المجلد 07
شعار المجتمع
العدد الحالي
عرض هذا العدد

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 10 من 13
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    فعاليّة القيادة في صناعة الإنشاءات
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) محمد طارق عبدالحليم; دافيد سيمور
    ظهرت في العقود الأخيرة أبحاث عديدة في مجال علم الإدارة تتعلق بموضوع ((القيادة)) وأنماطها المختلفة وآثارها على فعاليّة المؤسسات وإنتاجيّتها. وقد اتخذت هذه الدراسات بيئات عديدة مجالاً لأبحاثها كالبنوك والمؤسسات التجاريّة والصناعية والحربيّة. ومن ثم ، وافقت نتائجها تلك الملامح الخاصة بهذه الصناعات. إلا أن تلك الأبحاث أغفلت بشكل يكاد يكون تاماً ما يتعلق بصناعة الإنشاءات ومؤسسات الهندسة والبناء. وكان من نتيجة ذلك أن اعتمد تلك المؤسسات، في مجالي التدريب والتعيين لقياداتها ومديريها، على برامج استنبطت من خلال البحث في بيئات أخرى عدا الإنشاءات.
    والهدف من هذا المقال هو توجيه برمج التدريب وإدارات التعيين في صناعة الإنشاءات إلى بعض الملامح الرئيسة، والتي استنبطت من بحث قُدّم عام 1990م للحصول على درجة الدكتوراه من قسم إدارة المشروعات، كلية الهندسة المدنية، جامعة برمنجهام، إنجلترا، للمساعدة على تحقيق مبدأ ((الرجل المناسب في المجال المناسب)) والحصول على أفضل النتائج والفعاليّات في مجال الإنشاءات.
    وقد وجّه المقال إلى ضرورة إعادة النظر في تلك المعطيات التي قدّمها العالم الإداري الإمريكي فريد فدلر في أبحاثه في هذا المجال، والتي تمثّل الأهمية النسبيّة لعناصر تحكم القائد أو المدير في مجموعته العاملة وقدرته على استخراج أفضل النتائج، حين التعامل مع المشروعات الإنشائية.
    كما يؤكد المقال على ضرورة منح المراقبين الإنشائيين الجدد أو حديثي التخرج سلطة أقوى في مجال عملهم لتحقيق أفضل النتائج عكس السائد من أن الدعم والسلطة الممنوحة من المؤسسة يتناسب طردياً مع مدة الخبرة والعمل في تلك المؤسسة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    واقع السلامة المرورية في المملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) عبد الرحيم حمود الزهراني; خير سعيد جدعان
    شهد قطاع النقل في المملكة العربية السعودية خلال العقدين الماضيين فترة تنمويّة كبيرة . ذلك أنّه في حين تضاعف عدد السكان مرتين فإن إجمالي أطوال الطرق قد تضاعف عشر مرات كما أن عدد المركبات قد تضاعف 34 مرة خلال الفترة نفسها . وخلال الفترة من 1975 إلى 1980م كان معدّل الزيادة السنوية في كمية السفر بين المدن قد وصل إلى حوالي 27% .
    وكنتيجة لهذا النمو كان هناك زيادة في أعداد وحدة الحوادث المرورية، فقد تضاعفت أعداد الحوادث، الوفيات والإصابات 4,7,8,6و 4,1 مرات على التوالي خلال الفترة بين 1971و 1990م.
    تهدف هذه الورقة إلى إبراز حجم الحوادث المرورية في المملكة ومن ثم مناقشة بعض الأساليب المختلفة للحد من الحوادث المرورية التي تم تطبيقها لمواجهة هذه المشكلة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    معامل الاحتكاك لنظام الري المحوري
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) حسين محمد أبوغبار
    الهدف الرئيس من نظام الري المحوري أن يتم توزيع المياه من الرشاشات بكفاءة جيّدة. في هذه الدراسة تمّ إيجاد معامل احتكاك لمعادلتين تستخدم بكثرة عند تقدير فواقد الاحتكاك في أنابيب الري عند تصميم نظم الري المحوري. وقد تم التحقق من النتائج باستخدام نظام ري محوري يعمل تحت الظروف الحقليّة. وأشارت النتائج إلى وجود علاقة بين تصرف الرشاشات على طول خط الرش المحوري ورقم رينولد ونظام السريان. وتم مقارنة نتائج المعادلتين ومناقشتها.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    نموذج رياضي لسريان السوائل اللدائنيّة الكاذبة في الأوساط المسامّية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) عادل محمد حميدة
    في هذا البحث استنبطت معادلة تفاضليّة جزئيّة غير خطيّة لسريان السوائل اللانيوتونيّة (اللدائنيّة الكاذبة) في الأوساط المسامية. عُبَّر عن الخواص الريولوجية لهذه السوائل بالطريقة العامة لمزنر وريد. واقترحت حلول تحليلية خطيّة للمعادلة المستنبطة عند معدّل حقن ثابت داخل المكمن اللاحدودي.
    تم اختبار دقة المعادلة المقترحة وذلك بمقارنة النتائج المحسوبة منها بالبيانات المنشورة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    التحكم في سرعة المحرك الحثّي الثلاثي الطور المغذى  من مصدر أحادي الطور
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) عبدالرحمن بن إبراهيم العولة
    إن التحكم في سرعة المحرك الحثي الثلاثي الطور بوساطة تغيير قيمة جهد الجزء الثابت منه، يعتبر أسلوباً سهلاً واقتصادياً ولهذا أصبح اتّباع هذا الأسلوب يتزايد مع مرور الوقت للتطبيقات ذات القدرة الصغيرة والمتوسطة خاصة إذا كان عزم الحمل يتناسب طردياً مع مربّع السرعة. والدائرة المستعملة للحصول على التحكم المذكور تستلزم التحكم في ستة من ((الثايرستورات)) الموصلة بين المحرك والمصدر الثلاثي الطور. ويتم الحصول على تغيير الجهد المطلوب بوساطة التحكم في زاوية قدح ((الثايرستورات)) بدون تغيير قيمة تردد المصدر.
    ويهدف هذا البحث إلى عرض دائرة مقترحة تهدف إلى تبسيط التحكم المذكور أعلاه وذلك بالاستعاضة عن المصدر الثلاثي الطور بمصدر أحادي فقط والستة ثايرستورات بإثنين منها فقط. وتتم موازنة جهود المحرك بتوصيل مواسع بين المصدر والطرف الثالث للمحرك. ويعرض البحث تحليلاً للدائرة المقترحة وبياناً لأداء المحرك مع إعطاء بعض النتائج المعمليّة لدعم الجزء النظري من البحث.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الاهتزازات الحُرّة اللاخطيّة لكمرة مثّبتة تثبيتاً بسيطاً
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) مسعد عبده فوده
    تم فحص الاهتزازات الحُرّة لكمرة مثبتة تثبيتاً بسيطاً والخاضعة لتقوّسات عرضيّة كبيرة. وقد تم تبسيط معادلة الحركة إلى شكل معادلة الدفنج ذات معامل الاضطراب الصغير. لقد استخدمت طريقة المقاييس متعدّدة الاضطراب لتحديد حل منتظم صحيح من الدرجة الثالثة. وقد كانت التوقعات للترددات اللاخطيّة في اتفاق تام مع الحل الرياضي الصحيح بطريقة التكامل المباشر لتكامل القِطْع الناقص. وأيضاً تمّ عرض محتويات الإزاحات العرضيّة اللاخطيّة الهارمونية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تأثير التداخل من جناح كبير على أداء جناح خلفي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) محمد عبدالله غازي; إبراهيم علي علوي
    يعرض هذا العمل بحثاً تجريبياًّ لدراسة تأثير الموران الخلفي من جناح متقدم كبير ذي قلاّبة على جناح خلفي صغير ذي قلاّبة أيضاً. فقد تمّ بحث تأثير الاضطراب الخلفي من خلال قياسات النفق الهوائي لقوى الرفع والجر وعزم  الخطران على الجناح الخلفي. يتضح من هذا البحث أن خطر الموران الخلفي يكمن في إنقاص قوى الرفع. ويزذاد هذا النقص في الرفع بزيادة زاوية القلاّبة للجناح الأمامي، ولكن بدون أي تغيير في ميل منحنيات الرفع. وينتج من زحزحة هذه المنحنيات تأخير الانفصال إلى زوايا هجوم أعلى للجناح الخلفي. تتضاعف زاوية انهيار الجناح الخلفي عندما تكون زاوية قلاّبة الجناح الأمامي 30˚؛ في حدود العوامل المستخدمة في هذه الدراسة. كما تنخفض قوى الجر بزيادة زاوية قلاّبة الجناح المتقدم، بينما يبقى استقرار الجناح ثباتاً مع وجود مثل هذا الخطر.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الخواص الميكانيكية والتشوّه المزمن للخرسانة المقوّاة بألياف البوليبرويبلين
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) وهيب أحمد الخاجا
    تم في هذا البحث عمل دراسة على تأثير استعمال ألياف البوليبروبلين لدعم الخلطات الخرسانيّة وإيجاد المعلومات الأوليّة لقوى الخرسانة والتشوّه المزمن وذلك لاستعمال الألياف في أعمال الإنشاء والهندسة المدنيّة حيث تم عمل الفحوصات الخاصة بقوى الضغط والشد ومقاومة الثني وذلك باستعمال أوزان مختلفة من الألياف في الخرسانة وبنسب تتفاوت من 0,1% إلى 3% من محتوى وزن الأسمنت. بالإضافة إلى ذلك فقد تمت دراسة تأثير استعمال الألياف على التشوه المزمن للخرسانة مثل تقلص التجفيف والزحف. لقد دلّت النتائج على أن استعمال ألياف البوليبروبلين يؤدي إلى زيادة مقاومة الشد وذلك كلما زاد محتوى الألياف في الخرسانة في حين ظلّت نتائج مقاومة الضغط ومقاومة الثني متقاربة لمختلف نسب محتوى الألياف عند مقارنتها مع نتائج مقاومة الخرسانة الخالية من الألياف. من ناحية أخرى، كانت هناك بعض المميّزات الفعّالة في استعمال نسب عالية من محتوى وزن الألياف في الخرسانة لتحسين خصائص التشوه المزمن وذلك عند مقارنتها مع الخرسانة الخالية من الألياف حيث كان هناك نقص واضح  في تقلص التجفيف والزحف لمختلف عيّنات الخلطات الخرسانيّة ذات الألياف.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تقدير سرعات الرياح لأغراض التصميم في المملكة العربية السعودية  اعتماداً على بيانات قياسات قصيرة المدى
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) عبدالرحيم محمد عرفة; غلام حسين صديقي
    تشمل هذه الورقة دراسة السرعات القصوى للرياح اعتماداً على بيانات قياسات قصيرة المدى عند ست محطّات رصد في المملكة العربية السعودية وذلك باستخدام طريقة الترتيب الإحصائي وكذلك طريقة العزوم. ولتقدير موثوقيّة طرق التحليل الإحصائي باستخدام أعلى قيم لسرعات الرياح الشهريّة في المملكة العربية اعتبرت قيم السرعات التصميميّة للرياح المحسوبة من السرعات السنوية القصوى عند عشرين محطّة ذات قياسات طويلة المدى والتي تم حسابها في دراسة سابقة هي القيم المرجعيّة. وقد تم استخدام القياسات الشهريّة لسرعات الرياح عند تلك المحطّات لهذا الغرض.
    وقد لوحظ تميّز طريقة العزوم بإمكانيّة حساب معيار التفاوت القياسي للسرعات التصميميّة. كما وجد أنه من الممكن الاعتماد على طريقة العزوم لحساب سرعات الرياح لأغراض التصميم على الرغم من أنها بشكل عام تعطي قيماً لسرعات الرياح أقل من السرعات المرجعيّة. لذا فقد تم اقتراح طريقة لزيادة تلك القيم بحيث ألا تقل عن القيم المرجعيّة باحتماليّة 10% ، وعلى هذا الأساس فقد تم حساب السرعات التصميميّة للرياح عند ست محطّات رصد أخرى بالمملكة (والتي ليس لها قيم مرجعية) وبذلك تضاف نتائجها إلى النتائج التي تم نشرها سابقاً.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    توصيات تصميم المباني المقاومة للزلازل في المملكة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) محمد شاذلي الحداد; غلام حسين صديقي
    يعرض هذا البحث أسس التصميم الزلزالي للمباني في المملكة العربية السعودية. ومن أجل الاختصار، يعرض البحث عوامل التصميم الرئيسية فقط مع الإشارة إلى المراجع المناسبة  للحصول على المعلومات اللازمة في هذا المجال. وتشمل أسس التصميم المقترحة المتطلّبات الأساسية لتحقيق الأداء الزلزالي المطلوب وكيفية حساب أحمال الزلازل، وكذلك تحديد نوع النظام الإنشائي للمبنى وطريقة التحليل الإنشائي وتسليح عناصر الخرسانة المسلّحة ومستوى مراقبة الجودة المطلوب لتنفيذ العناصر الإنشائية وغير الإنشائية وكذلك أساسيات المنشأ.