العدد 1

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/376

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 5 من 5
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أثر اختبار الكفاية اللغوية الأساسي على تعلم وتعليم اللغة الإنجليزية: حالة خاصة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2007) غرم الله عبدالله الغامدي
    ينبغي أن تعكس الاختبارات أولويات المناهج، وعندما لايكون الأمر كذلك فإن أهمية الاختبار ستطغى دائما على أهمية المنهج وفقا لرؤية المتعلمين. وهذا الأمر عادة ما يكون صحيحا على وجه الخصوص إذا ما كان لنتيجة الاختبار أهمية في تحديد مسار الطالب. ونتيجة لاختلاف المنهج والاختبار فإن المحصلة ستكون ذات أثر راجع سلبي على العملية التعليمية. يخلص هذا البحث إلى كيف أن تصميم واستخدام اختبار جديد نتج عنه تغييرات إيجابية للعملية التعليمية فيما يخص طرائق التدريس واستراتيجيات التعلم. تم استقصاء اتجاهات الطلاب حول الاختبار الجديد وكذلك تم ايضا استقصاء  آراء المعلمين ذوي الدراية بالاختبارين القديم والجديد عن طبيعة ومدى إرجاع التغيرات الإيجابية لاستخدام الاختبار الجديد.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    التكرار اللفظي في القرآن – ترجمة المعنى أم الشكل؟
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2007) أحمد عبد الفتاح محمد علي الليثي
    يعد التكرار اللفظي سمة موجودة في جميع اللغات، ويتنوع الغرض منه سواء كانت الحاجة إليه بلاغية أو تأكيدية أو غير ذلك تبعاً لمتطلبات كل لغة. وعند الترجمة من لغة إلى أخرى تنشأ مشكلة مفادها أنه نظراً لاختلاف اللغات في وسائل تعبيرها عن المعاني المقصودة، وتنوع الأدوات اللغوية المتاحة لكل لغة فإن ما يتناسب ولغة ما قد لا يتناسب مع لغة أخرى، بل قد يعد سخفاً لغوياً أحياناً.
    وعند ترجمة الألفاظ المكررة في نص مقدس تظهر هذه الإشكالية بحيث ينبغي التعامل معها بحذر. ويتناول  هذا البحث هذه النقطة تحديداً وخاصة عند ترجمة الألفاظ المكررة في النص القرآني الكريم. ويقرر البحث أن كل لفظة قرآنية متكررة تخدم غرضاً معيناً دقيقاً لطيفاً. وفي حالة إهماله لتكرره عند الترجمة فإن هذا الغرض ينمحي تماماً بل وقد يكون له تأثير سلبي يفسد رسالة النص المصدر تماماً. وفي النصوص الدينية المقدسة قد يكون المعنى أساسه المبنى نفسه. وعلى المترجم أن ينقل في الترجمة ما هو بالنص الأصلي كما وضعه النص الأصلي.
    وبالطبع فإن القيام بهذا أمر له مشاكله الخاصة به تبعاً للغة الهدف وما يصح فيها لغوياً وبلاغياً وما لا يصح، وكذلك فهذا أمر لا يحل المشكلة وإن تصادف إسهام هذه الطريقة في الحل. ولذا فإنه يمكن للمترجم ببساطة في محاولته الحفاظ على دقة النص وسلاسته وكذا الأمانة في النقل أن يلجأ إلى استخدام الهوامش ليلفت نظر القارئ والناقد إلى صياغة النص المصدر الحقيقية؛ وهكذا يقلل من تأثير الشكل أو المبنى على النص الهدف، ويحافظ قدر الإمكان على المعنى، وفوق ذلك يرضي الناقد والقارئ، بل والمؤمن بقدسية النص من حيث عدم إهمال لفظة تكررت في النص الأصلي، والتعويض عنها بطريقة ما.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة لمشاكل الاستيعاب في المرحلة الجامعية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2007) آمنة عبدالقادر يوسف
    تناولت هذه الدراسة الصعوبات التي تواجه طالبات المرحلة الجامعية في المستوى الأول, والمتمثلة في إعاقة فهم المحاضرات التي تُلقى باللغة الإنجليزية.
    استخدمت طريقة الاستبيان والمقابلة الشخصية لجمع البيانات الخاصة بمشكلات الاستيعاب، واتضح بعد التحليل أن الصعوبات التي تعيق فهم المحاضرات التي تُلقى باللغة الإنجليزية تتمثل في الآتي:
    * صعوبات متعلقة باللغة نفسها وما تطرحه من أفكار.
    * صعوبات متعلقة بطريقة إلقاء المحاضرة (من حيث درجة الصوت- سرعة الإلقاء ... إلخ ).
    * صعوبات متعلقة  بالبيئة والمناخ.
    * صعوبات متعلقة بالشخص المتلقي للغة.
    ولهذه النتائج مردودات على كل من مدرسي اللغة الإنجليزية ومحاضري المواد التي تدرس باللغة الإنجليزية في الحقل التي أجريت فيه الدراسة وفي كل بيئة مماثلة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    العقبات الثقافية في الترجمة من الملايوية إلى العربية من منظور لغوي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2007) مجدي حاج إبراهيم
    يسعى هذا البحث إلى دراسة أوجه الاختلافات الثقافية بين اللغتين، العربية والملايوية، للتعرف على أشكال المشكلات ومستويات العقبات الناتجة عنها، والتي يمكن أن تؤثر على مسار عملية الترجمة. ثم بناء على ذلك، يحاول البحث تقديم بعض الحلول المناسبة لتجاوز المشكلات الثقافية في الترجمة. كما يحاول البحث أيضا تقديم وشرح أهم الآراء والنظريات اللغوية المتعلقة بترجمة الثقافات من خلال تقديم شواهد ونماذج حية من صور الاختلاف الثقافي بين العربية والملايوية.

                  وجدير بالذكر أن الدراسات التي  تتناول الاختلافات اللغوية والثقافية بين اللغات تتميز بمتعة خاصة، إذ تتكشف من خلالها طرائف متنوعة، وفوارق عجيبة لغرائب اللغات. إضافةً إلى أن هذه الدراسات تساعدنا على فهم أوضح وأوسع لطبيعة اللغات، الأمر الذي يمكن أن نستفيد منه، ونفيد، في مجالات علم اللغة التطبيقي، خاصةً فيما يتعلق بعلم الترجمة.

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    التعبيرات التركية من ناحية المعنى والاستخدام
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2007) جودت جقمقجي
    البحث. تشكل التعبيرات جانبا مهما في ثقافة اللغات عموما، حيث تُستخدم لتوضيح المفاهيم والمضامين في أدق صورة إن للتعبيرات التركية قيمتها في تدريس اللغات وتظهر ضرورتها كلما تقدم المتعلم في اللغة وانخرط في ميدان الترجمة خاصة، لأنها ذات دلالات واستخدامات مختلفة بالإضافة لتراكيبها الصرفية والنحوية.
    لقد حصرنا التعبيرات اللغوية في اللغة التركية في ثمانية أنواع وتحدثنا عن تعاريفها وتراكيبها واستعمالاتها وحدودها مع بعضها ودلالاتها وطرق كتابتها، وحاولنا تقديم المزيد من الأمثلة للأنواع والحالات المختلفة.