المجلد 15

استعراض
22 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر الخصائص الهيدرولوجية لوادي الليث(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2003) عبدالله سعد الوقدانيتتضمن هذه الدراسة جمع بيانات المناخ والأمطار والسيول وتحليلها وإيجاد الخصائص التضاريسية المهمة من الناحية الهيدرولوجية لحوض وادي الليث الذي يعد من أكبر وأهم أودية جنوب غرب المملكة ووجدت الدراسة أن الأمطار على الوادي أغزر ما تكون في فصل الربيع وان السيول تحدث في الوادي طوال العام . كما تم إيجاد العلاقة الاحتمالية بين قيم المطر اليومية العظمى المحتملة وفترات التكرار وتم استخدام نموذج المنحنى المائي التضاريسي لتقدير السيول المتوقعة لفترات تكرارية مختلفة واتضح من قيمة تصريف ذروات السيول أنها مهددة لكل من الأرواح والممتلكات بالمنطقة كما بينت الدراسة أن البيانات الهيدرولوجية بالمنطقة شحيحة مما يحتم المزيد من العناية برصدها وتوافرها للباحثين والمهتمين .مقالة وصول حر التقويم الاحتمالي للاتزان العابر في نظام القدرة المحتوي على حاكم تدفق القدرة الموحد(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2003) صالح بن عبدالرحمن أبورشيدملخص البحث. تقدم هذه الورقة طريقة تعتمد على الاحتمالية لتقويم الاتزان المرحلي لنظم الطاقة المحتوية على حاكم تدفق القدرة الموحد. في هذا التطبيق، تم استخدام حاكم تدفق القدرة الموحد لدعم الطاقة الاستيعابية للنظام وكذلك لدعم فولتية النظام بعد إزالة العطل مما أثر إيجابيا على تحسين استقرارية النظام. وفي هذا الإطار، تم دراسة الاستقرارية العابرة لمنظومة كهربائية مكونة من عدة آلات كهربائية مع الأخذ في الاعتبار بعض المعاملات الاحتمالية المصاحبة للتشغيل العملي للمنظومة الكهربائية. كما تم تقديم معامل خطر جديد يعكس احتمالية حدوث مشكلة في اتزان المنظومة الكهربائية. وكذلك تم دراسة أثر التقلبات في تقدير الأحمال على الاتزان العابر في نظام القدرة.مقالة وصول حر تحليل الحالة الساكنة للمفتاح المكبر للضوء باستخدام برنامج سبايس(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2003) جواد فواز الأسدملخص البحث. تم من قبل بعض الباحثين إيجاد مفتاح بصري مكبرا للضوء. يتكون هذا المفتاح من ترانزيستور ضوئي ذي وصلة متباينة التجانس تتكامل تعاقبيا مع ثنائي باعث للضوء. كما وجد أن هذا المفتاح قادر على التكبير كما أنه ينتقل من منطقة تيار منخفض إلى منطقة تيار مرتفع – مرحلة الغلق والفتح- وذلك عندما تصل الفولتية المسلطة عليه إلى نقطة معينه سميت بـنقطة التحول الانكساري. وأرجع السبب في هذا الانتقال إلى التغذية الخلفية الضوئية والكهربائية بالإضافة إلى عدم خطية الكسب. وتم إيجاد دائرة مكافئة لهذا المفتاح مع الأخذ في الاعتبار العوامل المؤثرة في انغلاقه وانفتاحه وذلك من قبل بعض الباحثين. وفي هذه الدراسة تم إجراء تعديل على الدائرة السابق نشرها ومن ثم تحليل هذا المفتاح باستخدام برنامج سبايس الشائع في البيئة التعليمية ووجد تطابق نوعي بين النتائج المقدمة هنا مع تلك المنشورة من قبل باحثين آخرين. كما تمت دراسة العوامل المؤثرة على نقطة التحول الانكساري وكانت النتائج مطابقة لما نشر. وعلى هذا فإن نموذج سبايس المقدم هنا سوف يساعد الطلاب على دراسة دوائر ونظم الإلكترونيات البصرية والتي تستخدم هذا المفتاح نظرا لشيوع هذا البرنامج في البيئات التعليمية مما سيكون له الأثر في فهم هذه الدوائر والنظم والعوامل المؤثرة عليها.مقالة وصول حر استعارة القنوات بالحد الأدنى من الإغلاق لاستخدام كفء للنطاق الترددي في الأنظمة الخلوية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2003) أحمد محمد مصطفى; جواد فواز الأسدملخص البحث. تم في هذا البحث تطوير ومحاكاة طريقة "استعارة القنوات بالحد الأدنى من الإغلاق" لتخصيص قنوات الاتصال لمستخدِم أنظمة الاتصالات الخلوية والتي تأخذ بعين الاعتبار مكان وجود المستخدِم حيثما كان ضمن مساحة التغطية الجغرافية لهذه الأنظمة، كما جرى مقارنة أداء هذه الطريقة مع أداء بعض الطرق ذات المرجعية بهذا الخصوص.
تم تطبيق هذه الطريقة على منطقة تغطية مقسمة إلى 49 خلية سداسية الشكل حيث تم تطوير وحساب معاملٍ أو مؤشرٍ للإغلاق ليكون المقرِّر لإغلاق أو عدم إغلاق القنوات المتشابهة والمحدَّدة بالتشويش المتبادَل في حالة الإعارة مع الأخذ بالاعتبار المحافظة على مستوى الجودة للانسياب المروري دون تخفيض القدرة .
تدل النتائج المستخلصة من مقارنة "طريقة استعارة القنوات بالحد الأدنى من الإغلاق" مع أداء الطرق الأخرى ذات المرجعية مثل طريقة "الطريقة الثابتة للتخصيص" أن تحسنا نسبيا طرأ على الكفاءة في استخدام النطاق الترددي المتوافر وبالتالي إلى زيادة سعة النقل للأنظمة الخلوية.مقالة وصول حر تبلور السليكون المبخّر بطريقة PECVD باستخدام تقنية الألمنيوم المحث على التبلور(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2003) عبد الله بن محارب الظفيريملخص البحث. يعرض البحث طريقة تبخير السليكون غير المتبلور على قاعدتين الأولى زجاجية والأخرى قاعدة من الكربون المغطى بالنيكل. تستخدم القاعدة الأولى لدراسة الأشعة السينية ولدراسة المجهر والماسح الإلكتروني بينما تستخدم القاعدة الثانية لدراسة المجهر النافذ الإلكتروني. تم تبخير السليكون بواسطة طريقة الرش الكيميائي تحت ضغط منخفض جدا ومن ثم استخدمت نفس الطريقة لتبخير الألمنيوم فوق السليكون سخنت العينات عند درجات حرارة مختلفة من 150ه م إلى 350 ه م ولمدة 30 دقيقة وجد أن السليكون يبدأ في التبلور عند درجة حرارة 200ه م عند استخدام المجهر النافذ الإلكتروني وعند درجة 275ه م عند استخدام الأشعة السينية. تم تفسير هذا الاختلاف طبقا لكل طريقة. درس سطح العينات باستخدام المجهر الماسح الإلكتروني ووجد أن العينات التي سخنت عند درجات حرارة أكبر من 275ه م تمتاز بوجود أشكال هرمية مما يؤكد تبلور السليكون بينما تمتاز العينات التي سخنت عند درجات حرارة أقل من 275ه م في وجود سطح أملس تم عرض ومناقشة وتفسير كل تلك النتائج بناء على التغيرات التركيبية والدراسات السابقة.مقالة وصول حر التصميم المتميز و الأمثل للهياكل الفولاذية بواسطة طريقة رياضية جينية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2003) دكتورة عصمت صالح كمشكيملخص البحث. تقدم هذه الورقة طريقة رياضية جينية لإيجاد التصميم الأمثل للهياكل الفولاذية متعددة الطوابق مع وجود الانحراف الجانبي تحت تأثير حالات مختلفة من التحميل. آلية التصميم المذكورة انتجت هيكلاً بأقل وزن ممكن وذلك باختيار قطاعات العوارض (UB) و الأعمدة (UC) طبقاً للمقاييس البريطانية رقم BS5950 كما تسمح بتصنيف هذه العناصر في مجموعات، مما يجعل من السهل تبني القطاع لكل مجموعة. و تشمل القيود اللازمة لتحقيق متطلبات التشغيل التحكم في مقدار الانحراف الجانبي الكلي و النسبي طبقا للمواصفة البريطانية رقم BS5950 . أما القيود المفروضة على المقاومة القصوى فتأخذ في الاعتبار أثر وجود القوة المحورية مع عزوم الثني مجتمعة مع الأخذ في الاعتبار وجود الانبعاج الالتوائي الجانبي لعناصر الهيكل. وبالنسبة للأطوال الفعالة للأعمدة فقد أمكن الحصول عليها بحل المعادلة اللاخطية التي استخدمت لرسم المخطط البياني المعتمد من قبل كل من Jackson and Moreland وتم تصنيف كل عنصر في الهيكل من العوارض و الأعمدة وفق المقاييس البريطانية رقم BS5950 وعلاوة على ذلك فإن طريقة التصميم هذه تنفذ آليا باتباع الخطوات المسموح بها وفق نفس المقاييس السابقة وذلك قبل حساب قوة تحمل كل عنصر في الهيكل. وقد تبين من الأمثلة المصممة بالطريقة المذكورة في الورقة أن الطريقة الرياضية الجينية تزود مهندس التصميم الإنشائي بأداة ذات كفاءة عالية لتصميم المباني الفولاذية الشاهقة.مقالة وصول حر قابلية تطبيق طرق الكود التصميمية على البلاطات الخرسانية المسلحة والمرتكزة على كمرات ثانوية- الجزء الثاني: تغيرات العزوم(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2003) أحمد بخيت شريمملخص البحث. البلاطات الخرسانية المسلّحة المدعومة بكمرات ثانوية تختلف عن البلاطات ثنائية الاتجاه المدعومة بكمرات في كون النظام الأخير توجد له دعامات رأسية عند تقاطع الكمرات، على خلاف الأول. وفي ظل غياب اشتراطات متعلقة بالنظام الأول في الكود، فإن هذا النوع من البناء يصمم عادة حسب الاشتراطات الخاصة بالنظام الثاني. ومن أجل تقويم مدى قابلية تطبيق الاشتراطات التصميمية فقد تم فحص التوزيع العددي للعزوم في خمسة نظم من البلاطات ذات كمرات وسماكات مختلفة.
تم استخدام العزوم من التحليل العددي لتقويم فرضيتين. ففي الفرضية الأولى، أعتبرت الكمرات الثانوية متصلبة وبالتالي يصبح النظام الإنشائي مشابها للبلاطات الثنائية الاتجاه المدعومة بكمرات. وفي الفرضية الثانية، أعتبرت الكمرات الثانوية لدنة وبالتالي يصبح النظام كبلاطة واحدة. وقد اتضح من التحليل أن الفرضية الأولى تتسبب في أخطاء تتجاوز 200% في حسابات العزوم الموجبة مما يدل على عدم ملائمة هذه الفرضية. أما الفرضية الثانية فتدل على أن النظام فعليا يتصرف كبلاطة واحدة. وبناء على ذلك، فإن نظام البلاطات المدعوم بكمرات ثانوية يجب أن ينظر إليه كبلاطة واحدة عند العمل على استنباط طرق لتصميم هذا النوع من المنشآت.مقالة وصول حر قابلية تطبيق طرق الكود التصميمية على البلاطات الخرسانية المسلحة والمرتكزة على كمرات ثانوية- الجزء الأول: النمذجة الرياضية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2003) أحمد بخيت شريمملخص البحث. سلوكيات وكذلك طرق التحليــل المناسبــة لنظــام البلاطــات ثنــائي الاتــجاه والمدعوم بكمرات ثانوية تحتاج إلى مزيد من الفهم. الهدف الكلي من هذه الدراسة المكونة من جزئين هو فحص مدى قابلية تطبيق طرق الكود الأمريكي لحساب العزوم التصميمية في هذا النظام من البلاطات.
هذا الجزء يقدم دراسة تحليلية لخمس بلاطات كمرية مختلفة من خلال متطلبات الكود و طرق العناصر المتناهية. أحد هذه النظم لا يحتوي على كمرات ثانوية بينما الأربعة الأخرى مدعومة بكمرات ثانوية تتراوح نسبة سماكة الكمرات إلى البلاطة ما بين 2.6 إلى 5. وقد دلت الدراسة على أن الكمرات الثانوية تؤدي إلى خفض وزن النظام بنسبة تصل إلى 30 % عندما تكون النظم الخمسة ذات صلابة متكافئة. ولكن تطوير أنظمة ذات صلابة متكافئة لا يتحقق بطريقة مباشرة من خلال خصائص المقاطع وحدها. فقد وجد أن الأنظمة التي اعتمد في تطويرها على خصائص المقاطع وحدها تشتمل على أخطاء تصل إلى 38 % في حسابات الانحراف.
في البلاطات الكمرية، يؤدي بروز الكمرات إلى تحديات نمذجية يصعب التعامل معها. في هذا الجزء من الدراسة تم اعتبار خيارين أولهما الفصل الطبيعي مع وجود رابط صلب، وثانيهما خيار الكمرة المكافئة التي يتم زيادة عمقها للتعويض عن تأثير بروز الكمرة. وتناقش الدراسة بعضاً من مميزات و عيوب كلٍ من الخيارين.مقالة وصول حر استخدام القانون 2/45 لسمبسون لحساب المساحات ذات الحدود غير المنتظمة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2003) عصمت محمد الحسن; عبدالله الصادق عليملخص البحث. تم في هذا البحث تطوير طريقة رياضية بديلة لحساب مساحات الأشكال ذات الحدود غير المنتظمة وذلك علي أساس تقدير كثيرة الحدود من الدرجة الرابعة. وتم اختبار المعادلة الناتجة (وقد أطلق عليها قانون 2/45 لسمبسون) باستخدام بيانات حقلية حقيقية و بيانات من خرائط ذات مقياس صغير وأخرى لمساحات ذات أشكال نظرية. وأظهرت النتائج أن القانون المطور يعتبر الأكثر دقة لحساب المساحات ذات الحدود غير المنتظمة مقارنة بالطرق الأخرى المعروفة.مقالة وصول حر تطوير معادلة الخطأ في قياس الزوايا بالثيودوليت(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2003) عبدالله الصادق علي; ظافر بن علي القرنيملخص البحث. في عصر المعلومــــات أصبحت الحاجـــــــة ملحّة لأخذ المعالجة الآلية المتكاملة في العمل المساحي بعين الاعتبار لأنه لم يعد من السهل التعامل يدويًا أو جزئيًا مع المعلومات المساحية هائلة الكم كما كان الحال في السابق مع المعلومات قليلة الكم. ولا شك أن من متطلبات هذا النهج المُلِح تصميم وتطوير نماذج رياضية عالية الدقة والكفاءة وتطويرها آخذة في الاعتبار ما أمكن من العوامل المؤثرة في هذه المعلومات. ذلك لأن عدم وجود هذه النَّماذج يقود حتمًا إلى عدم جدوى العمليات المساحية الآلية برمتها. في هذا المنحى قام المؤلفان بتقويم معادلة الخطأ المشهورة لقياس الزوايا بالثيودوليت وذلك باختبارها باستعمال عدد من الأهداف المساحية على مسافات طويلة مختلفة دون إغفال العوامل المعتبرة في المعادلة الأصلية التي هي خطأ القراءة، وخطأ توجيه الجهاز، وخطأ التصفير في الدائرة الأفقية إضافة إلى عاملي بعد المسافة ونوعية الهدف. وعلى هذا الأساس قام المؤلفان باشتقاق معادلة جديدة مطوَّرة لخطأ القياس بالثيودوليت. اختبرت هذه المعادلة نظريًا وعمليًا فأثبتت التَّجربة أنها المعادلة الأصح لحساب خطأ القياس.
- «
- 1 (current)
- 2
- 3
- »