المجلد 29
شعار المجتمع
العدد الحالي
عرض هذا العدد

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 10 من 13
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    Selection of External Wall Material by LCC Technique for Ofice-cum-Commercial Building in the Eastern Province of Saudi Arabia
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 11/4/1437) Mohamed Aichouni; Abdulaziz Al-Ghonamy; Noman Ashraf; M. Abdul Mujeebu; Othman S Alshamrani
    Abstract: The building construction sector in the Kingdom of Saudi Arabia (KSA) is the largest and fastest in the GCC states. Building Envelope has a major role in deciding the cost and energy performance of a building. As far as KSA is concerned, application of life cycle costing (LCC) technique, which performs the cradle-to-grave assessment of a building, for selecting building materials and structures is rarely reported in the literature. The present study has focused on selecting external wall material based on life cycle cost (LCC), at the design stage. A typical office-cum-commercial high-rise building situated in Al-Khobar, Eastern Province of KSA, has been selected for the study. The LCC of the building was evaluated by employing 14 commercially available external wall materials, by considering a life span of 20 years. The building was modelled by using Autodesk REVIT (2015) and the energy consumption of the building was calculated by performing energy simulation by the ECOTECT (2011) software. The uncertainty and sensitivity analyses were performed by using Monte Carlo simulation technique, by employing Crystal Ball Software. The results indicate that the external wall material adopted for the building is not recommendable in terms of both initial cost and LCC. The best material options identified share common features such as 12.5mm inner layer of Gypsum Board, 150 mm Concrete Block, 70 mm Polystyrene or Polyurethane insulation layer and an outside layer of 12 mm cement plaster. These options offer 7% saving in LCC compared to the default option.Keywords: External wall; Life cycle cost; Commercial building; Initial cost; energy consumption; Monte Carlo simulation.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    التصنيف الهدفي لاستخلاص الأراضي الفضاء من صور الأقار الصناعية عالية الوضوح: دراسة تطبيقية عى مدينة الرياض
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 5/8/1437) فيصل بن سليمان المجلي; علي بن معاضة الغامدي
    ملخص البحث. تهدف هذه الدراسة إلى تصنيف واستخلاص الأراضي الفضاء في مدينة الرياض، وذلك من خلال صور الأقمار الصناعية عالية الوضوح باستخدام أداة التصنيف الهدفي Objective Classification(( في برنامج الاستشعار عن بعد )ERDAS(، والتي تعد أحدث أساليب تصنيف المرئيات الفضائية وأكثرها تطوراً. حيث اتبع الباحثان منهجية تضمنت أولاً معالجة البيانات وتهيئتها، ثم تحليل البيانات من حيث تصنيف واستخلاص الأراضي الفضاء وذلك على )7( مراحل، ثم اختبار صحة تصنيف واستخلاص الأراضي الفضاء ومعاودة العملية مجدداً لرفع مستوى الصحة. وقد نتج من ذلك أخيراً خريطة موضوعية توضح توزيع الأراضي الفضاء في منطقة الدراسة، بالإضافة إلى عدد من النسب والإحصائيات التي توضح مساحة الأراضي الفضاء في منطقة الدراسة، حيث تم تقدير مساحة وعدد قطع الأراضي الفضاء، إذ بلغت مساحة الأراضي الفضاء 94كم2 لتشكل ما نسبته 8.03% من مساحة الأراضي في منطقة الدراسة، وتعتبر هذه النسبة عالية، ودلالة على وجود خلل في التوزيع العادل للاستخدام الأرضي. كما بلغت صحة تصنيف واستخلاص الأراضي الفضاء 48%، وتعتبر هذه النسبة مرضية، حيث تبين أنه من الصعب الوصول إلى درجة عالية من الصحة في تصنيف واستخلاص الأراضي الفضاء وذلك لتشابه الخصائص الانعكاسية بين الأراضي الفضاء والظواهر الجغرافية الأخرى كأسطح المباني والشوارع التي أدت إلى خفض صحة التصنيف نسبياً. وتوصي الدراسة بأهمية تطبيق هذا النوع من التصنيف للظواهر الجغرافية البشرية مقارنة بالأنواع الأخرى من التصنيف التي هي أكثر ملاءمة لظواهر البيئة الطبيعية.الكلات المفتاحية: الأراضي الفضاء، التصنيف، المرئيات الفضائية، الاستشعار عن بعد، التصنيف الهدفي.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تحليل ملاءمة الأرض استناداً إلى أسلوب تقييم المعاير المتعددة: دراسة تطبيقية باستخدام نظم المعلومات الجغرافية عى منطقة عان الكرى بالمملكة الأردنية الهاشمية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 1/8/1437) ثائر مطلق عياصرة
    يستخدم تحليل ملاءمة الأرض في مجال التخطيط الحضري بشكل واسع، ولا سيما في تقييممدى ملاءمة الأرض للتطوير الحضري، ويعدّ تقنية تحليلية مركّبة تستخدم مجموعة متنوعة من المعايير في عمليةالاحتساب، كما يتكامل هذا التحليل مع نظم المعلومات الجغرافية التي تلعب دوراً مهماً في عملية التحليلوزيادة دقة النتائج. يهدف البحث إلى تقييم درجة ملاءمة الأرض للتطوير الحضري في منطقة عمان الكبرىوذلك لمواجهة التحدي المتمثل في استيعاب النمو السكاني المتوقع حتى عام 2025 ، وقد جرى في هذا البحثالتمييز بين نوعين من المعايير لتحليل التقييم متعدد المعايير. أولاً: القيود: وهي المعايير التي تستثني المناطق منالتحليل، وتشمل )منطقة العمران المشيدة، والأراضي المحددة ضمن نظام الموروث الطبيعي، ونظام الموروثالحضاري(، وثانياً: العوامل: وهي المعايير التي تؤثر على تحقيق الهدف قيد الدراسة )إيجابياً أو سلبياً(، وقد تمتحديد عشرة معايير رئيسة استخدمت في التحليل المكاني، وقد جرى تقسيمها إلى عوامل النمو غير المحدودة؛حيث يسمح بالإعمار في هذه المناطق بدون أي عوائق، و عوامل النمو المحدود؛ حيث يسمح بإعمار محدود فيهذه المناطق بما يتوافق والاستعمال الرئيس.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    فك شفرة الثوابت المجالية في المسكن البربري التقليدي جنوب وادي الأبيض - الجزائر - اعتمادا على المقاربة التركيبية المجالية الحاسوبية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 28/12/1436) عبد الحليم عساسي
    المنظر المعماري للمساكن التقليدية جنوب وادي الأبيض بالجزائر دلت عليه ثوابت عمرانية ومعمارية يمكن قراءتها بجلاء في الغلاف الخارجي لهذه المساكن التقليدية، كما يمكن استقراء العديد من المجالات المرتبطة بالوظيفة النفعية ومختلف الاحتياجات الإنسانية بالمسكن التي تعبر عن اتصالها الوثيق بالمجتمع البربري بهذه المنطقة فكيف يمكننا فهم وترجمة هذه البنية المجالية الداخلية للمساكن التقليدية جنوب وادي الأبيض؟ اعتمادا على مقاربة التركيب المجالي الحاسوبي والمقاربة البصرية الحاسوبية وتطبيقاتهما على عينات سكنية ذات خصائص خارجية مختلفة من منطقة إلى أخرى (الاختلافات الطبوغرافية، الطبيعية، المناخية والقبلية)؛ نقوم بتحديد ثوابت مجالية مشتركة مهمة في سكناته التقليدية التراثية باستقراء النتائج رقمياً ثم ترجمتها وفق المنطق المجتمعي المعاش قبل فترة الاستقلال، ومن ثم استنتاج النمط الجيني المشترك في المسكن البربري بهذه المنطقة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    استخلاص نموذج نظري لمساكن ميسرة ومستدامة في المنظقة الوسطى بالمملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 21/5/1437) عصام عبد الوهاب حيدر
    تواجه المملكة العربية السعودية الحاجة إلى توفير أعداد كبيرة من المساكن لتلبية حجمالطلب المتزايد، خصوصاً لذوي الدخل المتوسط والمنخفض، بسبب النمو السكاني وارتفاع معدلات تكونالأسر، وما لم يتم العمل على إيجاد حلول تساعد في عملية توفير هذا العدد الكبير الذي يصل إلى حوالي) 300 ألف( وحدة سكنية سنوياً، والعمل على تلافي مشاكل المساكن الناتجة عن إهمال العناية بموضوعَيالتيسير والاستدامة؛ فإن ذلك سوف يؤدي إلى تفاقم المشكلة بشكل كبير ويصبح من الصعب التعامل معهامستقبلاً.إن العناية بموضوعَي التيسير والاستدامة في تصميم المساكن وتنفيذها ستؤدي إلى المساهمة في حلمشكلة الإسكان في المملكة من الناحيتين الكمية والنوعية، حيث يمكن توفير عدد أكبر من المساكن عنطريق تخفيض التكلفة الأولية، بالإضافة إلى رفع العمر الافتراضي للمساكن، وكفاءة استهلاك المياه والطاقة،والتقليل من التأثيرات السلبية لإنشاء المساكن على البيئة. ويلزم لإنجاح هذا التوجه إيجاد آلية تقييم تعملعلى ضمان التطبيق الصحيح والمتوازن لمفاهيم التيسير والاستدامة، ومن هذا المنطلق يهدف البحث إلى تطويرنموذج نظري لتقييم تيسير المساكن واستدامتها في المنطقة الوسطى من المملكة العربية السعودية، يمكن أنيساهم في توفير الطلب المتزايد على المساكن وجعلها ميسرة، وفي متناول ذوي الدخل المتوسط والمنخفض،وذات جودة عالية، وتراعي قضايا البيئة، وخفض استهلاك الطاقة والمياه والموارد.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    التوجه المكاني في تقييم جودة الحياة الحضرية بمدينة سطيف (الجزائر)
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 13/7/1437) محفوظ جعجو; فؤاد بن غضبان
    ملخص البحث. يهدف هذا البحث إلى توضيح عملية تقييم جودة الحياة بالمدن، وذلك بالاعتماد على مجموعةمن المتغيرات الاقتصادية والاجتماعية والعمرانية والبيئية وأخرى متعلقة بالبنية الأساسية والخدمات، إلىجانب الاستناد إلى الأوزان النسيبة، بهدف الكشف عن مختلف التباينات المكانية لمستوى جودة الحياة عبرالقطاعات الحضرية بالمدن.وسنحاول استخدام العديد من المتغيرات التي تُسهم في تصنيف جودة الحياة إلى أنماط مكانية متباينة بمدينةسطيف التي اخترناها مجالاً مكانياً لهذا البحث، وتحليل مختلف الأسباب والعوامل التي أدت إلى تحسنمستواها في بعض القطاعات الحضرية وتدنيها في قطاعات أخرى، تمهيدًا لتصور بعض التوصيات المناسبةالتي من شأنها التقليل من حدة الفوارق في مستوى جودة الحياة، ولفت انتباه صانعي القرار بمدينة سطيفإلى ضرورة معالجة مكامن العجز والقصور في بعض المتغيرات لتحسين مستوى جودة الحياة لدى السكان.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تعظيم تغطية الطاقة الاستيعابية لمرافق المستشفيات: دراسة تطبيقية باستخدام نظم المعلومات الجغرافية عى محافظتي جرش وعجلون بالمملكة الأردنية الهاشمية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 3/7/1437)
    ملخص البحث.تختص نماذج تخصيص الموقع بمسألة تحقيق الأمثلية التوافقية، حيث تعدّ من النماذج الأكثركفاءة والمستعملة في التخطيط المكاني للخدمات العامة والخاصة عن طريق تحليل الوضع القائم لتوزيعهاالمكاني، وتخصيص بدائل استراتيجية لمواقعها. وقد هدف هذا البحث إلى تحليل التوزيع المكاني لخدماتالرعاية الصحية الثانوية )الرعاية الصحية التي تقدمها المستشفيات العامة( في محافظتي جرش وعجلونبالمملكة الأردنية، ووضع حلول ومقترحات لتحسين ورفع كفاءة أدائها الكلي عن طريق استحداث مرافقجديدة. وقد طبّق البحث نموذج تعظيم تغطية الطاقة الاستيعابية - وهو أحد نماذج تخصيص الموقع المتاحةفي محلل الشبكات ضمن بيئة برمجيات نظم المعلومات الجغرافية - لتحديد أكبر عدد من نقاط الطلب ضمنالطاقة الاستيعابية للمرفق. كما تمّ استخدام تحليل منطقة الخدمة لكل مستشفى بحيث لا تتجاوز المسافة بينأي تجمع وموقع المستشفى ) 16 ( كلم، وتحليل المسار لتحديد أقصر الطرق بين مكان حادث افتراضي وموقعالمستشفى، وتحليل المرفق الأقرب لإيجاد أقرب مستشفى من موقع حادث افتراضي في كل محافظة. وقد بيّنتنتائج التحليل أن مستشفى جرش يغطي بطاقته الاستيعابية الحالية ) 42 %( من جملة السكان، في حين يغطيمستشفى عجلون ما نسبته ) 43 %(. وتبين أنه يلزم لرفع مستوى التغطية من الخدمة استحداث مستشفىجديد في محافظة جرش بطاقة استيعابية ) 232 ( سرير، وفي محافظة عجلون بطاقة استيعابية ) 169 ( سرير،وذلك في المواقع المرشحة من قبل نموذج تعظيم تغطية الطاقة الاستيعابية. وأخيراً أوصى البحث بضرورة أخذالمستشفى المستحدث في كل محافظة بعين الاعتبار في الخطط المستقبلية لوزارة الصحة الأردنية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تصميم نظام حاسوبي لإدارة العملية التعليمية بأستديوهات التصميم المعاري «دراسة استكشافية »
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 2/5/1437) محمد بن سعيد العيسان الغامدي
    ملخص البحث. تعاني مقررات أستديو التصميم المعماري في معظم الجامعات من عدم وجود نظام أو تطبيقحاسوبي يساعد عضو هيئة التدريس على تسيير العملية التعليمية في أستديو التصميم المعماري. ويتناولالباحث هذه المشكلة مستعرضاً أهمية مقررات أستديوهات التصميم المعماري في خطط التعليم المعماري العالميةوالمحلية، ويتناول جامعة الملك سعود بوصفها حالة دراسية، حيث يناقش نقاط الضعف في مقررات أستديوالتصميم المعماري بكلية العمارة والتخطيط وفقاً لنتائج تحليل ورشة عمل التصميم المعماري التي أقامتها الكليةفي العام الدراسي 1432 / 1433 ه.وبعد بلورة مشكلة البحث ومراجعة أدبيات التعليم المعماري؛ يقدم الباحث وصفاً لنظام حاسوبي مقترح يقعفي أكثر من 20 شاشة تفاعلية، ومن خلالها يتمكن جميع أطراف العملية التعليمية من تغذية النظام والتفاعلمعه. وتستنتج الدراسة الاستكشافية إمكانية استخدام نظام حاسوبي بوصفه أداة مساعدة لإدارة العمليةالتعليمية في أستديوهات التصميم المعماري وهو نظام قابل للتنفيذ والتجريب والتطوير المستمر من خلالالتطبيق الفعلي والتغذية الراجعة من قبل المستخدمين له.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    Relative Regional Advantages as a Vehicle for the Prosperity of Regions
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 18/6/1437) Ali AlQahtany
    Abstract: During the last few decades, there has been an increasing interest in the topic of regions and relativeregional advantages and it is in constant mutation across the world. The most important reason for this is that during the last century regions across the world have witnessed numerous environmental, social, economic and urban changes. The aim of this study is to define the concept of relative regional advantages and to give acomprehensive review of the most important key issues that are related to it. Additionally, it is a review ofpractice of relative regional advantages in some of the developed countries including the United Kingdom and the European Union as well as other countries in different parts of the world. The purpose of this review is to find out the effects of the relative regional advantages and to what extent it needs to be supported. The studyemployed the review of practice technique as a method of research. Most of the results and findings reached through this study have emphasised the need for supporting relative regional advantages due to the fact that it has a greatpower to enhance the economies of regions, and thereby promote the social, environmental and urban issues.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    Notes on World Heritage Convention
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 5/7/1437) Waleed Al Sayyed
    Abstract: The natural and cultural heritage gains international value as declared by the convention of theUNESCO signed in Paris in 1972. Following the rapid destruction of world heritage sites, a number of world leadingorganizations emerged with the aim to protect heritage, and to provide logistic and operational technical support toassist members to preserve declared heritage sites. Among those are: ICBS (International Committee of the Blue Shield), and ICOMOS (International Council of Monuments & Sites), which have noted that heritage is not only threatened with destruction caused by conflicts or decay but also by changing social and economic conditions which aggravate the situation with more formidable phenomena of damage. More recently, the danger of globalization versus traditionalvalues became more notable. To counter the above threats, World heritage convention and charters were established.This paper reviews key ideas declared by leading world organizations concerned with heritage. It scrutinizes world convention and charters, facts, dates, key sites under threat, as well as strategic and operational procedures set out by these charters. It discusses key questions to do with the efficiency of signed convention against the practical problematic factors that hinder the process of protecting heritage in a changing world overwhelmed by global trends in difference to tradition and identity. It scrutinizes heritage as viable entity, and examines the extent heritage convention and charters are effective to decrease the rapid deterioration of heritage.