المجلد 12

استعراض
7 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر الترجمة الآلية العربية: خيار استراتيجي للعالم العربي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2000) د.راشد زنتوت; د. أحمد قسوملقد نتج عن الانتشار الواسع لاستعماد الحاسوب والشبكات الحاسبوية- بما فيها الإنترنت- ضغط هائل على الدول والأمم غير الناطقة بالإنجليزية. وأصبح من الصعب والمكلف جداً- إن لم نقل من المستحيل-مواكبة التطورات التقنية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية. وهذا الواقع يضع هذه الدول والأمم في حالة من الاستلاب الثقافي، إذ إنها أصبحت ملزمة بقبول ((الوسيط اللغوي))، أي الإنجليزية، ومايصاحبها من ((حمولة)) ثقافية.
إن الهدف من هذه الورقة هو محاولة جلب انتباه كل العلميين والإداريين والمفكريين العرب إلى أهمية، بل البعد الاستراتيجي، للترجمة الآلية. ومن خلال هذه الورقة، نلقي نظرة عامة على المستوى التقني الذي بلغته الترجمة الآلية في الغرب، بالإضافة إلى البرامج التي طُورت هناك ونقارن وضعها بوضع الترجمة الآلية العربية. ومن هذه المقارنة ننطلق إلى تقديم مقترح يهدف إلى تطوير الترجمة الآلية واللسانيات الحاسوبية في الوطن العربي.مقالة وصول حر التعرف على الحروف العربية : التقدم والتحديات(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2000) براويز أحمد; يوسف العوهلييمكن لنظم التعرف على الحروف توفير الحلول لمشاكل إدخال البيانات إلى الحاسوب، التي تمثل عنق الزجاجة في كثير من مجالات التصنيع والمعالجة المعلوماتية. ولذلك؛ تمت دراسة وتطوير مثل هذه النظم لكافة اللغات العالمية، ويجب ألا تكون اللغة العربية مستثناة من ذلك. وخلال العقود الثلاثة الماضية، وجد عدد ملحوظ من الأبحاث وأعمال التطوير باتجاه الوصول إلى نظام فعال للتعرف على الحروف العربية. في هذه الورقة، نعرض مراجعة وتقويماً شاملاً للطرق المستخدمة في تطوير أنظمة التعرف على الحروف العربية، إضافة إلى سرد مفصل لأهم المراجع في هذا المجال.مقالة وصول حر اتجاه جديد إلى دالة النظام العامة وتطبيقه على تحليل الإشارات الطبية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2000) عبدالله إبراهيم الشوشانهذا البحث يقترح اتجاهاً رياضياً جديداً لدالة النظام العامة المتغيرة مع الوقت واستخدام هذه الطريقة لتحليل ونمذجة الإشارات الطبية الصادرة من القلب، أو ماتسمى إشارة (ECG). وحيث إن خصائص هذه الإشارة تتغير مع الوقت، لذا فإننا في هذه الطريقة نفرض أن إشارة القلب صادرة من نظام فيزيائي متغير مع الوقت، أو مايسمى (LTV)، وأن الإشارة الداخلة إلى هذا النظام هي عبارة عن ضوضاء من نوع (white nose) .
ونظرا لأن العلاقة الرياضية بين دالة النظام المتغير مع الوقت وبين المعادلات التفاضلية لهذا الناظم ليست متناولة بوضوح في البحوث السابقة لهذا البحث ، فإننا في هذا البحث نقترح طريقة جديدة، أكثر وضوحا وسهولة، تمثل هذه العلاقة مع إثباتها رياضيا وتطبيقها على نمذجة الإشارات الطبية الصادرة من القلب.
يقترح هذا البحث أيضاً طريقة لإيجاد متغيرات مقام الدالة وطريقتين لإيجاد بسط الدالة رياضياً. علاوة على ذلك، فقد تم مناقشة بعض الطرق الأخرى المنشورة في هذا الصدد وتم إيضاح الفروق بينا وبين الطريقة المقترحة. في نهاية هذا البحث تم الحصول على بعض النتائج الرقمية والبيانية لإثبات نجاع الطريقة المقترحة في النمذجة.مقالة وصول حر طريقة موسعة مبنية على مقارنة المعاني لتكمل واجهات(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2000) راجيش نازنج; ك. دي . شرمانظراً للاهتمام المتزايد بقواعد البيانات الموزعة ، ازداد اهتمام الباحثين بأساليب تكامل وربط تشكيلات قواعد البيانات. ولعله من الواضح الآن أن تصميم قواعد البيانات الموزعة أمرّ بالغ التعقيد ومن الصعب التحكم في عملية التصميم بصورة مركزية. ومن ثم يكون من الأفضل أن يسمح للأقسام المختلفة في المؤسسات والهيئات بتصميم تشكيلات وواجهات قواعد البيانات الخاصة بها، ثم تجميع وربط هذه التشكيلات/ الواجهات الفرعية لبناء التشكيل الكلي والواجهة الكلية لقاعدة البيانات. هذه الورقة تقترح استراتيجية تكاملية لقواعد البيانات الموزعة مبنية على فكرة المقارنة التركيبية ومقارنة المعاني.
المقارنة التركيبية تكتشف الأنواع المتماثلة وشبه المتماثلة إلا زنها لا تجري تحليلاً عميقاً للمكونات، ومن ثم يصعب عليها اكتشاف العلاقات الأخرى المبنية على التوصيف الداخلي للأنواع. للتغلب على هذه المشكلة نأخذ في الاعتبار عملية مقارنة المعاني. تساعد مقارنة المعاني على اكتشاف العلاقات الخفية مثل: علاقات الأدوار، علاقات التطابق وعلاقات التوافق بين وحدات التشكيلات المتنوعة. بعد عملية مقارنة المعاني يتم تجميع وربط كل وحدات التشكيلات التي توجد بينها روابط معنوية للحصول على صورة متكاملة للمعرفة المخزنة في قاعدة البيانات الموزعة. الفكرة بكاملها تلخص في النهاية في شكل خوارزمية تكامل.مقالة وصول حر تحويل تصميم حتمي إلى تصميم شيئي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2000) عباد شاه; حسن مذكورلقد تم تصميم معظم النظم الحاسوبية، الحالية والقديمة باستخدام المنهجيات التقليدية مثل طرق التحليل والتصميم الهيكلية ويسمى مثل هذا التصميم بالتصميم الحتمي. ونتيجة لظهور التقنية الشيئية أصبحت هناك ضرورة لإعادة تطوير اتباع أحد الخيارين إما إعادة تطوير هذه النظم من البداية باستخدام طريقة شيئية وإما تحويل التصميم الحالي من خلال وثائق إلى تصميم شيئي وبالطبع فإن الحل الزخير يوفر في الوقت والتكلفة.
تقدم هذه الورقة تقريراً عن المجهودات التي قمنا بها في هذا الشأن. ولقد بدأنا هذا المجهود عام 1992م حيث اقترحنا هيكلاً عاماً لطريقة إعادة التصميم وهذه الطريقة تقوم بتحويل التصميم الحتمي لنظام منفذ فعلاً إلى نظام شيئي باستخدام وثائق النظام. وهذه الطريقة بأربع مراحل تم توصيفها، كما أننا دعمنا هذه الطريقة بحالة دراسية. العدد 1ابدأ العدد 2ابدأ