المجلد 29

استعراض
مقالة وصول حر Arabization of English: A Study of the Appropriating Linguistic Strategies in the Academic and Media Discourses in Saudi Arabia(دار جامعة الملك سعود للنشر, 23/8/1437) Iesar Ahmad deptAbstract: In any contact zone, where the two or more languages and cultures intersect, there would be the linguistic hybridity and cultural syncreticity. Hence, in such perspective, this study is an attempt to investigate the Arabization of English language in Saudi Arabia. This study delimits to the reconstitution ofEnglish language on the linguistic and textual modes of theArabic language. Likewise, the indigenous writers of Saudi Arabia both in the academia and media install the lexical innovation, and code-mixing in their discourses in order to foreground the richness repertoire of their mother tongue (Arabic).The researcher investigates the selected discourses from the Saudi English Print media and Academic settings in the framework of the appropriating discourse theory. Accordingly, the researcher recommends to the second language learners of Saudi Arabia to take the English language as an alternative instrument in order to disseminate their distinctive ideological and Arab cultural norms for the wider readership as well as to dispel the misconception of Islam and Arab Muslims across the Globe.مقالة وصول حر Saudi students' distribution in the US and the determining their concentrations(دار جامعة الملك سعود للنشر, 19/12/1437) Mofareh QoradiThis paper explores the spatial patterns and analyzes the overcrowding problem of Saudi students in the US through a spatial analysis using geographic information systems (GISs). Since 2005, the King Abdullah Scholarship Program (KASP) has sponsored approximately 70,000 Saudi students seeking bachelor’s, master’s, and doctoral degrees in American universities and 150,000 in universities worldwide (Saudi Arabian Cultural Mission, 2012). One objectives of this paper is seeks to determine the factors and reasons that led to the overcrowding problem and its impact on Saudi students in the US by questionnaire method. Based on the results, the five largest states accumulation of Saudi students were California (9,067 students), Texas (5,077 students), Ohio (4,696 students), Florida (4,396 students), and Colorado (3,117 students). In addition, the study found that 51.23% of students had faced the accumulation problem during their studies at language institutes or universities, and this also caused them problems, such as difficulty in learning the English language and therefore difficulty in obtaining university admission. Finally, the study proposed that GIS can contribute to student information management by building a geographic database and analysis of the spatial distribution via digital maps.مقالة وصول حر أبعاد الدلالة عند الغزالي من خلال كتابه "معيار العلم"(مطبعة جامعة الملك سعود, 14/08/1438) كامل أنور سعيديتناول هذا البحث قضية أبعاد العملية الدلالية عند أبي حامد الغزالي في كتابه "معيار العلمفي المنطق"، فيبحث فيه عن آرائه في:• أوجه دلالة الألفاظ على المعاني: إذ تد ل الألفاظ على المعاني من ثلاثة أوجه متباينة؛ دلالة المطابقة،كالاسم الموضوع بإزاء الشيء، ودلالة التض من، كدلالة لفظ "البيت على الحائط، ودلالة الاستلزام)الاستتباع(، "كدلالة لفظ "السقف" على الحائط.• رتبة الألفاظ من مراتب المعاني: حيث توجد الأشياء في أربعة أنواع؛ الوجود العيني: أي: الوجودالخارجي للشيء في عالم الحس والمادة حولنا. والوجود الذهني: أي وجود صورة في الذهن للشيء المتحدَّثعنه. والوجود اللفظي: أي وجود أصوات منطوقة للكلمة التي تدل على صورة شيء ما في الذهن،ويستدعيها في دماغه، ويشار بها إلى كل أفراد ذلك الشيء في العالم الخارجي. والوجود الكتابي، أي: وجودحروف هجائية مخطوطة تدل على كلمة معينة. وهذا الترتيب للموجودات ينال فيه الوجود العيني المرتبةالأولى، يليه الوجود الذهني ثم اللفظي وأخيرًا الكتابة.• الأبعاد الدلالية عند اللغويين المحدثين تكتمل بدراسة بُعدين فقط، هما: الدال والمدلول، ورائدهم فيذلك "دي سوسير" الذي درس جانبين فقط من جوانب الدلالة، هما: الرمز والمعنى، واستبعد دراسةالموضوعات التي تتناولها اللغة.• ربط المعنى بالإدراك الذهني، فاللفظ يُدل به على الصور الذهنية التي تصل إلى الذهن، وذلك عن طريقالتقاط الحواس لها، ثم يدركها الذهن بعد ذلك، فمتى حدث ارتسام للشيء في النفس حدث العلم بهوالإدراك له، فعملية الإدراك ما هي إلَّا انطباع صورة الشيء الخارجي في النفس عن طريق إحدى الحواس،فيصبح هذا الشيء معلومًا ومدركًا لدى الذهن.مصدر الصورة الذهنية: إذ تُستمد الصورة الذهنية من الشيء الخارجي، وسبيل الشيء الخارجي إلى الذهنهو الإحساس المناسب لتصور ذلك الشيء؛ رؤية أو سمعًا، لمسًا أو ش ا مًّ أو ذوقًا.مقالة وصول حر أبعاد الدلالة عند الغزالي من خلال كتابه "معيار العلم"(مطبعة جامعة الملك سعود, 14/08/1438) كامل أنور سعيديتناول هذا البحث قضية أبعاد العملية الدلالية عند أبي حامد الغزالي في كتابه "معيار العلمفي المنطق"، فيبحث فيه عن آرائه في:• أوجه دلالة الألفاظ على المعاني: إذ تد ل الألفاظ على المعاني من ثلاثة أوجه متباينة؛ دلالة المطابقة،كالاسم الموضوع بإزاء الشيء، ودلالة التض من، كدلالة لفظ "البيت على الحائط، ودلالة الاستلزام)الاستتباع(، "كدلالة لفظ "السقف" على الحائط.• رتبة الألفاظ من مراتب المعاني: حيث توجد الأشياء في أربعة أنواع؛ الوجود العيني: أي: الوجودالخارجي للشيء في عالم الحس والمادة حولنا. والوجود الذهني: أي وجود صورة في الذهن للشيء المتحدَّثعنه. والوجود اللفظي: أي وجود أصوات منطوقة للكلمة التي تدل على صورة شيء ما في الذهن،ويستدعيها في دماغه، ويشار بها إلى كل أفراد ذلك الشيء في العالم الخارجي. والوجود الكتابي، أي: وجودحروف هجائية مخطوطة تدل على كلمة معينة. وهذا الترتيب للموجودات ينال فيه الوجود العيني المرتبةالأولى، يليه الوجود الذهني ثم اللفظي وأخيرًا الكتابة.• الأبعاد الدلالية عند اللغويين المحدثين تكتمل بدراسة بُعدين فقط، هما: الدال والمدلول، ورائدهم فيذلك "دي سوسير" الذي درس جانبين فقط من جوانب الدلالة، هما: الرمز والمعنى، واستبعد دراسةالموضوعات التي تتناولها اللغة.• ربط المعنى بالإدراك الذهني، فاللفظ يُدل به على الصور الذهنية التي تصل إلى الذهن، وذلك عن طريقالتقاط الحواس لها، ثم يدركها الذهن بعد ذلك، فمتى حدث ارتسام للشيء في النفس حدث العلم بهوالإدراك له، فعملية الإدراك ما هي إلَّا انطباع صورة الشيء الخارجي في النفس عن طريق إحدى الحواس،فيصبح هذا الشيء معلومًا ومدركًا لدى الذهن.مصدر الصورة الذهنية: إذ تُستمد الصورة الذهنية من الشيء الخارجي، وسبيل الشيء الخارجي إلى الذهنهو الإحساس المناسب لتصور ذلك الشيء؛ رؤية أو سمعًا، لمسًا أو ش ا مًّ أو ذوقًا.مقالة وصول حر أُسُس تحليل التصاحب اللفظي في المدونة اللغوية العربية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 12/3/1438) سلطان بن ناصر المجيولالتصاحب اللفظي, التحليل اللغوي, المدونة اللغوية العربية, النصوص العربية, إحصاءات التصاحب اللفظي, أدوات معالجة المدونة العربية, محرك الاستعلام (اللغوي).ملخص البحث: تختص هذه الدراسة بمفهوم التصاحب اللفظي في الفكر اللغوي العربي وفي الدرس اللغوي الحديث, وتركّز على ما استجدَّ من مناهج لغويات المدونة الحاسوبية corpus linguistics في آليات التحليل التصاحبي. ويرتكز مفهوم التصاحب على تفسيرات متقاربة نوعًا ما بين الفكر العربي والدرس اللغوي الحديث, غير أنَّ الأخير قد زُوِّد بإطار آلي تحليلي إحصائي مُعِينٍ على تفسيرات دقيقة لأنواع التصاحب اللفظي العربي المتمثلة في نصوص عربية ذات أوعية محددة أو متنوعة بتحديد أو تنوّع الغرض البحثي وأسئلته التي تتواءم معها. وتكون هذا النصوص مجموعة في الملفات النصية text files. ويقف البحث على برنامج أدوات معالجة المدونة العربية Arabic Corpus Processing Tools (وهي أداة مفتوحة المصدر), وأدوات "محرك التخطيط" Sketch Engine اللغوي, وأهم وظائفهما في التحليل التصاحبي, كما يقف بعد ذلك على أهم الإحصاءات التحليلية في تحليل التصاحب اللفظي, وهي المعلومات المتبادلة Mutual Information, وقياس_ت t-score وقياس الزَّهرة Dice والزهرة اللوغاريثمية Log-Dice, مع مثال تطبيقي على معاجم اللغة العربية القديمة والحديثة التي يبلغ عدد كلماتها 20 مليون كلمة تقريبًا.مقالة وصول حر البُعد الدلاليّ في مسائل الإعلال(دار جامعة الملك سعود للنشر, 26/12/1437) فريد بن عبد العزيز الزامل السليمملخص البحث: درس علماء العربية مباحث الإعلال في مصنفاتهم ضمن علم التصريف، الذي كان في نظر المتقدمين شاملًا للجانب الصرفي (بمعناه الأخص، وهو تغيير بنى الكلمات تبعًا لاختلاف الدلالة)، والجانب الصوتي، كالإدغام والتقاء الساكنين.وعلل الإعلال دائرة حول الاستثقال وطلب الخفة، فهو مبحث صوتي، ولذا ذهب بعض الباحثين إلى ضرورة إخراج هذا الباب من علم الصرف، إلَّا أنَّ الناظر في كلام العرب، وما صاغه العلماء من قواعد بناء عليه، يجد أنَّ ثمَّةَ نظرًا دلاليًّا يقارن بعض هذه العلل الصوتية، كتمييز نوع الكلمة، أو جذرها، أو لتحقيق وظيفة نحوية، كما قد يرتكب الاستثقال لإزالة لبس ما... ومن هنا جاء هذا البحث ليتناول هذه الأبعاد الدلالية بالعرض، والدراسة.مقالة وصول حر التخطيط اللُّغوي للنحو في البرامج الجامعية: عرض وتقويم(دار جامعة الملك سعود للنشر, 14/8/1437) خالد عبد الكريم بسنديملخص البحث: لقي التخطيط اللغوي مؤخرًا اهتمامًا كبيرًا لدى بعض المؤسسات، كونه يحيل إلى المجهودات التي تؤثر بشكل إرادي على وضع اللغة أو بنيتها أو اكتسابها. وما يظهر عند عرض المحتوى النحوي في البرامج الجامعية في مختلف الجامعات العربية يدعو إلى فضل تأمل، ويُظْهِرُ الهُوَّة بين التخطيط اللغوي لتعلم النحو وتعليمه وتوظيفه في المهارات اللغوية: المحادثة والقراءة والكتابة، في المراحل قبل الجامعية والمرحلة الجامعية، وضعًا وبناءً وتنفيذًا وتقويمًا، ويطرح جملة من الإشكالات، تنضوي وتتمثل في التساؤلات الآتية: كيف كان التخطيط اللغوي في البرامج الجامعية لمرحلة البكالوريوس؟ هل كان التخطيط اللغوي منطلقٍا من المعارف أو المهارات؟ كيف وُجِّه المحتوى النحوي في البرامج الجامعية وضعًا وبناءً وتنفيذًا وتقويمًا؟ كيف حدد المحتوى المعرفي والمهاري للنحو؟ هل منطلق التحديد الكتب التراثية لتصنيف النحو إلى مرفوعات ومنصوبات ومجرورات وتوابع؟ وأين المتلقي وقدراته من هذا التحديد؟ وهل بُنِيَ التخطيط اللغوي للنحو على ربط المعجم المعرفي والتكوين المهاري بين مخرج الثانوية العامة ومدخل المرحلةالجامعية؟ ما منطلق اقتراح ساعات تدريس النحو كمَّاً وكيفًا في البرامج الجامعية؟ هل هناك خطاب نحوي في البرامج الجامعية وَفْق سياسة لغوية واضحة وتخطيط مبني على دراسة الاحتياجات والنظر إلى الفرص والتحديات؟ وأيُّ خطاب نحوي نتحدث عنه؟ أهو الخطاب النحوي التعليمي أَمْ الخطاب النحوي العلمي؟ وما هي الأسس التي انطُلِق منها في وضع استراتيجيات الخطاب النحوي؟ ولماذا يبرز التفاوت في معطى الخطاب النحوي في البرامج الجامعية بين جامعة وأخرى على صعيد الرقعة الجغرافية الواحدة فضلًا عن التنوع الجغرافي؟لذا يهدف هذا البحث إلى:• استشراف ماهية التخطيط اللغوي للنحو وما وراءه من أصول وضوابط تحكم منظومته الفكرية في نماذج منتخبة من البرامج الجامعية.• النظر في تخطيط الوضع وتخطيط المتن وتخطيط الاكتساب للنحو في نماذج منتخبة من البرامج الجامعية.• الوقوف على دور الجامعات في التخطيط للخطاب النحوي في المناهج• تقويم المحتوى النحوي وخطابه في البرامج الجامعيةوسيتبع البحث المنهج الوصفي، وذلك بتحليل النحو في نماذج منتخبة من البرامج الجامعية، وبيان بنائه وتكوينه وتنفيذه وتقويمه.وستكون محاور البحث على النحو الآتي:أولًا: مفهوم التخطيط اللغوي والنحو واللغة.ثانيًا: النحو في البرامج الجامعيةثالثًا: تخطيط الوضعرابعًا: تخطيط المتنخامسًا: تخطيط الاكتساب.مقالة وصول حر التفاعل الاجتماعي عبر الواتس أب دراسة ميدانية مطبقة على عينة من طلبة كلية الآداب في جامعة الملك سعود بالرياض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 19/12/1437) عمرعبد الجبار محمد أحمدهدفت هذه الدراسة إلى التعرف على دوافع طلبة كلية الآداب بجامعة الملك سعود في استخدام الواتس أب، ونوع المواد التي يتبادلها الطلبة، إضافة إلى الكشف عن سلوكياتهم في التبادل، والتعرف على أهم إيجابيات وسلبيات استخدام الواتس أب. وتعدُّ هذه الدراسة، دراسة استطلاعية وصفية اعتمدت على منهج المسح الاجتماعي بالعينة, إذ تشكل مجتمع الدراسة من طلبة كلية الآداب المسجلين في الفصل الدراسي الأول لعام 1436/1437هـ.وقد توصَّلت الدراسة إلى عدد من النتائج أهمها: أنَّ مجتمع الدراسة مجتمع شبكي يستخدم تطبيق الواتس أب على نحو واسع، وأنَّ أهم دوافع استخدام الواتس أب سرعته في نقل المعلومات وسهولة استخدامه مقارنة بالتطبيقات الأخرى. وأنَّ أكثر المواد تبادلًا بين مجتمع الدراسة تمثَّلت في الرسائل النصية والمواد التى لها علاقة بالدراسة، والصور.وقد أظهرت نتائج الدراسة - أيضًا- أنَّ أهم إيجابيات استخدام الواتس أب تكمُن في تأثيره الإيجابي على دراسة مجتمع البحث، أمَّا أهم سلبيات استخدام (الواتس أب) كما يراها مجتمع الدراسة فهي الرسائل التي تحمل معلوماتٍ كاذبة.مقالة وصول حر السعي من أجل الحرية في مسرحية توفيق الحكيم ( السلطان الحائر ) ومسرحية هنري هوانق (طفل ذهبي)(مطبعة جامعة الملك سعود, 19/05/1438) مها صديق عقيل موسىتهدف الدراسة الى ايضاح الوسائل الفنية التي استخدمها كل من توفيق الحكيم وديفيد هنري هوانق لتقديم موضوع الحرية بواسطة مسرحيتيهما موضوع الدراسة : (السلطان الحاير ) و (الطفل الذهبي ).مقالة وصول حر السعي من أجل الحرية في مسرحية توفيق الحكيم ( السلطان الحائر ) ومسرحية هنري هوانق (طفل ذهبي)(مطبعة جامعة الملك سعود, 19/05/1438) مها صديق عقيل موسىتهدف الدراسة الى ايضاح الوسائل الفنية التي استخدمها كل من توفيق الحكيم وديفيد هنري هوانق لتقديم موضوع الحرية بواسطة مسرحيتيهما موضوع الدراسة : (السلطان الحاير ) و (الطفل الذهبي ).مقالة وصول حر العنف في الخطاب عبر الفيسبوك: مقاربة تواصلية سيميو لسانية(مطبعة جامعة الملك سعود, 01/01/1438) عايدة حوشييركز هذا المقال على ظاهرة العنف )أساس البلاغة، 2004 م. ص: 437 ( في الخطاب168 ( عبر مواقع التواصل الاجتماعي، متخذًا صفحات الفيسبوك - )أساس البلاغة، 2004 م. ص: 167نماذج وعينات عن ذلك بغية تسليط الضوء على ما تشكله من تهديد اجتماعي، جنسي، وسياسي على لغةالخطاب... ما يسعى مقالنا لإبرازه ومقاربته في سبيل الوصول إلى المفاهيم التعيينية في هذا المجال، والمتعلقةبعنف اللغة ولغة العنف اجتماعيًا، نفسيًا، ولسانيًا.مقالة وصول حر العنف في الخطاب عبر الفيسبوك: مقاربة تواصلية سيميو لسانية(مطبعة جامعة الملك سعود, 01/01/1438) عايدة حوشييركز هذا المقال على ظاهرة العنف )أساس البلاغة، 2004 م. ص: 437 ( في الخطاب168 ( عبر مواقع التواصل الاجتماعي، متخذًا صفحات الفيسبوك - )أساس البلاغة، 2004 م. ص: 167نماذج وعينات عن ذلك بغية تسليط الضوء على ما تشكله من تهديد اجتماعي، جنسي، وسياسي على لغةالخطاب... ما يسعى مقالنا لإبرازه ومقاربته في سبيل الوصول إلى المفاهيم التعيينية في هذا المجال، والمتعلقةبعنف اللغة ولغة العنف اجتماعيًا، نفسيًا، ولسانيًا.مقالة وصول حر العوامل المحددة للوعي الاجتماعي الأمني ودوره في وقاية المراهقات من الجريمة(مطبعة جامعة الملك سعود, 01/01/1438) سراء محمد حسن الشهريهَدُفَ البحث للكشف عن العوامل الاجتماعية المؤثرة في تكوين الوعي الاجتماعي الأمنيلدى المراهقات, ودور هذا الوعي في وقايتهن من الجريمة.وتكوَّن مجتمع البحث من طالبات المرحلة الثانوية السعوديات في المدارس الحكومية بالنظام العام النهاري1436 ه.( هو البالغ عددهن ) 44209 طالبة(, وعينة حجمها - بمدينة الرياض للعام الدراسي ) 1435382 طالبة(, واستخدم البحث المنهج الوصفي المسحي بمقياسين ومجموعة من العبارات الموقفية. (أهم النتائج:-1 وجود وعي أمني بنسبة مرتفعة لدى المراهقة عن الأخطار المتعلقة بالدين والنفس والعرض, وبنسبةمتوسطة عن الخطر المتعلق بالمال, والعقل, والخطر المتعدد.-2 يتأثر الوعي الأمني للمراهقة بنسبة كبيرة بعاملي الأسرة والصديقات, وبنسبة متوسطة بعامل المدرسةوالإعلام والإنترنت, والأنشطة والمهارات والهوايات.-3 توجد علاقة عكسية تامة بين وعي المراهقة الأمني وكلٌّ من: الانخراط في علاقات عاطفية دون رابطشرعي, التعرض للابتزاز, الجناية على النفس أو الغير تجنبًا للفضيحة. وشبه تامة بين وعي المراهقة الأمنيوبين كلٍّ من: التهاون بالذهاب مع الغرباء, الخروج مع شاب دون رابط شرعي, تعاطي المخدرات.-4 لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في الوعي الأمني للمراهقة مرتبطة بالعيش مع الوالدين, أو تعليموعمل الوالد, أو أسبقية السفر لخارج المملكة. في حين وُ جدت فروق في الوعي بالخطر المرتبط بالدينمرتبطة بتعليم الوالدة, وفروق في الوعي المرتبط بالنفس والعرض والمال والوعي الشامل مرتبطة بعملالوالدة, وفروق في الوعي الشامل مرتبطة بدخل الأسرةمقالة وصول حر العوامل المحددة للوعي الاجتماعي الأمني ودوره في وقاية المراهقات من الجريمة(مطبعة جامعة الملك سعود, 01/01/1438) سراء محمد حسن الشهريهَدُفَ البحث للكشف عن العوامل الاجتماعية المؤثرة في تكوين الوعي الاجتماعي الأمنيلدى المراهقات, ودور هذا الوعي في وقايتهن من الجريمة.وتكوَّن مجتمع البحث من طالبات المرحلة الثانوية السعوديات في المدارس الحكومية بالنظام العام النهاري1436 ه.( هو البالغ عددهن ) 44209 طالبة(, وعينة حجمها - بمدينة الرياض للعام الدراسي ) 1435382 طالبة(, واستخدم البحث المنهج الوصفي المسحي بمقياسين ومجموعة من العبارات الموقفية. (أهم النتائج:-1 وجود وعي أمني بنسبة مرتفعة لدى المراهقة عن الأخطار المتعلقة بالدين والنفس والعرض, وبنسبةمتوسطة عن الخطر المتعلق بالمال, والعقل, والخطر المتعدد.-2 يتأثر الوعي الأمني للمراهقة بنسبة كبيرة بعاملي الأسرة والصديقات, وبنسبة متوسطة بعامل المدرسةوالإعلام والإنترنت, والأنشطة والمهارات والهوايات.-3 توجد علاقة عكسية تامة بين وعي المراهقة الأمني وكلٌّ من: الانخراط في علاقات عاطفية دون رابطشرعي, التعرض للابتزاز, الجناية على النفس أو الغير تجنبًا للفضيحة. وشبه تامة بين وعي المراهقة الأمنيوبين كلٍّ من: التهاون بالذهاب مع الغرباء, الخروج مع شاب دون رابط شرعي, تعاطي المخدرات.-4 لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في الوعي الأمني للمراهقة مرتبطة بالعيش مع الوالدين, أو تعليموعمل الوالد, أو أسبقية السفر لخارج المملكة. في حين وُ جدت فروق في الوعي بالخطر المرتبط بالدينمرتبطة بتعليم الوالدة, وفروق في الوعي المرتبط بالنفس والعرض والمال والوعي الشامل مرتبطة بعملالوالدة, وفروق في الوعي الشامل مرتبطة بدخل الأسرةمقالة وصول حر المشكلات التي تواجه المرضى السعوديين المنتقلين من مناطق المملكة إلى مدينة الرياض للعلاج في المستشفيات الحكومية(مطبعة جامعة الملك سعود, 01/01/1438) علي أحمد السالمهدفت هذه الدراسة إلى محاولة تحديد حجم المشكلات التي تواجه المرضى السعوديينالمنتقلين من مختلف مناطق المملكة العربية السعودية إلى مدينة الرياض لتلقي العلاج في المستشفياتالحكومية, ومن ثَمَّ المقارنة بين نوع المنطقة التي ينتمي إليها المرضى والمشكلات التي تواجههم. وتُعَدُّ هذهالدراسة الأولى من نوعها في المجتمع السعودي حسب علم الباحث, ومن الدراسات الاستطلاعيةمستخدمة منهج المسح الاجتماعي بالحصر الشامل.وبينت نتائج الدراسة – بوجه عام – أنَّ هناك مشكلات تواجه هؤلاء المرضى تمثلت في المعاناة الإنسانية,حيث بلغت نسبتها ) 49,8 ٪( عند مستوى المعاناة المتوسطة, و) 30,1 ٪( عند مستوى المعاناة العالية,و) 18,7 ٪( عند مستوى المعاناة المنخفضة. أمَّا الخسائر الاقتصادية فقد بلغت نسبتها ) 46,4 ٪( عندمستوى الخسائر المتوسطة, و) 29,9 ٪( عند مستوى الخسائر العالية, و) 22,6 ٪( عند مستوى الخسائر)٪ المنخفضة. في حين بلغت نسبة المعوقات التنظيمية ) 44,4 ٪( عند مستوى المعوقات العالية, و) 37,9عند مستوى المعوقات المتوسطة, و) 22,6 ٪( عند مستوى المعوقات المنخفضة. كما أنَّ هناك نسبة ضئيلة منالمبحوثين لا تتجاوز ) 4٪( لم تواجه أيّ مشكلات, وقد جاءت منطقة عسير كأعلى منطقة بين مناطق المملكةالعربية السعودية يواجه مرضاها معاناة إنسانية. أمَّا الخسائر الاقتصادية فجاءت في منطقة الجوف, وفيالمعوقات التنظيمية جاءت منطقة الباحة. وفيما يخصُّ الحلول والمقترحات فقد نال خيار وجود جمعية أو إدارةتهتم وترعى شؤون المرضى المرتبة الأولى من حيث الأهمية.مقالة وصول حر المشكلات التي تواجه المرضى السعوديين المنتقلين من مناطق المملكة إلى مدينة الرياض للعلاج في المستشفيات الحكومية(مطبعة جامعة الملك سعود, 01/01/1438) علي أحمد السالمهدفت هذه الدراسة إلى محاولة تحديد حجم المشكلات التي تواجه المرضى السعوديينالمنتقلين من مختلف مناطق المملكة العربية السعودية إلى مدينة الرياض لتلقي العلاج في المستشفياتالحكومية, ومن ثَمَّ المقارنة بين نوع المنطقة التي ينتمي إليها المرضى والمشكلات التي تواجههم. وتُعَدُّ هذهالدراسة الأولى من نوعها في المجتمع السعودي حسب علم الباحث, ومن الدراسات الاستطلاعيةمستخدمة منهج المسح الاجتماعي بالحصر الشامل.وبينت نتائج الدراسة – بوجه عام – أنَّ هناك مشكلات تواجه هؤلاء المرضى تمثلت في المعاناة الإنسانية,حيث بلغت نسبتها ) 49,8 ٪( عند مستوى المعاناة المتوسطة, و) 30,1 ٪( عند مستوى المعاناة العالية,و) 18,7 ٪( عند مستوى المعاناة المنخفضة. أمَّا الخسائر الاقتصادية فقد بلغت نسبتها ) 46,4 ٪( عندمستوى الخسائر المتوسطة, و) 29,9 ٪( عند مستوى الخسائر العالية, و) 22,6 ٪( عند مستوى الخسائر)٪ المنخفضة. في حين بلغت نسبة المعوقات التنظيمية ) 44,4 ٪( عند مستوى المعوقات العالية, و) 37,9عند مستوى المعوقات المتوسطة, و) 22,6 ٪( عند مستوى المعوقات المنخفضة. كما أنَّ هناك نسبة ضئيلة منالمبحوثين لا تتجاوز ) 4٪( لم تواجه أيّ مشكلات, وقد جاءت منطقة عسير كأعلى منطقة بين مناطق المملكةالعربية السعودية يواجه مرضاها معاناة إنسانية. أمَّا الخسائر الاقتصادية فجاءت في منطقة الجوف, وفيالمعوقات التنظيمية جاءت منطقة الباحة. وفيما يخصُّ الحلول والمقترحات فقد نال خيار وجود جمعية أو إدارةتهتم وترعى شؤون المرضى المرتبة الأولى من حيث الأهمية.مقالة وصول حر النقد الثقافي العربي: قراءة في المنجز الموريتاني(مطبعة جامعة الملك سعود, 06/03/1438) ولد متالي لمرابط أحمد محمدويتقدم هذا البحث لمقاربة أبرز تطبيقات النقد الثقافي على مستوى الدراسات النقديةالموريتانية المعاصرة، من خلال نموذج الدكتور محمد ولد عبدي في دراسته )السياق والأنساق في الثقافةالموريتانية: الشعر نموذجًا/ مقاربة نسقية(، راصدًا الأسس النظريّة والمنهجية التي قامت عليها تلكالدراسة، ومدى استفادتها من تطبيقات النقد الثقافي العربي المعاصر، وخصوصًا منجز الناقد السعوديالدكتور عبدالله الغذامي، الذي استفادت منه الدراسة بشكل واضح، إضافة إلى مساهمتها المهمة في مسيرةالنقد الثقافي العربي المعاصر؛ خصوصًا وأنَّها كُتبت من منطقة عربية تدخل في نطاق ما يُسمَّى بالأطراف،ممَّا يعيد بقوة جدليَّة المركز والمحيط في الثقافة العربية المعاصرة.وقد استعرض البحث أبرز النتائج التي توصلت إليها دراسة الدكتور ولد عبدي، مترسّ اخططو العامةلحفرياته المعرفية والبناء النظري والمنهجي الذي اعتمدته، وما فتحته من آفاق وإشكاليات حول دراسةالشعر الموريتاني الذي اعتمده الناقد بوابة مركزيّة لمقاربة سياق الثقافة الموريتانية وأنساقها المهيمنة، ك أفصحالبحث عن بعض الملاحظات والتساؤلات الموجهة إلى بعض استنتاجات الدكتور ولد عبدي ومقارباتهالثقافية.مقالة وصول حر النقد الثقافي العربي: قراءة في المنجز الموريتاني(مطبعة جامعة الملك سعود, 06/03/1438) ولد متالي لمرابط أحمد محمدويتقدم هذا البحث لمقاربة أبرز تطبيقات النقد الثقافي على مستوى الدراسات النقديةالموريتانية المعاصرة، من خلال نموذج الدكتور محمد ولد عبدي في دراسته )السياق والأنساق في الثقافةالموريتانية: الشعر نموذجًا/ مقاربة نسقية(، راصدًا الأسس النظريّة والمنهجية التي قامت عليها تلكالدراسة، ومدى استفادتها من تطبيقات النقد الثقافي العربي المعاصر، وخصوصًا منجز الناقد السعوديالدكتور عبدالله الغذامي، الذي استفادت منه الدراسة بشكل واضح، إضافة إلى مساهمتها المهمة في مسيرةالنقد الثقافي العربي المعاصر؛ خصوصًا وأنَّها كُتبت من منطقة عربية تدخل في نطاق ما يُسمَّى بالأطراف،ممَّا يعيد بقوة جدليَّة المركز والمحيط في الثقافة العربية المعاصرة.وقد استعرض البحث أبرز النتائج التي توصلت إليها دراسة الدكتور ولد عبدي، مترسّ اخططو العامةلحفرياته المعرفية والبناء النظري والمنهجي الذي اعتمدته، وما فتحته من آفاق وإشكاليات حول دراسةالشعر الموريتاني الذي اعتمده الناقد بوابة مركزيّة لمقاربة سياق الثقافة الموريتانية وأنساقها المهيمنة، ك أفصحالبحث عن بعض الملاحظات والتساؤلات الموجهة إلى بعض استنتاجات الدكتور ولد عبدي ومقارباتهالثقافية.مقالة وصول حر أيّ دور للسؤال في تنمية مهارة الكتابة عند طلاب المراحل العليا؟(مطبعة جامعة الملك سعود, 19/05/1438) حاتم عبيدينطلق المؤلّف في هذه الدراسة من اعتبار الكتابة الجامعيّة نشاطًا لا يمكن للباحث المبتدئأن يتمهّر فيه ويمتلك ناصيته ويُنجزه بنجاح واقتدار, إلاّ إذا استطاع أن يُذلّل جملة من المصاعب تتّصل ببعدلطيف في الكتابة, إن لم نكن على وعي به وسعي دائم إلى فتح بصائر الطلبة عليه, سيظلّ جزء مهمّ منالمشكلات التي تتخلّل إنتاجاتهم الكتابيّة في مختلف المراحل لا نعرف سبيلًا إلى حلّه. ويرى المؤلّف أنّالوصول إلى هذا البعد اللّطيف لا يكون, إلاّ باستحضار ثلاثة مستويات من الكتابة هي: فكرة يعبّّ عنهاالطالب, وقارئ يتّجه إليه ويتفاعل معه, ونصّ يُنشئه ويبنيه.ويكشف المؤلّف في القسم الموالي من هذه الدراسة عن المنظور السائد الذي يفصح عنه عدد هائل من كتبمناهج البحث العلميّ عالجت الكتابة الجامعيّة من زاوية ما ينبغي أنْ تكون عليه, وخاطبت الطلاّب بلسانالناصح والآمر, ونظرت إلى رسائل البحث على أ ه نَّا مجرّد قنوات لإبلاغ ما يتوصّل إليه من نتائج وحقائق,وإلى اللّغة والأسلوب على كونَّما وعاء للأفكار والمعلومات.ويقترح المؤلّف في القسم المهمّ من هذه الدراسة منظورًا جديدًا يُلقي الضوء على ما في الكتابة الجامعيّة من بُعد تفاعيّتشفّ عنه ظواهر لغويّة وبلاغيّة مختلفة, رأى المؤلّف من المفيد أن يكتفي منها بالسؤال, ليبيّّ دوره في تنمية مهارةالكتابة عند طلاب المراحل العليا, حتّى يعرف الطلاب كيف يتفاعلون معه عندما يستخدمونه, وكيف يوظّفونهلغاياتهم التواصليّة, وكيف يستثمرونه ويتفنّون في إلقائه, لإنتاج خطابات يسهم استخدام الطالب السؤال في ثناياهافي جعلها متماسكة وذات طابع حواريّ , على غرار الخطابات التي أنجزها أساتذة باحثون خبّوا الكتابة الجامعيّةوتمرّسوا بها, ورأى المؤلّف فائدة في التوقّف عندها بالتحليل والتعليقمقالة وصول حر أيّ دور للسؤال في تنمية مهارة الكتابة عند طلاب المراحل العليا؟(مطبعة جامعة الملك سعود, 19/05/1438) حاتم عبيدينطلق المؤلّف في هذه الدراسة من اعتبار الكتابة الجامعيّة نشاطًا لا يمكن للباحث المبتدئأن يتمهّر فيه ويمتلك ناصيته ويُنجزه بنجاح واقتدار, إلاّ إذا استطاع أن يُذلّل جملة من المصاعب تتّصل ببعدلطيف في الكتابة, إن لم نكن على وعي به وسعي دائم إلى فتح بصائر الطلبة عليه, سيظلّ جزء مهمّ منالمشكلات التي تتخلّل إنتاجاتهم الكتابيّة في مختلف المراحل لا نعرف سبيلًا إلى حلّه. ويرى المؤلّف أنّالوصول إلى هذا البعد اللّطيف لا يكون, إلاّ باستحضار ثلاثة مستويات من الكتابة هي: فكرة يعبّّ عنهاالطالب, وقارئ يتّجه إليه ويتفاعل معه, ونصّ يُنشئه ويبنيه.ويكشف المؤلّف في القسم الموالي من هذه الدراسة عن المنظور السائد الذي يفصح عنه عدد هائل من كتبمناهج البحث العلميّ عالجت الكتابة الجامعيّة من زاوية ما ينبغي أنْ تكون عليه, وخاطبت الطلاّب بلسانالناصح والآمر, ونظرت إلى رسائل البحث على أ ه نَّا مجرّد قنوات لإبلاغ ما يتوصّل إليه من نتائج وحقائق,وإلى اللّغة والأسلوب على كونَّما وعاء للأفكار والمعلومات.ويقترح المؤلّف في القسم المهمّ من هذه الدراسة منظورًا جديدًا يُلقي الضوء على ما في الكتابة الجامعيّة من بُعد تفاعيّتشفّ عنه ظواهر لغويّة وبلاغيّة مختلفة, رأى المؤلّف من المفيد أن يكتفي منها بالسؤال, ليبيّّ دوره في تنمية مهارةالكتابة عند طلاب المراحل العليا, حتّى يعرف الطلاب كيف يتفاعلون معه عندما يستخدمونه, وكيف يوظّفونهلغاياتهم التواصليّة, وكيف يستثمرونه ويتفنّون في إلقائه, لإنتاج خطابات يسهم استخدام الطالب السؤال في ثناياهافي جعلها متماسكة وذات طابع حواريّ , على غرار الخطابات التي أنجزها أساتذة باحثون خبّوا الكتابة الجامعيّةوتمرّسوا بها, ورأى المؤلّف فائدة في التوقّف عندها بالتحليل والتعليق
- «
- 1 (current)
- 2
- 3
- »