العدد 2
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/5228
استعراض
7 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر ما زعم الفرزدق ولم ينقضه جرير(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) مرزوق بن صنيتان بن تنباكتناولت هذه الدراسة صمت جرير وعدم نقضه لما زعم خصمه الفرزدق لنفسه من مكمرة نسبها إلى جده. تلك هي إحياؤه للمؤودات، فقد كرر الفرزدق الفخر بهذه المكرمة ورددها في شعره بينما صمت جرير عنها ولم ينقض ما ادعاه الخصم، وما كانت تلك عادة جرير. لذا فقد حاولت هذه الدراسة طرح عدد من الأسئلة عن أسباب تجاهل جرير للوأد خاصة وعدم نقضه لما زعم خصمه، وحاولت الإجابة على ذلك.مقالة وصول حر دافعية الإنجاز لدى الأخصائيين الاجتماعيين: دراسة تطبيقية بمستشفيات مدينة الرياض والمنطقة الشرقية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) صالح بن رميح الرميحيهدف هذا البحث إلى دراسة دافعية الإنجاز لدى الأخصائيين الاجتماعيين الطبيين بمستشفيات مدينة الرياض والمنطقة الشرقية . وتكونت عينة البحث من (222) من الأخصائيين الطبيين العاملين في المستشفيات الحكومية وغيرها بواقع (112) من الذكور، وبواقع (110) من الإناث. واعتمد البحث على الدراسة الوصفية التحليلية من خلال استخدام المسح الاجتماعي بالحصر الشامل لمجتمع البحث, والأدوات المستخدمة في البحث، مقياس دافعية الإنجاز للأعسر وآخرون 1983م بعد إعادة صياغته بما يتلاءم مع طبيعة البحث.
أسفرت النتائج عن مايلي:
أولاً: بالنسبة لمتغيرات دافعية الإنجاز كان ترتيبها كالتالي: أولاً المثابرة، المنافسة، الاستجابة للنجاح والفشل، الاستغراق في العمل، التوجه نحو المستقبل، وجهة الضبط، الاستقلال، التوجه نحو العمل، التقبل الاجتماعي، الخوف من الفشل، وجهة مثير السلوك، احترام الذات، التحكم في البيئة.
ثانياً: بالنسبة لفرضيات البحث ثبت عدم وجود علاقة إحصائية دالة بين دافعية الإنجاز وكل من العوامل الآتية العمر وحجم الأسرة، المكانة الاجتماعية، المستوى الاقتصادي، الرضى من المهنة، مستوى العلاقة مع الرؤساء والزملاء.
ثالثاً:كانت أهم العوامل المؤثرة على دافعية الإنجاز هي التنشئة الاجتماعية ومناخ العمل مع ملاحظة أن النتائج أكدت ارتفاع معدلات دافعية الإنجاز لدى عينة البحث بوجه عام.مقالة وصول حر تأثير استخدام الإنترنت على استخدامات طلاب الجامعات السعودية لوسائل الاتصال الجماهيري (دراسة على عينة من طلاب الجامعات السعودية)(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) نايف بن ثنيان آل سعودالإنترنت لها أهميتها الاتصالية المتزايدة في عصرنا الحاضر،لما تحمله من كم هائل من معلومات موجهة إلى جمهور واسع الانتشار..،مما يدعو إلى دراسة هذه الوسيلة ومدى تأثيرها على الجمهور وما تحققه من إشباع لهذا الجمهور. وتنبع أهمية هذه الدراسة من قلة الدراسات التي تمت بشأن الإنترنت،كما أن استخدام هذه الوسيلة وشيوعها في المملكة العربية السعودية أدى إلى ضرورة بحثية مفادها التعرف على استخدامات شبكة المعلومات وذلك لتقييم الوضع الاتصالي في إطار هذه الظاهرة سعياً إلى أيجاد صورة مكتملة تستهدف التقييم ووضع الخطط والاستراتيجيات.
تم إجراء هذه الدراسة الميدانية على عينة قوامها (32.) طالباً من الجامعات السعودية ـ ثمان جامعات ـ بواقع (4.) مفردة من كل جامعة. وتتلخص مشكلة البحث في هل استخدام طلاب الجامعات السعودية للإنترنت يؤثر على مدى استخدامهم لوسائل الاتصال الأخرى؟ وما المسببات الدافعة لذلك ؟ وما مدى هذا التأثير ؟.
وخرجت هذه الدراسة بعدد من النتائج من أهمها :
- إن شبكة المعلومات لها دور في تحقيق إشباع رغبات الشباب في المراسلة،والمحادثة،وتوفير المعلومات المتنوعة،والترفيه … وغيرها.
- الإنترنت تساعد الشباب في تحصيل دراساتهم العلمية،وفرصة الاشتراك في المسابقات وحرية اختيار المعلومات.
- ما نسبته 4ر48 % من عدد أفراد العينة أثر استخدامهم للإنترنت على تعرضهم لوسائل الاتصال الجماهيرية الأخرى.
- بقدر ما للإنترنت من فوائد جمة تعود بالإيجاب على مستخدميها إلا أن لها سلبيات وأضرار صحية واجتماعية … وغيرها.مقالة وصول حر مؤشرات رياضية مقترحة لتحديد حالة الاستقرار وعدم الاستقرار الجوي في وسط المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) فهد بن محمد عبد الله الكليبيتوقع حالة الاستقرار الجوي من عدمه مهمة جداً لكثير من القطاعات؛ لأنها تمكن من تفادي أضرار حالات الطقس الحادة وما يصاحبها من سيول وعواصف رعدية ورياح عاتية وبرد. إن كشف حالة الاستقرار الجوي من عدمه يعتمد اعتماداً كبيراً على العديد من المؤشرات الرياضية التي تستخدم لتوقع حالة استقرار الجو . في بحث سابق اتضح أن مؤشرات عدم الاستقرار الجوي الرياضية والتي تستخدمها رئاسة الأرصاد وحماية البيئة لتوقع حالة الاستقرار الجوي في وسط المملكة تخفق في كثير من الأحيان في كشف نشوء حالة الاستقرار وعدم الاستقرار الجوي، لذلك تأتي هذه الدراسة لاقتراح تعديل في المؤشرات المذكورة؛ لتحسين أدائها واقتراح مؤشرات رياضية أخرى تكون أدق في توقع حالة استقرار الجو من عدمه في وسط المملكة العربية السعودية .
لتحقيق أهداف هذه الدراسة تم استخدام معلومات رصد جوي يومية سطحية وعلوية تمثل محطة الرياض والتي اعتمدت لتمثيل المنطقة الوسطى من المملكة . هذه المعلومات تمثل متغيرات ميتيورولوجية عديدة مهمة لتحديد حالة استقرار الجو من عدمه . هذه المتغيرات تمثل عناصر ميتيورولوجية سطحية وعلوية تمثل مستويات ضغط و هي 900 و 850 و 700 و 500 و300 و200 مليبار. لتحقيق أهداف هذه الدراسة تم توظيف أساليب إحصائية وميتيورولوجية عديدة وذلك لفحص العلاقة بين قيم المتغيرات العلوية والسطحية السابقة الذكر وحالات الاستقرار وعدم الاستقرار الجوي. أيضاً تم في هذه الدراسة تطبيق المنهج التجريبي؛ وذلك من خلال إجراء العديد من التجارب الرياضية كإجراء لوضع التعديلات المناسبة لبعض المؤشرات المعمول بها حالياً وكذلك كإجراء لبناء النماذج الرياضية التي تمثل المؤشرات المقترحة .
لقد اتضح من فحص العلاقة بين حالات الاستقرار وعدم الاستقرار الجوي والمتغيرات الميتيورولوجية المدروسة أن أهم المتغيرات التي تحدد حالة الاستقرار الجوي من عدمه في وسط المملكة هي :-
1- الرطوبة النسبية السطحية وفي مستويات علوية تمتد حتى مستوى 700 مليبار.
2- سرعة الرياح في مستويات الضغط ما بين 850 إلى 700 مليبار في فصل الربيع ومابين 850 إلى 500 في فصل الشتاء.
3- درجة الحرارة عند مستوى 500 مليبار .
لقد تبين من التجارب الرياضية السابقة الذكر أن تعديل القيم الحدية لبعض المؤشرات المعمول بها حالياً يحسن من أداء تلك المؤشرات في كشف حالات الاستقرار وعدم الاستقرار الجوي في وسط المملكة . كما أن التجارب الرياضية والتي بنيت على أساس فهم العلاقة بين المتغيرات الميتيورولوجية السطحية والعلوية وحالات الاستقرار وعدم الاستقرار الجوي مكنت من بناء مؤشرين رياضيين لتحديد حالة الاستقرار وعدم الاستقرار الجوي للمملكة، واحد لفصل الربيع والآخر لفصل الشتاء. وقد اتضح من التطبيق العملي لهذين المؤشرين أن أداءهما أفضل بشكل واضح من أداء المؤشرات المعمول بها حالياً، إلا أن توظيف هذين المؤشرين مع الاستئناس بالمؤشرات الحالية بعد تعديل قيمها الحدية يعطي نتائج أفضل .مقالة وصول حر دراسة تحليلية لنقش سبئي جديد من ثُعيلة *(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) عميدة محمد شعلانيُعنى البحث بدراسة تحليلية لنقش سبئي جديد، نفذ على لوحة برونزية في ثلاثة أسطر مكتوبة بخط المسند البارز. وقد عثر على هذا النقش في موقع ثعيلة في قرية الأحواد في الحيمة الداخلية( ). وبعد الإطلاع على النقوش اليمنية القديمة المنفذة على اللوحات البرونزية المنشورة حتى الآن، تبين للباحثة أن هذا النقش جديد لم يسبق نشره من قبل. ويستدل من محتواه أنه ينتمي إلى مجموعة نقوش الخطيئة والتكفير.
وتجدر الإشارة هنا إلى أن اسم نعم مجد، اسم جديد لامرأة لم يسبق ذكرها من قبل في النقوش اليمنية القديمة المنشورة حتى الآن؛ وبذا يعد اسم نعم مجد إضافة جديدة إلى مدونة أسماء النساء في النقوش اليمنية القديمة. إلى جانب ذلك فقد جاء النقش بصيغة فعل جديد مزيد بالتاء ونون النسوة، وهو الفعل تأخرن، الذي يعتبر إضافة أخرى إلى صيغ الأفعال المعروفة في قواعد اللغة السبئية حتى الآن.
*أتقدم بخالص الشكر والتقدير للأستاذ الدكتور إبراهيم محمد الصلوي، أستاذ اللغة اليمنية القديمة (جامعة تعز)، على الملاحظات القيمة التي أفادت وأثرت البحث.
(1) تقع منطقة ثُعَيلة ضمن الموقع الأثري في قرية الأحواد التابعة لعزلة الجِدعان (الجِدْعَن) في الطرف الشمالي الشرقي من الحيمة الداخلية، وتبعد عزلة الجدعان بحوالي 55كم غرب صنعاء (انظر الخارطة رقم 1). ومركز ناحية الحيمة الداخلية العِر (محمد بن أحمد الحجري، مجموع بلدان اليمن وقبائلها، تحقيق إسماعيل بن علي الأكوع، الطبعة الثانية، ج 3،(صنعاء: دار الحكمة، 1996م) ، 598. وقد أشار المقحفي بأن جبل العِر "فيه آثار حميرية كثيرة وبرك للماء عظيمة، وفي عرض الجبل كروف (خزانات) كثيرة معمورة..." (إبراهيم أحمد المقحفي، معجم المدن والقبائل اليمنية، الطبعة الثالثة، (صنعاء: دار الحكمة، 1988م)، 435.مقالة وصول حر ألفاظ الآنية الخشبية في الحضارة العربية الإسلامية (دراسة تحليلية للمجال الدلالي التأصيلي مستمدة من معجم "لسان العرب" لابن منظور)(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) محمد بن عبدالرحمن راشد الثنيانتهدف هذه الدراسة إلى رصد وتوثيق وتصنيف نماذج من الألفاظ الحضارية للآنية الخشبية فى الحضارة العربية الإسلامية المضمنة فى معجم لسان العرب لابن منظور . ويأتى ذلك بقصد تأصيل هذه الألفاظ الحضارية وسبر أغوار استخدامها المعيشى ومدى ، أيضاً، العمق التاريخى بها.مقالة وصول حر اللغة المقنعة : الجذور الكلاسيكية لمجاز عصر النهضة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) وسام منصورإن المجاز كتعبير أدبي وكأداة تأويل كان ولا يزال مدار جدل في الدراسات الأدبية الحديثة. وبما أن التركيز جاءت هذه الدراسة لتضع المجاز في إطاره التاريخي ولبتين أصل نشأته وتطوره منذ القدم وحتى عصر النهضة حيث بلغ هذا اللون من التعبير أوج ذروته.