المجلد 34

استعراض
7 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر تأثر المحددات المكانية عى كفاءة الفراغ في هجين الفيلا - الشقة في الخرطوم الكرى، السودان(مطبعة جامعة الملك سعود, 03/09/1443) جمال محمود حامد; يسرا عمر الصاوي محمدمع ارتفاع أسعار الأراضي والبناء في مدينة الخرطوم، وانتشار ظاهرة هجين الفيلا - الشقة،التي تجمع بين السكن والاستثمار في منزلٍ واحدٍ؛ ازدادت الحاجة إلى معرفة المحددات الرئيسة لتصميم هذاالنوع من السكن بكفاءة فضاء عالية، وهو الأمر الذي يثير التساؤلات حول تأثير بعض المحددات المكانية علىالكفاءة. تسعى الورقة للإسهام في تطوير استراتيجيات تصميم هجين الفِيلا - الشقة تبعاً لكفاءة فضاء المبنى؛لمساعدة المصممين في تحقيق التصميم الأمثل لهذا النوع الجديد من المباني السكنية، ومساعدة المستثمرين والملاكفي تحقيق أعلى كفاءة ممكنة في استثماراتهم حتى تكون مجديةً اقتصادياً. تستعرض الورقة أهمّ المحددات المكانية- وهي موقع القطعة السكنية وأبعادها، مواقع وسائل الحركة الرأسية، الفناءات والمداخل. تم إجراء تحليلكمّي لستين عينة من هجين الفِيلا - الشقة لإظهار العلاقة بين المحددات المكانية وكفاءة الفضاء. وأُجريتمقابلات مع بعض المصممين المعماريين للتحقق من العوامل التي تحدد تصميم هجين الفِيلا - الشقة، ومناقشةالموقع الأمثل لتلك المحددات المكانية. أظهرت النتائج أن أفضل موقع للقطعة هو الناصية، ولموضع السلموالمصعد هو الوسط الطرفي، والموقع الخلفي للفسحات، وأن أفضل تناسب بين أبعاد القطعة هو الذي يزيد فيهعرضها عن عمقها. يمكن أن تساعد نتائج البحث المصممين والملاك والمطورين في تحقيق كفاءة مكانية عاليةخلال مراحل التصميم الأولية، من أجل زيادة الجدوى الاقتصادية لهجين الفِيلا - الشقة.مقالة وصول حر الاحتياجات الفراغية للمرأة العاملة في مراكز التسوق المُغلقة في مدينة الرياض(مطبعة جامعة الملك سعود, 08/11/1443) مها منصور الزهراني; محمد سعيد العيسان الغامديمع زيادة تمكين المرأة بتنويع فرص عملها، زادت أعداد النساء العاملات في مراكز التسوقالمغلقة في المملكة العربية السعودية. ومع زيادة أعداد النساء العاملات في هذه المراكز، انتشر سلوك استخدامالفراغات لغير الوظيفة التي صممت لأجلها. قد تكون ممارسة السلوك مؤشراً على عدم تلبية مباني مراكزالتسوق للاحتياجات الفراغية للمرأة العاملة بسبب عدم توفر الفراغات التي تحتاجها المرأة في بيئة العمل، أوبسبب عدم تصميم الفراغات بطريقة تلائم طبيعة المرأة. نتيجة لذلك تأتي هذه الدراسة لمعرفة مدى تلبية مبانيمراكز التسوق المغلقة للاحتياجات الفراغية للمرأة العاملة. اعتمدت منهجية الدراسة على مرحلتين، حيثركزت في المرحلة الأولى على حصر الاحتياجات الفراغية للمرأة العاملة في مراكز التسوق بواسطة مراجعةالأدبيات وعمل المقابلات مع مديري المراكز. ثم عملت الزيارات الميدانية والملاحظة المباشرة ومراجعةالمخططات المعمارية للتحقق من توافر الاحتياجات الفراغية في مباني مراكز التسوق المغلقة. أما المرحلة الثانيةفقد ركزت على تقييم ما بعد الإشغال السلوكي لمعرفة مدى ملاءمة تصميم الفراغات لطبيعة المرأة. توصلتالدراسة إلى أنَّ مباني مراكز التسوق المغلقة لا تلبي كثيراً من الاحتياجات الفراغية للمرأة العاملة. كما أنتصميم الفراغات إن وجِدت لا يلائم طبيعة المرأة حيث يقع بعض الفراغات في أماكن بعيدة عن مقر عملالمرأة وهو ما يدفعها إلى استخدام الفراغات القريبة لغير الوظيفة التي صممت لأجلها.مقالة وصول حر دور برنامج دبلوم فني معماري في التنمية الحضرية المستدامة(مطبعة جامعة الملك سعود, 08/07/1443) سهل عبدالله سعدالدين وهيبيتنامى الوعي في الآونة الأخيرة بالتنمية المستدامة ومخرجات الجامعات لسوق العمل. وتهدف الدراسة الحالية إلى استكشاف نقاط القوة والضعف في برنامج الدبلوم الفني المعماري في كلية المجتمع بجامعة أم القرى (UQUD)، ودراسة الخبرات الدولية لبرامج مماثلة في ثلاث كليات أمريكية. كما يحاول هذا البحث تقييم الخطة الدراسية ومقارنتها ببرامج أخرى مماثلة، ودراسة الأسباب التي أدت إلى انخفاض الطلب على البرنامج، وكيفية زيادة إقبال الطلاب على دبلوم الهندسة المعمارية.مقالة وصول حر مسيرة كود البناء السعودي وتحدّي آلية التطبيق(دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/01/1443) عبدالرحمن بن عبدالله الطاسانتستعرض الدراسة جهود المملكة العربية السعودية الرامية لضمان سلامة المنشآت وحماية شاغليها في مسيرة امتدت لأكثر من أربعة عقود من الزمن مع التعرض لأهم التحديات التي واجهت الكود في تلك المسيرة. حفلت المسيرة بالعديد من الإنجازات ولكنها لم تخلو من بعض الصعوبات والتحديات. أهم تلك التحديات هي تبني نموذج تطبيقي يتناسب مع إمكانيات وموارد المملكة البشرية والمادية. هذه الإشكالية قادت إلى ضعف تطبيق الكود في إصداره الأول لعام 2007 م على الرغم من وضع خطة تدريجية للتطبيق، ومن المرجح أن تظل هذه الإشكالية تحديا كبيرا لتطبيق الكود في إصداره الثاني لعام 2018 م نظرا للتوسع المتزايد والمتوقع في قطاع البناء والتشييد. إن تقديم نموذج عمل لآلية تطبيق مرنة وميسرة للكود سيخدم مستهدفات رؤية المملكة 2030 في إشراك القطاع الخاص في العمليات التنموية واستقطاب الاستثمارات الأجنبية والتوسع في المشاريع العملاقة ورفع مستوى جودة الحياة. قامت الدراسة بمراجعة شاملة لمسيرة الكود متضمنة المحطات التاريخية المهمة وآلية إعداد المتطلبات الفنية و المخرجات التشريعية ونظام التطبيق الأساسي مع لائحته التنفيذية. خلصت الدراسة إلى أن تحدي التطبيق يتمثل في عدم توازن حجم الأعمال التي يجب مراجعتها في مرحلة تدقيق المخططات وعمليات التفتيش، ومع حجم الطاقم الهندسي للجهازالتنفيذي. اقترحت الدراسة حلولاً مختلفة للمشكلة مع التأكيد على ضرورة إخضاع التطبيق إلى مراجعاتدورية مرتبطة بالدورة التشريعية لتحديث الكود، على غرار التجربة الأمريكية، لزيادة التقارب بين الجانبينالتشريعي والتطبيقي.مقالة وصول حر تأثير الاستعمالات الصناعية على الموارد الطبيعية باستخدام تقنيات نظم المعلومات الجغرافية: حي المصانع في مدينة الرياض كحالة دراسية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 09/04/1443) عبدالعزيز بن جارالله الدغيشم; ريما بنت صالح الوهيبي; أحمد بن عبدالله البصيرأدى توسع النطاق العمراني السريع لمدينة الرياض إلى تغيير استعمالات الأراضي لتلبيةالاحتياجات الناتجة من هذا النمو، وهو ما أنتج استعمالات صناعية في مناطق ذات مقومات بيئية طبيعية. تتناول الورقة البحثية تأثير الاستعمالات الصناعية على الموارد الطبيعية باستخدام تقنيات نظم المعلوماتالجغرافية في حي المصانع في مدينة الرياض. وتهدف الورقة البحثية إلى تحديد تأثير الاستعمالات الصناعية على الموارد الطبيعية في مدينة الرياض، حيث تعتمد الدراسة على استخدام نموذج الحالة الدراسية على حي المصانع وذلك لاستنتاج مدى تأثير نمو الاستعمالات الصناعية على البيئة الطبيعية. تم استخدام المنهج التاريخي من خلال جمع المعلومات والبيانات التاريخية لحالة الدراسة وتنقيحها والتأكد من صحتها للتوصل إلى النتائج المقبولة، ومنهج التحليل المقارن لتحليل الحالة الدراسية خلال فترات زمنية مختلفة باستخدام نظم المعلومات الجغرافية ومقارنتها مع الوضع الراهن لحي المصانع. كما استعان البحث بالملاحظة الميدانية للحصول على البيانات الأولية وجمع المعلومات اللازمة لتقييم حالة الحي وتحديد أنواع الاستعمالات الصناعية الموجودة،وأخيراً، توصلت الورقة البحثية إلى انه تم .GIS بالإضافة إلى استخدام تقنيات نظم المعلومات الجغرافيةاستغلال الأراضي الفضاء بالاستعمالات الصناعية والتوسع في هذا الاستعمال، حيث زادت نسبة الاستعمالاتالصناعية إلى 40 ٪ بين عامي 2006 و 2021 ، بالإضافة إلى تقلص نسبة المساحات الخضراء في حي المصانع من 24 ٪ في عام 1985 إلى 11 ٪ في عام 2021 ، وارتفاع نسبة الاستعمالات الصناعية من 2٪ في عام 2002 إلى 14 ٪ في عام 20مقالة وصول حر النهج الإقليمي الناقد للعمارة: الدروس المستفادة من ثاث دراسات حالة في كراتشي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 04/03/1443) سنيلة احمدتؤكد الإقليمية النقدية، كنظرية، على ارتباط سياق شكل المبنى بالمجتمع والنواحي المادية والاستجابات المناخية، حيث تنتقد هذه النظرية تفسير الحنين إلى الماضي وشكل المبنى في البلدان التي خضعت تحت الاستعمار. وفي بعض الأحيان يتم تجنب استخدام هذه النظرية، وذلك بسبب اعتبار كونها مجرد تفتقر إلى التطور والتواصل الاجتماعي مع السياق المحلي. وعلى الرغم من أن الإقليمية النقدية ،" أسلوب "كنظرية تقتصر على مقياس وتصنيف معين للمباني، إلا أن مساهمتها خارج شكل المبنى نفسه لم يتم بحثهاكثيرًا. ومن ثم، فإن الهدف من هذه الورقة هو تقييم تأثير المباني العامة (ثلاث جامعات) في مدينة كراتشي،والتي تم تصميمها بناء على المفاهيم التي روجت النظرية الإقليمية النقدية لها. وقد تم إجراء هذا التحليلفي إطار النقاش الطويل حول العولمة والتوطين. والعوامل الرئيسة التي تم التركيز عليها هي: الاستجابةللمناخ، والمجتمع، وتطوير الجماليات المحلية، والارتباط مع الذاكرة والهوية والتشكيل الحضري المحلي. كما أنهناك جانباً آخر من جوانب التحليل تمت تجربته من خلال مراجعة نظريات التخصصات الأخرى )الجغرافياوالأنثروبولوجيا(، وهو يهدف إلى استخلاص الدروس من حيث طرق البحث ونقاط الأفضلية، والتي يمكنجنبًا إلى جنب مع عشر مقابلات » دراسة الحالة « أن تثري النظريات الإقليمية النقدية. ولقد تم تبني منهجيةنوعية للمهندسين المعماريين ومجموعة متخصصة لتوليد البيانات. وقد أشارت النتائج إلى المساهمة القيمةلهذه المباني من حيث المناخ، والاستجابة الاجتماعية والجمالية، والقيود من حيث قابلية التكرار لأنماط المبانيالأخرى بالإضافة الى عدم وجود حوار نقدي مع المجتمع بكامله.مقالة وصول حر عمارة النانو واستدامة المباني نحو علاقة تكاملية من أجل بيئة عمرانية أفضل(دار جامعة الملك سعود للنشر, 08/08/1442) رانيا سعيد سيد مراد; علي عبد الله المنصوريناقش البحث مفهوم وأهمية تكنولوجيا النانو بوصفها إحدى أهم أدوات الاستدامة المعاصرة بيئياً واقتصادياً وعمرانياً، وقد استهدف البحث بشكل رئيس بيان العلاقة التكاملية بين تكنولوجيا النانو واستدامة المباني، عن طريق تطبيقات عمارة النانو الخضراء، والتركيز على نقطة محددة في تلك التطبيقات وهي إدارة نفايات النانو وكيفية الاستفادة منها عن طريق دراسة التجارب التطبيقية للاستفادة من نتائجها؛ للوصول إلى استراتيجية متكاملة لاستدامة المباني عن طريق تطبيقات النانو بالعمارة. وقد ناقش البحثالاتجاهات التي تؤيد استخدام مواد النانو من أجل تعزيز فكر الاستدامة، وقد مثلت تلك الاتجاهات التناغمالتام بين التصميم المستدام وتقنية النانو بما يبشر بآفاق واعدة وعلاقة تكاملية بين استدامة المباني وتطبيقاتالنانو. وقد توصل البحث إلى عدد من النتائج التي تعزز هدف البحث الرئيس من أهمها: أن تطبيقات النانوبالعمارة ستمثل ثورة هائلة بمجال استدامة المباني عن طريق مواد بناء النانو التي تمثل أهم الأدوات المستدامة،بما يتلاءم ومعطيات التكنولوجيا الحديثة بمجال البناء، ومن أهم النتائج أيضاً بيان طرق استغلال النفاياتالمختلفة من مواد البناء عن طريق النانو تكنولوجي، والمساهمة في إعادة إنتاج مواد بناء جديدة أو كوقود للطاقة المستخدمة بالمباني كإطار متكامل لاستدامة المباني من أجل بيئة عمرانية أفضل في إطار استراتيجية متكاملةومعاصرة لاستدامة المباني. وقد اعتمد البحث في دراسته على المنهج الوصفي التحليلي ومنهج دراسة الحالةللوقوف على أهم النتائج من تلك الدراسات وإعادة تطبيقها؛ من أجل بيئة عمرانية أفضل.