الدور الذي يمكن أن تلعبه النماذج في تطوير الكيان المفاهيمي للعلوم الإنسانية وأثر هذا الدور في التأصيل الفكري والإجرائي للمنهجية في هذه العلوم. كما تناقش الورقة أيضًا أنواع النماذج ووظائفها ومشكلاتها النظرية والمنهجية ومجالات المعرفة الإنسانية التي تتطلبها والأطر الفلسفية لهذه المعرفة. وتعرض الورقة طرق بناء النماذج ودوافع هذا البناء مع التأكيد في هذا الصدد على أن التأصيل الإجرائي للمنهجية في العلوم الإنسانية لن يتحقق إلا بعد أن تجتاز هذه العلوم الأطر الماورائية للنظرية العلمية التي تمكنها من صياغة النماذج بدلاً من الاقتصار على استعارتها واستخدامها فقط كما هو عليه حال معظم مجالات المعرفة الإنسانية اليوم. وتؤكد هذه الورقة أيضًا أن مجالات المعرفة الإنسانية وخاصة التطبيقية منها التي تتطلب تقويمًا نوعيًّا وكميًّا لمسلكيات الظاهرات تحت البحث وتطورها الزمكاني هي أكثر المجالات التصاقًا بصناعة النماذج وتطبيقاتها المختلفة.