مجلة اللغات والترجمة
شعار المجتمع
العدد الحالي
المجلد 25, العدد 4
عرض هذا العدد

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 3 من 3
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    مشكلات الترجمة: دراسة تطبيقية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) محمد نبيل النحاس الحمصي
    إن انعدام التطابق التام بين اللغات على كافة الأصعدة يجعل من الترجمة عملية صعبة إن لم تكن مستحيلة في بعض الحالات. فهل يعني ذلك أن نقف مكتوفي الأيدي؟ بالطبع لا سوف نسلط الضوء في هذا البحث بالأمثلة على الحلول التي يلجأ إليها المترجمون لتذليل الصعاب التي تعترض سبيلهم، علما إن كل من يعمل في مجال الترجمة يستخدم هذه الحيل مكرها، حرصا منه على إخراج نص لا يشوه اللغة التي ينقل إليها ويتلاءم مع وسائل التعبير فيها ويحترم روحها. وتنقسم هذه الحلول إلى سبعة، ثلاثة منها مباشرة وهي الترجمة بالدخيل، الترجمة بالنسخ والترجمة الحرفية وأربعة حلول ملتوية، أن صح التعبير هي الترجمة بالتحوير والترجمة بالتكييف، والترجمة بالمعادل أو المقابل وأخيرا الترجمة بالاقتباس أو التصرف وغني عن القول انه ينبغي عدم الإفراط في استخدام هذه الوسائل واللجوء إليها في الحالات التي يتعذر فيها ترجمة تتلاءم مع طرائق التعبير في اللغة المنقول إليها.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دور الترجمة ووظائفها في تعليم وتعلم اللغات الأجنبية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) محمد نبيل النحاس الحمصي
    بعد استبعاد الطرق التقليدية ف تعليم اللغات الأجنبية، كطريقتي القواعد والترجمة والقراءة والترجمة، سعت الطرق الحديثة، منذ مطلع القرن العشرين، إلى تدريس اللغات الأجنبية دون اللجوء إلى الترجمة في درس اللغة الأجنبية بأي شكل من الأشكال، وذلك في محاولة طموحة لجعل الدارسين يكتسبون اللغة الأجنبية كما يكتسب الإنسان لغته الأم. وغاب عن أصحاب هذه الطرق أن دارس اللغة الأجنبية كما يكتسب الإنسان لغته الأم. وغاب عن أصحاب هذه الطرق أن دارس اللغة الأجنبية يستند إلى لغته الأم التي يقيس عليها ويدرك من خلالها ويقارن معها. لذلك لم تكن النتائج في مستوى الطموحات. ليس الهدف من تعليم اللغات الأجنبية الوصول بالدارسين إلى ازدواجية لغوية صعبة المنال، وإنما تمكينهم من القراءة في هذه اللغة، والكتابة بها، واستيعاب ما يقال فيها. واستخدام الترجمة التعليمية بأشكالها المختلفة يساعد في التأكد من ثبات المعلومات في ذهن الدارس، ومن صحة وصولها إليه. من هذا المنطلق، تعتبر تمارين الترجمة من اللغة الأم وإليها من الوسائل الإيجابية في مجال تعليم وتعلم اللغات الأجنبية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الكلاسيكية بين الأمس واليوم
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) محمد نبيل النحاس الحمصي
    يهدف البحث إلى الوقوف على المعاني المختلفة التي تنطوي عليها كلمة ((الكلاسيكية)) وعلى تطورها الدلالي، منذ ظهرورها في العصور القديمة إلى يومنا هذا، وذلك من خلال تعريفاتها في المعاجم الفرنسية بدءا بمعجم الأكاديمية الفرنسية، الذي يراجع تأليفه إلى أواخر القرن السابع عشر ، وانتهاء بأحدث المعاجم. وبين كيف تطور مدلول الكلمة بفعل تأثيرات مختلفة وعلى الأخص في العصر الرومانسي.
    وتنقسم الدراسة إلى قسمين رئيسين يعالج الأول كلاسيكية الأمس ويسجل التطور الدلالي الذي طرأ على الكلمة من العصور القديمة إلى أواخر القرن التاسع عشر. ويتناول القسم الثاني كلاسيكية اليوم ليسجل الدلالات الجديدة التي اكتسبتها اللفظة في المعاجم الحديثة ولدى عدد من مشاهير النقاد الذين تصدوا لهذه الظاهرة في مجال الأدب.
    وخلاصة القول إن الكلاسيكية ليست مدرسة بقدر ماهي نزعة لها مقوماتها وثوابتها الخاصة التي تتميز بالعقلانية والمحافظة على قيم الأمة وموروثاتها، وهي لا تعني فقط كل ماهو تقليدي أو محافظ أو قديم، بل إنها من المكونات الأساسية للفكر الإنساني، شأنها في ذلك شأن الرومانسية. فهناك دائما أدباء يغلبون العقل على العاطفة وآخرون تغلبهم العاطفة.  أما من استطاع الموازنة بين القيمتين كان أقرب إلى الكمال.