المجلد 23

استعراض
مقالة وصول حر أثر التلقيح بالبكتيريا المثبتة للنيتروجين على إنتاجية المحاصيل البقولية وغير البقولية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/10/1435) أنصاري إدريس مفتاح; منى صالح الطاميكلمات مفتاحية: تثبيت النيتروجين، رايزوبيوم، بكتريا غير تكافلية، بقوليات، محاصيل حبوب، إنزيمات.
ملخص البحث. أجريت هذه الدراسة بمحطة التجارب والبحوث الزراعية التابعة لكلية الزراعة والطب البيطري بجامعة القصيم لفحص أنماط المستعمرات التي قد تتكون على جذور المحاصيل البقولية متمثلة في الفول والمحاصيل غير البقولية متمثلة في القمح وذلك عند تلقيحها ببكتريا تثبيت النيتروجين تكافلياً أو لا تكافلياً. كما تهدف الدراسة إلى التعرف على مدى التعاون الذي قد ينشأ بين البكتريا المثبتة للنيتروجين تكافلياً أو لا تكافلياً في تحسين نمو هذه المحاصيل وإنتاجيتها. وقد تمت التجارب على قسمين إحداها أجري في المعمل والآخر في البيت المحمي. وقد تم تلقيح التربة بالبكتريا المختلفة (رايزوبيوم، وباسيلس، وأزوسبيريللم، وأزوتوباكتر) تحت مستويات مختلفة من التسميد النيتروجيني المعدني في البيت المحمي. وقد أوضحت النتائج أن الرايزوبيوم كان له أثر جيد في تحسين النمو والمحصول وعندما أضيف مع البكتريا الأخرى غير التكافلية ازداد الأثر الموجب زيادة معنوية في كل من المحصولين (الفول والقمح). وقد أوضحت النتائج أيضاً أن وجود هذه الكائنات مع بعضها أدى إلى زيادة نشاط كل من إنزيمي الديهيدروجينيز والنيتروجينيز الهامين في عملية تثبيت النيتروجين في التربة وجذور النبات. وقد نتج عن التلقيح بهذه البكتريا زيادة معنوية في كل من محصول القش والحبوب في كل من المحصولين. ويتبين من هذه الدراسة أنه يمكن استخدام بعض أنواع البكتريا المثبتة للنيتروجين مع المحاصيل غير البقولية مثل محاصيل الحبوب لتحسين نموها وإنتاجيتها.مقالة وصول حر استجابة البرسيم الحجازي للتلقيح وعلاقته بالفاعلية والقدرة التنافسية لسلالات الريزوبيا المتوطنة بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/10/1435) فهد ناصر البركـه; رضا عبدالظاهر يوسف; سمير محمود رضوانكلمات مفتاحية: البرسيم الحجازي، اللقاح، الاختيار، الريزوبيا، استجابة التلقيح.
ملخص البحث. تم استخدام 19 سلالة من سلالات ريزوبيا البرسيم الحجازي تم عزلها من مواقع حقلية مختلفة بالمملكة العربية السعودية، وذلك لتحديد السلالات ذات الفاعلية العالية في تثبيت النيتروجين الجوي بالتكافل مع صنف البرسيم الحجازي (كاف 101) في تجربة صوبة زجاجية، وكذلك لدراسة علاقتها التكافلية وقدرتها التنافسية في تجربة حقلية. وقد أوضحت تجربة الصوبة أن أربع سلالات من سلالات ريزوبيا البرسيم الحجازي المستخدمة كانت الأكثر فاعلية حيث كانت الأعلى في الأوزان الجافة والبروتين الخام، حيث أظهرت التجربة الحقلية أن تلقيح البرسيم الحجازي بالسلالات الأربعة المختارة حققت زيادة من 3.6-12.1% في إنتاج المادة الجافة، ومن 6.8-27.6% في إنتاج البروتين الخام. وقد أوضحت النتائج أن سلالة ريزوبيا البرسيم الحجازي رقم 73 (KSU 73) تعتبر لقاحاً ذا فاعلية عالية في كل من تجربتي الصوبة والحقل. ومن ناحية أخرى أظهرت تقنية الأجسام المضادة الفلورسنتية أن السلالة رقم 73 (KSU 73) حققت قدرة تنافسية عالية في الحقل حيث احتلت 64% من العقد الجذرية على البرسيم الحجازي بعد مرور 10 أسابيع من بداية النمو. ومما سبق نستنتج أنه باستخدام تقنية بسيطة يمكن اختيار سلالات متخصصة للبرسيم الحجازي ذات فاعلية وقدرة تنافسية عالية يمكن أن تؤدي إلى زيادة الإنتاجية.مقالة ميتاداتا فقط استجابة العنب البناتي "طومسون" بالرش قبل الحصاد بحمض الجبريلليك والسيتوفكس(دار جامعة الملك سعود للنشر, 18/03/1437) راشد سلطان العبيد; حسن علي قاسم; محمود عبدالعزيز أحمدكلمات مفتاحية: العنب البناتي "طومسون"، حمض الجبريلليك، سيتوفكس، جودة الثمار، القابلية للتخزين، حياة الثمار.
ملخص البحث. أجريت هذه الدراسة خلال موسمي 2008م و 2009 م بمحطة الأبحاث والتجارب الزراعية بديراب التابعة لكلية علوم الأغذية والزراعة، جامعة الملك سعود، المملكة العربية السعودية، بهدف تأثير الرش المتكرر بحمض الجبريلليك منفرداً أو مخلوطاً مع السيتوفكس على المحصول وجودة الثمار وقابليتها للتخزين لصنف العنب النباتي "طومسون" عند الحصاد وأثناء التخزين المبرد على درجة حرارة صفر°م ورطوبة نسبية 90-95%. ولقد أظهرت النتائج أن رش حمض الجبريلليك منفرداً في ثلاثة مواعيد مختلفة أو مخلوطاً مع السيتوفكس في موعد واحد أدى إلى تأخير ميعاد الحصاد، كما أدت المعاملات إلى زيادة وزن العنقود وطوله وقطره ووزن الحبات وصبغة الكلوروفيل وانخفاض في نسبة المواد الصلبة الذائبة الكلية والحموضة والسكريات المختزلة والكلية وتراكم صبغة الكاروتين في الحبات. ولم تسبب المعاملات أي فروق معنوية في السكريات غير المختزلة عند الحصاد، كما أدت معاملات الرش بحمض الجبريلليك منفرداً أو مخلوطاً مع السيتوفكس إلى إطالة فترة التخزين وتقليل الفقد في الوزن وانخفاض نسبة الثمار التالفة خلال التخزين المبرد أو على درجة حرارة الغرفة بالمقارنة بالثمار غير المعاملة في كلا الموسمين. ولقد كان لمعاملة الثمار بحمض الجبريلليك مخلوطاً مع السيتوفكس تأثيراً أعلى في بقاء الثمار بحالة جيدة في جو الغرفة وانخفاض النسبة المئوية للفقد في الوزن بالمقارنة بمعاملة الرش بحمض الجبريلليك منفرداً في ثلاثة مواعيد مختلفة. وتشير النتائج إلى أن الرش بحمض الجبريلليك منفرداً أو مخلوطاً مع السيتوفيكس له تأثير إيجابي في تحسين المحصول وجودة الثمار وزيادة قدرتها التخزينية والتسويقية.مقالة ميتاداتا فقط الاحتياجات التدريبية في مهارات التنسيق والتخطيط والإدارة للعاملين الزراعيين في الإدارة العامة للحدائق وعمارة البيئة بأمانة مدينة الرياض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 18/03/1437) محمد بن صالح الشنيفي; عبد المحسن الغامديكلمات مفتاحيه:الاحتياجات، التدريب، مهارات، فنيين، مهندسين، الحدائق، التخطيط، الإدارة، البيئة
ملخص البحث: يهدف البحث إلى تحديد الاحتياجات التدريبية، للمهندسين والفنيين الزراعيين بمهارات التنسيق
والتخطيط والإدارة في الإدارة العامة للحدائق وعمارة البيئة بأمانة مدينة الرياض. وقد تم إجراء البحث على المهندسين
والفنيين الزراعيين العاملين في مجال تنسيق الحدائق بالإدارة العامة للحدائق وعمارة البيئة في أمانة مدينة الرياض، وعددهم
70 ( منهم ) 35 ( مهندساً زراعياً، و) 35 ( فنياً زراعياً، وتم تسجيل النتائج على الاستبانة التي أعدت للبحث. (
وقد توصلت الدراسة إلى عدة نتائج، أهمها:مقالة ميتاداتا فقط تأثير مدة التخزين ولون قشرة البيض على وزن البيض المسوق ومكوناته في منطقة الرياض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 18/03/1437) عبدالله بن العلي السبيل; محمد أحمد البدريكلمات مفتاحية: فترة التخزين، سلالة البيض، وزن البيضة، مكونات البيضة.
ملخص البحث. أجريت هذه الدراسة لمقارنة تأثير مدة التخزين على مكونات البيض بني وأبيض القشرة والمنتج من سلالات بيض محلية والمسوق في منطقة الرياض، وتم عشوائياً شراء عدد طبقين من كل من البيض بني وأبيض القشرة، و 30 بيضة في كل طبق ثلاث مرات في أوقات مختلفة من محل تجاري (سوبر ماركت). وقُسِّم البيض عشوائياً في كل مرة إلى ثلاث مجموعات من 20 بيضة. وتم وزن البيض انفرادياً في كل مجموعة وخزن لمدة 0 و 10 و 20 يوماً في البراد تحت درجة حرارة 7°م و60% رطوبة نسبية. تم إعادة وزن البيض المخزن لمدة 10 و 20 يوماً لقياس الفقد في وزن البيضة، كذلك تم تحديد نسب درجات الوزن لكلا النوعين حسب مواصفات وزارة الزراعة الأمريكية. بعد ذلك تم كسر جميع البيض في كل مكررة لقياس وزن كل من البياض والصفار ووزن القشرة لكل بيضة ونسبة وزن الصفار إلى وزن البياض. وتشير نتائج الدراسة إلى أن البيض ذو القشرة البنية والبيضاء والمسوق في منطقة الرياض لم يدرج حسب درجات الوزن الأمريكية. تشير النتائج كذلك إلى أن فترة التخزين أدت إلى زيادة معنوية (P < 0.05) في فقد الوزن للبيضة ونقص في الوزن في البياض والذي نتج عنه زيادة معنوية (P < 0.05) في نسبة وزن الصفار لوزن البياض ووزن الصفار والقشرة، كذلك دلت النتائج على وجود اختلافات معنوية في جميع مكونات البيضة التي شملتها الدراسة تعزى إلى لون قشرة البيض، واتضح أن البيض ذي القشرة البيضاء كان الأعلى معنوياً (P < 0.05) في الوزن والفقد في الوزن وفي وزن كل من الصفار والبياض والقشرة ونسبة الصفار للبياض بالمقارنة مع البيض ذي القشرة البنية، ولقد لوحظ أن النسب المئوية لجميع المكونات أخذت الاتجاه نفسه عدا النسبة المئوية لبياض البيض والتي كانت أعلى (P < 0.05) للبيض ذي القشرة البنية.مقالة ميتاداتا فقط تعريف الفيروسات المرافقة للأعشاب المنتشرة في محاصيل البقوليات والباذنجانيات والقرعيات في جنوب سورية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 18/03/1437) هدى قواصكلمات مفتاحية: أمراض فيروسية، اختبار اليزا، وبائية الأعشاب.
ملخص البحث. جمعت 618 عينة من نباتات عشبية تتبع 26 فصيلة نباتية مرافقة لمحاصيل البقوليات والقرعيات
2008 م في جنوب سورية، واختبرت بواسطة اختبار الادمصاص المناعي - والباذنجانيات خلال الفترة من 2000
المرتبط بالإنزيم تجاه عدة أمصال فيروسية والعدوى الميكانيكية لنباتات دالة.مقالة ميتاداتا فقط تقييم صلاحية المياه الرمادية الناتجة عن الوضوء للري(دار جامعة الملك سعود للنشر, 18/03/1437) محمد إبراهيم الوابل; عبد رب الرسول موسى العمران; سالم العزب المغربيالكلمات المفتاحية : المياه الرمادية ، الخواص الفيزيائية والكيميائية والحيوية للمياه الناتجة عن الوضوء، جودة مياه
الري.
ملخص البحث: تم جمع عينات من مياه رمادية على فترات مختلفة من مواضىء عشرة مساجد بمناطق مختلفة في منطقة
ECw(( الرياض لتحليلها للتعرف على خصائصها الفيزيائية والكيميائية مثل كمية المواد العالقة والعكارة والملوحة
Ca2+, Mg2+, Na+, K+, NH4
+, HCO3-, CO3
2-, Cl-,( وتركيز البورون وتركيز الكاتيونات والأنيونات ، )pH) ودرجة التفاعل
والحاجة للأكسجين E.coli وبكتيريا القولون Total bacterial counts بالإضافة إلى عدد الميكروبات الكلية . )SO4
2- and NO3
-
ونسبة الصوديوم المدمص المعدلة )SAR( وتم حساب نسبة الصوديوم المدمص . )BOD and COD( الحيوي والكيميائي
وكذلك تركيز ، )ESP( ونسبة الصوديوم المتبادل )RSC( وكربونات الصوديوم المتبقية (Alkalinity( والقلوية )SAR adj(
بعض العناصر الثقيلة والسامة كالألمونيوم والباريوم والكادميوم والكروم والكوبالت والنحاس والسيانيد والنيكل
والرصاص والمنجنيز والزئبق والسلينيوم والفضة والزنك والبورون في عينات المياه الناتجة عن الوضوء بكل مسجد.مقالة وصول حر توزيع البعوض (Diptera: Culicidae) ونشاطه الموسمي في منطقة القصيم بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/10/1435) صلاح محمد خير; عزام محمد الأحمد; محمد عبدالله الخريجي; سليمان السكيتكلمات مفتاحية: البعوض، انتشار، النشاط الموسمي، منطقة القصيم، المملكة العربية السعودية.
ملخص البحث. تم عمل حصر للبعوض (Diptera: Culicidae) في منطقة القصيم خلال الفترة من مارس عام 2004م حتى فبراير عام 2006م، وقد تم جمع 14 نوعاً من البعوض تنتمي لأربعة أجناس هي: نوع واحد من جنس Aedes، وخمسة أنواع من جنس Anopheles، وسبعة أنواع من جنس Culex، ونوع واحد من جنس Culiseta وهذه الأنواع هي:
Aedes caspius Palls, Anopheles cinereus Theobald, An. d’thali Patton, An. multicolor Cambouliou, An. stephensi Liston, An. superpictus Grassi, Culex laticinctus Edwards, Cx. pipiens Linnaeus, Cx. pusillus Macquart, Cx. quinquefasciatus Say, Cx. torrentium Martini, Cx. tritaeniorhynchus Giles, Cx. univittatus Theobald and Culiseta longiareolata Macquart.
تم جمع 2425 يرقة بعوض من جميع الأعمار اليرقية وكان معظمها تنتمي للجنس Culex حيث تم جمع 2018 يرقة (83.21%)، يليها جنس Culiseta 215 يرقة (8.87%)، ثم جنس Aedes حيث تم جمع 192 يرقة (7.92%).
بالنسبة لدراسة الخصائص الفيزيائية للمياه التي تعيش فيها اليرقات وجد أن نسبة الأملاح المذابة (TDS) تتراوح بين 115-12800 جزء بالمليون. أما درجة الحموضة (pH) فكانت تتراوح بين 5.7-9.9، بينما كان متوسط درجات حرارة الماء فتتراوح بين 16.2مº شتاءً و33.7مº صيفاً. وأوضحت الدراسة أنه لا توجد علاقة معنوية بين الأملاح المذابة (TDS) أو درجة الحموضة (pH) من جهة وبين توزيع يرقات البعوض وانتشارها من جهة أخرى.
أما بالنسبة للطور البالغ فقد تم جمع 2846 حشرة باستخدام المصائد الضوئية، وكانت أغلب أنواع البعوض تنتمي لجنس Aedes حيث تم جمع 1372 (48.21%) حشرة، يليها جنس Culex حيث تم جمع 1138 (39.98%) حشرة، بينما تم جمع 301 حشرة من جنس Culiseta، وأخيراً جنس Anopheles حيث تم جمع 35 (1.23%) حشرة.مقالة وصول حر صور الفوسفور وتوزعاته البينية في هضاب المراعي الناشئة عن صخور كلسية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 18/03/1437) غياث أحمد علوش; دايفد بيليسكيكلمات مفتاحية: تجزئة الفوسفور، التوزع المكاني للفوسفور، الفوسفور العضوي، المادة العضوية، التلوث، تدوير العناصر الغذائية.
ملخص البحث. يتضمن نظام المراعي تدوير العناصر الغذائية من الروث الحيواني وتراكمها في التربة خاصة الفوسفور الذي يثير قلقاً بيئياً. ولقد اتبعنا طريقة هيدلي التي تم تعديلها لتجزئة الفوسفور في ترب ثلاثة مواقع رعوية إضافة إلى موقع غير رعوي (أحراش) مجاور لوصف توزع صور الفوسفور بتأثير العمق في التربة والطبوغرافيا. وتأخذ هذه المواقع شكل الجرن فهي دائرية مرتفعة في محيطها الأعلى وتنخفض باتجاه المركز الذي يتواجد فيه مصرف طبيعي باتجاه مجرى المياه الأرضية. ولقد تميزت كافة أشكال الفوسفور بتراكيز عالية في عمق التربة 0-5 سم في كافة المواقع وانخفضت مع العمق في أفق التربة. وتباينت تراكيز الفوسفور المعدني Pi والفوسفور العضوي Po في أعماق التربة بشكل مختلف الأمر الذي أدى إلى زيادة نسبة Po:Pi مع العمق في التربة في مستخلص NaOH بينما انخفضت هذه النسبة مع العمق في مستخلص البيكربونات. والاختلاف الأوضح بين المواقع الرعوية العشبية وغير الرعوية (الأحراش) كان في الفوسفور المعدني المستخلص بالرزن وهو ذو مدلول للإتاحة البيولوجية للفوسفور ومهم من الناحية البيئية. وتشير التراكيز العالية للفوسفور المستخلص بالرزن في أسفل الهضبة في كل موقع إلى إمكانية تحرك الفوسفور بالانجراف ومع ماء السيل السطحي من أعلى الهضبة إلى مركزها المنخفض والصرف باتجاه المياه الأرضية.مقالة وصول حر فواقد التربة بالانجراف بالرياح في منطقة الرياض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/10/1435) بن محمد التركي; سالم العزب المغربي; عبد العزيز غازي الغامديالكلمات المفتاحي ة: التعرية الريحية ، فاقد التربة بالقفز والتعليق ، مصائد الغبار، العناصر الصغرى، العناصر الثقيلة.
ملخص البحث: أجريت دراسة حقلية في موقعين بمنطقة المزاحمية )أحدهما مكشوف والآخر مسيج(وموقعين في منطقة
ديراب )أحدهما مكشوف والآخر محروث( ، وذلك بهدف تقدير كميات وصفات المادة المنجرفة بالرياح. تم إجراء
معاملة الحرث المتعامد على اتجاه الرياح في أحد مواقع الرصد بديراب )موقع الرشاش المحوري ( للتعرف على مدى
ملائمة هذه المعاملة لمجابهة مخاطر الانجراف بالرياح. وتم وضع الأجهزة المناسبة في مواقع الرصد في مناطق الدراسة
على فترات زمنية مختلفة وعلى مدار 12 شهراً لكل Q Suspension أو التعليق Q Saltation لتجميع المادة المنجرفة بالرياح سواءً بالقفز
1425 ه. وتم حساب كميات فاقد التربة بالرياح من مواقع الرصد /4/13 – 1424/2/ موقع خلال الفترة من 21
المختلفة وكذلك تقدير الخواص الفيزيائية والكيميائية والخصوبية للمادة المنجرفة خلال فترات الدراسة.مقالة وصول حر محددات تفعيل التعاون والتكامل بين وحدات نظم المعرفة الزراعية بمحافظة الفيوم(دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/10/1435) إلهام أحمد أحمد قطبالكلمات المفتاحية: المحددات، التفعيل، التعاون، التكامل، نظم المعرفة
ملخص البحث:استهدف هذا البحث بصفة رئيسية التعرف على محددات التعاون والتكامل بين وحدات نظم المعرفة
الزراعية وكيفية تفعيلها، وذلك من خلال التعرف على مستوى التعاون الراهن بين وحدات نظم المعرفة الزراعية،
والتعرف على الآثار والمخاطر المتوقعة من وجهة نظر المبحوثين إزاء عدم تفعيل التعاون الراهن وكيفية التغلب عليها،
وتحديد أهم العوامل المؤثرة على اتجاهات كل من المبحوثين من السادة أعضاء هيئة التدريس والعاملين بالجهاز الإرشادي
نحو ضرورة تفعيل التعاون والتكامل بين وحدات نظم المعرفة الزراعية.
ولتحقيق هذه الأهداف تم تصميم استمارتي استبيان تضمنت مجموعة المتغيرات موضع الدراسة، وقد تم تجميع
البيانات بالمقابلة الشخصية مع عينتين بلغ قوامها خمسون مبحوثا من السادة أعضاء هيئة التدريس بكلية الزراعة،
وسبعون مبحوثاً من العاملين بالجهاز الإرشادي بمحافظة الفيوم، وقد تم تحليل البيانات باستخدام النسب المئوية،
وتحليل الانحدار المتدرج الصاعد.مقالة وصول حر نظام مبتكر لإنتاج البروتين من يرقات الذباب المنزلي عن تغذيتها على مخلفات الدواجن للاستهلاك الحيواني(دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/10/1435) عبدالقادر غالي; فهد بن ناصر الكعيكملخص البحث. تم دراسة إمكانية إنتاج البروتين المركّز من يرقات الذباب المنزلي (Musca demostica) النامية على مخلفات الدواجن من أجل استخدامه كغذاء للحيوانات. ولتحقيق ذلك فقد تم تصميم نظام الإنتاج المكون وتقييمه من وحدة تعقيم مخلفات الدواجن، ووحدة إنتاج البيض، ووحدة إنتاج اليرقات. كما تم تطوير أنظمة حصد اليرقات واستخلاص البروتين. وأثبتت التجارب أن استخدام الأشعة فوق البنفسجية لتعقيم مخلفات الدواجن فعالة لمعدلات التغذية المنخفضة، بينما انخفضت فعالية نظام التعقيم بصورة جذرية عند زيادة معدل تغذية المخلفات في جهاز التعقيم. كما وُجد أن زمن الاستبقاء عامل مهم خلال عملية التعقيم. ولوحظ من التجارب أن الاختلاف في زمن فقس بيض الذباب المنزلي يؤدي إلى تداخل في مراحل الحياة المختلفة لهذه الحشرة، مما أدّى إلى ظهور يرقات في وحدة فقس البيض وعذاري في وحدة إنتاج اليرقات. كما لوحظ أن عزل اليرقات من المخلفات لم يكن سهلاً. ويقترح تصميم نظام جديد لحصد اليرقات لجمعها قبل تطورها لمرحلة الحشرة الكاملة. وأثبتت النتائج أن الذباب المنزلي ذو كفاءة عالية لتحويل المخلفات إلى بروتين، حيث تحتوي اليرقة على 64% بروتين و 16% دهون وأحماض أمينية مهمة، ويمكن حصاد اليرقات وتجفيفها واستخدامها كمصدر للبروتين في العلائق الحيوانية.