العدد 2
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/1014
استعراض
10 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر ركائز البنية السردية في القصة القصيرة جدًا (حروف وسنابل) لـ محمد صوانة أنموذجًا(دار جامعة الملك سعود للنشر, 29/05/1443) أبو المعاطي خيري الرماديفرضت القصة القصيرة جدًا نفسها على الساحة الإبداعية العربية في العقد التاسع من القرن الماضي، وتوهجت مع مطلع الألفية الثانية، لتصبح منافسًا قويًا للقصة القصيرة والرواية في التعبير عن واقع العصر المعيش، وقضاياه الكبرى، بنمط تعبيري وبنية سردية تلائم مستجدات الحياة اليومية وطبيعتها المتغيرة باستمرار، لكن الخلاف حول ركائز بنيتها السردية لم تخفت جذوته منذ بلوغها سن الرشد، ومرد ذلك إلى تنوع التجارب، والخلاف بين الدراسات الأولى المرسّخة لأساسيات كتابتها.مقالة وصول حر استثمار الأساليب البلاغيّة في تنمية القدرة التداوليّة من لدن الناطقين بغير العربية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 29/05/1443) ناصر حسن أبو غليون; أنس جمال الشعلانتتناولُ الدراسةُ وظيفةَ البلاغة، بوصفها حلقة الوصلِ بين مستوياتِ اللغة والقدرة على توظيفها عبر آفاقٍ تواصليّةٍ حيّة، فتعرض مفهوم علم البلاغة، والتداوليّة، كما تقدّم الدراسة عرضًا لسماتِ التداوليّة، وما تمتاز به من خصائص، كعنايتها باللغة المستعملة في سياقات تواصليّة حيّة، وما لتلك السياقات من أهميةٍ في الكشفِ عن دلائل الأقوال، وغايات المتكلم، وما تقتضيه سياقات التواصل من إشارياتٍ لغويّة، وافتراضاتٍ مسبقة، وأفعالٍ كلاميّة، واستلزامٍ حواريّ، وتبيان ما لتلك العناصر والسمات من حضورٍ في تعابيرِ متعلمي اللغة العربية من الناطقين بغيرها. ورامت الدراسة كشفَ التواشجِ بين البلاغةِ العربيّة واللسانيات التداوليّة، لعنايتهما بالسياق، بوصفه سبيلاً لكشفِ دلالات التراكيب اللغوية: الظاهرة والمستبطنة، ومقاصد المتكلم، ليكون ذلك مدخلاً نحو تبيان أهمية تقديم الأساليب البلاغيّة عبر برامج تعليم العربية للناطقين بغيرها، للوصولِ إلى قدرةٍ تداوليّةٍ لدى متعلمي العربية، وذلك في ضوء بناء مناهج تقدّم تلك الأساليب تقديمًا وظيفيًّا، ومعلمًا يستثمر طاقاته اللغويّة والتربويّة في عرض الأساليب المقدمة، ودربة المتعلم على توظيفها.مقالة وصول حر التقنيات النصية التفاعلية، والأبعاد الجمالية في منصة تويتر (دراسة تطبيقية عن تغريدات جائحة كورونا الشعرية: عائض القرني أنموذجا)(دار جامعة الملك سعود للنشر, 29/05/1443) منى بنت صالح الرشادةفي ظل متغيرات الحياة، والمسارات التطورية، ومن خلال واقع التحولات المعلوماتية، والثقافة التكنولوجية التي غيرت التواصل ضمن شروط الثقافة المنفتحة التي عرفها العالم في العصر الراهن- سواء ما يخص التاريخ الإنساني والكيان البشري، أو ما يخص الحقل الثقافي، والإبداعي- شهد المنجز الأدبي في سيرورته التنموية لونا جديدا من ألوان التجلي النصي مجاراة لتلك التغيرات، في سياق الأدب التفاعلي، وذلك باعتماد تكنولوجيا التواصل، وتقنيات ووسائط إلكترونية تخاطب العين والأذن مباشرة، من خلال تقديم خلفية رمزية للنص الأدبي؛ من أجل ذلك تتغيّا هذه الدراسة التعرف إلى تلك التقنيات الأدبية الإلكترونية التفاعلية في سياقها الأدبي والنقدي، والعمل على الوقوف عند الأسئلة الجديدة التي يحملها هذا الأدب على مستوى النص الأدبي التفاعلي نظريا، وعبر تحليل الشعر الإلكتروني التفاعلي من خلال منصة تويتر لدى الشاعر (عائض القرني) من خلال جائحة كورونا تطبيقيا، معتمدا على توليفة من الإجراءات النقدية، إذ كان رصد الظاهرة الأدبية من خلال المنهج الوصفي، والوقوف عند الثقافة التفاعلية، ومرجعية النص التفاعلي، ومكوناته التقنية، وبعدها التخييلي من خلال المنهج الثقافي، وعلى المنهج التحليلي الذي يراهن على تفكيك محمولات النص الضمنية، وعوالمه الدلالية، وفتح سبل الحوار معه، وذلك لفك شفرة المعنى الباطن في المعنى الظاهر، واستكشاف جمالياته.مقالة وصول حر مرجعيّات الغذّاميّ النّصّيّة (بحث تفكيكيّ ومقاربة أبستمولوجيّة مقارنة)(دار جامعة الملك سعود للنشر, 29/05/1443) هيثم علي الصَّدْيانيتناول هذا البحث المرجعيّات التي استند عليها عبدالله الغذّاميّ في تكوين خطابه ورسم معالم نقده الثّقافيّ، ومدار الأمر على مرجعيّات نصّيّة وأخرى غير نصّيّة، ويركز البحث على المرجعيّات النّصّيّة دون غيرها، أي تلك التي نصّ عليها الغذّاميّ في نتاجه، وظهرت في متن نصوصه، أو في الإحالة إليها على هوامش كتبه، ووُجِدت في ثَبَت مراجعه. ويهدف البحث إلى بيان مدى أثر تلك المرجعيّات وتفاوت أدوارها في توجيه نقده الجديد، كل ذلك بغية الكشف عن الأصول المعرفيّة والرّؤى النّقديّة التي تقف وراء تجلّيات هذا التّحوّل النّقديّ من النّقد الأدبيّ إلى النّقد الثّقافيّ، وكذلك معرفة مدى نسبة الأصالة والابتكار من التّقليد والتّكرار في هذا المشروع الفكريّ، وهي مرجعيّات معظمها المعلن غربيّ معاصر يرتبط بتيّار ما بعد الحداثة عامّة، وبنقدها التّفكيكيّ خاصّة. وبعضها عربيّ تراثيّ يتمثّل في أصول الفقه تحديداً، وآخر معاصر يعود إلى حقلي الفلسفة وعلم الاجتماع؛ إذ يرجّح البحث خصوصيّة هذه المرجعيّة العربيّة وتأثيرها المباشر في تحديد معالم نقد الغذّاميّ الثّقافيّ.مقالة وصول حر توقع المستقبل وتخيله في رواية (2084 حكاية العربي الأخير) لواسيني الأعرج(دار جامعة الملك سعود للنشر, 04/04/1443) أحمد بن صالح أحمد الغامديالأسطورة، البناء، رواية، السارد، المتخيل، المتوقع، المستقبل.ملخص البحث: حاول البحث استقراء المصادر التي عاد إليها واسيني الأعرج في تشكيل صورة المستقبل في روايته (2084 حكاية العربي الأخير) باستعمال المنهج التحليلي، وتوصل إلى أنها انقسمت إلى مصادر موضوعية بنت مستقبلًا متوقعًا مأساويًّا، مستمدًا من حوادث سياسية ومنجزات تقنية، عمل السارد على تطويرها والتوسع فيها، ومصادر متخيلة فككت المستقبل المتوقع، ومنحت الإنسان وذاته القدرة على المقاومة والحلم بلحظة مستقبلية جديدة.مقالة وصول حر استدعاء التاريخ في قصيدة "النفير" للشاعر أحمد الصالح: دراسة تحليلية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 29/05/1443) نوال بنت محمد بن حمد الصيخانإنّ العودة إلى التاريخ واستدعاء بعض جوانبه يُعَدّانِ تجسيرًا للفجوة بين الماضي والحاضر، وما الماضي إلاّ مهاد الحاضر، وقاعدة المستقبل. وقد عمد كثير من الشعراء إلى التاريخ، ووظّفوه في نصوصهم؛ ليثريها من خلال تجليه فيها واستدعائه في جنباتها. والنص محلّ الدراسة وظف فيه الشاعر تاريخ تبوك واستدعاه، وكان هذا بداية من اختياره العنوان. وقد وظَّف الوقائع التاريخية الكبرى، والشخصيات التاريخية المتعددة، واستلهم الأحداث في بناء نصّه بصورة لافتة للنظر. وهذا ما استوقفني للبحث وللنظر في طرق استدعاء الشاعر للتاريخ، ومدى نجاحه في مزج أحداث الحاضر المعاصر مع الوقائع التاريخية الكبرى، والشخصيات التاريخية، والنصوص التاريخية، والوقائع والأحداث.مقالة وصول حر مصطلح الوهن في العربيّة: مفهومه وأثره في تفسير بنية الكلمة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 04/04/1443) سيف الدين الفقراءيدرس هذا البحثُ مصطلح الوهن في العربيّة، وأثره في تفسير بنية الكلمة، وخلص الباحث إلى تحديد مفهوم هذا المصطلح، وإبراز مراحل تطوره في الفكر اللغويّ العربيّ، وإبراز أثره في تفسير بنية الكلمة في العربيّة، ولهذا المصطلح أثر في تشكيل بنية اللفظة، وأثر في تشكيل الجملة والتراكيب، ولكن الجملة لم يتناولها الباحث في هذه الدّراسة؛ رغبة في الاختصار، ولتكون موضوعاً لبحث آخر. لقد برز أثرُ الوهن في قواعد عامة؛ فالمعتلّ أضعف من الصّحيح، والمزيد أوهن من المجرد، والفعل أوهن من الاسم, ومعتلّ اللام أوهن من معتلّ العين، والذي فيه قلب مكاني أوهن من الأصل، والفروع أوهن من الأصول، وجمع القلة أوهن من جمع الكثرة، ولهذا جاءت مسائل الوهن في التشكيل اللغويّ للألفاظ بارزة في الجمع، والتثنية، وبنية الفعل، وفي الإعلال والإبدال والإدغام، والمطابقة في العدد ووصفه، وفي مسألة الدّلالة على القلّة والكثرة. لقد بيّن الباحث مفهوم الوهن، وما استعمله العلماء من تعبيرات دالّة عليه، وتتبّع تطوّر مظاهر استعماله عند النحاة إلى القرن السابع الهجري، ومظاهره في تعليل تشكيل بنية الكلمة العربيّة.مقالة وصول حر ما وصف بالقبح في أصول ابن السراج: دراسة نحوية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 04/04/1443) سارة بنت عبد الله الصبيحتتناول هذه الدراسة حكما نحويا يحتاج إلى مزيد من الدراسة، وهو الحكم على وجه نحوي في مسألةٍ ما بالقبيح، وقد كانت دراسة هذا الحكم من خلال كتاب الأصول لابن السراج، وهو من مؤلفات المدرسة البغدادية. وقد هدفت هذه الدراسة إلى تحديد المقصود من القبح عند ابن السراج، وعرض استعمالاته لهذا المصطلح، ومدى توافقه مع سيبويه في استعماله، منتهجة المنهج الوصفي التحليلي. وقد اقتضت طبيعة هذه الدراسة أن تتكون من مقدمة وتمهيد ومبحثين: المقدمة: وفيها أهمية الموضوع وأسباب اختياره، ومنهج الدراسة، والدراسات السابقة. التمهيد: الأحكام النحوية وأساليب التعبير عن (القبيح) عند النحويين. المبحث الأول: المسائل النحوية الجائزة المحكوم عليها بالقبيح. المبحث الثاني: المسائل النحوية غير الجائزة المحكوم عليها بالقبيح، يلي ذلك خاتمة اشتملت على أهم النتائج والتوصيات، ثم المصادر والمراجع. وكان من أبرز نتائج هذه الدراسة: تحديد مفهوم مصطلح القبيح عند ابن السراج. كما كشف البحث عن مسألة مهمة وهي أن الحكم النحوي الموصوف بالقبيح لا يكون واحد، فإما أن يكون قبيحًا جائزاً، أو قبيحًا ممتنعا.مقالة وصول حر ما لم يَرِد في المصادر النحوية من الأفعال الناصبة لمفعولين ليس أصلهما المبتدأ والخبر دراسة استقرائية دلالية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 29/05/1443) خالد بن زويد بن مزيد العطري السلمييُعنَى هذا البحث باستقراء عواملَ من العوامل النحوية المؤثرة في إعراب الجملة، أشار النحويون إلى أصل بابها وتجاوزوا نظائرها؛ استغناءً عنها بالأكثر استعمالاً، واحتكامًا إلى دلالتها في السياق؛ وهذه العوامل مما يدخل في باب ما يُسمَّى بالأفعال التي تنصب مفعولين ليس أصلهما المبتدأ والخبر، فالنحويون لم يُغفلوا الباب، وإنما صدّروه بعنوان معبِّر عنه، أو قَصْرِه بذكر أشهر أفعاله كـ أعطى وكَسَا، وبعض المحدثين أطلق عليه باب مَنَحَ وأخواتها؛ فرأيتُ أنَّ استقراء هذه الأفعال العوامل من لغة العرب المتمثلة في بعض معاجم اللغة :كالتهذيب، والمقاييس، والمحكم، واللسان، واستدلالاً بما ورد في الكتاب العزيز ليس بمتعذِّرٍ، مع ضَمِّ كُلٍّ إلى حقله الدلالي، وكُلُّ ذلك يُثري المكتبة النحوية، ويعين الدارسين على معرفة نظائر هذا الباب التي لم تكن متداولة في كتب النحو.مقالة وصول حر ممارسة الأنشطة الرياضية وعلاقتها ببعض المتغيرات الاجتماعية للطالبة الجامعية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 29/05/1443) هند عقيل الميزر; حصة عمر هبهتهدف الدراسة لاختبار العلاقة بين ممارسة الطالبة الجامعية للأنشطة الرياضية وبعض المتغيرات الاجتماعية، وقد افترضت الباحثتان وجود علاقة ارتباط معنوية ذات دلالة إحصائية بين ممارسة الأنشطة الرياضية وبعض الخصائص الاجتماعية، واعتمدت الدراسة على منهج المسح الاجتماعي بأسلوب عينة كرة الثلج، وبلغت العينة 170 مفردة من طالبات جامعة الملك سعود. ومن أهم النتائج: بلغ أكثر من نصف العينة أنهن اللاتي يمارسن الأنشطة الرياضة بدرجة شبه منتظمة، ولا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عن ممارسة أفراد عينة الدراسة للأنشطة الرياضية المختلفة ترجع إلى اختلاف أي متغير من المتغيرات الاجتماعية (العمر، الحالة الاجتماعية، المسار الدراسي والحالة الدراسية) في حين توجد فروق ذات دلالة إحصائية ترجع إلى اختلاف متغير نوع السكن ولصالح مجموعة أفراد العينة اللاتي يقمن في السكن الداخلي، كذلك يوجد ارتباط دال موجب بين مستوى ممارسة الأنشطة الرياضية ومستوى الدافعية نحو ممارسة الأنشطة الرياضية.