العدد 2

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/960

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 7 من 7
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الإسكان في رؤية المملكة العربية السعودية ) 2030)
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 22/05/1438) علي بن سالم باهمام
    أظهرت التجارب أن الدول التي لديها رؤية وطنية واضحة ومحددة، تراعي هيكلة التحولاتالمطلوبة وإحداث التغييرات اللازمة على المدى المتوسط والبعيد، بحسب خطة مرسومة تهدف إلى تحقيقالمتطلبات الوطنية والتكيف مع المتغيرات العالمية المتسارعة، تتمكن من تحقيق أهدافها والنمو والتطور بمزاياتنافسية تفوق غيرها من الدول.وقد أُقرت رؤية المملكة العربية السعودية ) 2030 ( في منتصف عام 1437 ه الموافق 2016 م، مركزة علىثلاثة محاور )هي: مجتمع حيوي، واقتصاد مزدهر، ووطن طموح(. وكُلف مجلس الشؤون الاقتصادية والتنميةبوضع الآليات والترتيبات اللازمة لتنفيذ الرؤية ومتابعتها، كما تم تكليف الوزارات والأجهزة الحكوميةالأخرى - كل فيما يخصه - باتخاذ ما يلزم لتنفيذها. ووجَّه خادم الحرمين الشريفين أبناءه وبناته المواطنينوالمواطنات بالعمل معاً لتحقيق هذه الرؤية الطموحة. وبناء على هذا التوجيه الكريم تقدم هذه المقالة عرضاًلجوانب الإسكان في )رؤية المملكة 2030 ( من خلال قراءة متعمقة لمحاورها، يتم من خلالها استعراض جميعالجوانب المؤثرة في الإسكان أو المتأثرة به )بشكل مباشر أو غير مباشر( من وجهة نظر المؤلف، والتعريفبالمعالجات المناسبة لها، واقتراح التطبيقات اللازمة لتحقيقها.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الحمامات التقليدية في مدينة صنعاء، اليمن دراسة مقارنة للتصميم المعماري للحمامات القديمة والحديثة )حماما الميدان والشام حالة دراسية(
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 24/04/1438) مساعد بن عبدالله السدحان
    تميزت مدينة صنعاء كغيرها من المدن الإسلامية بوجود مبانٍ خدمية كالحمامات التقليدية،ومع التوسع العمراني خارج أسوار مدينة صنعاء القديمة فإن بناء الحمامات التقليدية استمر ولكن بطريقةحديثة، وبذلك ظهرت ما يعرف بالحمامات التقليدية القديمة )داخل أسوار صنعاء القديمة( والحماماتالتقليدية الحديثة )خارج أسوار صنعاء القديمة(. ركز البحث على دراسة الحمامات التقليدية القديمة والحديثةمن خلال اختيار واحد من الحمامات القديمة وآخر من الحمامات الحديثة، وإجراء دراسة مقارنة للتصميمالمعماري عليهما وفق المحددات التالية )التوزيع الوظيفي، تقنيات ومواد البناء، الفراغات الداخلية(. وتم عملالمقارنة بين الحمامين بالاعتماد على المسح الميداني والتصوير الفوتوغرافي للحمامين ودراستهما معمارياً وعملالمساقط والرفع المعماري؛ للتعرف إلى التكوين العام ومدى التوافق والاختلاف فيما بينهما.وقد خلص البحث إلى أن الحمامات التقليدية الحديثة استمرت بنفس الطابع المعماري للحمامات التقليديةالقديمة مع إجراء بعض التعديلات في توزيعها الوظيفي، وكذا الاختلاف في تقنيات ومواد البناء فقد تغيرأسلوب وتقنية البناء من خلال استخدام الخرسانة المسلحة والقباب المبنية بالخرسانة أيضاً، واختلفت كذلكفي توزيعها الفراغي عن الحمامات القديمة حيث ظهرت فراغات لم تكن موجودة في الحمامات القديمة مثلغرف البخار الرطب وغرف كبار الزوار.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    خصائص الأحياء العشوائية القريبة من الحرم الشريف في مكة المكرمة: قوز النكاسة حالة دراسية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 09/07/1438) وليد بن سعد الزامل
    لقد شهدت المملكة العربية السعودية نمواً عمرانياً متزايداً خلال العقود الماضية تنامت معهظاهرة التحضر السريع والتمركز السكاني في المدن الكبرى. ونتيجة للنمو العمراني غير المتوازن والذي صاحبهتأخر في تنظيم سياسات الإسكان والتنمية العمرانية في المدن الكبرى؛ برزت ظاهرة الاستيطان العشوائيلتؤكد عجز تلك السياسات عن استيعاب المجموعات الاقتصادية محدودة الدخل. وعلى الرغم من أن هذهالظاهرة لم تصل إلى معدلات لافتة إلا أنها لا تزال تشكل تحدياً كبيراً يواجه إدارات التخطيط المحلية وخصوصاًفي المدن الكبرى مثل مكة المكرمة. إن النظرة المحدودة لقضية الاستيطان العشوائي على أنها مشكلة تدهورعمراني يشوه المدينة، ساهمت في تكريس حلول تدعم في مجملها توفير السكن دون المعرفة الكاملة لاختلافظروف تلك المناطق وخصائصها. يهدف هذا البحث إلى تحليل خصائص الأحياء العشوائية القريبة من الحرمالشريف في مكة المكرمة، بشكل يساعد على وضع تصورات مستقبلية حول قرارات التطوير العمراني لتلكالعشوائيات بما يتلاءم مع ظروف وطبيعة كل منطقة. اعتمدت هذه الورقة المنهج النظري والوصفي التحليليلحي قوز النكاسة، case stady باستخدام أدوات الملاحظة والزيارات الحقلية، التي طُبقت على نموذج الحالةالذي يبعد عن الحرم الشريف مسافة 3.5 كيلو متر. وأخيراً، يخلص البحث إلى التوصية بضرورة توفير قواعدبيانات شاملة تتضمن أبرز خصائص المستوطنات العشوائية في مكة المكرمة بما يساهم في الوصول إلى نتائجدقيقة تدعم اتخاذ قرارات التطوير المستقبلي لتلك العشوائيات.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    وتطبيقاته في العمارة LEED الاستدامة في معيار حفظ المواد والمصادر في اشتراطات التقليدية في مدينة غرداية -الجزائر
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 12/07/1438) بلال الطاهر
    مع تعرض الموارد الطبيعية للنفاذ وتلوث البيئة؛ تفاقمت المشكلات العمرانية، وهو الأمرالذي أدى إلى اختلال توازن البيئة العمرانية، وشكل أهم العوامل التي أدت إلى ظهور ما يعرف بمفاهيمالعمارة الخضراء والاستدامة، ومع تزايد الحاجة إلى توفير علاقة إيجابية بين المبنى والبيئة ظهرت حاجة ملحةالذي يعزز قابلية القياس لأداء المباني LEED لمناهج التقييم البيئي، ومن أكثر هذه الأنظمة انتشاراً مقياسبيئياً بتصنيفه قائمة مجموعة من )الاشتراطات( التي تحدد التزام المبنى بالضوابط الخضراء. فتأتي هذه الورقةالبحثية لتحاكي هذا المفهوم في عمارة غرداية التقليدية بوادي ميزاب بالجزائر من خلال معيار حفظ المواردوالمصادر، وبالموازاة مع ظهور دعوات لتوظيف هذا الموروث العمراني والمعماري في إقليم الجنوب الشرقي منشمال الصحراء بالجزائر ضمن التوجهات الحديثة للعمارة والعمران، واستناداً إلى هذا الطرح في ضرورة تقييمالمبنى المزابي بغرداية لمعرفة مدى تطبيقاته لمبادئ العمارة المستدامة، فقد أظهرت الدراسة أن تجسيد المبنى المزابيلأسس الاستدامة قد كان من خلال الاستغلال الأمثل للمواد والموارد الطبيعية وتفادي مواد ذات تأثير سلبيعلى البيئة، واستعمال تقنيات نابعة منها للتكيف مع الظروف البيئية والحاجات الاجتماعية للمجتمع، وهوالأمر الذي أدى إلى خلق نوع من التوافق بين المبنى والبيئة المحيطة، وهو ما يستدعي بالضرورة تشجيع التوجهالمحلي للمباني المستدامة التي تحافظ على البيئة وتعمل على توظيف الموارد الطبيعية بكفاءة عالية كأسلوب للبناءعبر التفاعل مع البيئة المحلية المحيطة من دون الحاجة إلى تحويلها أو السيطرة عليها.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    )2017- التمدد العمراني لمدينة الرياض ) 1987 دراسة باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 16/07/1438) حمد أحمد التويجري
    سعت هذه الدراسة إلى توضيح التمدد العمراني خلال فترة الدراسة بين عامي ) 1987 م2017- م( والذي طرأ على مدينة الرياض، التي تنبع أهميتها من كونها عاصمة للمملكة العربية السعوديةوأكثر مدنها عدداً للسكان وأكبرها مساحةً، واستهدفت توضيح مقدار هذا التمدد العمراني ونسبته وكذلكاتجاهات النمو العمراني في المدينة خلال هذه الفترة الممتدة بين هذين التاريخين عبر استخدام البرمجيات ذاتالبعد المكاني. لقد تمت الاستعانة بتقنيات نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد ممثلة في برنامجيتم تحميل )USGS( وبقدراتهما العالية والمتينة، فعبر موقع هيئة المساحة الجيولوجية )Erdas( و )ArcGIS(لفترة الدراسة، ومن ثم القيام بعمليات التحليل والمعالجة كالتصنيف والاقتصاص )Landsat( مرئياتوالتحسين والتحرير وغيرها، وكذلك إجراء الحسابات حتى الوصول إلى النتائج. ولقد تبين من خلال أبرزالنتائج التي تم استخلاصها، حجم التمدد العمراني الواضح لمدينة الرياض خلال فترة الدراسة إذ بلغت نسبةالتمدد في النمو العمراني ) 82.9 %( بين عامي ) 1987 م - 2017 م(، وكذلك تباينت الاتجاهات العمرانيةللنمو خلال ذات الفترة أيضاً. وأوصت هذه الدراسة ببعض التوصيات أبرزها: ضرورة اعتماد دراساتالتمدد العمراني لتصبح بصفة دورية وربطها بالخطط الخمسية للدولة على أن تكون مثل هذه الدراساتمنطلقاً لدراسات تتناول موضوع التنبؤ والتوقع للتغير العمراني في ضوء التقنيات آنفة الذكر.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    Evaluating the Relevance of Residential Neighborhoods in the city of Riyadh to the Concept of Child-friendly Cities
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 25/05/1438) Musaad Al-Mosaind
    Riyadh has developed exponentially during the last four decades. This has resulted in the transformationof its traditional, compact urban form that adhered to human scale, into a car oriented city of modernthoroughfares and freeways. The high dependency on the automobile has been at the cost of neglecting othermodes of travel, particularly walking. Modern land subdivisions lack pedestrian routes, hence discouragewalking and community life, especially for children. This has resulted in the loss of children’s urban spacesand exposed them to high rates of traffic accidents.This paper investigates road and pedestrian networks and neighborhood services provisions in Riyadhto determine the possibility of developing a children-friendly environment. A field survey of 12 neighborhoodshas been undertaken throughout the city, complemented by a questionnaire for male and femalestudents in four neighborhoods to identify perceptions and needs of pedestrians within their respectiveneighborhoods. The paper highlights several challenges to realize a truly “child-friendly city” concept. Itconcludes with recommendations to bring about a safer road network, emphasizing pedestrians and sufficientresidential services conducive to livable and safe communities for children.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تقويم مدى ملاءمة الأحياء السكنية في مدينة الرياض لمفهوم المدن الصديقة للأطفال
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 23/06/1438) مساعد بن عبدالله المسيند; مساعد بن عبد الله المسيند
    تطورت مدينة الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية بشكل متسارع في العقود الأربعة الماضية،وهو ما نتج عنه تحولها من مدينة تقليدية ذات تخطيط مترابط وبمقياس إنساني إلى مدينة حديثة بشبكة طرقواسعة وسريعة. ولأنه تم إعطاء الأولية للمركبات على حساب الوسائل الأخرى كالمشي؛ فقد خسر الأطفالالأماكن الخاصة بهم كالساحات والطرق وممرات المشاة، والتي كانت تشكل المكان الملائم للتفاعل مع أقرانهم،كما تسبب ذلك في زيادة تعرضهم للحوادث المرورية.تركز هذه الورقة على دراسة الطرق وممرات المشاة وتوزيع الخدمات في الأحياء السكنية في مدينةالرياض لتحديد إمكانية تطويرها كبيئة صديقة للأطفال. لتحقيق هذا الهدف، قام الباحث بإجراء مسحميداني لعدد 12 حياً سكنياً موزعة على مناطق المدينة جغرافياً. إضافة إلى ذلك، تم توزيع استبانة على طلابوطالبات المدارس للمراحل التعليمية الثلاث في أربعة أحياء مختارة للتعرف إلى آرائهم حول تفاعلهم معالطرق والممرات والخدمات الحالية ومدى ملاءمتها لاحتياجاتهم اليومية. توصلت هذه الدراسة إلى أنالأحياء القائمة في مدينة الرياض ليست صديقة للأطفال. وعليه تم تقديم عدد من التوصيات التي يمكن منخلالها المساهمة في الارتقاء بالطرق وممرات المشاة والخدمات السكنية لخدمة هذه الفئة العمرية بكفاءة وأمان.