المجلد 29
شعار المجتمع
العدد الحالي
عرض هذا العدد

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 10 من 43
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    السعي من أجل الحرية في مسرحية توفيق الحكيم ( السلطان الحائر ) ومسرحية هنري هوانق  (طفل ذهبي)
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 19/05/1438) مها صديق عقيل موسى
    تهدف الدراسة الى ايضاح الوسائل الفنية التي استخدمها كل من توفيق الحكيم وديفيد هنري هوانق لتقديم موضوع الحرية بواسطة مسرحيتيهما موضوع الدراسة : (السلطان الحاير ) و (الطفل الذهبي ).
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    المشكلات التي تواجه المرضى السعوديين المنتقلين من مناطق المملكة إلى مدينة الرياض للعلاج في المستشفيات الحكومية
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 01/01/1438) علي أحمد السالم
    هدفت هذه الدراسة إلى محاولة تحديد حجم المشكلات التي تواجه المرضى السعوديينالمنتقلين من مختلف مناطق المملكة العربية السعودية إلى مدينة الرياض لتلقي العلاج في المستشفياتالحكومية, ومن ثَمَّ المقارنة بين نوع المنطقة التي ينتمي إليها المرضى والمشكلات التي تواجههم. وتُعَدُّ هذهالدراسة الأولى من نوعها في المجتمع السعودي حسب علم الباحث, ومن الدراسات الاستطلاعيةمستخدمة منهج المسح الاجتماعي بالحصر الشامل.وبينت نتائج الدراسة – بوجه عام – أنَّ هناك مشكلات تواجه هؤلاء المرضى تمثلت في المعاناة الإنسانية,حيث بلغت نسبتها ) 49,8 ٪( عند مستوى المعاناة المتوسطة, و) 30,1 ٪( عند مستوى المعاناة العالية,و) 18,7 ٪( عند مستوى المعاناة المنخفضة. أمَّا الخسائر الاقتصادية فقد بلغت نسبتها ) 46,4 ٪( عندمستوى الخسائر المتوسطة, و) 29,9 ٪( عند مستوى الخسائر العالية, و) 22,6 ٪( عند مستوى الخسائر)٪ المنخفضة. في حين بلغت نسبة المعوقات التنظيمية ) 44,4 ٪( عند مستوى المعوقات العالية, و) 37,9عند مستوى المعوقات المتوسطة, و) 22,6 ٪( عند مستوى المعوقات المنخفضة. كما أنَّ هناك نسبة ضئيلة منالمبحوثين لا تتجاوز ) 4٪( لم تواجه أيّ مشكلات, وقد جاءت منطقة عسير كأعلى منطقة بين مناطق المملكةالعربية السعودية يواجه مرضاها معاناة إنسانية. أمَّا الخسائر الاقتصادية فجاءت في منطقة الجوف, وفيالمعوقات التنظيمية جاءت منطقة الباحة. وفيما يخصُّ الحلول والمقترحات فقد نال خيار وجود جمعية أو إدارةتهتم وترعى شؤون المرضى المرتبة الأولى من حيث الأهمية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    العوامل المحددة للوعي الاجتماعي الأمني ودوره في وقاية المراهقات من الجريمة
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 01/01/1438) سراء محمد حسن الشهري
    هَدُفَ البحث للكشف عن العوامل الاجتماعية المؤثرة في تكوين الوعي الاجتماعي الأمنيلدى المراهقات, ودور هذا الوعي في وقايتهن من الجريمة.وتكوَّن مجتمع البحث من طالبات المرحلة الثانوية السعوديات في المدارس الحكومية بالنظام العام النهاري1436 ه.( هو البالغ عددهن ) 44209 طالبة(, وعينة حجمها - بمدينة الرياض للعام الدراسي ) 1435382 طالبة(, واستخدم البحث المنهج الوصفي المسحي بمقياسين ومجموعة من العبارات الموقفية. (أهم النتائج:-1 وجود وعي أمني بنسبة مرتفعة لدى المراهقة عن الأخطار المتعلقة بالدين والنفس والعرض, وبنسبةمتوسطة عن الخطر المتعلق بالمال, والعقل, والخطر المتعدد.-2 يتأثر الوعي الأمني للمراهقة بنسبة كبيرة بعاملي الأسرة والصديقات, وبنسبة متوسطة بعامل المدرسةوالإعلام والإنترنت, والأنشطة والمهارات والهوايات.-3 توجد علاقة عكسية تامة بين وعي المراهقة الأمني وكلٌّ من: الانخراط في علاقات عاطفية دون رابطشرعي, التعرض للابتزاز, الجناية على النفس أو الغير تجنبًا للفضيحة. وشبه تامة بين وعي المراهقة الأمنيوبين كلٍّ من: التهاون بالذهاب مع الغرباء, الخروج مع شاب دون رابط شرعي, تعاطي المخدرات.-4 لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في الوعي الأمني للمراهقة مرتبطة بالعيش مع الوالدين, أو تعليموعمل الوالد, أو أسبقية السفر لخارج المملكة. في حين وُ جدت فروق في الوعي بالخطر المرتبط بالدينمرتبطة بتعليم الوالدة, وفروق في الوعي المرتبط بالنفس والعرض والمال والوعي الشامل مرتبطة بعملالوالدة, وفروق في الوعي الشامل مرتبطة بدخل الأسرة
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    ظروف السكن والمواصلات وأثرها في وقوع طلبة جامعة السلطان قابوس تحت الملاحظة الأكاديمية: دراسة ميدانية )*(
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 12/03/1438) رحمة المحروقية
    هدفت هذه الدراسة للوقوف على الأحوال والملابسات ذات العلاقة بطبيعة ونوعيةالسكن والمواصلات وعلاقتاا بوقوع الطلبة تحت الملاحظة الأكاديمية. وقد عمدت الدراسة إلى جمع بياناتمن الطلبة الذين وقعوا تحت الملاحظة الأكاديمية في جامعة السلطان قابو بواسطة استبانة إلكترونيةخاصة أُعدت لهذه الغاية. وبلغ حجم العينة التي أُجريت علياا الدراسة ) 619 ( طال ب ا وطالبة من الواقعينحال يا تحت الملاحظة الأكاديمية، وقد جرى الاستعانة بالمناج الوصفي لتحليل الظاهرة ومعاينتاا،باستخدام عدة أساليب إحصائية توُزّعت بين النماذج الإحصائية الوصفية البسيطة، مثل: التوزيعات النسبية.)Chi-Square( ونموذج تحليل مربع كاي ،)Percentages( والتكراريةوقد خلصت الدراسة إلى أنَّ أغلب الطلبة قيد الدراسة هم من محافظة الباطنة شما لا، ومن محافظةمسقط، ومن الذين يقطنون في سكن خاص وفي شقة مع زملائام من الطلبة، ومن الذين يعتقدون بأنَّأوضاع سكنام غير مريحة. كما توصَّلت الدراسة إلى وجود معاناة واضحة لدى هؤلاء الطلبة من عدم توافروسائل للنقل إلى الجامعة؛ إذ عبّّ جزء كبير منام عن معاناتهم بسبب بعد المسافة التي يقطعونها يوم ياللوصول الى الجامعة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    النقد الثقافي العربي: قراءة في المنجز الموريتاني
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 06/03/1438) ولد متالي لمرابط أحمد محمدو
    يتقدم هذا البحث لمقاربة أبرز تطبيقات النقد الثقافي على مستوى الدراسات النقديةالموريتانية المعاصرة، من خلال نموذج الدكتور محمد ولد عبدي في دراسته )السياق والأنساق في الثقافةالموريتانية: الشعر نموذجًا/ مقاربة نسقية(، راصدًا الأسس النظريّة والمنهجية التي قامت عليها تلكالدراسة، ومدى استفادتها من تطبيقات النقد الثقافي العربي المعاصر، وخصوصًا منجز الناقد السعوديالدكتور عبدالله الغذامي، الذي استفادت منه الدراسة بشكل واضح، إضافة إلى مساهمتها المهمة في مسيرةالنقد الثقافي العربي المعاصر؛ خصوصًا وأنَّها كُتبت من منطقة عربية تدخل في نطاق ما يُسمَّى بالأطراف،ممَّا يعيد بقوة جدليَّة المركز والمحيط في الثقافة العربية المعاصرة.وقد استعرض البحث أبرز النتائج التي توصلت إليها دراسة الدكتور ولد عبدي، مترسّ اخططو العامةلحفرياته المعرفية والبناء النظري والمنهجي الذي اعتمدته، وما فتحته من آفاق وإشكاليات حول دراسةالشعر الموريتاني الذي اعتمده الناقد بوابة مركزيّة لمقاربة سياق الثقافة الموريتانية وأنساقها المهيمنة، ك أفصحالبحث عن بعض الملاحظات والتساؤلات الموجهة إلى بعض استنتاجات الدكتور ولد عبدي ومقارباتهالثقافية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    العنف في الخطاب عبر الفيسبوك: مقاربة تواصلية سيميو لسانية
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 01/01/1438) عايدة حوشي
    يركز هذا المقال على ظاهرة العنف )أساس البلاغة، 2004 م. ص: 437 ( في الخطاب168 ( عبر مواقع التواصل الاجتماعي، متخذًا صفحات الفيسبوك - )أساس البلاغة، 2004 م. ص: 167نماذج وعينات عن ذلك بغية تسليط الضوء على ما تشكله من تهديد اجتماعي، جنسي، وسياسي على لغةالخطاب... ما يسعى مقالنا لإبرازه ومقاربته في سبيل الوصول إلى المفاهيم التعيينية في هذا المجال، والمتعلقةبعنف اللغة ولغة العنف اجتماعيًا، نفسيًا، ولسانيًا.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    شعرية تائية ابن الفارض
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 18/11/1437) أ.د. فضل بن عمّار العمّاري
    استبعد النقد العربي القديم الشعر الصوفي من ميدانه، وظل محصورًا في دوائر التصوف،حتى بدأنا مؤخَّرًا نسمع عن توجّه شديد نحو إعادة الاعتبار لهذا الشعر، وألَّح النقاد على الربط بين التصوفوالرمزية من جهة، والسريالية من جهة أخرى، وكثيً ا ما جعلوا علي أحمد سعيد- أدونيس- ممثِّلًً لهذاالتوجه، وهو نفسه كان أحد دعاة هذا الاتجاه.وهنا محاولة لدراسة إحدى القصائد الطوال في التصوف، ألا وهي تائية ابن الفارض، التي أصبحت هيالأخرى نموذجًا يُذكر في هذا المجال، ولقد قادت نتيجة الدراسة إلى أنَّ علماء النقد والبلًغة الأوائل كانواعلى حقِّ في استبعاد الشعر الصوفي من الشعر - وإنْ صاغه المتصوفة بالقوافي والأوزان - فهذا الشعر هدفهالرئيس إيصال الأفكار، وليس نقل المشاعر والأحاسيس، وخياله خيال ما ورائي مصطنع، أي: لم يعشتجربة الشاعر بتوتره وانفعالاته، وإنَّ ما عاش تصوّر الناظم بعقله، مع أنَّ الدارسين المعاصرين يثبتون للشاعرالصوفي ما للشاعر الآخر، وكل ما قيل عن ربط بين الشعراء الرمزيين والسرياليين في فرنسا هو زجّ بالشعرالصوفي في هذين المذهبين الأدبيين؛ لما يفترض أنَّ الشاعر الصوفي عاش تجربته، والواقع- كما يعكسهشعرهم- غي ذلك تمامًا.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة نقدية لمؤلفات مختارة في الصرف
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 26/10/1437) فاتن خليل محجازي
    يتطلب الخطاب التعليمي توجيه لغة مناسبة من واقع العصر الذي أنتج فيه هذا الخطاب،حتى يتمكن من توصيل رسالته إلى المتعلِّم، وهي نقل المعرفة وزيادة رصيده منها، أمَّا استخدام لغة من عصرآخر فيها الكثير من المنقرض ومحدود الاستعمال ومنحط الدلالة إلى مرتبة العامي؛ فهو تغريب يحرف الرسالةعن هدفها؛ بل يؤدِّي إلى عكس النتيجة التي يتوخّاها الخطاب، هذا ما أدركه اللغويون العرب القدماء فيالقرن الثاني الهجري فعلّموا بلغة حية مسموعة، وأشاروا إلى ما هو غير مستعمل أو محدود الاستعمال، أو لايرقى إلى الفصيح.اليوم؛ نجد الخطاب التعليمي النحوي والصرفي بلغة لا يعرفها المتلقّي )نستثني نحو النص( وهو لا يملكالإستراتيجية المناسبة للوصول إلى الهدف؛ لأنَّ إنشاء الخطاب اعتمد على لغة غريبة مأخوذة من الكتب ولايبين السياق الاستعمالي الذي وردت فيه، كما أنَّ كثيرًا من الاستعمالات لم تعد موجودة، يتضح هذا في دراستنالموضوع الصرف في بعض الكتب التعليمية، الذي يتناول بنية الكلمة وما يطرأ عليها من تغيير، حيث تكثرالأمثلة الغريبة والميّتة والثقيلة التي لا تناسب ذوق العصر ولا يمكن أنْ يألفها المتعلّم، ولا نستطيع إقناعهبضرورة دراستها، من ثَمّ فقد الخطاب الصرفي قدرته على التأثير، وأصبحت الحاجة ملحّة لتطويره أو إعادةإنشائه ضمن الأوضاع التاريخية والاجتماعية والثقافية وكل ما يدخل مع اللغة بعلاقة، اللغة المنطوقةالمستعمل بالفعل.إنَّ إعادة إنتاج الخطاب التعليمي الصرفي – على الأرجح – هي القادرة على إخراج الصرف التعليمي منأزمته التي يعيشها اليوم، والتي نناقشها في هذا البحث.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أيّ دور للسؤال في تنمية مهارة الكتابة عند طلاب المراحل العليا؟
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 19/05/1438) حاتم عبيد
    ينطلق المؤلّف في هذه الدراسة من اعتبار الكتابة الجامعيّة نشاطًا لا يمكن للباحث المبتدئأن يتمهّر فيه ويمتلك ناصيته ويُنجزه بنجاح واقتدار, إلاّ إذا استطاع أن يُذلّل جملة من المصاعب تتّصل ببعدلطيف في الكتابة, إن لم نكن على وعي به وسعي دائم إلى فتح بصائر الطلبة عليه, سيظلّ جزء مهمّ منالمشكلات التي تتخلّل إنتاجاتهم الكتابيّة في مختلف المراحل لا نعرف سبيلًا إلى حلّه. ويرى المؤلّف أنّالوصول إلى هذا البعد اللّطيف لا يكون, إلاّ باستحضار ثلاثة مستويات من الكتابة هي: فكرة يعبّّ عنهاالطالب, وقارئ يتّجه إليه ويتفاعل معه, ونصّ يُنشئه ويبنيه.ويكشف المؤلّف في القسم الموالي من هذه الدراسة عن المنظور السائد الذي يفصح عنه عدد هائل من كتبمناهج البحث العلميّ عالجت الكتابة الجامعيّة من زاوية ما ينبغي أنْ تكون عليه, وخاطبت الطلاّب بلسانالناصح والآمر, ونظرت إلى رسائل البحث على أ ه نَّا مجرّد قنوات لإبلاغ ما يتوصّل إليه من نتائج وحقائق,وإلى اللّغة والأسلوب على كونَّما وعاء للأفكار والمعلومات.ويقترح المؤلّف في القسم المهمّ من هذه الدراسة منظورًا جديدًا يُلقي الضوء على ما في الكتابة الجامعيّة من بُعد تفاعيّتشفّ عنه ظواهر لغويّة وبلاغيّة مختلفة, رأى المؤلّف من المفيد أن يكتفي منها بالسؤال, ليبيّّ دوره في تنمية مهارةالكتابة عند طلاب المراحل العليا, حتّى يعرف الطلاب كيف يتفاعلون معه عندما يستخدمونه, وكيف يوظّفونهلغاياتهم التواصليّة, وكيف يستثمرونه ويتفنّون في إلقائه, لإنتاج خطابات يسهم استخدام الطالب السؤال في ثناياهافي جعلها متماسكة وذات طابع حواريّ , على غرار الخطابات التي أنجزها أساتذة باحثون خبّوا الكتابة الجامعيّةوتمرّسوا بها, ورأى المؤلّف فائدة في التوقّف عندها بالتحليل والتعليق
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أبعاد الدلالة عند الغزالي من خلال كتابه "معيار العلم"
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 14/08/1438) كامل أنور سعيد
    يتناول هذا البحث قضية أبعاد العملية الدلالية عند أبي حامد الغزالي في كتابه "معيار العلمفي المنطق"، فيبحث فيه عن آرائه في:• أوجه دلالة الألفاظ على المعاني: إذ تد ل الألفاظ على المعاني من ثلاثة أوجه متباينة؛ دلالة المطابقة،كالاسم الموضوع بإزاء الشيء، ودلالة التض من، كدلالة لفظ "البيت على الحائط، ودلالة الاستلزام)الاستتباع(، "كدلالة لفظ "السقف" على الحائط.• رتبة الألفاظ من مراتب المعاني: حيث توجد الأشياء في أربعة أنواع؛ الوجود العيني: أي: الوجودالخارجي للشيء في عالم الحس والمادة حولنا. والوجود الذهني: أي وجود صورة في الذهن للشيء المتحدَّثعنه. والوجود اللفظي: أي وجود أصوات منطوقة للكلمة التي تدل على صورة شيء ما في الذهن،ويستدعيها في دماغه، ويشار بها إلى كل أفراد ذلك الشيء في العالم الخارجي. والوجود الكتابي، أي: وجودحروف هجائية مخطوطة تدل على كلمة معينة. وهذا الترتيب للموجودات ينال فيه الوجود العيني المرتبةالأولى، يليه الوجود الذهني ثم اللفظي وأخيرًا الكتابة.• الأبعاد الدلالية عند اللغويين المحدثين تكتمل بدراسة بُعدين فقط، هما: الدال والمدلول، ورائدهم فيذلك "دي سوسير" الذي درس جانبين فقط من جوانب الدلالة، هما: الرمز والمعنى، واستبعد دراسةالموضوعات التي تتناولها اللغة.• ربط المعنى بالإدراك الذهني، فاللفظ يُدل به على الصور الذهنية التي تصل إلى الذهن، وذلك عن طريقالتقاط الحواس لها، ثم يدركها الذهن بعد ذلك، فمتى حدث ارتسام للشيء في النفس حدث العلم بهوالإدراك له، فعملية الإدراك ما هي إلَّا انطباع صورة الشيء الخارجي في النفس عن طريق إحدى الحواس،فيصبح هذا الشيء معلومًا ومدركًا لدى الذهن.مصدر الصورة الذهنية: إذ تُستمد الصورة الذهنية من الشيء الخارجي، وسبيل الشيء الخارجي إلى الذهنهو الإحساس المناسب لتصور ذلك الشيء؛ رؤية أو سمعًا، لمسًا أو ش ا مًّ أو ذوقًا.