العدد 1
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/5194
استعراض
15 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر الفراشة المستحيلة في شعر عبدالغني النابلسي (ت 1143هـ / 1730م )(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) محمد منصور أبا حسينيربط هذا البحث الموجز الصورة الشعرية بالفكرة العقدية، ويتخذ من النص الشعري وسيلة للكشف عن الأطوار التي مرت بها صورة الفراشة في الشعر العربي التقليدي وتحولها إلى رمز فعال في الشعر الصوفي لتجسيد معتقدات بعض المتطرفين من المتصوفة. ويعالج هذا البحث محاولة العارف النقشبندي عبدالغني النابلسي الشعرية الطامحة إلى المصالحة بين علماء السنة ومتطرفي المتصوفة ضمن التوجهات ا لسياسية العثمانية، وما نتج عن ذلك من تحول فريد في طبقية رمز الفراشة المتوارث في الشعر الصوفي خلال فترة وسمت بالركود الأدبي .مقالة وصول حر المنية والأمنية: فكرة الموت في الشعر الجاهلي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) فضل بن عمار العماريشغلت قضية الموت والحياة في الشعر الجاهلي الدارسين المحدثين، وحاولوا تطبيق نظريات مختلفة تهدف إلى تفسير المكوِّنات الأساسية لتفكير الإنسان العربي قبل الإسلام إزاء الكون وعالم ما بعد الوجود. وقد استثمرت في ذلك معارف كثيرة أسطورية وخرافية، وشعرية، وإخبارية.
ولعل أهم مشهدين من مشاهد التصوير في الشعر الجاهلي، وهما الحمار الوحشي والثور الوحشي، يعدان أهم الموضوعات التي استهدفتها الدراسات الأدبية المتأخرة. ثم راح الباحثون يربطون الفكر الجاهلي بالفكر العالمي من حيث العقيدة والشعائر الطقسية.
وعلى الرغم من كثرة هذه الدراسات، فالملاحظ أنها كانت تأخذ إما شكل الطابع التقليدي، أي تقوم بجمع المادة وتصنيفها وتبويبها، ثم الحديث عنها حسب الموضوعات، مثل: الزمن، والمناحة، والتآبين...إلخ وإما الشكل النمطي، أي الحديث عن موضوعات خاصة، كمقتل الحمار أو الثور الوحشيين، أو وسائل التدمير الطبيعية كالسيل، والجفاف، أو الحرب، إلى غير ذلك.
ومع أن هذا البحث لم يغفل إيجابيات هذه الدراسات، ولم يخل من التطرق إلى مثل هذه الموضوعات، فإنه توجه مباشرة إلى اللغة، فربط بين الأمنية والمنية من حيث الاشتقاق، ثم عرج على الدلالة فجمع بينهما في معنى واحد، وقد كان الشعر هو الحامل لكل تلك التفسيرات. وعلى هذا النحو توصل البحث إلى إيجاد حلقة وسطى وانتقال بين حالتين متجاذبتين: الأمنية، وهي التي تدفع بالمرء إلى مواصلة الحياة، والمنية التي تأتي لتجهز عليها.مقالة وصول حر شعرية ابن رشد بين التنظير والتطبيق: دراسة في شرح ابن رشد لكتاب أرسطو وتطبيقاته على الشعر العربي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) سعاد عبدالعزيز المانع. لقد رأى الباحثون في محاولة ابن رشد تطبيق ما جاء في كتاب أرسطو في الشعر على الشعر العربي منحى يتفرد فيه ابن رشد عن سلفيه في المشرق الفارابي وابن سينا. ولكنهم في الوقت ذاته لا حظو أن هذه التطبيقات تبدو دليلاً على أن ابن رشد لم يحسن تمامًا فهم ما كان يتحدث عنه أرسطو، فهذه التطبيقات جعلته يبتعد ابتعادًا كبيرًا عن آراء أرسطو.مقالة وصول حر الفراشة المستحيلة في شعر عبدالغني النابلسي (ت 1143هـ/1730م)(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) محمد منصور أبا حسينيربط هذا البحث الموجز الصورة الشعرية بالفكرة العقدية. ويتخذ من النص الشعري وسيلة للكشف عن الأطوار التي مرت بها صورة الفراشة في الشعر العربي التقليدي وتحولها إلى رمز فعَّال في الشعر الصوفي لتجسيد معتقدات بعض المتطرفين من المتصوفة. ويعالج هذا البحث محاولة العارف النقشبندي عبدالغني النابلسي الشعرية الطامحة إلى المصالحة بين علماء السنة ومتطرفي المتصوفة ضمن التوجهات السياسية العثمانية، وما نتج عن ذلك من تحول فريد في طبيعة رمز الفراشة المتوارث في الشعر الصوفي خلال فترة وُسِمت بالركود الأدبي.مقالة وصول حر تحليل الظواهر الصوتية في قراءة الكسائي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) سمير شريف ستيتيةهدفت هذه الدراسة إلى استخلاص الظواهر الصوتية في قراءة علي بن حمزة الكسائي، وهو أحد القراء السبعة الذي تقلت الأمة قراءاتهم بالقبول والتسليم. تقع هذه الدراسة في فصلين تناول أحدهما حياة الكسائي العلمية والثقافية، كما تناول قراءته والراويين اللذين روياها وهما الدوري والليث البغدادي.
أما الفصل الثاني: فقد تناول بالبحث والتحليل أهم المعالم الرئيسة في الظواهر الصوتية في قراءة الكسائي. وقد وزعت هذه الظواهر على ثلاثة محاور رئيسة هي: المماثلة، والإمالة ، وتغير البنية المقطعية. أما المماثلة فقد درست فيها أهم أنواعها في قراءة الكسائي وهي: المماثلة التقدمية المباشرة، والتقدمية غير المباشرة، والرجعية المباشرة. وأما الإمالة فقد درست فيها أهم خصائص هذه الظاهرة الصوتية بعد أن بينت حقيقتها. وقد استعنت بالأجهزة الصوتية في تحليل هذه الظواهر. وقد كانت الدراسة في هذا البحث فونولوجية وأكوستيكية في وقت واحد.مقالة وصول حر اتجاهات البحوث الجغرافية المتعلقة بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) عبد الرحمن صادق الشريفبدأ النشاط البحثي الجغرافي في المملكة منذ سنة 1386هـ وتزايد مع السنين حتى بلغ مجموعها 314بحثًا في سنة 1411هـ. وكانت أهم الجهات البحثية رسائل المبتعثين في الخارج، ثم رسائل طلاب الدراسات العليا في الداخل، ثم الدوريات المتخصصة. تنوعت اهتمامات البحوث في مختلف فروع الجغرافيا، فحينما صنفت الاختصاصات الجغرافية في ست مجموعات هي: المدن والاستقرار البشري، السكانية والاجتماعية، الجيومورفولوجيا والتربة، المناحية والمائية والحيوية، الاقتصادية النقل، الإقليمية والتاريخية وغيرهما؛ استأثر الاختصاص الأول بنحو ثلت مجموع البحوث، واستأثر الاختصاص الخامس بنحو خمسها؛ أما الاختصاصان الثالث والرابع، فلم يحظيا معًا بربع مجموع البحوث. وكان الاختصاص السادس أقل الاختصاصات إقبالاً من قبل الباحثين.
كان نصيب البحوث ذات الطابع العام والمنهج الأصولي كبيراً في السنوات الأولى من هذه الفترة، ثم نافسها الأهمية تدريجيًا البحوث التي عمدت إلى معالجة مشكلة أو مشكلات صغيرة واتبعت الأسلوب الكمي التحليلي حتى بلغت نسبتها 31.5% من مجموع البحوث . وقد بدأ العمل البحثي الجغرافي في المملكة، وكانت أهداف البحوث تقتصر على فكرة دراسة ظاهرة جغرافية كبيرة، ثم أخذت تشاطرها البحوث التي تتعمق في دراسة الظاهرة الصغيرة خدمة لظاهرة أخرى.
وقد يفيدنا تقويم البحوث الجغرافية على هذا النحو في رسم صورة المستقبل، وتوجيه العمل البحثي القادم بشكل يكون أكثير فائدة وارتباطًا بالمجتمع وحاجاته. ولتحقيق ذلك لا بد من دفع الحركة البحثية للاستفادة أكثر بالأساليب الكمية والإحصائية، لأنها أقدر على تصوير جغرافية المستقبل وأدق وأنسب في أمور التخطيط. ويتجلى النفع من البحوث الجغرافية أكثر في المجالات التطبيقية.مقالة وصول حر دراسة تحليلية جديدة لنقوش نبطية من موقع القعلة بالجوف بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) سليمان بن عبدالرحمن محمد الذييبيشتمل هذا البحث على دراسة تحليلية لمجموعة من النقوش النبطية التي عثر عليها ((ونيت)) و ((ريد) في عام 1962م في موقع القلعة بالجوف، وقد تمت إعادة قراءة هذه النقوش ومناقشة أسماء الأعلام الواردة فيها.مقالة وصول حر مسجد عمر بن الخطاب بدومة الجندل(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) خليل إبراهيم المعيقلتعالج هذه الدراسة أحد المساجد الأثرية المهمة في المملكة العربية السعودية، مسجد عمر بن الخطاب بدومة الجندل. تنبع أهمية هذا المسجد من عدة جوانب؛ أولاً، نمط تخطيط المسجد الذي يذكِّرنا بالمساجد الإسلامية الأولى؛ ثانياً، مئذنة المسجد المربعة والتي تمثل طرازًا مميزاً من المآذن المتأثرة بالمآذن السورية المربعة، إضافة إلى الأهمية التاريخية للمسجد والذي ارتبط بالخليفة الثاني عمر بن الخطاب رضي الله عنه. هذه العوامل الثلاثة جعلت دراسة هذا الأثر التاريخي مهمة في تتبع تطور عمارة المسجد في الجزيرة العربية خلال الفترات الإسلامية المبكرة.مقالة وصول حر محددات اختيار الطلاب للعمل في مجالات الخدمة الاجتماعية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) محمد حسين البغدادليتهدف هذه الدراسة إلى التعرف على اختيارات الطلاب- المتوقع تخرجهم- لمجالات الخدمة الاجتماعية التي يرغبون في الالتحاق بها بعد تخرجهم، كما تهدف إلى التعرف على المحددات أو العوامل التي تنطوي على ذلك الاختيار، وهي دراسة وصفية مقارنة أجريت على جميع طلبة وطالبات الخدمة الاجتماعية، المستوى الرابع، بقسم الدراسات الاجتماعية، كلية الآداب، جامعة الملك سعود، والمتوقع تخرجهم في الفصل الدراسي الثاني 199//1991م والبالغ عددهم 103طلاب، منهم 33طالبًا، و70طالبة. وقد كشفت الدراسة عن اختيارات الطلاب لبعض المجالات وعزوفهم عن بعضها الآخر، كما أسفرت الدراسة عن وجود ارتباط قوى بين الترتيب النسبي للطلبة والطالبات فيما يتعلق بالمجالات المختارة، واختلاف بينهما في الترتيب النسبي لمحددات الاختيار بصفة عامة.مقالة وصول حر مكتبة الرياض السعودية: ماضيها وحاضرها(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) سعد بن عبدالله الضبيعانتتناول هذه الدراسة بالشرح والتحليل تاريخ أول مكتبة رسمية عامة أنشئت في عاصمة المملكة العربية السعودية، ذلكم هي مكتبة الرياض السعودية. تبدأ الدراسة بإعطاء خلفية علمية عن تعريف المكتبة العامة ومفهومها في الوقت الحاضر. ثم بعد ذلك تشير إلى أهداف الدراسة ومنهجها. تقسم هذه الدراسة إلى قسمين وفقًا لتاريخ المكتبة ونشأتها.
القسم الأول: يتناول بداية التأسيس في أوائل السبعينيات الهجرية ويتضمن موضوعات مختلفة مثل تاريخ التأسيس، والتبعية الإدارية ، والميزانية، والمواد وطرق الاقتناء، والفهرسة ، وخدمة المستفيدين.
القسم الثاني: يناقش الفترة المتأخرة التي بدأت من عام 1404هـ مشتملاً على المبنى الدائم للمكتبة، وتنمية مواردها، وتنظيمها الإداري، والقوى البشرية العاملة بها، وخدمات القراء.
وأخيرًا ، تختتم الدراسة باقتراحات عملية تهدف إلى النهوض بالمكتبة لتواكب عصر المعلومات الذي يشهده العالم اليوم.