المجلد 14

استعراض
13 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر تحليل نظري اجتماعي – نفسي للنبرة الفرنسية الباريسية المستخدمة بين التونسيين من الذكور والإناث(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) محمود الذواديتشير الملاحظات المدينة بالى أن هناك فرقا مهما في نطق التونسيات والتونسيين لحرف R عندما يتحدثون أو يقرأون اللغة الفرنسية فمن جهة تميل معظم التونسيات إلى استعمال ما يسمى بالنبرة الباريسية عند نطقهن لحرف R في اللغة الفرنسية ومن جهة ثانية تميل أغلبية مهمة من الرجال التونسيين إلى نطق حرف R نطقا يشبه نطقهم لحرف (ر) في اللغة العربية تسعى هذه الدراسة إلى التعرف على العوامل النفسية والاجتماعية التي أدت إلى تبلور هذه الظاهرة اللغوية اللافتة للنظر ومنها تحديد معالم إطار فكري اجتماعي نفسي مناسب لهم الظاهرة قيد ا لدرس وتفسيرها.مقالة وصول حر الانتساب إلى الأمهات عند العرب : مقاربات للتفسير(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001)الأصل أن ينتسب الرجل إلى أبيه أو يسب إليه، غير أننا ، حين نقرأ في كتب الأخبار والأنساب، نجد نفرا من العرب نسبوا إلى أمهاتهم ، فيهم الملوك والخلفاء والعلماء والشعراء وغيرهم وهذه الظاهرة ، وان تكن موجودة عند العرب كما تدل على ذلك شواهد البحث إلا أنها لا تمثل شيئا مذكورا في مقابل من نسبوا من العرب إلى إبائهم ولم يقف الانتساب إلى الأمهات عند حد العصر الجاهلي، بل تجاوزه إلى عصور إسلامية لاحقة، وهذا هو الذي دعا إلى أن ننكر على نفر من المستشرقين زعمهم أن نظام الأمومة- وهو القائم على الجهالة بالآباء- كان موجودا عند عرب الجاهلية ، وأن نتلمس تفسيرات مقاربه لمثل هذا اللون من الانتساب .مقالة وصول حر نـقوش لحيانية مؤرخـة من الـعـلا، المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) عبدالله نصيفيتـناول هذا البحـث دراسة أربعة نـقوش لحيانية مؤرخة، وجدها الباحث مكتوبة على واجهات الصخور الرملية الحمراء في جبل أم درج في مدينة العـلا ( قديما ديدان عاصمة مملكـة لحـيان ). وقد اشتملت الدراسة على قراءة هذه النقوش وشرحها وتحليلها. وتكمن أهميتها في نقطتين، أولاهما: أنها نصوص مؤرخة، وثانيتهما: أنها كـشفت عن اسم حاكم أو ملك لحياني جديد.مقالة وصول حر التحضر واستراتيجيات التنمية الإقليمية في الأردن(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) قاسم بن محمد الدويكاتيعاني الأردن من مشكلة ازدياد عدد سكان المدن وتفريغ الريف، الأمر الذي انعكس سلبا على الخدمات التي تقدم لسكان تلك المدن، وعلى الإنتاج الزراعي للريف. ونجم عن الاختلال في التوزيع السكاني، تباطؤ النمو الاقتصادي في الدولة بشكل عام. وقد سعت هذه الدراسة إلى تحليل العوامل التي أدت إلى تضخم المراكز الحضرية، والنتائج المترتبة على ذلك التضخم. وقد توصلت الدراسة إلى أن عدم نجاح الاستراتيجيات الحكومية في التنمية الإقليمية يعود إلى التركيز على تحقيق نمو اقتصادي وطني، دون التركيز على الاستثمار في المراكز المؤهلة لذلك. وتقترح الدراسة ضرورة تركيز الاستثمار في المراكز الحضرية المتوسطة الحجم لتأهيلها، وجعلها مراكز استقطاب للعمالة والاستثمار. وبذلك يمكن التدخل بصورة غير مباشرة في إعادة توزيع السكان بعيدا عن المدن الكبرى التي أصبحت تستنزف الموارد البشرية والمادية للمناطق الريفية.مقالة وصول حر استشهادات النديم المرجعية ومصادره في الفهرست: دراسة ببليومترية وتحليل محتوى(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) عبد الرحمن بن حمد العكرشقصدت الدراسة إلى تقصي موثوقية ما ورد في كتاب الفهرست للنديم من خلال تتبع استشهاداته المرجعية، ومدى استيفائها لعناصر الإشارة المرجعية، وتوزيعها التاريخي، وعرضها على شروط علماء المصطلح فيما يتعلق باستخدام مفردات التحمل. وقد استُخدم المنهج القياسي (الببليومتري) ومنهج تحليل المحتوى. وقد أظهرت قلة إيراد النديم لعناوين مصادره التي رجع إليها في استشهاداته، وأن الاضطراب في ذكر الأسماء عند الإحالة، وعدم تمييز قوله عن قول من ينقل عنه، وإكثاره من الاستشهادات الموغلة في الجهالة، وعدم تقيده بالشروط التي تواضع عليها علماء المصطلح فيما يتعلق باستخدام مفردات التحمل مما يجعل القارئ عرضة للغرر والجهالة ويجعل الخوف عليه من الاتهام بتدليس الإسناد واردا. ولم تعضد موازنة عدد الكتب التي رجع إليها أو قال إنه رآها بعدد العناوين التي وردت فيه الآراء السائدة بأنه رأى معظم ما ورد فيه، أو أنه كان يحدد أسلوب اتصاله بالكتاب؛ أو أنه كان حريصا على إيراد بيانات الكتب بعد رؤيتها. واستنتجت أن السبب الذي دعاه إلى عدم التصريح في استشهاداته المباشرة بأسماء من يروي عنهم ربما يعود إلى كونه اعتمد على الذاكرة في تدوينه. وربما يكون هذا هو السبب في تدني عدد من نص على معرفته أو رؤيته من يؤرخ لهم، أو أن حياته الاجتماعية محدودة، أو أن كتاب الفهرست الذي وصل إلى هذا العصر لا يمثل النسخة التي كتبها تمثيلا صادقا. ورأت أن اقتصاره في إبداء رأيه بالجرح والتعديل على خمسة وتسعين استشهادا مرجعيا من أصل 783 استشهادا يجعل الرأي الشائع القائل بأنه كان يعمد كثيرا إلى إثبات وجهة نظره حول معلومة ما، وترجيح جوانب الشك من اليقين فيها يبدو في حاجة إلى تعضيد.مقالة وصول حر السموأل: الحقيقة والتاريخ(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) فضل بن عمار العماريملخص البحث. ليس عجيبا أن يتمسك القدماء والمحدثون بتعريف تيماء الواردة في الشعر والتاريخ، على أنها تيماء الحجاز فقط، ذلك أن هذه المدينة هي التي كانت في الصدارة دائما؛ ويضاعف الغموض الذي يحيط بهذه المسألة كون المصادر -سواء أكانت تاريخية، أم أدبية، أم توراتية- هي مصادر شفهية، وهي مصادر تأخر تدوينها، بل حتى نقلها الشفهي شعرا على أيدي الرواة المحترفين الأوائل كالمصور العنزي، وحماد الراوية، والمفضل الضبي، وخلف الأحمر، وعلى يد علماء الأنساب كهشام بن الكلبي- كان هو نفسه متأخرا أيضا.
ليس هناك اتفاق حول النقوش التي ورد فيها اسم تيماء، وإن وجد الأثريون حلا وسطا في القناعة بالاتفاق على تيماء الحجاز. ويأتي دور الأسطورة ليعمق الهوة بين الشفهي والمنقوش؛ فهناك سموأل، وسموإيل، وسمويل، ونبونيدوس.
وكان هذا كافيا لوضع علامة استفهام كبرى حول كل ذلك، لولا الإصرار والتقليد، فمن حيث الموقع هناك: تيماوات، أو تيمانات، لا علاقة لها بتيماء المشهورة الراسخة في الذاكرة، ومن حيث الرواية الشفوية الخاصة بشهرة تيماء، في قصة امرئ القيس، ثبت أنها أخذت دور غيرها تحريفا واختلاطا، ومن حيث الآثار، فصاحبها نبونيدوس -(بل حتى تغلات بلاسر)- نفسه، لا يقدم دليلا على صلته بها. ومن الثابت أن التضحية البشرية المقترنة بتقديم القرابين البشرية للآلهة، ذات علاقة بالوثنية.
وفي ضوء هذا القلق وعدم اليقين، كان على البحث العلمي مراجعة كل المصادر البينة، وأدت المراجعة إلى قطع صلة امرئ القيس بتيماء الحجاز، ونفي وجود شخصية شاعرة فيها، وعلى النقيض من ذلك كان هناك شخصية تاريخية غير رفيقة بالعرب، أو متعاطفة معهم. والسموأل المشهور شخصية أسطورية، أو قبلية، تعود إلى قرون خلت. وكذلك، فإن نبونيـدوس -إن وصل تيماء- فأقرب احتمال هي تيماء القصيم، أو تيماء (شوبك، المشهورة في التوراة)، أو أي تيماء مجاورة له.
والحق أنه لا التاريخ، ولا الآثار، ولا الأدب، يحمل يقينا، وأن اليقين هو إجماع غير موفق على مسمى متعارف عليه، كشفت الدراسة على تناقضاته وخلافاته، وبينت أن دور تيماء الحضاري لا يتجاوز كونها محطة عبور، ولو تجددت الحفريات الأثرية في تيماء نجران، أو تيماء القصيم، مثلا، لاستبانت أمور كان من حقها الظهور والعلن؛ ناهيك عن المصداقية من وراء خبر التوراة، أو إشارة النقش، أو ادعاء الخبر.مقالة وصول حر المذهب الكلامي: مفهومه النظري وتجلياته في شعر المتنبي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) سعود بن دخيل الرحيليالمذهب الكلامي مصطلح بلاغي ورد ذكره لأول مرة عند عبدالله بن المعتز في كتاب البديع، وهو عنده يشكل الباب الأخير من أبواب البديع الخمسة. ولكن ابن المعتز لم يعرفه ولم يورد عليه أمثله من القرآن والحديث والشعر القديم كما فعل في الأبواب الأخرى، وإنما أورد جميع أمثلته تقريبًا من شعر المحدثين. وتناقش الدراسة الأمثله التي ساقها ابن المعتز لتبِّين "أن تصوره للدلالة هذا المصطلح لم يكن دقيقًا. أما البلاغيون المتأخرون فقد عدوا المذهب الكلامي عنصرا من عناصر البديع، وحاولوا تعريفه بحصر مدلوله في القول الشعري القائم على طرافة الاحتجاج والتعليل والتمثيل. وترى الدراسة أن هذه النظرة ضيقة وغير دقيقة إلى حد كبير، لأنها ترى الجدل الكلامي على أساس أنه يمثل نشاطاً ذهنيًا صرفًا، وتستبعد أثره في الاستخدام اللغوي، أي أنها لا تنظر إلى المذهب الكلامي بصفته يمثل عملية جدلية في اللغة قائمة على الوعي أثناء النظم بعلاقات التجانس والتضاد والتقابل والتناظر والتناسب بين ألفاظ البيت بشطريه. وعليه، فإن هذه الدراسة تقارب مصطلحًا بلاغيًا من منظور أدبي شمولي يرى أن المذهب الكلامي يمثل في جانبه الأول عملية في اللغة قائمة على الوعي الدقيق بالعلاقات الجدلية بين أجزاء الكلام، كما يمثل في جانبه الآخر دقة الاحتجاج والتعليل والتمثيل، وينتج عن هذه الكثافة الجدلية في الحالتين مفارقات مدهشة ومبالغات طريفة نرى تجلياتها في شعر المتنبي الذي أقامت هذه الدراسة عليه جانبها الإجرائي، لتبين أن المذهب الكلامي عنصر في الإشكال الدلالي الذي يطرحه شعر المتنبي. وتنتهي الدراسة بمناقشة الموقف النقدي قديمًا وحديثًا من خطاب المذهب الكلامي الجدلي.مقالة وصول حر أثر الإسلام في شعر النابغة الشَّيْبَاني(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) علي ارشيد المحاسنةيُحاول هذا البحثُ إبراز أثر الإسلام في شعر النابغة الشيباني، من خلال أربعة محاور هي: الإيمان بالله، والتقوى، والإيمان بالقضاء والقدر وحتمية الموت، والأخلاق والمعاملات. ويحاول أيضا إثبات أن النابغة الشيباني لم يكن نصرانيا كما أشيع عند بعض القدماء والمحدثين، بل كان مُسْلما صادقا في إسلامه، مُؤْمنا عميقا في إيمانه، وكان مسلما من بداية حياته، ولم يكن على دين النصرانية ثم تحول إلى الإسلام، أو أنه دخل في الإسلام في سنٍّ مُتَقَّدَّمة كما ادّعى بعض المحدثين.مقالة ميتاداتا فقط نص تأسيسي (طراز) يؤرخ لترميم السلطان أحمد الثالث لخدود باب الكعبة المشرفة عام 1119هـ/1707م(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) ناصر بن علي الحارثيتهتم هذه الدراسة بنص تأسيسي نفذ في ستة ألواح من الذهب كانت مثبتة على العتب الذي يعلو باب الكعبة المشرفة من الخارج يؤرخ لترميم السلطان العثماني أحمد الثالث (1115-1143هـ/ 1703-1730م) لخدود باب الكعبة المشرفة بحساب الجمل عام 1119هـ/1707هـــ.
وقد مهدت لهذه الدراسة بأهم الأعمال والإصلاحات والترميمات التي أجريت لعضادتي الباب والعتبتين العلوية والسفلية، ثم أتبعت هذا التمهيد بستة محاور، وهي: التعريف بالنص، والمواد الخام، وطرق الصناعة، ومضمون النص، وأشكال الحروف، وأنواع الزخارف، والخصائص الفنية، والقيمة العلمية للنص؛ أما الخاتمة، فأوردت فيها النتائج العلمية التي توصلت إليها من خلال دراستي لهذا الموضوع. مرفقا بذلك صورة للنص التأسيسي، وأخرى للمكان الذي كانت مثبتة فيه، وتفريغا لهذا النص، وجدولا لأشكال حروفه.مقالة وصول حر السياسة التعليمية العثمانية وانعكاسها على ولاية طرابلس الغرب من عهد الوالي أحمد عزت باشا إلى نهاية الحكم العثماني، 1857-1911م(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) جميل موسى النجاربدأت الدولة العثمانية بفتح بعض المدارس الحديثة، التي تعتمد أنظمة التعليم الأوروبية وكثيرا من مناهجها، منذ أواخر القرن الثامن عشر الميلادي. وقد تزامنت تلك العملية مع قيام حركة الإصلاحات، التي استهدفت تحديث القوة العسكرية للدولة وأنظمتها ومؤسساتها المدنية، وارتبطت بها، مما تطلب إيجاد نظام تعليمي يفي بالمتطلبات المتزايدة والسريعة لحركة الإصلاحات. غير أن ارتباط التعليم الحديث بحركة الإصلاحات بلور سياسة تعليمية تأثرت بتلك الحركة، ووظفت غالبا لتحقيق أهدافها، علاوة على تأثرها بارتباط حركة الإصلاحات نفسها مع السياسة العامة للدولة ومداخلات القوى الأوروبية. ويحاول البحث الكشف عن ملامح تلك السياسة وأثرها في تأسيس ونشر المدارس الحديثة، العسكرية والمدنية بمستوياتها كافة، وانعكاسها على ولاية طرابلس الغرب التي تأثرت بسلبيات السياسة التعليمية العثمانية أكثر من غيرها لخصوصية اتساعها، وبعدها عن مركز الدولة، وقربها لأطماع ونفوذ الاستعمار الأوروبي. ومن ثم فقد كانت عملية تأسيس المدارس في هذه الولاية تتصف بالبطء وعدم الجدية، وتخضع غالبا لحاجات الإدارة المدنية لصغار الموظفين، أو لأهداف الحفاظ على مصالح الدولة وحكمها. وهي في بعض الأحيان لا تعبر عن توجهات عامة بل عن بادرات فردية للولاة. أو تستهدف في أحيان أخرى منافسة المدارس الأجنبية واليهودية المحلية ومنع التحاق سكان الولاية بها.
ونتيجة لذلك لم يترك العثمانيون في نهاية حكمهم لطرابلس سوى عدد قليل من المدارس الخاصة بالمستويات الأولية من التعليم.