المجلد 04

استعراض
17 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر إضافة للمعرفة الجليدية التابعة لحقب الحياة القديمة المتأخرة في الجمهورية اليمنية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1992) حامد أحمد النخالأعيدت دراسة الميازيب والخدوش والفتات ذو الأحجام الزائدة وآثار الأحافير والرقائق الموجودة في متكون الكولي (العصر البرمي) في الجمورية اليمنية، والتي أعتبرت دليلاً على وجود فترة جليدية قاريّة. وقد وُجد أن متكون الكولي قد ترسب في بحيرة جليدية بمثالج قاريّة كانت تتحرك نحو الشمال الغربي.مقالة وصول حر تركيز البورون ودلالته في رواسب صلصال القرائن، منطقة الرياض، المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1992) أحمد عبدالقادر المهندسإن تركيز البورون لرواسب صلصال القرائن، حوالي 230كم شمال غرب مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية قد حلل كميَّا باستخدام الطيفية (السبكتروغرافية).
وتكون تراكيب البورون في الجزء ذي الحجم 20ـ2 ميكرون عالية بيقيمة متوسطة تبلغ 237.3 جزءًا في المليون من أكسيد البورون، بينما تكون القيمة المتوسطة 137.5 في المليون من أكسيد البورون في الجزء الأدق والأكثر نعومة للرواسب. ويحتوي الجزء ذو الحجم 63ــ20 ميكرون على كميات أكبر نسبيًّا من البورون على الجزء ذي الحجم الذي يبلغ 2 ميكروناً.
ويمكن الاقتراح بأن الكميات العالية من البورون في الجزء ذي الحجم 20ــ2 ميكروناً تكون مستمدة من الصخور المصدر، ويمكن أن يشير هذا إلى غير بحري لرواسب صلصال القرائن.مقالة وصول حر أمونيات الكالوفي المتأخر من حجر جير طويق في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1992) غالب محمد الأسعدقادت الدراسة الحالية التي أجريت على جيولوجية جير طويق العلوي إلى تعريف أحافير الأمونيات التالية: باشيسيراس (باشيسيراس) لالاندينام (دي أوربيني)، باشيسيراس (باشيسيراس) انديكام سباث، باشيسيراس (باشيرمنوسيراس) جاراي (دوفيلييه) ليفانتيسيراس سينا أنسس ليفي، يلتوسيراس (بلتوسيراس) شبيه ترايفيدام (كونيسدت) وبلتوسيراس (بلتوسيراس) شبيه باكيجاستر جل، تيري وتنان.
لقد أثبت وجود أحافير الأمونيات هذه عمر الكالوفي المتأخر (نطاق اثليتا ـــ لامبرتي) لحجر جير طويق العلوي.
إنه وبالرغم من كون أحافير أجناس الأمونيتات باشيسيراس وباشيرمنوسيراس معروفة سابقاً من حجر طويق إلا أن أجناس الأمونيتات ليفانتيسيراس وبلتوسيراس قد عرفت من حجر طويق لأول مرة في هذه الدراسة.
يشير وجود أحافير جنس بلتوسيراس إلى تأكيد عمر الكالوفي المتأخر (نطاق لامبرتي) للجزء السفلي من حجر جير طويق في وسط المملكة العربية السعودية.مقالة وصول حر تأثيرات فيتامين أ (حمض الريتنوك) على مدى حدوث تشوهات الأنبوب العصبي الوراثية والتشوهات الخلقية الأخرى في الفئران حاملة الجين المسبب لالتواء الذيل(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1992) فيصل محمد أبو طربوشاستعملت في هذه الدراسة تزاوجات بين إناث يافعة عادية (a e/a e) وذكور خليطة للجنين المسبب لالتواء الذيل المسمى بـ Quin gene من سلالة BALB/c لدراسة التأثيرات الضارةو/ أو العلاجية لحمض الريتنوك وذلك باستخدام طفرة تنتج عيوب الأنبوب العصبي في فئران المعامل. ولقد أوضحت الدراسة أن حقن هذه المادة للأمهات خلال فترة الحمل وخاصة بالجرعات 10 أو20 مغم/كغم من وزن الجسم وقد أدى إلى زيادة تشوهات الأنبوب العصبي الوراثي (وخاصة المرتبطة الضابطة بمنطقة الرأس) والعيوب الأخرى في الأجنّة المتحصل عليها من هذه الأمهات بالمقارنة بالمجموعات الضابطة. كما أوضحت هذه الدراسة بأنه ليس لهذه المادة أية تأثيرات علاجية على تشوهات الأنبوب العصبي الوراثي بالجرعات المستخدمة خلال اليوم الثامن أو التاسع للحمل، بل على العكس فقد اتضح أن لهذه المادة تأثيرات ضارة وتأثيراً مميتاً على الأجنّة المتحمل عليها.مقالة وصول حر دراسة تأثير الهيل على نمو وسلوك صغار الفئران المخبرية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1992) جمعان سعيد عجارملقد عرضت الفئران السويسرية أثناء فترة الحمل والولادة لتركيزات مختلفة من الهيل المخلوط مع الطعام بنسبة 5 ، 10 ، 20 ٪ من وزن الطعام. لقد سجلت أوزان الفئران المولودة وكذلك زمن فتح الأعين ووقت ظهور الشعر. وعند بلوغها إثنان وعشرون يوماً عزلت الذكور حيث يوضع كلا منها في قفص صغير لمدة خمسة عشر يوماً، أما الإناث فتعزل في مجموعات لمدة واحد وعشرون يوماً ويتم اختبار سلوك الذكور الاجتماعي عند بلوغها ثمانية وثلاثون يوماً مع ذكور أخرى من النوع والعمر نفسه ولكن حاستها الشمية دمرت مؤقتاً بواسطة 4٪ من كبريتات الزنك ZnSO 4. أما الإناث فدرس سلوكها في الأنبوبة الزجاجية الكابحة للحرية، والتي يوجد بداخلها قضيب معدني (الهدف) ومصل بجهاز عداد إليكتروني يعد مرات عض الهدف.
النتائج المورفولجية تشير إلى أن المعالج بالهيل أثناء فترة الحمل والولادة قد أدت إلى نقص واضح في معدل نمو الفئران المولودة كما أن زمن فتح الأعين قد تأثر وذلك عند مقارنتها بالكنترول.
النتائج السلوكية للذكور تشير إلى أن تعرض الأم الحامل خلال فترة الحمل والولادة للهيل قد زاد من زمن الحركات السلوكية الدفاعية والهجومية والتهددية وكذلك عدد مرات العراك. وأما الإناث فقد أحدث الهيل نقصاً في معدل عض الهدف مع زيادة في زمن الخمول (الزمن قبل أول عضة) وذلك عند مقارنتها بالكنترول.
النتائج عموماً تُوضِح أن تعاطي الهيل خلال فترة الحمل والولادة قد يؤدي إلى تغيرات مورفولوجية وسولوكية وأن هذه التغيّرات قد تكون طويلة الأمد.مقالة وصول حر مقارنة طريقتي المعاملة بالحرارة والمعاملة بالإيثانول المستخدمتين في عزل البكتيريا المكونة للأبواغ، وتعريف بكتيريا مسببة لتسمم غذائي على أنها بسلس سيريس بواسطة المعاملة بالإيثانول(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1992) علي عبدالله السلامةقورنت طريقتي المعاملة بالحرارة والإيثانول المستخدمتين في عزل البكتيريا المكونة للأبواغ. المعاملة بالحرارة غير قادرة على التخلص من كل الخلايا الخضرية الموجودة بتركيز عالٍ، بينما المعاملة بالإيثانول أدت إلى التخلص من كل الخلايا الخضرية مع تنشيط إنبات الأبواغ. تمت مناقشة تطبيق فعلي للمعاملة بالإيثانول وذلك بتقصي تسمم غذائي بكتيري. خمسة عشر شخصاً كانوا في رحلة حيث أكل سبعة منهم أرز محمر مع وجبة الغداء لليوم الثاني من الرحلة، هذا الأرز المحمر عمل من أرز مسلوق متبقي من اليوم الأول للرحلة. جميع الأشخاص السبعة الذين أكلوا من الأرز المحمر كان لديهم غثيان، تقلصات معدية، إسهال، قيء، بينما لم تظهر أياً من هذه الأعراض على الأشخاص الذين لم يأكلوا. لقد عزلت كلاً من بسلس سيريس وبسلس ليثنيفورمس من الأرز المسلوق المتبقي من اليوم الأول، ولأسباب تمت مناقشتها عرف المسبب البكتيري للتسمم على أنه بسلس سيريس.مقالة وصول حر إنتاج أنزيم البروتيز بوساطة اسبرجلس فيوميجتس ونوع من فطر البنيسيليوم(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1992) أم كلثوم عبدالجليل عليدرس إنتاج أنزيم البروتيز بواسطة فطر اسبرجلس فيوميجاتس ونوع من فطر البنيسيليوم تحت ظروف بيئية وغذائية مختلفة. أنتج فطر اسبرجلس فيوميجاتس كمية جيدة من البروتيز عندما نمى على بيئة جلوكوز ـ ببتون ـ جيلاتين عند درجة حرارة تركيز أيون الهيدروجين 5 عند درجة 30 °م لمدة 4 أيام وأنتج وأنتج فطر البنيسليوم البروتيز عندما نمى على البيئة نفسها عند درجة تركيز أيون الهيدروجين 6 عند 25 °م لمدة 5 أيام.
وجد أن سكر السكروز والرايبوز والرافينوز ينشط إنتاج البروتيز بواسطة كلا الفطرين. وإنتاج البروتيز بواسطة كلا الفطرين يعتمد على نسبة الكربون إلى النتروجين في البيئة.
إن أقصى إنتاج من البروتيز بواسطة فطر اسبرجلس فيوميجاتس وفطر البنيسيليوم في البيئة السائلة هو 5565.302 ميكروجرام مللي و 30.746 ميكروجرام لكل مللي على التوالي.مقالة وصول حر ترسبات ترافرتين العصر الرباعي، منطقة الفتحة، العراق(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1992) طلعت يونس عبدالله; ذنون عبدالرحمن ذنون; عزام هاشم السمّانتوجد ترسبات في منطقة الفتحة الجبلية والناشطة تكتونيًّا حيث تقع الترسبات فوق فالق سطحي. تبين هذه الترسبات خواص بتروغرفية، وأشكالاً تشبه مثيلاتها الموصوفة من أمريكا الشمالية. تتكون الغالبية العظمى من هذه التراكمات من بلورات الكالسايت السباري. هذه البلورات تتميز بالاستطالة الناتجة عن العمليات التحويرية.
تعود خيوط الطحالب المتحصلة من هذه الترسبات إلى جنسين منفصلين هما Phormidum و Schizothrix، تتميز صخور الترافرتين هذه بوجود بللورات الكالسايت الغنية بالأنابيب الدقيقة، والتي توجد أساساً في الطبقات الداكنة، إن مصاحبة البكتيريا والطحلب Schizothrix في الطبقات الداكنة تدل على أن الأخيرة قد تكيفت للعيش في ماء غني بالكبريت. لهذا السبب فإن ترسبات الترافرتين لا يقتصر تكوينها في المياه الاعتيادية، كما افترض سابقاً، بل يمكن أن تتكون في بيئات المياه الكبريتية القاسية. إضافة إلى ذلك، فإن ترسب كل من الطبقات الفاتحة والداكنة ربما يكون قد نتج عن تغاير كمية غاز ثاني كبريتيد الهيدروجين في الماء.مقالة وصول حر دراسة جيو إحصائية لإشعاعات جاما في بعض المواقع الشاذة بشبه جزيرة قطر ـ الخليج العربي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1992) إبراهيم علي القصاصأوضح المسح الإشعاعي الجوي لشبه جزيرة قطر عن وجود عدد من المواقع الشاذة إشعاعيًّا متناثرة في أنحاء شبه الجزيرة، كما أسفرت الدراسات الجيولوجية والإشعاعية الحلقية عن تحديد عشرين شاذة يتراوح نشاطها الإشعاعي الجامي بين 21 ـ 615 عدة لكل ثانية، بينما تتراوح الخلفية الإشعاعية في المواقع الشاذة بين 8 ـ 18 عدة لكل ثانية..
وقد تم هذا البحث إجراء تحليل على 1994 قراءة حلقية لقياسات أشعة جاما لمختلف الرواسب والصخور الموجودة في المواقع الشاذة التي وجد أنها ترتبط بأربعة ليثولوجية رئيسه وهي: رواسب السبخة، غرين المنخفضات، رواسب الوديان، الأحجار الجيرية التابعة لمتكون الدمام السفلي. وقد تم حساب عدد من المعاملات الإحصائية عن النشاط الإشعاعي لكل من هذه الأنواع الليثولوجية، منها المتوسط الحسابي، الانحراف المعياري، معامل التغير، الخطأ القياسي في التقدير.
كما أوضحت هذه الدراسة الجيو إحصائية أن المواقع الشاذة إشعاعيًّا المسجلة في شبه جزيرة قطر يمكن تصنيفها إلى نوعين رئيسين: النوع الأول وهو الأكثر أهمية، يتميز يتوزيع إحصائي ذو قمة عالية، وهو يتضمن معظم المواقع الشاذة إشعاعيًّا المرتبطة برواسب السبخة. أما النوع الثاني فهو يتميز بتوزيع إحصائي ذو قمة عرضية، وهو يتضمن جميع المواقع الأخرى الشاذة إشعاعيًّا التي تمثل شاذات ليثولوجية نتيجة لارتفاع النشاط الإشعاعي الطبيعي للرواسب والصخور التي توجد فيها بالنسبة لما حولها من رواسب وصخور.مقالة وصول حر نطاقات الغطاء النباتي بين مستوى سطح البحر وارتفاع 3000 مترفي الجنوب الغربي من المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1992) حسين علي أبوالفتحتختلف النباتات التي يكون منها الغطاء النباتي لجنوب غرب المملكة العربية السعودية اختلافاً كبيراً من حيث أشكالها وأحجامها وأنماط نموها، وذلك بسبب وجودها في بيئات مختلفة، وانتمائها إلى مناطق جغرافية متنوعة، تشتمل على المنطقة المعتدلة، والمنطقة الصحراوية، والمنطقة شبه الصحراوية ـ شبه الاستوائية.
تم خلال هذه الدراسة تقسيم نباتات المنطقة الجنوبية الغربية للمملكة العربية السعودية حسب مواقعها على مدرج الارتفاع إلى ست نطاقات هي: السهل الساحلي (صفر ـ 300 متر)، (التلال 300 ـ 1000 متر)، والجرف السفلي (1000 ـ 1600 متر) ، والجرف العلوي (1600 ـ 2200 متر)، والجبال العالية (2200 ـ 3000 متر)، ومنحدرات ظل المطر (1700ـ 2200 متر).
كذلك تم تقسيم النطاق الواحد إلى عدد من المجتمعات النباتية على أساس طبية سطح الأرض، والتربة وحجم الصخور، والنظام المائي، ونسبة الأملاح، مع ذكر أسماء النباتات التي تتميز بها هذه المجتمعات.
إضافة إلى ذلك تم تمييز النباتات الموجودة في كل نطاق على أساس أنماط نوها إلى المجموعات التالية: أشجار دائمة الخضرة، وأشجار نافضة من الأوراق أثناء فترة الجفاف، وشجيرات، وأعشاب، وحشائش، وعصاريات، وملحيات، ومتسلقيات، وأشباه متطفلات، ومعلقات (من أشنات)، وذوات أوراق سميكة، وذوات أوراق دقيقة، وعديمة الأوراق، وسرخسيات، ونباتات تساهم في بناء الكثبان الرملية.