المجلد 03
شعار المجتمع
العدد الحالي
عرض هذا العدد

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 10 من 30
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    مجمهرة عبيد بن الأبرص في الميزان الشعري / الموسيقي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1991) عبدالحميد حمام
    بسبب ما يروج في بعض الأوساط من أن قصيدة عبيد بن الأبرص البائية تحتوي على أوزان متعددة في القصيدة أو في البيت الواحد، آثارنا تحقيق الوزن تبعاً لما توصلت إليه طريقة الوزن الشعري / الموسيقي، ذلك يتنضيد الروايات المختلفة وتمحيصها لمعرفة المختلّ منها والموزون. ولزيادة توضيح الصورة تُرجِم لعبيد باختصار، وذُكرت مكانته بين الشعراء، والتزامه في الشعر وفي المسلك. ومن هذا المنطلق تمَّ التعليق على مجمهرة عبيد، باعتبار اختلال بعض رواياتها يعود لتصحيف الرّواة وليس لعبيد فيه يد.
    بعد عرض لأسس الوزن الشعري/ الموسيقي، ابتدأ تحليل القصيدة بيتاً بيتاً، ورواية رواية. كما نوقشت الروايات المختلفة، وذلك حسب ما يرد فيها من أمور تستحق التعليق والتوضيح والمناقشة.
    لقد توصلت الدراسة إلى أن ثلاثة وثلاثين بيتاً من أبيات المجمهرة التسعة والأربعين صحيحة الوزن في رواياتها كلها؛ وأن عدد الأبيات التي يزيد عدد رواياتها الموزونة على رواياتها الخارجية عن الوزن أو يساويه بلغ أربعة عشرة بيتاً؛ واقتصر عدد الأبيات التي تزيد رواياتها المختلفة عن الموزونة على اثنين فقط. ولايخلو بيت من رواية موزونة أو أكثر.
    من هذه النتائج نقّدر أن قصيدة عبيد كانت كلها موزونة حين سمعتها العرب من عبيد لأول مرة مُغّناة أو مُنْشدة، وأن مِن الرواة مَنْ حوّر بعض أبياتها بسبب ما؛ كضعف في الذاكرة أو في الحسّ الإيقاعي، وكان همّهم إصابة المغنى بالدرجة الأولى. وكان لاختلاف القفلات التي استخدمها عبيد أو الرواة من بعده أثر على التباس الوزن على بعض الباحثين، بالرغم من عدم خروجها عن المألوف في قوافي وزن القصيدة (بحرها)، مما جعلهم ينزلقون إلى الاعتقاد بتعدد الأوزان فيها. وهكذا نجد من التسرع إطلاق رأي في وزن القصيدة، وبناء نظريات جديدة للشعر العربي على أساسه، دون تمحيص واستقصاء عميقين.
    لقد ذُيِّل الموضوع بقفلة تناقش مثالين من الشعر الجاهلي، فيماا ما يوحي باستخدام عرب الجاهلية لأوزان مختلفة في قطعة من الشعر، أو في البيت الواحد.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الجارة في الشعر العربي القديم
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1991) مرزوق بن صنيتان بن تنباك
    يدرس هذا البحث حق الجارة في الشعر العربي القديم، وصف فخر الشعراء العرب عندما يقومون بحماية الجارة ورعايتها. وليس هذا وحسب بل إن الشعراء عبَّروا في قصائدهم عن القيمة الاجتماعية لهذا العرف وعن قوانين الجوار المرعية.
    وقد تابعت هذه الدراسة تطور علاقات الجوار وأسبابه وأوردت الشواهد الشعرية التي تناولت ذلك العرف بشيء من التفصيل.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    قضية الاغتراب في القصة القصيرة العربية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1991) فاطمة الزهراء محمد سعيد
    يعالج هذا البحث في عدة قصص قصيرة فكرة الغربة أو الاغتراب و ويرصد التنويعات المختلفة لهذه الفكرة، محاولاً أن تكون دالة بقدر المستطاع على سلوكيات معينة وضعها صاحب البحث في قسمين:
    أما الأول فيعالج بالتحليل الأدبي القصص التي عالجت الوجدان الذاتي بما يفضي إلى ما يُسمَّى اصطلاحاً بالاغتراب عن النفس. وكان قوامه ستة أعمال قصصية اختيرت لكتاب مصريين.
    وأما الثاني فلجميع القصص ـ سعودية ومصرية أيضاً ـ التي عالجت أزمات الفكر واتجه الإنسان بها إلى مناقشة القضايا الكونية الكبيرة وغيرها مما يشكل الاغتراب الكلي، وقد صار من المعضلات الفلسفية التي كثر حولها الجدل. وكان قوامه خمسة أعمال قصصية، بدت شديدة الدلالة على حيرة الإنسان العربي في شتى ظروفه.
    وفي حين فسَّر الاغتراب الأول بأنه مجرد وغير واقعي بمعنى أنه خاضع لأهواء وقد لاتمنطقها قواعد نفسية أو اجتماعية، عد الاغتراب كليَّا واقعيَّا، بمعنى أنه يستند إلى رغبة حقيقة في الحياة وجدت في الوعي الجماعي، أي حيث يكون الوجود بكل أبعاده هو الماهية الموضوعية، ولا سيما حين يحتمي المغترب بقوة ما أبدية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الشعر القديم: نشأته والمواقف منه
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1991) فضل بن عمار العماري
    إن العرب قد عرفوا الشعر منذ مراحل بعيدة، وهي مرحل تتعدى الإجماع العام بين الباحثين قدماء ومحدثين، عرباً ومستشرقين، هذا الإجماع الذي فحواه أن فترة شعر القصيدة ـ أي فترة الشعراء المعروفين بين قبائلهم والتي قد تحدد بما لا يزيد على قرنين من الزمان، وهي فترة يذهب الظن ببعض الدارسين إلى أنها هي النواة الأولى للشعر وأن ما سبقها لم يكن سوى أبيات مفردات لاتشكل القصيدة بشكلها المعروف. فالدلائل الموضوعية والقرائن الاستنتاجية تدفع بالمرء إلى أن يتوغل في الزمان ليتجاوز القرون الأولى من الميلاد ويصل إلى فترة أبعد ـ لا ليلتمس نشأة الإيقاع الشعري، بل ليتعرف على التشكيلة الشعرية المتطورة نوعاً من التطور ـ فيفطن إلى المقطوعة، ثم يمتد به الاستدلال إلى ميادين الشعر عند الأمم التي نجد الشعر عندها، أو تلك الأمم التي كان الشعر عندها ـ ممن هم أشد التصاقاً بالعرب الشماليين ـ كالعرب الجنوبيين والثموديين ـ لتؤكد أن مرحلة المقطوعة تحتمل الفترة التي ذهبنا إليها وهي في حدود القرن الثالث قبل الميلاد.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    حكايات كانتربيري والإطار القصصي التقليدي العربي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1991) كاثيرين سلاتر جيتيز
    إن الأقوال التي تصف حكايات كانتربيري بأنها ذات تنظيم ضعف أو ليس بها أي نوع من التنظيم هي نتائج لوجهة النظر التي تصر على أن كل الفنون الجيدة تحتوي على وحدة داخلية. وهذا النوع من التفكير يتجاهل الوجود الهامشي للوسائل التنظيمية الأفقية والداخلية: مثل موضوع الترحال والحكاية الأطرية نفسها والضمير ((أنا)) للشخصية الموجودة لتشوسر الحاج وتشوسر شاهد العليان والأفكار الرئيسة مثل الحكمة الدنيوية. فالتماسك الفني في حكايات كانتربيري يختلف عن ذلك كما تختلف عنه الكثير من فروع الأدب (أدب القرون الوسطى) الغربي لأن عناصر تشوسر الفنية لا تضع حدوداً على الشكل أو المحتوى أو لا تنتهي أبداً. إن هذا التحرير من أية حدود يُحول التركيز القصصي إلى الحجاج أنفسهم، وإلى الحكايات التي يروونها، لا إلى أدوارهم في مسرحية درامية كبيرة. وعلى الرغم من أن الحكاية الأطرية تظل مهمة إلا أن كل راوٍ وكل حكاية تكون وحدة منفردة وذات فائدة في حد ذاتها يجب النظر إليها من هذا المنطلق. ولعل أغرب صفة للحكاية الأطرية في القرون الوسطى هي صفة (اللانهائية) وذلك لأن حبكات معظم الحكايات الأطرية ذات نهايات مفتوحة. إن فكرة البنية (اللانهائية) تؤلف عقبة صعبة الاجتياز للقراء الغربيين الذي يقرأون الحكايات المؤطرة وذلك لأنهم جُلبوا على الاعتقاد بأن أي عمل أدبي يجب أن يكون له تنظيم داخلي مقيد داخل بنية مغلقة.
    إن الفضل يعود للعرب في اختراع الحكاية المؤطرة وتطويرها، ولكن تشوسر أوصلها إلى الكمال. إن رؤية حكايات كانتربيري من وجهة نظر عربية لم يقصد منه أن تشوسر لم يكن مدينا للثقافة الغربية، أو قُصد التقليل من موهبته الإخبارية الفذة. لكن تظل الحقيقة ثابتة بأن الأسلوب عمل به أدى دوراً في شكل حكايات كانتربيري وتصميمها, وعندما نأخذ ذلك بعين الاعتبار، يجب ألا نفرض على حكايات كانتربيري صفات في الشكل والتصميم هي غريبة على تقليدها، ذلك التقليد الذي لم ينشأ أصلاً في القرى الأوروبية بل نشأة في تلك الأطلال البدوية البعيدة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    نماذج لتقدير متوسطات درجة الحرارة الشهرية في المملكة العربية السعودية: تطبيق لتحليل العلاقة الاعتمادية المتدرجة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1991) محمد العبدالله الجراش
    تمثل هذه الدراسة ربط متوسطات درجات الحرارة الشهرية في اثنتين وخمسين محطة مناخية في المملكة العربية السعودية بالعوامل الجغرافية المعروفة بـ: خط العرض، خط الطول، والارتفاع التضاريسي وذلك بتطبيق تحليل العلاقة الاعتمادية المتعددة المتدرجة من أجل فحص مدى صحة الافتراض القائل بأن هناك علاقة خطية بين هذه العوامل وبين متوسط درجة الحرارة الشهرية الوسطى.
    ومن نتائج التحليل يتضح أن عامل الارتفاع التضاريسي يبرز تأثيره في الفترة الدافئة من السنة والتي تمتد من أبريل إلى أكتوبر، في حين أن عامل خط الطول يبرز تأثيره في فصل الصيف فقط من مايو إلى أغسطس، بينما خط العرض يبرز تأثيره في الفترة الباردة من السنة والممتدة بين نوفمبر إلى مارس.
    والنماذج التي تم الوصول إليها لا تمثل في الحقيقة كل العوامل التي تتحكم في التفاوتات المكانية لمتوسط درجة الحرارة الشهرية لأن عامل التحديد يتراوح بين 0.949 لشهر فبراير وبين 0.791 لشهر يونية. وقد تم تمثيل الفروق بين القيم المقاسة والقيم المقدرة خرائطياً للتعديل على أحجام النسب المئوية التي يجب تبنيها لتصحيح القيم التي يتم الحصول عليها بتطبيق هذه النماذج على أي موقع في المملكة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دنانير عباسية نادرة ضرب صنعاء سعد بن عبد العزيز سعد الراشد
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1991) سعد بن عبد العزيز سعد الراشد
    يتناول هذا البحث دراسة تاريخية وآثارية لعدد عشرين ديناراً من ضرب صنعاء في العصر العباسي. وتعتبر هذه المجموعة من العملات النادرة، كما أنها تغطي فترة تاريخية مهمة من العصر العباسي وعلاقة خلفاء بني العباس باليمن. ويقع ضرب الدنانير فيما بين سنة 252هـ / 866م وسنة 292هـ/904م تمتد هذه القترة حوالي أربعين عاماً. ويتصل ضرب تسع عشرة قطعة من هذه الدنانير بأربعة من خلافاء بني العباس وهم: المعتز بالله، والمعتمد على الله، والمعتضد بالله، والخليفة المكتفي بالله. وظهر على قطعة واحدة اسم الهادي إلى الحق مؤسس الإمامة الزيدية في اليمن، الذي دخل صنعاء لأول مرة سنة 288هـ واتخذ من صعدة وصنعاء مقراً له، حيث توفي فيها سنة 298هـ بعد أن دامت ولايته ثمانية عشر عاماً. وقد تمكن الهادي إلى الحق من ضرب اسمه على الدينار والدرهم وكُتِب في الطراز. وقد ضرب الهادي العملة باسمه في كل من صعدة وصنعاء وكانت له هيمنة على بعض المناجم في بلاد اليمن، كما اشتهر في اليمن ما يسمى بـ (العيار العلوي) نسبة إلى الهادي. هذا وتعتبر العملات المضروبة في صنعاء خلال هذه الحقبة من أهم المصادر التي يمكن الاعتماد عليها لمعرفة الوضع السياسي والاقتصادي في اليمن. وتناول البحث أيضاً مقارنة فنية للعملات موضوع الدراسة مع القطع المماثلة لها في المتاحف المتخصصة والمصادر والمجلات العلمية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    غياب الطفل عن حياة الأسرة: النتائج والبدائل
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1991) إبراهيم محمد خليفة
    يدور هذا البحث حول ظاهرة غياب الطفل عن بعض أو كل مراحل دورة حياة الأسرة، بسبب عجز الزوج العقيم والزوجة العاقر ـ أحدهما أو كليهما ـ وفشلهما في إنجاب طفل خاص بهما. إن بعض الأزواج يفشلون في ذلك ويستمرون في ذلك وقد يستمر فشلهم لبعض سنوات أو يبقى معهم طوال حياتهم الزوجية، والبعض الآخر من الأزواج ينجبون أطفالاً يموتون وهم في عمر الزهور فلا يكاد يعيش لهم طفل، وآخرون ينجبون عدداً محدوداً جدًّا من الأطفال تاركين الأمر بغير تدخل أو متدخلين باستعمال وسائل تعويق الحمل، وتلك الفئة من الوالدين لا تكاد تستمتع بحاية الوالدية: ((الأبوة)) و ((الأمومة)) إلا لفترة محدودة تنتهي بخروج آخر ولد أو بنت بعد التخرج من التعليم أو الزواج، وعندها يعود الأبوان سيرتهم الأولى: زوجين بلا أطفال يقضيان ما تبقى لهما من العمر وجها لوجه في ((العُش الخالي)) مأوى الأسرة الزوجية النووية الحديثة.
    والهدف من هذا البحث هو الإشارة إلى بعض مستتبعات مرحلة ما بعد الوالدية من مراحل الحياة الأسرية وانعكاساتها على الآباء الذين لايزالون في سنوات العمر الوسطى. كما أن هذه الدراسة تقترح إطاراً نظريًّا مرحليًّا لما يقوم به هؤلاء الآباء عادة أو ما يتوقع أن يلجأوا إليه لكي يتغلبوا على معاناتهم خلال تلك الفترة الحرجة. ومن الأشياء التي ذكرت في هذا المجال التبني، والتكافل، وإمكانية كفالة وتربية الأحفاد والحفيدات، والآثار الإيجابية والسلبية المترتبة على تنظيم النسل وتحديده، وهذه الأخيرة لا تزال تتطلب المزيد من التحري.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أساليب تعامل العلاقات العامة مع البيئة الجماهيرية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1991) عبدالرحمن حمود العناد
    تتعامل علاقات الجماهير (العلاقات العامة) مع البيئة الجماهيرية المحيطة بالمؤسسات الحكومية والتجارية والصناعية، والبيئية الجماهيرية التي تتكون من أفراد الجمهور العام لها خصائص تختلف عبر المكان وعبر الزمان. وإذا كانت خصائص البيئة الجماهيرية من أهم دواعي الاهتمام بالعلاقات العامة في مطلق القرن العشرين، فإن بروز خصائص جديدة لهذه البيئة قد أدى إلى مزيد من الاهتمام بالعلاقات العامة في الوقت الحاضر.
    ولكي تنجح العلاقات في تكييف بيئتها الجماهيرية لصالح المؤسسات التي تخدمها وتكييف المؤسسات لصالح هذه البيئة، فإن تقسيم البيئة الجماهيرية والتعامل معها كجماهير مختلفة يعد إحدى ضرورات ممارسة هذه المهنة.
    ودراسة العلاقات العامة نظريًّا تغفل في كثير من الأحيان الأساليب المستخدمة في الواقع فتركز على ما ينبغي أن تكون عليه العلاقات العامة. لكن استقراء واقع العلاقات العامة يوضح أن هناك ثلاثة أساليب أو أشكال على الأقل لتعامل العلاقات العامة مع البيئة الجماهيرية. وهذه الأساليب هي العلاقات العامة المؤسسية والعلاقات المعامة المثالية والعلاقات العامة المسؤولة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أياجو: (( المحسوبية)) والتسلق الاجتماعي في مسرحية عطيل
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1991) ميجان بن حسين هويمل الرويلي
    لقد أهمل نقد مسرحية عطيل لشكسبير تركيز المسرحية على جمع الثروة الذي كان من الممارسات الاجتماعية السياسية السائدة في العصر الإليزابيثي في إنجلترا. ففي ذلك العصر كان جمع المال يعتمد على نشاطات سياسية واجتماعية كا ((المحسوبية)) والتسلق الاجتماعي، وتصيد المناصب العسكرية، وتبرز المسرحية تلك الأنشطة من خلال صورة الثروة (التي بها تفتح المسرحية وعليها تسدل الستار)، وكذلك عبر التنافس الحاد على منصب ((القيادة)). وكانت الثروة والمناصب العسكرية من الأنشطة الجذابة للإنسان الإليزابيثي لأنها غالباً ما تؤدي إلى السلطة السياسية والوجاهة الاجتماعية إلا أن التنافس لتحقيق هذه الأهداف يتناقض مع المفاهيم والأعراف الأخلاقية وهذه الأنشطة هي المحرك الفعلي للحدث المسرحي والتي ربطت المسرحية بخلفيتها التاريخية، وخاصة فيما يتعلق بالبغض الذي أثارته ممارسات المتسلقين.